أخبار اليوم - إقبال الأردنيين على بيع مقتنياتهم من الذهب خلال اليومين الماضيين، وذلك بعد أن سجلت أسعار المعدن الأصفر أرقامًا غير مسبوقة في السوق المحلية، فيما لا يزال الطلب على الذهب ضعيفا نظرا لارتفاع أسعاره.
واستقرت أسعار الذهب في السوق المحلي الخميس، حيث بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية 50.7 دينارا لغايات الشراء من محال الصاغة، مقابل 48.80 دينارا لجهة البيع.
وبلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محال الصاغة، 58.40 و45 دينارا على التوالي، بحسب تسعيرة النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
نقيب تجار الحلي والمجوهرات ربحي علان قال في تصريح سابق لـ 'الدستور' إن الذهب سجل خلال الشهور العشر الماضية وتحديداً منذ بدء الحرب على غزة وحتى الان ارتفاعات وصلت حوالي 10 دنانير للغرام الواحد .
وارجع علان اسباب الارتفاع إلى الحرب على غزة والتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط ، حيث كانت تلك الاسباب على راس الهرم لارتفاع اسعار الذهب مقارنة بالسنوات السابقة، بالإضافة إلى الحرب الروسية الاوكرانية، وقيام الصين بشراء مزيد من الذهب وسماحها لبنوك صينية بشراء الذهب من الأسواق العالمية ما دفع باتجاه زيادة الطلب على الذهب كملاذ آمن.
وتوقع علان ان يواصل المعدن الأصفر صعوده في ظل التقلبات العالمية الحالية، مشيرا ان التوترات السياسية والحرب على غزة والحرب الروسية الاكروانية وتأثر التجارة وارتفاع الكلف نتيجة التاثيرات في البحر الاحمر ما سيدفع بقوة نحو قيام المستثمرين والبنوك الكبرى بالتحوط والاتجاه نحو الذهب كملاذ آمن للادخار والاستثمار.
ولفت ان التعامل بالذهب كقوة شرائية ما زال محافظا على قوته منذ زمن طويل مشيرا ان القوة الشرائية للذهب عام 1951 هي كما نفسها الان.
الدستور
أخبار اليوم - إقبال الأردنيين على بيع مقتنياتهم من الذهب خلال اليومين الماضيين، وذلك بعد أن سجلت أسعار المعدن الأصفر أرقامًا غير مسبوقة في السوق المحلية، فيما لا يزال الطلب على الذهب ضعيفا نظرا لارتفاع أسعاره.
واستقرت أسعار الذهب في السوق المحلي الخميس، حيث بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية 50.7 دينارا لغايات الشراء من محال الصاغة، مقابل 48.80 دينارا لجهة البيع.
وبلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محال الصاغة، 58.40 و45 دينارا على التوالي، بحسب تسعيرة النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
نقيب تجار الحلي والمجوهرات ربحي علان قال في تصريح سابق لـ 'الدستور' إن الذهب سجل خلال الشهور العشر الماضية وتحديداً منذ بدء الحرب على غزة وحتى الان ارتفاعات وصلت حوالي 10 دنانير للغرام الواحد .
وارجع علان اسباب الارتفاع إلى الحرب على غزة والتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط ، حيث كانت تلك الاسباب على راس الهرم لارتفاع اسعار الذهب مقارنة بالسنوات السابقة، بالإضافة إلى الحرب الروسية الاوكرانية، وقيام الصين بشراء مزيد من الذهب وسماحها لبنوك صينية بشراء الذهب من الأسواق العالمية ما دفع باتجاه زيادة الطلب على الذهب كملاذ آمن.
وتوقع علان ان يواصل المعدن الأصفر صعوده في ظل التقلبات العالمية الحالية، مشيرا ان التوترات السياسية والحرب على غزة والحرب الروسية الاكروانية وتأثر التجارة وارتفاع الكلف نتيجة التاثيرات في البحر الاحمر ما سيدفع بقوة نحو قيام المستثمرين والبنوك الكبرى بالتحوط والاتجاه نحو الذهب كملاذ آمن للادخار والاستثمار.
ولفت ان التعامل بالذهب كقوة شرائية ما زال محافظا على قوته منذ زمن طويل مشيرا ان القوة الشرائية للذهب عام 1951 هي كما نفسها الان.
الدستور
أخبار اليوم - إقبال الأردنيين على بيع مقتنياتهم من الذهب خلال اليومين الماضيين، وذلك بعد أن سجلت أسعار المعدن الأصفر أرقامًا غير مسبوقة في السوق المحلية، فيما لا يزال الطلب على الذهب ضعيفا نظرا لارتفاع أسعاره.
واستقرت أسعار الذهب في السوق المحلي الخميس، حيث بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية 50.7 دينارا لغايات الشراء من محال الصاغة، مقابل 48.80 دينارا لجهة البيع.
وبلغ سعر بيع الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محال الصاغة، 58.40 و45 دينارا على التوالي، بحسب تسعيرة النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات.
نقيب تجار الحلي والمجوهرات ربحي علان قال في تصريح سابق لـ 'الدستور' إن الذهب سجل خلال الشهور العشر الماضية وتحديداً منذ بدء الحرب على غزة وحتى الان ارتفاعات وصلت حوالي 10 دنانير للغرام الواحد .
وارجع علان اسباب الارتفاع إلى الحرب على غزة والتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط ، حيث كانت تلك الاسباب على راس الهرم لارتفاع اسعار الذهب مقارنة بالسنوات السابقة، بالإضافة إلى الحرب الروسية الاوكرانية، وقيام الصين بشراء مزيد من الذهب وسماحها لبنوك صينية بشراء الذهب من الأسواق العالمية ما دفع باتجاه زيادة الطلب على الذهب كملاذ آمن.
وتوقع علان ان يواصل المعدن الأصفر صعوده في ظل التقلبات العالمية الحالية، مشيرا ان التوترات السياسية والحرب على غزة والحرب الروسية الاكروانية وتأثر التجارة وارتفاع الكلف نتيجة التاثيرات في البحر الاحمر ما سيدفع بقوة نحو قيام المستثمرين والبنوك الكبرى بالتحوط والاتجاه نحو الذهب كملاذ آمن للادخار والاستثمار.
ولفت ان التعامل بالذهب كقوة شرائية ما زال محافظا على قوته منذ زمن طويل مشيرا ان القوة الشرائية للذهب عام 1951 هي كما نفسها الان.
الدستور
التعليقات