أخبار اليوم - أكد مدير وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء الدكتور خليل العبداللات الدور المحوري لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين في تعزيز منظومة حقوق الإنسان في الأردن ودعم الشباب وتمكينهم من المشاركة الفعالة في مختلف المجالات.
وقال العبداللات خلال جلسة حوارية نظمها مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، بالتعاون مع وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء ومديرية شباب الزرقاء، تحت عنوان 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل'، إن تحديث منظومة الإصلاح السياسي والاقتصادي وتطوير القطاع العام بقيادة جلالته يعكس رؤيته الثاقبة لبناء دولة القانون والمؤسسات وتعزيز الديمقراطية، مؤكدا أن تعزيز مشاركة الشباب في قضايا الأمن والسلم الدولي أصبح ضرورة حتمية لامتلاكهم الطاقات والإمكانات اللازمة لتحقيق السلام والاستقرار على المستوى الوطني والدولي.
وأشار إلى الدور البارز لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تعزيز مشاركة الشباب في الحياة العامة، حيث أخذ دوراً ريادياً في إصدار قرار مجلس الأمن 2250 المتعلق بالشباب والأمن والسلام، ما يبرز حرصه على تمكين الشباب ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل الأردن.
وأكد أن مشاركة الشباب في تعزيز المنظومة السياسية والحزبية تأتي كضرورة ملحة لبناء دولة القانون والمؤسسات، مشددا على أن الشباب هم عماد المستقبل، ومشاركتهم الفاعلة هي الضمانة لبناء مجتمع قوي ومتقدم .
و أشار إلى أن إنشاء مجالس شبابية واستحداث برامج تدريبية للشباب على المهارات القيادية والسياسية يُعد جزءاً من الجهود المستمرة لتشجيع الشباب على الانخراط في الحياة السياسية.
وبين العبداللات أن تعديلات قانون الأحزاب والانتخاب ومنها خفض سن الترشح يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، مؤكداً أن هذه الخطوة تعكس التزام القيادة الأردنية بتوفير الفرص للشباب للمشاركة في صنع القرار وتوجيه المستقبل.
وثمن إسهامات الشباب الأردني في المشاورات الوطنية حول الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان ومتابعة مناقشة التقرير الوطني الرابع، مبينا أن تفاعل الشباب مع هذه القضايا يعكس وعيهم والتزامهم بتحقيق حقوق الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية، وأن مشاركتهم الفعالة في هذه العملية تؤكد أهمية أصواتهم في رسم السياسات الوطنية وتعزيز الجهود المبذولة لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في الأردن.
وعرض العبداللات لدور وحدة حقوق الإنسان في قبول التوصيات المتعلقة بالشباب، سواء الآليات التعاقدية أو غير التعاقدية، حيث تم قبول عدد من التوصيات المتصلة بالشباب خلال مناقشة تقرير الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان، ما يعكس التزام الأردن بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وبين أهمية تضافر الجهود والعمل المشترك لتحقيق الأهداف المشتركة في بناء مستقبل أفضل للأردن، معربا عن تقديره العميق لجميع الجهود المبذولة في هذا المجال.
من جهته، أشار مدير عام مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، محمود الصبيحات، إلى أن مؤسسات المجتمع المدني تأخذ دورًا مهمًا في إشراك الشباب في عمليات التنمية وفي سياق جلسة 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان'.
وأوضح الصبيحات أن هذه المؤسسات تساعد في تعزيز الوعي لدى الشباب حول حقوقهم وتدريبهم على المشاركة الفعالة في آليات حقوق الإنسان، وبما يعزز قدرتهم على التأثير في السياسات، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.
بدوره، بين مدير مديرية شباب محافظة الزرقاء عمر العزام، أن الشباب هم القوة الإبداعية التي تحقق تغييراً إيجابيا في المجتمع، وهم الركيزة الأساس لنشر الوعي بحقوق الإنسان وتفعيلها من خلال ممارسة هذا الحق.
وثمن العزام دور وحدة حقوق الإنسان برئاسة الوزراء في تعزيز آليات حقوق الإنسان والسعي إلى تطويرها، إضافة إلى دورهم في دمج الشباب وتمكينهم في مجال حقوق الإنسان، من خلال عقد الندوات التوعوية وورش العمل والدورات التدريبية.
