أخبار اليوم - في خضم الحرب المستعرة بين روسيا وأوكرانيا، نقلت مجلة نيوزويك الأميركية عن الخبير العسكري الروسي ستانيسلاف كرابيفنيك قوله إن موسكو 'في حالة حرب بالفعل مع' حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ودعا إلى الانتقام بتدمير القوات المسلحة الأوكرانية بالكامل وضرب مدن مثل نيويورك ولندن بالسلاح النووي.
واعتمدت مراسلة نيوزويك ماندي طاهري في تقريرها على مقطع نشرته جوليا ديفيس -مؤسسة مجموعة ميديا مونيتور- السبت على موقع إكس (تويتر سابقا)، لمقابلة لكرابيفنيك مع برنامج إعلامي روسي.
وقالت طاهري إن الخبير الروسي الأميركي كان ضابطا في الجيش الأميركي قبل أن ينشق ويعود إلى روسيا في تسعينيات القرن الماضي، وهو معروف بعداوته للولايات المتحدة، إذ وصفها بأنها 'عدوة روسيا'، واتهمها بأنها تريد 'تدمير الشعب الروسي'.
وكان الجيش الأوكراني قد شن في السادس من أغسطس/آب الجاري، هجوما مباغتا على منطقة كورسك الحدودية غربي روسيا، في أكبر توغل من نوعه داخل الأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية.
وتحتضن كورسك محطة للطاقة النووية تعتبر المنتج الرئيسي للكهرباء في روسيا، واتهمت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، القوات الأوكرانية بالتحضير لمهاجمة المنشأة.
وذكرت الكاتبة أن كرابيفنيك ردد نفس الاتهام وقال إن أحد أهداف هجوم كورسك هو 'إحداث انفجار في المفاعل النووي'، مضيفا أن 'هذا استفزاز مباشر يستدعي محو كييف من على وجه الأرض'.
وأكمل 'ستُمحى مدينة أميركية من على وجه الأرض أو تُوجه ضربة إلى لندن، حسب الجهة التي زودتهم بالسلاح'، مشيرا إلى أنه 'سيكون هناك انفجار، وستختفي نيويورك وستتلوها واشنطن'.
وزادت الحرب الروسية الأوكرانية من المخاوف العالمية اتجاه احتمالية نشوب صراع نووي، بعد أشهر من التوترات المتزايدة والتهديدات المتكررة من روسيا باستخدام الأسلحة النووية ضد الولايات المتحدة ودول الناتو، طبقا لتقرير المجلة الأميركية.
وقال التقرير استنادا على تقرير صدر العام الجاري عن اتحاد العلماء الأميركيين، إن روسيا تمتلك نحو 5580 رأسا حربيا نوويا، مقابل 5044 رأسا نوويا بحوزة الولايات المتحدة.
أخبار اليوم - في خضم الحرب المستعرة بين روسيا وأوكرانيا، نقلت مجلة نيوزويك الأميركية عن الخبير العسكري الروسي ستانيسلاف كرابيفنيك قوله إن موسكو 'في حالة حرب بالفعل مع' حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ودعا إلى الانتقام بتدمير القوات المسلحة الأوكرانية بالكامل وضرب مدن مثل نيويورك ولندن بالسلاح النووي.
واعتمدت مراسلة نيوزويك ماندي طاهري في تقريرها على مقطع نشرته جوليا ديفيس -مؤسسة مجموعة ميديا مونيتور- السبت على موقع إكس (تويتر سابقا)، لمقابلة لكرابيفنيك مع برنامج إعلامي روسي.
وقالت طاهري إن الخبير الروسي الأميركي كان ضابطا في الجيش الأميركي قبل أن ينشق ويعود إلى روسيا في تسعينيات القرن الماضي، وهو معروف بعداوته للولايات المتحدة، إذ وصفها بأنها 'عدوة روسيا'، واتهمها بأنها تريد 'تدمير الشعب الروسي'.
وكان الجيش الأوكراني قد شن في السادس من أغسطس/آب الجاري، هجوما مباغتا على منطقة كورسك الحدودية غربي روسيا، في أكبر توغل من نوعه داخل الأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية.
