استقبل السوق القطري خلال الأيام القليلة الماضية، كميات كبيرة من مختلف أصناف الخضروات والفاكهة الأردنية، استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال تجار ومستوردون قطريون لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن ارتفاع معدلات الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، يدفع إلى مضاعفة حجم استيراد الخضروات والفاكهة بشكل خاص، مشيرين إلى أن أبرز تلك الأصناف هو ما يتميز الأردن بإنتاجه ضمن أفضل وأعلى مستويات ومعايير الجودة على مستوى المنطقة وربما كثير من دول العالم، خاصة منتجات معينة من الخضروات مثل الطماطم والباذنجان والقرنبيط والكوسا والفلفل والبطاطا والخيار والورقيات الطازجة.
وأشار خالد المطاوعة وهو تاجر خضار وفاكهة في السوق القطري، إلى أن قطر أصبحت اليوم تستورد معظم احتياجاتها من الخضروات والفاكهة من الأردن، نظرا للجودة والنوعية التي تميز الإنتاج الغذائي الأردني، ومقدرته التنافسية العالية مقارنة مع سلع ومنتجات مثيلة أخرى، إضافة إلى عامل القرب الجغرافي بالنسبة لقطر، ما يجعل أسعاره في متناول شريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري.
من جانبه، أكد المستورد القطري صالح المبارك أن معظم التجار والمستوردين في قطر، قاموا في الآونة الأخيرة بالتعاقد مع شركات ومنتجين زراعيين في الأردن لشراء كميات كبيرة من الخضروات والفاكهة، موضحين أن هذه الكميات بدأت تصل للسوق القطري قبل بضعة أيام بعد أن أصبح شهر رمضان المبارك على الأبواب.
وأضاف المبارك أن هناك مزيدا من منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية تحديدا، ستستمر بدخول السوق القطري تدريجيا طيلة الشهر الفضيل، وبمعدلات أعلى من الكميات المعتادة خلال أيام السنة الأخرى، وذلك لمنع حدوث أي نقص في حجم المعروض نتيجة زيادة الطلب، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار لمستويات كبيرة.
بدوره، اكد عبد العزيز العمودي وهو مدير إحدى شركات استيراد وتصدير المواد الغذائية، أن السوق القطري وصل إلى مرحلة من الاعتماد على منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية لم يعد يستطيع الاستغناء عنها في أي وقت من الأوقات، موضحا أن معظم التجار يقومون تلقائيا بتكثيف مستورداتهم من هذه المنتجات بما يكفي حاجة الاستهلاك طيلة الشهر المبارك.
كما أكد سعد المحمود وهو صاحب شركة استيراد خضروات وفاكهة في الدوحة، أن الإنتاج الأردني من هذه المواد سيساهم بلا شك في استقرار الأسعار واستمرار توفرها طيلة أيام الشهر، وبما يضمن عدم حدوث أي نقص.
ويستهلك السوق القطري وفقا لأرقام رسمية، نحو 1000 طن من الخضار والفاكهة يوميا، فيما يبلغ حجم الإنتاج الزراعي المحلي حوالي 100 ألف طن سنويا، بنسبة اكتفاء ذاتي تبلغ نحو 40 بالمئة.
(بترا)
استقبل السوق القطري خلال الأيام القليلة الماضية، كميات كبيرة من مختلف أصناف الخضروات والفاكهة الأردنية، استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال تجار ومستوردون قطريون لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن ارتفاع معدلات الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، يدفع إلى مضاعفة حجم استيراد الخضروات والفاكهة بشكل خاص، مشيرين إلى أن أبرز تلك الأصناف هو ما يتميز الأردن بإنتاجه ضمن أفضل وأعلى مستويات ومعايير الجودة على مستوى المنطقة وربما كثير من دول العالم، خاصة منتجات معينة من الخضروات مثل الطماطم والباذنجان والقرنبيط والكوسا والفلفل والبطاطا والخيار والورقيات الطازجة.
وأشار خالد المطاوعة وهو تاجر خضار وفاكهة في السوق القطري، إلى أن قطر أصبحت اليوم تستورد معظم احتياجاتها من الخضروات والفاكهة من الأردن، نظرا للجودة والنوعية التي تميز الإنتاج الغذائي الأردني، ومقدرته التنافسية العالية مقارنة مع سلع ومنتجات مثيلة أخرى، إضافة إلى عامل القرب الجغرافي بالنسبة لقطر، ما يجعل أسعاره في متناول شريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري.
من جانبه، أكد المستورد القطري صالح المبارك أن معظم التجار والمستوردين في قطر، قاموا في الآونة الأخيرة بالتعاقد مع شركات ومنتجين زراعيين في الأردن لشراء كميات كبيرة من الخضروات والفاكهة، موضحين أن هذه الكميات بدأت تصل للسوق القطري قبل بضعة أيام بعد أن أصبح شهر رمضان المبارك على الأبواب.