أخبار اليوم - أكد مدير وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء الدكتور خليل العبداللات الدور المحوري لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين في تعزيز منظومة حقوق الإنسان في الأردن ودعم الشباب وتمكينهم من المشاركة الفعالة في مختلف المجالات.
وقال العبداللات خلال جلسة حوارية نظمها مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، بالتعاون مع وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء ومديرية شباب الزرقاء، تحت عنوان 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل'، إن تحديث منظومة الإصلاح السياسي والاقتصادي وتطوير القطاع العام بقيادة جلالته يعكس رؤيته الثاقبة لبناء دولة القانون والمؤسسات وتعزيز الديمقراطية، مؤكدا أن تعزيز مشاركة الشباب في قضايا الأمن والسلم الدولي أصبح ضرورة حتمية لامتلاكهم الطاقات والإمكانات اللازمة لتحقيق السلام والاستقرار على المستوى الوطني والدولي.
وأشار إلى الدور البارز لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تعزيز مشاركة الشباب في الحياة العامة، حيث أخذ دوراً ريادياً في إصدار قرار مجلس الأمن 2250 المتعلق بالشباب والأمن والسلام، ما يبرز حرصه على تمكين الشباب ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل الأردن.
وأكد أن مشاركة الشباب في تعزيز المنظومة السياسية والحزبية تأتي كضرورة ملحة لبناء دولة القانون والمؤسسات، مشددا على أن الشباب هم عماد المستقبل، ومشاركتهم الفاعلة هي الضمانة لبناء مجتمع قوي ومتقدم .
و أشار إلى أن إنشاء مجالس شبابية واستحداث برامج تدريبية للشباب على المهارات القيادية والسياسية يُعد جزءاً من الجهود المستمرة لتشجيع الشباب على الانخراط في الحياة السياسية.
وبين العبداللات أن تعديلات قانون الأحزاب والانتخاب ومنها خفض سن الترشح يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، مؤكداً أن هذه الخطوة تعكس التزام القيادة الأردنية بتوفير الفرص للشباب للمشاركة في صنع القرار وتوجيه المستقبل.
وثمن إسهامات الشباب الأردني في المشاورات الوطنية حول الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان ومتابعة مناقشة التقرير الوطني الرابع، مبينا أن تفاعل الشباب مع هذه القضايا يعكس وعيهم والتزامهم بتحقيق حقوق الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية، وأن مشاركتهم الفعالة في هذه العملية تؤكد أهمية أصواتهم في رسم السياسات الوطنية وتعزيز الجهود المبذولة لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في الأردن.
وعرض العبداللات لدور وحدة حقوق الإنسان في قبول التوصيات المتعلقة بالشباب، سواء الآليات التعاقدية أو غير التعاقدية، حيث تم قبول عدد من التوصيات المتصلة بالشباب خلال مناقشة تقرير الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان، ما يعكس التزام الأردن بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وبين أهمية تضافر الجهود والعمل المشترك لتحقيق الأهداف المشتركة في بناء مستقبل أفضل للأردن، معربا عن تقديره العميق لجميع الجهود المبذولة في هذا المجال.
من جهته، أشار مدير عام مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، محمود الصبيحات، إلى أن مؤسسات المجتمع المدني تأخذ دورًا مهمًا في إشراك الشباب في عمليات التنمية وفي سياق جلسة 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان'.
وأوضح الصبيحات أن هذه المؤسسات تساعد في تعزيز الوعي لدى الشباب حول حقوقهم وتدريبهم على المشاركة الفعالة في آليات حقوق الإنسان، وبما يعزز قدرتهم على التأثير في السياسات، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.
بدوره، بين مدير مديرية شباب محافظة الزرقاء عمر العزام، أن الشباب هم القوة الإبداعية التي تحقق تغييراً إيجابيا في المجتمع، وهم الركيزة الأساس لنشر الوعي بحقوق الإنسان وتفعيلها من خلال ممارسة هذا الحق.
وثمن العزام دور وحدة حقوق الإنسان برئاسة الوزراء في تعزيز آليات حقوق الإنسان والسعي إلى تطويرها، إضافة إلى دورهم في دمج الشباب وتمكينهم في مجال حقوق الإنسان، من خلال عقد الندوات التوعوية وورش العمل والدورات التدريبية.
أخبار اليوم - أكد مدير وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء الدكتور خليل العبداللات الدور المحوري لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين في تعزيز منظومة حقوق الإنسان في الأردن ودعم الشباب وتمكينهم من المشاركة الفعالة في مختلف المجالات.
