أخبار اليوم - قال موقع 'أكسيوس' إنه من المنتظر أن يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مساء اليوم الثلاثاء، إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف المصدر أن جولة بلينكن في الشرق الأوسط هذا الأسبوع تشمل قطر ومصر وإسرائيل، لكنها غير مؤكدة بشكل نهائي.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير أنتوني بلينكن بحث في اتصال هاتفي مع نظيره التركي هاكان فيدان أهمية عودة حركة حماس إلى المفاوضات منتصف الشهر الجاري.
وأضافت أن بلينكن أكد أهمية استكمال الاتفاق لوقف إطلاق نار فوري ودائم بغزة، والإفراج عن الأسرى.
والخميس، صدر بيان ثلاثي عن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، دعوا فيه لاستئناف مفاوضات الهدنة يوم الخميس المقبل، 'وعدم إضاعة الوقت، وبدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، دون أي تأجيل من قِبل أي طرف'.
والأحد، طالبت 'حماس' الوسطاء بتقديم 'خطة لتنفيذ ما قاموا بعرضه على الحركة، ووافقت عليه، بتاريخ 2 تموز/ يوليو الماضي، استنادا لرؤية الرئيس الأمريكي جو بايدن وقرار مجلس الأمن، وإلزام الاحتلال بذلك'.
وأمس الاثنين، قال الناطق الرسمي باسم حركة حماس، جهاد طه، إن 'الجهود والمساعي التي يبذلها الوسطاء (القطريون والمصريون) لا تزال متواصلة ومستمرة إلى الآن'، مُشددا على تمسكهم بالمقترح الأخير، وبـ'مسار صحيح للمفاوضات'، وذلك في أعقاب إصدار حماس بيانها الأخير المتعلق بتطورات المفاوضات وما عُرف بـ'قمة الخميس' المرتقبة.
وشدّد طه، في تصريحات خاصة لـ'عربي21'، على تمسك حركة حماس بما وصفه بالمسار الصحيح للمفاوضات؛ من أجل 'التوصل في أقرب وقت إلى اتفاق ينهي حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني'.
وأضاف: 'بالتأكيد، الجهود والمساعي مستمرة من قِبل الوسطاء، خاصة بعد الموقف الذي صدر من الحركة بضرورة تقديم خطة لتنفيذ ما تم التوافق عليه مسبقا، التي تهدف لعدم إضاعة المزيد من الوقت'.
وأكد طه أن 'الحركة بالأصل لا ترفض مبدأ التفاوض بشأن وقف إطلاق النار، وذلك بخلاف الدعاية والتحريض الصهيوني، ومطالبتها بالخطة التنفيذية كضرورة لضمان نجاح الجهود بما يُفضي لوقف العدوان الغاشم'.
وكشف أن 'حماس تدرس وتتابع الجهود والمساعي المختلفة'، منوها إلى أن 'الحركة أعلنت مواقفها المتجاوبة بشكل واضح مع جميع الطروحات والمبادرات السابقة لوقف إطلاق النار، بما في ذلك ما أعلنه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وكذلك قرار مجلس الأمن الدولي، بخصوص وقف إطلاق النار'.
لكن الناطق الرسمي باسم حركة حماس لم يشرِ صراحة ما إذا كان من المحتمل أن تقوم حماس بتغيير موقفها الأخير وتشارك في جولة المفاوضات الجديدة، التي ستُعقد يوم 15 آب/ أغسطس الجاري.
ونوّه طه إلى أن 'الحركة تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع كل المقترحات المختلفة لإنهاء العدوان، التي كان من بينها العرض المصري القطري الذي قُدّم يوم 6 أيار/ مايو 2024؛ حيث أعلنت الحركة حينها على الفور قبولها بهذا المقترح، لكن الاحتلال رفض هذه الوثيقة'.
وزاد: 'كما رحبت الحركة بالوثيقة التي قدّمها الوسيطان المصري والقطري استنادا لخطاب بايدن وقرار مجلس الأمن، وطالبنا بتقديم خطة لتنفيذ هذا العرض، لكن الذي عطّل ذلك، وما زال، هو الاحتلال الذي يحاول دوما القفز إلى الأمام، من خلال فرض شروط إضافية على ما سبق، وارتكاب المزيد والمزيد من المجازر، بهدف تعطيل أي مفاوضات يمكن أن تؤدي إلى أي اتفاق'.
