أخبار اليوم - ارتفع التخليص على المركبات من المنطقة الحرة الحرة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، بنسبة 7.5% عن الفترة ذاتها من العام الماضي، ليبلغ عدد المركبات المخلص عليها 41357 مركبة، مقابل 38482 مركبة حتى نهاية تموز من عام 2023.
قال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة، شرف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الكهربائية واصل سطوته على السوق المحلية محققا نموا بنسبة 56% ليصل إلى 27363 مركبة في الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 17559 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الهجينة (الهايبرد) قد تراجع حتى نهاية تموز من العام الحالي بنسبة 32.4% ليصل إلى 6462 مركبة، مقابل 9566 مركبة في نهاية تموز من العام الماضي.
كما تراجع التخليص على مركبات البنزين بنسبة كبيرة بلغت 55% خلال فترة المقارنة، ليصل عددها إلى 3321 مركبة مقارنة مع 7357 مركبة للفترة ذاتها من 2023.
فيما شهد التخليص على مركبات الديزل ارتفاعا بنسبة 5.3% خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، ليصل عددها إلى 4211 مركبة مقابل 4000 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف، أن حركة إعادة تصدير المركبات سجلت ارتفاعا بنسبة 18% منذ مطلع العام وحتى نهاية تموز الماضي، لتصل إلى 29225 مركبة معاد تصديرها، مقابل 24739 مركبة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وفيما يتعلق بتأثير التعليمات الجديدة لاستيراد السيارات الكهربائية، أوضح أن التجار لا يزالون ينتظرون صدور تعليمات استيراد السيارات الكهربائية المستعملة ليتمكنوا من تحديد استراتيجيات عملهم المستقبلية.
المملكة
أخبار اليوم - ارتفع التخليص على المركبات من المنطقة الحرة الحرة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، بنسبة 7.5% عن الفترة ذاتها من العام الماضي، ليبلغ عدد المركبات المخلص عليها 41357 مركبة، مقابل 38482 مركبة حتى نهاية تموز من عام 2023.
قال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة، شرف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الكهربائية واصل سطوته على السوق المحلية محققا نموا بنسبة 56% ليصل إلى 27363 مركبة في الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 17559 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الهجينة (الهايبرد) قد تراجع حتى نهاية تموز من العام الحالي بنسبة 32.4% ليصل إلى 6462 مركبة، مقابل 9566 مركبة في نهاية تموز من العام الماضي.
كما تراجع التخليص على مركبات البنزين بنسبة كبيرة بلغت 55% خلال فترة المقارنة، ليصل عددها إلى 3321 مركبة مقارنة مع 7357 مركبة للفترة ذاتها من 2023.
فيما شهد التخليص على مركبات الديزل ارتفاعا بنسبة 5.3% خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، ليصل عددها إلى 4211 مركبة مقابل 4000 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف، أن حركة إعادة تصدير المركبات سجلت ارتفاعا بنسبة 18% منذ مطلع العام وحتى نهاية تموز الماضي، لتصل إلى 29225 مركبة معاد تصديرها، مقابل 24739 مركبة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وفيما يتعلق بتأثير التعليمات الجديدة لاستيراد السيارات الكهربائية، أوضح أن التجار لا يزالون ينتظرون صدور تعليمات استيراد السيارات الكهربائية المستعملة ليتمكنوا من تحديد استراتيجيات عملهم المستقبلية.
المملكة
أخبار اليوم - ارتفع التخليص على المركبات من المنطقة الحرة الحرة خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، بنسبة 7.5% عن الفترة ذاتها من العام الماضي، ليبلغ عدد المركبات المخلص عليها 41357 مركبة، مقابل 38482 مركبة حتى نهاية تموز من عام 2023.
قال نائب رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة، شرف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الكهربائية واصل سطوته على السوق المحلية محققا نموا بنسبة 56% ليصل إلى 27363 مركبة في الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، مقارنة مع 17559 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف الرفاعي، إن التخليص على المركبات الهجينة (الهايبرد) قد تراجع حتى نهاية تموز من العام الحالي بنسبة 32.4% ليصل إلى 6462 مركبة، مقابل 9566 مركبة في نهاية تموز من العام الماضي.
كما تراجع التخليص على مركبات البنزين بنسبة كبيرة بلغت 55% خلال فترة المقارنة، ليصل عددها إلى 3321 مركبة مقارنة مع 7357 مركبة للفترة ذاتها من 2023.
فيما شهد التخليص على مركبات الديزل ارتفاعا بنسبة 5.3% خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، ليصل عددها إلى 4211 مركبة مقابل 4000 مركبة للفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف، أن حركة إعادة تصدير المركبات سجلت ارتفاعا بنسبة 18% منذ مطلع العام وحتى نهاية تموز الماضي، لتصل إلى 29225 مركبة معاد تصديرها، مقابل 24739 مركبة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
وفيما يتعلق بتأثير التعليمات الجديدة لاستيراد السيارات الكهربائية، أوضح أن التجار لا يزالون ينتظرون صدور تعليمات استيراد السيارات الكهربائية المستعملة ليتمكنوا من تحديد استراتيجيات عملهم المستقبلية.
المملكة
التعليقات