وقال العبداللات خلال جلسة حوارية نظمها مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، بمناسبة اليوم العالمي للشباب، بالتعاون مع وحدة حقوق الإنسان في رئاسة الوزراء ومديرية شباب الزرقاء، تحت عنوان 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل'، إن تحديث منظومة الإصلاح السياسي والاقتصادي وتطوير القطاع العام بقيادة جلالته يعكس رؤيته الثاقبة لبناء دولة القانون والمؤسسات وتعزيز الديمقراطية، مؤكدا أن تعزيز مشاركة الشباب في قضايا الأمن والسلم الدولي أصبح ضرورة حتمية لامتلاكهم الطاقات والإمكانات اللازمة لتحقيق السلام والاستقرار على المستوى الوطني والدولي.
وأشار إلى الدور البارز لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في تعزيز مشاركة الشباب في الحياة العامة، حيث أخذ دوراً ريادياً في إصدار قرار مجلس الأمن 2250 المتعلق بالشباب والأمن والسلام، ما يبرز حرصه على تمكين الشباب ليكونوا شركاء فاعلين في بناء مستقبل الأردن.
وأكد أن مشاركة الشباب في تعزيز المنظومة السياسية والحزبية تأتي كضرورة ملحة لبناء دولة القانون والمؤسسات، مشددا على أن الشباب هم عماد المستقبل، ومشاركتهم الفاعلة هي الضمانة لبناء مجتمع قوي ومتقدم .
و أشار إلى أن إنشاء مجالس شبابية واستحداث برامج تدريبية للشباب على المهارات القيادية والسياسية يُعد جزءاً من الجهود المستمرة لتشجيع الشباب على الانخراط في الحياة السياسية.
وبين العبداللات أن تعديلات قانون الأحزاب والانتخاب ومنها خفض سن الترشح يمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية، مؤكداً أن هذه الخطوة تعكس التزام القيادة الأردنية بتوفير الفرص للشباب للمشاركة في صنع القرار وتوجيه المستقبل.
وثمن إسهامات الشباب الأردني في المشاورات الوطنية حول الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان ومتابعة مناقشة التقرير الوطني الرابع، مبينا أن تفاعل الشباب مع هذه القضايا يعكس وعيهم والتزامهم بتحقيق حقوق الإنسان وتعزيز العدالة الاجتماعية، وأن مشاركتهم الفعالة في هذه العملية تؤكد أهمية أصواتهم في رسم السياسات الوطنية وتعزيز الجهود المبذولة لتحسين أوضاع حقوق الإنسان في الأردن.
وعرض العبداللات لدور وحدة حقوق الإنسان في قبول التوصيات المتعلقة بالشباب، سواء الآليات التعاقدية أو غير التعاقدية، حيث تم قبول عدد من التوصيات المتصلة بالشباب خلال مناقشة تقرير الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان، ما يعكس التزام الأردن بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وبين أهمية تضافر الجهود والعمل المشترك لتحقيق الأهداف المشتركة في بناء مستقبل أفضل للأردن، معربا عن تقديره العميق لجميع الجهود المبذولة في هذا المجال.
من جهته، أشار مدير عام مركز 'نحن نشارك لتنمية المجتمع المدني'، محمود الصبيحات، إلى أن مؤسسات المجتمع المدني تأخذ دورًا مهمًا في إشراك الشباب في عمليات التنمية وفي سياق جلسة 'دور الشباب من منظور حقوق الإنسان وآلية الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان'.
وأوضح الصبيحات أن هذه المؤسسات تساعد في تعزيز الوعي لدى الشباب حول حقوقهم وتدريبهم على المشاركة الفعالة في آليات حقوق الإنسان، وبما يعزز قدرتهم على التأثير في السياسات، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة.
بدوره، بين مدير مديرية شباب محافظة الزرقاء عمر العزام، أن الشباب هم القوة الإبداعية التي تحقق تغييراً إيجابيا في المجتمع، وهم الركيزة الأساس لنشر الوعي بحقوق الإنسان وتفعيلها من خلال ممارسة هذا الحق.
وثمن العزام دور وحدة حقوق الإنسان برئاسة الوزراء في تعزيز آليات حقوق الإنسان والسعي إلى تطويرها، إضافة إلى دورهم في دمج الشباب وتمكينهم في مجال حقوق الإنسان، من خلال عقد الندوات التوعوية وورش العمل والدورات التدريبية.
التعليقات