أخبار اليوم - قال موقع 'أكسيوس' إنه من المنتظر أن يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مساء اليوم الثلاثاء، إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف المصدر أن جولة بلينكن في الشرق الأوسط هذا الأسبوع تشمل قطر ومصر وإسرائيل، لكنها غير مؤكدة بشكل نهائي.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير أنتوني بلينكن بحث في اتصال هاتفي مع نظيره التركي هاكان فيدان أهمية عودة حركة حماس إلى المفاوضات منتصف الشهر الجاري.
وأضافت أن بلينكن أكد أهمية استكمال الاتفاق لوقف إطلاق نار فوري ودائم بغزة، والإفراج عن الأسرى.
والخميس، صدر بيان ثلاثي عن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، دعوا فيه لاستئناف مفاوضات الهدنة يوم الخميس المقبل، 'وعدم إضاعة الوقت، وبدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، دون أي تأجيل من قِبل أي طرف'.
والأحد، طالبت 'حماس' الوسطاء بتقديم 'خطة لتنفيذ ما قاموا بعرضه على الحركة، ووافقت عليه، بتاريخ 2 تموز/ يوليو الماضي، استنادا لرؤية الرئيس الأمريكي جو بايدن وقرار مجلس الأمن، وإلزام الاحتلال بذلك'.
وأمس الاثنين، قال الناطق الرسمي باسم حركة حماس، جهاد طه، إن 'الجهود والمساعي التي يبذلها الوسطاء (القطريون والمصريون) لا تزال متواصلة ومستمرة إلى الآن'، مُشددا على تمسكهم بالمقترح الأخير، وبـ'مسار صحيح للمفاوضات'، وذلك في أعقاب إصدار حماس بيانها الأخير المتعلق بتطورات المفاوضات وما عُرف بـ'قمة الخميس' المرتقبة.
وشدّد طه، في تصريحات خاصة لـ'عربي21'، على تمسك حركة حماس بما وصفه بالمسار الصحيح للمفاوضات؛ من أجل 'التوصل في أقرب وقت إلى اتفاق ينهي حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني'.
وأضاف: 'بالتأكيد، الجهود والمساعي مستمرة من قِبل الوسطاء، خاصة بعد الموقف الذي صدر من الحركة بضرورة تقديم خطة لتنفيذ ما تم التوافق عليه مسبقا، التي تهدف لعدم إضاعة المزيد من الوقت'.
وأكد طه أن 'الحركة بالأصل لا ترفض مبدأ التفاوض بشأن وقف إطلاق النار، وذلك بخلاف الدعاية والتحريض الصهيوني، ومطالبتها بالخطة التنفيذية كضرورة لضمان نجاح الجهود بما يُفضي لوقف العدوان الغاشم'.
وكشف أن 'حماس تدرس وتتابع الجهود والمساعي المختلفة'، منوها إلى أن 'الحركة أعلنت مواقفها المتجاوبة بشكل واضح مع جميع الطروحات والمبادرات السابقة لوقف إطلاق النار، بما في ذلك ما أعلنه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وكذلك قرار مجلس الأمن الدولي، بخصوص وقف إطلاق النار'.
لكن الناطق الرسمي باسم حركة حماس لم يشرِ صراحة ما إذا كان من المحتمل أن تقوم حماس بتغيير موقفها الأخير وتشارك في جولة المفاوضات الجديدة، التي ستُعقد يوم 15 آب/ أغسطس الجاري.
ونوّه طه إلى أن 'الحركة تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع كل المقترحات المختلفة لإنهاء العدوان، التي كان من بينها العرض المصري القطري الذي قُدّم يوم 6 أيار/ مايو 2024؛ حيث أعلنت الحركة حينها على الفور قبولها بهذا المقترح، لكن الاحتلال رفض هذه الوثيقة'.
وزاد: 'كما رحبت الحركة بالوثيقة التي قدّمها الوسيطان المصري والقطري استنادا لخطاب بايدن وقرار مجلس الأمن، وطالبنا بتقديم خطة لتنفيذ هذا العرض، لكن الذي عطّل ذلك، وما زال، هو الاحتلال الذي يحاول دوما القفز إلى الأمام، من خلال فرض شروط إضافية على ما سبق، وارتكاب المزيد والمزيد من المجازر، بهدف تعطيل أي مفاوضات يمكن أن تؤدي إلى أي اتفاق'.
