أكد مستوردون وتجار مواد غذائية وأساسية أن الحركة التجارية الرمضانية هذا العام أقل مقارنة مع السنوات السابقة، لضعف القوة الشرائية وعدم توفر السيولة اللازمة لدى المواطنين.
وقالوا إن معظم أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية مستقرة، وهي عند أو أقل من مستويات العام الماضي، وتوفرها بكميات كافية تلبي احتياجات ومستلزمات شهر رمضان الفضيل، وكذلك توفر العروض على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية.
وبينوا أن السلع والمواد الغذائية والرمضانية متوفرة بكميات تلبي جميع احتياجات المواطنين، وهناك بعض المواد يصل مخزونها لعدة أشهر.
ولفتوا إلى عدم وجود أية مشاكل أو معيقات تواجه المستوردين، داعين الجهات المعنية لمنح الأولوية للمواد الغذائية في عملية إجراء الفحوصات وزيادة ساعات الدوام الرسمية، لنتمكن من الحصول على النتائج بشكل أسرع.
بدوره، قال مستورد وتجار المواد الغذائية محمد أبو عودة، إن أسعار السلع الغذائية والأساسية في حالة استقرار كمعدل سلة غذائية متعددة، وجميعها متوفر بكميات كافية وتلبي الاحتياجات المطلوبة.
وبين مستورد المواد الغذائية رائد التكروري، أن الأسعار مستقرة، مع ملاحظة انخفاضها عن مستويات العام الماضي بشكل عام، خاصة أسعار الزيوت النباتية.
وأكد أن عمليات الاستيراد تجري بشكل طبيعي، ولا يوجد هناك أية معيقات، لافتا إلى انخفاض أجور الشحن بشكل ملحوظ عن العام الماضي.
وفي السياق ذاته، قال مستورد المواد الغذائية أكرم قدروة، إن معظم البضائع الرمضانية متوفرة في الأسواق، وسط حالة من الاستقرار في أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية.
وأضاف أن الحركة التجارية هذا العام تشهد تأخرا مختلفا عن السنوات السابقة، نتيجة لضعف القوة الشرائية للمواطنين، وعدم توفر السيولة.
وأشار، إلى صعوبة المنافسة بين المحال التجارية في تقديم العروض التشجيعية لزيادة إقبال المواطنين على شراء مستلزمات شهر رمضان الفضيل.
من جانبه، أشار مستورد المواد الغذائية حمزة الحلايقة، إلى أن الحركة التجارية تشهد ضعفا في الطلب هذا العام مقارنة مع الأعوام السابقة، نظرا لتراجع القوة الشرائية، وعدم زيادة أو تقديم الدعم للمواطنين مثل تأجيل الأقساط البنكية، ما أدى إلى ضعف الطلب، معربا عن أمله في زيادة الطلب على المواد والسلع الغذائية في بداية الشهر الفضيل، لافتا إلى وجود عروض تشجيعية على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية والأساسية.
وأكد مستورد المواد الغذائية باسم حمد، أن إقبال المواطنين على السلع الرمضانية هذا العام ضعيفا مقارنة مع السنوات السابقة، مبينا أن تأخر الحركة التجارية يرتبط بضعف المداخيل المواطنين، وعدم توفر السيولة اللازمة، متوقعا أن تزداد الحركة التجارية في أول أيام الشهر الفضيل.
وبين حمد أن غالبية أسعار السلع الغذائية تشهد استقرارا، وهناك بعض منها انخفض أسعارها مقارنة مع العام الماضي، موضحا عدم وجود أية معوقات تقف أمام انسيابية الحركة البضائع في المعابر الحدودية.
بدروه، قال مستورد المواد الغذائية مصطفى خرفان، إن جميع السلع الرمضانية متوفرة في الأسواق وتلبي احتياجات المواطنين كافة، كما أن الأسعار أقل من مستوياتها عن العام الماضي، وأن حركة شراء المواد الغذائية والرمضانية لا زالت ضعيفة مقارنة مع السنوات السابقة، متوقعا أن تزداد في الأسبوع الأول من الشهر الفضيل.
بترا
أكد مستوردون وتجار مواد غذائية وأساسية أن الحركة التجارية الرمضانية هذا العام أقل مقارنة مع السنوات السابقة، لضعف القوة الشرائية وعدم توفر السيولة اللازمة لدى المواطنين.
وقالوا إن معظم أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية مستقرة، وهي عند أو أقل من مستويات العام الماضي، وتوفرها بكميات كافية تلبي احتياجات ومستلزمات شهر رمضان الفضيل، وكذلك توفر العروض على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية.
وبينوا أن السلع والمواد الغذائية والرمضانية متوفرة بكميات تلبي جميع احتياجات المواطنين، وهناك بعض المواد يصل مخزونها لعدة أشهر.
ولفتوا إلى عدم وجود أية مشاكل أو معيقات تواجه المستوردين، داعين الجهات المعنية لمنح الأولوية للمواد الغذائية في عملية إجراء الفحوصات وزيادة ساعات الدوام الرسمية، لنتمكن من الحصول على النتائج بشكل أسرع.