وأضاف المبارك أن هناك مزيدا من منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية تحديدا، ستستمر بدخول السوق القطري تدريجيا طيلة الشهر الفضيل، وبمعدلات أعلى من الكميات المعتادة خلال أيام السنة الأخرى، وذلك لمنع حدوث أي نقص في حجم المعروض نتيجة زيادة الطلب، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار لمستويات كبيرة.
بدوره، اكد عبد العزيز العمودي وهو مدير إحدى شركات استيراد وتصدير المواد الغذائية، أن السوق القطري وصل إلى مرحلة من الاعتماد على منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية لم يعد يستطيع الاستغناء عنها في أي وقت من الأوقات، موضحا أن معظم التجار يقومون تلقائيا بتكثيف مستورداتهم من هذه المنتجات بما يكفي حاجة الاستهلاك طيلة الشهر المبارك.
كما أكد سعد المحمود وهو صاحب شركة استيراد خضروات وفاكهة في الدوحة، أن الإنتاج الأردني من هذه المواد سيساهم بلا شك في استقرار الأسعار واستمرار توفرها طيلة أيام الشهر، وبما يضمن عدم حدوث أي نقص.
ويستهلك السوق القطري وفقا لأرقام رسمية، نحو 1000 طن من الخضار والفاكهة يوميا، فيما يبلغ حجم الإنتاج الزراعي المحلي حوالي 100 ألف طن سنويا، بنسبة اكتفاء ذاتي تبلغ نحو 40 بالمئة.
(بترا)
استقبل السوق القطري خلال الأيام القليلة الماضية، كميات كبيرة من مختلف أصناف الخضروات والفاكهة الأردنية، استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك.
وقال تجار ومستوردون قطريون لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن ارتفاع معدلات الاستهلاك خلال الشهر الفضيل، يدفع إلى مضاعفة حجم استيراد الخضروات والفاكهة بشكل خاص، مشيرين إلى أن أبرز تلك الأصناف هو ما يتميز الأردن بإنتاجه ضمن أفضل وأعلى مستويات ومعايير الجودة على مستوى المنطقة وربما كثير من دول العالم، خاصة منتجات معينة من الخضروات مثل الطماطم والباذنجان والقرنبيط والكوسا والفلفل والبطاطا والخيار والورقيات الطازجة.
وأشار خالد المطاوعة وهو تاجر خضار وفاكهة في السوق القطري، إلى أن قطر أصبحت اليوم تستورد معظم احتياجاتها من الخضروات والفاكهة من الأردن، نظرا للجودة والنوعية التي تميز الإنتاج الغذائي الأردني، ومقدرته التنافسية العالية مقارنة مع سلع ومنتجات مثيلة أخرى، إضافة إلى عامل القرب الجغرافي بالنسبة لقطر، ما يجعل أسعاره في متناول شريحة واسعة من المستهلكين في السوق القطري.
من جانبه، أكد المستورد القطري صالح المبارك أن معظم التجار والمستوردين في قطر، قاموا في الآونة الأخيرة بالتعاقد مع شركات ومنتجين زراعيين في الأردن لشراء كميات كبيرة من الخضروات والفاكهة، موضحين أن هذه الكميات بدأت تصل للسوق القطري قبل بضعة أيام بعد أن أصبح شهر رمضان المبارك على الأبواب.
وأضاف المبارك أن هناك مزيدا من منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية تحديدا، ستستمر بدخول السوق القطري تدريجيا طيلة الشهر الفضيل، وبمعدلات أعلى من الكميات المعتادة خلال أيام السنة الأخرى، وذلك لمنع حدوث أي نقص في حجم المعروض نتيجة زيادة الطلب، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار لمستويات كبيرة.
بدوره، اكد عبد العزيز العمودي وهو مدير إحدى شركات استيراد وتصدير المواد الغذائية، أن السوق القطري وصل إلى مرحلة من الاعتماد على منتجات الخضروات والفاكهة الأردنية لم يعد يستطيع الاستغناء عنها في أي وقت من الأوقات، موضحا أن معظم التجار يقومون تلقائيا بتكثيف مستورداتهم من هذه المنتجات بما يكفي حاجة الاستهلاك طيلة الشهر المبارك.
كما أكد سعد المحمود وهو صاحب شركة استيراد خضروات وفاكهة في الدوحة، أن الإنتاج الأردني من هذه المواد سيساهم بلا شك في استقرار الأسعار واستمرار توفرها طيلة أيام الشهر، وبما يضمن عدم حدوث أي نقص.
ويستهلك السوق القطري وفقا لأرقام رسمية، نحو 1000 طن من الخضار والفاكهة يوميا، فيما يبلغ حجم الإنتاج الزراعي المحلي حوالي 100 ألف طن سنويا، بنسبة اكتفاء ذاتي تبلغ نحو 40 بالمئة.
(بترا)
التعليقات