أخبار اليوم - قال موقع 'أكسيوس' إنه من المنتظر أن يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مساء اليوم الثلاثاء، إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف المصدر أن جولة بلينكن في الشرق الأوسط هذا الأسبوع تشمل قطر ومصر وإسرائيل، لكنها غير مؤكدة بشكل نهائي.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير أنتوني بلينكن بحث في اتصال هاتفي مع نظيره التركي هاكان فيدان أهمية عودة حركة حماس إلى المفاوضات منتصف الشهر الجاري.
وأضافت أن بلينكن أكد أهمية استكمال الاتفاق لوقف إطلاق نار فوري ودائم بغزة، والإفراج عن الأسرى.
والخميس، صدر بيان ثلاثي عن الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، دعوا فيه لاستئناف مفاوضات الهدنة يوم الخميس المقبل، 'وعدم إضاعة الوقت، وبدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، دون أي تأجيل من قِبل أي طرف'.
والأحد، طالبت 'حماس' الوسطاء بتقديم 'خطة لتنفيذ ما قاموا بعرضه على الحركة، ووافقت عليه، بتاريخ 2 تموز/ يوليو الماضي، استنادا لرؤية الرئيس الأمريكي جو بايدن وقرار مجلس الأمن، وإلزام الاحتلال بذلك'.
وأمس الاثنين، قال الناطق الرسمي باسم حركة حماس، جهاد طه، إن 'الجهود والمساعي التي يبذلها الوسطاء (القطريون والمصريون) لا تزال متواصلة ومستمرة إلى الآن'، مُشددا على تمسكهم بالمقترح الأخير، وبـ'مسار صحيح للمفاوضات'، وذلك في أعقاب إصدار حماس بيانها الأخير المتعلق بتطورات المفاوضات وما عُرف بـ'قمة الخميس' المرتقبة.
وشدّد طه، في تصريحات خاصة لـ'عربي21'، على تمسك حركة حماس بما وصفه بالمسار الصحيح للمفاوضات؛ من أجل 'التوصل في أقرب وقت إلى اتفاق ينهي حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني'.
وأضاف: 'بالتأكيد، الجهود والمساعي مستمرة من قِبل الوسطاء، خاصة بعد الموقف الذي صدر من الحركة بضرورة تقديم خطة لتنفيذ ما تم التوافق عليه مسبقا، التي تهدف لعدم إضاعة المزيد من الوقت'.
وأكد طه أن 'الحركة بالأصل لا ترفض مبدأ التفاوض بشأن وقف إطلاق النار، وذلك بخلاف الدعاية والتحريض الصهيوني، ومطالبتها بالخطة التنفيذية كضرورة لضمان نجاح الجهود بما يُفضي لوقف العدوان الغاشم'.
وكشف أن 'حماس تدرس وتتابع الجهود والمساعي المختلفة'، منوها إلى أن 'الحركة أعلنت مواقفها المتجاوبة بشكل واضح مع جميع الطروحات والمبادرات السابقة لوقف إطلاق النار، بما في ذلك ما أعلنه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وكذلك قرار مجلس الأمن الدولي، بخصوص وقف إطلاق النار'.
لكن الناطق الرسمي باسم حركة حماس لم يشرِ صراحة ما إذا كان من المحتمل أن تقوم حماس بتغيير موقفها الأخير وتشارك في جولة المفاوضات الجديدة، التي ستُعقد يوم 15 آب/ أغسطس الجاري.
ونوّه طه إلى أن 'الحركة تعاملت بإيجابية ومرونة كبيرة مع كل المقترحات المختلفة لإنهاء العدوان، التي كان من بينها العرض المصري القطري الذي قُدّم يوم 6 أيار/ مايو 2024؛ حيث أعلنت الحركة حينها على الفور قبولها بهذا المقترح، لكن الاحتلال رفض هذه الوثيقة'.
وزاد: 'كما رحبت الحركة بالوثيقة التي قدّمها الوسيطان المصري والقطري استنادا لخطاب بايدن وقرار مجلس الأمن، وطالبنا بتقديم خطة لتنفيذ هذا العرض، لكن الذي عطّل ذلك، وما زال، هو الاحتلال الذي يحاول دوما القفز إلى الأمام، من خلال فرض شروط إضافية على ما سبق، وارتكاب المزيد والمزيد من المجازر، بهدف تعطيل أي مفاوضات يمكن أن تؤدي إلى أي اتفاق'.
التعليقات