وتحتضن كورسك محطة للطاقة النووية تعتبر المنتج الرئيسي للكهرباء في روسيا، واتهمت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، القوات الأوكرانية بالتحضير لمهاجمة المنشأة.
وذكرت الكاتبة أن كرابيفنيك ردد نفس الاتهام وقال إن أحد أهداف هجوم كورسك هو 'إحداث انفجار في المفاعل النووي'، مضيفا أن 'هذا استفزاز مباشر يستدعي محو كييف من على وجه الأرض'.
وأكمل 'ستُمحى مدينة أميركية من على وجه الأرض أو تُوجه ضربة إلى لندن، حسب الجهة التي زودتهم بالسلاح'، مشيرا إلى أنه 'سيكون هناك انفجار، وستختفي نيويورك وستتلوها واشنطن'.
وزادت الحرب الروسية الأوكرانية من المخاوف العالمية اتجاه احتمالية نشوب صراع نووي، بعد أشهر من التوترات المتزايدة والتهديدات المتكررة من روسيا باستخدام الأسلحة النووية ضد الولايات المتحدة ودول الناتو، طبقا لتقرير المجلة الأميركية.
وقال التقرير استنادا على تقرير صدر العام الجاري عن اتحاد العلماء الأميركيين، إن روسيا تمتلك نحو 5580 رأسا حربيا نوويا، مقابل 5044 رأسا نوويا بحوزة الولايات المتحدة.
أخبار اليوم - في خضم الحرب المستعرة بين روسيا وأوكرانيا، نقلت مجلة نيوزويك الأميركية عن الخبير العسكري الروسي ستانيسلاف كرابيفنيك قوله إن موسكو 'في حالة حرب بالفعل مع' حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ودعا إلى الانتقام بتدمير القوات المسلحة الأوكرانية بالكامل وضرب مدن مثل نيويورك ولندن بالسلاح النووي.
واعتمدت مراسلة نيوزويك ماندي طاهري في تقريرها على مقطع نشرته جوليا ديفيس -مؤسسة مجموعة ميديا مونيتور- السبت على موقع إكس (تويتر سابقا)، لمقابلة لكرابيفنيك مع برنامج إعلامي روسي.
وقالت طاهري إن الخبير الروسي الأميركي كان ضابطا في الجيش الأميركي قبل أن ينشق ويعود إلى روسيا في تسعينيات القرن الماضي، وهو معروف بعداوته للولايات المتحدة، إذ وصفها بأنها 'عدوة روسيا'، واتهمها بأنها تريد 'تدمير الشعب الروسي'.
وكان الجيش الأوكراني قد شن في السادس من أغسطس/آب الجاري، هجوما مباغتا على منطقة كورسك الحدودية غربي روسيا، في أكبر توغل من نوعه داخل الأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية.
وتحتضن كورسك محطة للطاقة النووية تعتبر المنتج الرئيسي للكهرباء في روسيا، واتهمت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، القوات الأوكرانية بالتحضير لمهاجمة المنشأة.
وذكرت الكاتبة أن كرابيفنيك ردد نفس الاتهام وقال إن أحد أهداف هجوم كورسك هو 'إحداث انفجار في المفاعل النووي'، مضيفا أن 'هذا استفزاز مباشر يستدعي محو كييف من على وجه الأرض'.
وأكمل 'ستُمحى مدينة أميركية من على وجه الأرض أو تُوجه ضربة إلى لندن، حسب الجهة التي زودتهم بالسلاح'، مشيرا إلى أنه 'سيكون هناك انفجار، وستختفي نيويورك وستتلوها واشنطن'.
وزادت الحرب الروسية الأوكرانية من المخاوف العالمية اتجاه احتمالية نشوب صراع نووي، بعد أشهر من التوترات المتزايدة والتهديدات المتكررة من روسيا باستخدام الأسلحة النووية ضد الولايات المتحدة ودول الناتو، طبقا لتقرير المجلة الأميركية.
وقال التقرير استنادا على تقرير صدر العام الجاري عن اتحاد العلماء الأميركيين، إن روسيا تمتلك نحو 5580 رأسا حربيا نوويا، مقابل 5044 رأسا نوويا بحوزة الولايات المتحدة.
التعليقات