أخبار اليوم - حذّر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، من أن المفاوضات الجارية بشأن هدنة في قطاع غزة هي «ربما آخِر» فرصة للتوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب المستمرة منذ أكثر من عشرة أشهر بين إسرائيل وحركة «حماس».
وقال بلينكن، خلال لقاء مع الرئيس الإسرائيلي، إسحق هرتسوغ: «إنها لحظة حاسمة، على الأرجح، أفضل، وربما آخِر، فرصة لإعادة الرهائن إلى ديارهم، والتوصل إلى وقف إطلاق نار، ووضع الجميع على طريق أفضل إلى سلام وأمن دائمين».
وحثّ بلينكن إسرائيل و«حماس» على عدم إخراج الجهود من أجل هدنة في غزة «عن المسار». وقال: «حانَ الوقت لكي نتأكد من عدم اتخاذ أي طرف خطوات قد تُخرج العملية عن المسار».
وتقوم الولايات المتحدة ومصر وقطر بدور الوساطة، في سلسلة من المفاوضات غير المباشرة، بين إسرائيل وحركة «حماس». واختتمت الجولة الأخيرة من المحادثات، التي استمرت يومين في قطر، الجمعة الماضي، دون تحقيق تقدم كبير، لكن من المقرر استئناف المفاوضات في القاهرة، خلال الأسبوع الحالي. ويبقى مصير الحدود بين غزة ومصر من القضايا التي لم يجرِ حسمها بعدُ.
وأصرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على ضرورة مواصلة الجيش الإسرائيلي السيطرة على ما تسميه إسرائيل ممر فيلادلفيا؛ وهو شريط من الأراضي يفصل غزة عن مصر. من ناحية أخرى، طالبت «حماس» بانسحاب إسرائيل بصورة كاملة من المنطقة شرطاً للسلام، بعد مرور أكثر من 10 أشهر على هجمات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي التي أشعلت الصراع.
أخبار اليوم - حذّر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، من أن المفاوضات الجارية بشأن هدنة في قطاع غزة هي «ربما آخِر» فرصة للتوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب المستمرة منذ أكثر من عشرة أشهر بين إسرائيل وحركة «حماس».
وقال بلينكن، خلال لقاء مع الرئيس الإسرائيلي، إسحق هرتسوغ: «إنها لحظة حاسمة، على الأرجح، أفضل، وربما آخِر، فرصة لإعادة الرهائن إلى ديارهم، والتوصل إلى وقف إطلاق نار، ووضع الجميع على طريق أفضل إلى سلام وأمن دائمين».
وحثّ بلينكن إسرائيل و«حماس» على عدم إخراج الجهود من أجل هدنة في غزة «عن المسار». وقال: «حانَ الوقت لكي نتأكد من عدم اتخاذ أي طرف خطوات قد تُخرج العملية عن المسار».
وتقوم الولايات المتحدة ومصر وقطر بدور الوساطة، في سلسلة من المفاوضات غير المباشرة، بين إسرائيل وحركة «حماس». واختتمت الجولة الأخيرة من المحادثات، التي استمرت يومين في قطر، الجمعة الماضي، دون تحقيق تقدم كبير، لكن من المقرر استئناف المفاوضات في القاهرة، خلال الأسبوع الحالي. ويبقى مصير الحدود بين غزة ومصر من القضايا التي لم يجرِ حسمها بعدُ.
وأصرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على ضرورة مواصلة الجيش الإسرائيلي السيطرة على ما تسميه إسرائيل ممر فيلادلفيا؛ وهو شريط من الأراضي يفصل غزة عن مصر. من ناحية أخرى، طالبت «حماس» بانسحاب إسرائيل بصورة كاملة من المنطقة شرطاً للسلام، بعد مرور أكثر من 10 أشهر على هجمات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي التي أشعلت الصراع.
أخبار اليوم - حذّر وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، من أن المفاوضات الجارية بشأن هدنة في قطاع غزة هي «ربما آخِر» فرصة للتوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب المستمرة منذ أكثر من عشرة أشهر بين إسرائيل وحركة «حماس».
وقال بلينكن، خلال لقاء مع الرئيس الإسرائيلي، إسحق هرتسوغ: «إنها لحظة حاسمة، على الأرجح، أفضل، وربما آخِر، فرصة لإعادة الرهائن إلى ديارهم، والتوصل إلى وقف إطلاق نار، ووضع الجميع على طريق أفضل إلى سلام وأمن دائمين».
وحثّ بلينكن إسرائيل و«حماس» على عدم إخراج الجهود من أجل هدنة في غزة «عن المسار». وقال: «حانَ الوقت لكي نتأكد من عدم اتخاذ أي طرف خطوات قد تُخرج العملية عن المسار».
وتقوم الولايات المتحدة ومصر وقطر بدور الوساطة، في سلسلة من المفاوضات غير المباشرة، بين إسرائيل وحركة «حماس». واختتمت الجولة الأخيرة من المحادثات، التي استمرت يومين في قطر، الجمعة الماضي، دون تحقيق تقدم كبير، لكن من المقرر استئناف المفاوضات في القاهرة، خلال الأسبوع الحالي. ويبقى مصير الحدود بين غزة ومصر من القضايا التي لم يجرِ حسمها بعدُ.
وأصرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على ضرورة مواصلة الجيش الإسرائيلي السيطرة على ما تسميه إسرائيل ممر فيلادلفيا؛ وهو شريط من الأراضي يفصل غزة عن مصر. من ناحية أخرى، طالبت «حماس» بانسحاب إسرائيل بصورة كاملة من المنطقة شرطاً للسلام، بعد مرور أكثر من 10 أشهر على هجمات السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي التي أشعلت الصراع.
التعليقات