أخبار اليوم - قال الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، الأربعاء، إن المسح السكاني الذي أعلنت نتائجه اليوم هو الثامن من سلسلة مسوح تسمى عائلة المسوح الديموغرافية والصحية، وهي مشروع عالمي نفذ في 90 دولة ومنها الأردن.
وأضاف مصاروة أن المسح يعطي التغيرات التي حصلت في المجتمع الأردني.
ولفت إلى أن المسح واسع المكونات يشمل جوانب كثيرة للصحة الأسرية في الأردن.
وأشار مصاروة إلى أن من أهداف تكرار المسح كل 5 سنوات؛ هو رصد التغيرات في المجتمع؛ إذ إن جميع المجتمعات عرضة للتغير، والمجتمع هو كائن حي دائم في تغير دائم.
ولفت إلى أنه بناء على النتائج التي ظهرت بالمسح فلا بد الاستجابة لحاجات الأسر الأردنية، مشيرا إلى أن المسح أظهر وجود رغبات إنجابية.
وقال المصاروة، إنه ما زال هناك مباعدة قصيرة بين المواليد في الأردن.
'لدينا نسبة 27% لم يمضِ على ولادة إخوتهم السابقين سنتين؛ وهذا تباعد قريب يسبب ضررا بصحة الأم والمولود الحالي والقادم' وفق مصاروة.
وتحدث عن 'وجود ارتفاع في نسبة الولادات القيصرية؛ وهي عملية كبرى وهذا أمر مقلق'.
وفي حديثه عن العنف الأسري قال المصاروة: 'يوجد أشكال أخرى من العنف؛ وهي أكثر انتشارا مثل العنف النفسي، اللفظي، الإهانة، والتحقير، والتهديد'.
وتابع: 'لدينا جانب العنف الجسدي؛ وهناك أنواع أخرى أيضا من العنف'.
ولفت إلى أن العنف الأسري موجود في كل المجتمعات؛ لكن الفرق بيننا وبين عدد من المجتمعات أن هذه الممارسة ضارة تحيطها ثقافة صمت قوية.
وأوضح أن المسح أشار إلى أن اللواتي تعرضن لأي شكل من أشكال العنف نسبة قليلة منهن سعين للحصول على مساعدة من جهة رسمية، وغالبيتهن يذهبن إلى أسرهن يطلبن المساعدة؛ إما من أسرة الزوج، أو أسرهن أو من المعارف والأصدقاء.
أخبار اليوم - قال الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، الأربعاء، إن المسح السكاني الذي أعلنت نتائجه اليوم هو الثامن من سلسلة مسوح تسمى عائلة المسوح الديموغرافية والصحية، وهي مشروع عالمي نفذ في 90 دولة ومنها الأردن.
وأضاف مصاروة أن المسح يعطي التغيرات التي حصلت في المجتمع الأردني.
ولفت إلى أن المسح واسع المكونات يشمل جوانب كثيرة للصحة الأسرية في الأردن.
وأشار مصاروة إلى أن من أهداف تكرار المسح كل 5 سنوات؛ هو رصد التغيرات في المجتمع؛ إذ إن جميع المجتمعات عرضة للتغير، والمجتمع هو كائن حي دائم في تغير دائم.
ولفت إلى أنه بناء على النتائج التي ظهرت بالمسح فلا بد الاستجابة لحاجات الأسر الأردنية، مشيرا إلى أن المسح أظهر وجود رغبات إنجابية.
وقال المصاروة، إنه ما زال هناك مباعدة قصيرة بين المواليد في الأردن.
'لدينا نسبة 27% لم يمضِ على ولادة إخوتهم السابقين سنتين؛ وهذا تباعد قريب يسبب ضررا بصحة الأم والمولود الحالي والقادم' وفق مصاروة.
وتحدث عن 'وجود ارتفاع في نسبة الولادات القيصرية؛ وهي عملية كبرى وهذا أمر مقلق'.
وفي حديثه عن العنف الأسري قال المصاروة: 'يوجد أشكال أخرى من العنف؛ وهي أكثر انتشارا مثل العنف النفسي، اللفظي، الإهانة، والتحقير، والتهديد'.
وتابع: 'لدينا جانب العنف الجسدي؛ وهناك أنواع أخرى أيضا من العنف'.
ولفت إلى أن العنف الأسري موجود في كل المجتمعات؛ لكن الفرق بيننا وبين عدد من المجتمعات أن هذه الممارسة ضارة تحيطها ثقافة صمت قوية.
وأوضح أن المسح أشار إلى أن اللواتي تعرضن لأي شكل من أشكال العنف نسبة قليلة منهن سعين للحصول على مساعدة من جهة رسمية، وغالبيتهن يذهبن إلى أسرهن يطلبن المساعدة؛ إما من أسرة الزوج، أو أسرهن أو من المعارف والأصدقاء.
أخبار اليوم - قال الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، الأربعاء، إن المسح السكاني الذي أعلنت نتائجه اليوم هو الثامن من سلسلة مسوح تسمى عائلة المسوح الديموغرافية والصحية، وهي مشروع عالمي نفذ في 90 دولة ومنها الأردن.
وأضاف مصاروة أن المسح يعطي التغيرات التي حصلت في المجتمع الأردني.
ولفت إلى أن المسح واسع المكونات يشمل جوانب كثيرة للصحة الأسرية في الأردن.
وأشار مصاروة إلى أن من أهداف تكرار المسح كل 5 سنوات؛ هو رصد التغيرات في المجتمع؛ إذ إن جميع المجتمعات عرضة للتغير، والمجتمع هو كائن حي دائم في تغير دائم.
ولفت إلى أنه بناء على النتائج التي ظهرت بالمسح فلا بد الاستجابة لحاجات الأسر الأردنية، مشيرا إلى أن المسح أظهر وجود رغبات إنجابية.
وقال المصاروة، إنه ما زال هناك مباعدة قصيرة بين المواليد في الأردن.
'لدينا نسبة 27% لم يمضِ على ولادة إخوتهم السابقين سنتين؛ وهذا تباعد قريب يسبب ضررا بصحة الأم والمولود الحالي والقادم' وفق مصاروة.
وتحدث عن 'وجود ارتفاع في نسبة الولادات القيصرية؛ وهي عملية كبرى وهذا أمر مقلق'.
وفي حديثه عن العنف الأسري قال المصاروة: 'يوجد أشكال أخرى من العنف؛ وهي أكثر انتشارا مثل العنف النفسي، اللفظي، الإهانة، والتحقير، والتهديد'.
وتابع: 'لدينا جانب العنف الجسدي؛ وهناك أنواع أخرى أيضا من العنف'.
ولفت إلى أن العنف الأسري موجود في كل المجتمعات؛ لكن الفرق بيننا وبين عدد من المجتمعات أن هذه الممارسة ضارة تحيطها ثقافة صمت قوية.
وأوضح أن المسح أشار إلى أن اللواتي تعرضن لأي شكل من أشكال العنف نسبة قليلة منهن سعين للحصول على مساعدة من جهة رسمية، وغالبيتهن يذهبن إلى أسرهن يطلبن المساعدة؛ إما من أسرة الزوج، أو أسرهن أو من المعارف والأصدقاء.
التعليقات