بدوره، قال مستورد وتجار المواد الغذائية محمد أبو عودة، إن أسعار السلع الغذائية والأساسية في حالة استقرار كمعدل سلة غذائية متعددة، وجميعها متوفر بكميات كافية وتلبي الاحتياجات المطلوبة.
وبين مستورد المواد الغذائية رائد التكروري، أن الأسعار مستقرة، مع ملاحظة انخفاضها عن مستويات العام الماضي بشكل عام، خاصة أسعار الزيوت النباتية.
وأكد أن عمليات الاستيراد تجري بشكل طبيعي، ولا يوجد هناك أية معيقات، لافتا إلى انخفاض أجور الشحن بشكل ملحوظ عن العام الماضي.
وفي السياق ذاته، قال مستورد المواد الغذائية أكرم قدروة، إن معظم البضائع الرمضانية متوفرة في الأسواق، وسط حالة من الاستقرار في أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية.
وأضاف أن الحركة التجارية هذا العام تشهد تأخرا مختلفا عن السنوات السابقة، نتيجة لضعف القوة الشرائية للمواطنين، وعدم توفر السيولة.
وأشار، إلى صعوبة المنافسة بين المحال التجارية في تقديم العروض التشجيعية لزيادة إقبال المواطنين على شراء مستلزمات شهر رمضان الفضيل.
من جانبه، أشار مستورد المواد الغذائية حمزة الحلايقة، إلى أن الحركة التجارية تشهد ضعفا في الطلب هذا العام مقارنة مع الأعوام السابقة، نظرا لتراجع القوة الشرائية، وعدم زيادة أو تقديم الدعم للمواطنين مثل تأجيل الأقساط البنكية، ما أدى إلى ضعف الطلب، معربا عن أمله في زيادة الطلب على المواد والسلع الغذائية في بداية الشهر الفضيل، لافتا إلى وجود عروض تشجيعية على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية والأساسية.
وأكد مستورد المواد الغذائية باسم حمد، أن إقبال المواطنين على السلع الرمضانية هذا العام ضعيفا مقارنة مع السنوات السابقة، مبينا أن تأخر الحركة التجارية يرتبط بضعف المداخيل المواطنين، وعدم توفر السيولة اللازمة، متوقعا أن تزداد الحركة التجارية في أول أيام الشهر الفضيل.
وبين حمد أن غالبية أسعار السلع الغذائية تشهد استقرارا، وهناك بعض منها انخفض أسعارها مقارنة مع العام الماضي، موضحا عدم وجود أية معوقات تقف أمام انسيابية الحركة البضائع في المعابر الحدودية.
بدروه، قال مستورد المواد الغذائية مصطفى خرفان، إن جميع السلع الرمضانية متوفرة في الأسواق وتلبي احتياجات المواطنين كافة، كما أن الأسعار أقل من مستوياتها عن العام الماضي، وأن حركة شراء المواد الغذائية والرمضانية لا زالت ضعيفة مقارنة مع السنوات السابقة، متوقعا أن تزداد في الأسبوع الأول من الشهر الفضيل.
بترا
أكد مستوردون وتجار مواد غذائية وأساسية أن الحركة التجارية الرمضانية هذا العام أقل مقارنة مع السنوات السابقة، لضعف القوة الشرائية وعدم توفر السيولة اللازمة لدى المواطنين.
وقالوا إن معظم أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية مستقرة، وهي عند أو أقل من مستويات العام الماضي، وتوفرها بكميات كافية تلبي احتياجات ومستلزمات شهر رمضان الفضيل، وكذلك توفر العروض على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية.
وبينوا أن السلع والمواد الغذائية والرمضانية متوفرة بكميات تلبي جميع احتياجات المواطنين، وهناك بعض المواد يصل مخزونها لعدة أشهر.
ولفتوا إلى عدم وجود أية مشاكل أو معيقات تواجه المستوردين، داعين الجهات المعنية لمنح الأولوية للمواد الغذائية في عملية إجراء الفحوصات وزيادة ساعات الدوام الرسمية، لنتمكن من الحصول على النتائج بشكل أسرع.
بدوره، قال مستورد وتجار المواد الغذائية محمد أبو عودة، إن أسعار السلع الغذائية والأساسية في حالة استقرار كمعدل سلة غذائية متعددة، وجميعها متوفر بكميات كافية وتلبي الاحتياجات المطلوبة.
وبين مستورد المواد الغذائية رائد التكروري، أن الأسعار مستقرة، مع ملاحظة انخفاضها عن مستويات العام الماضي بشكل عام، خاصة أسعار الزيوت النباتية.
وأكد أن عمليات الاستيراد تجري بشكل طبيعي، ولا يوجد هناك أية معيقات، لافتا إلى انخفاض أجور الشحن بشكل ملحوظ عن العام الماضي.
وفي السياق ذاته، قال مستورد المواد الغذائية أكرم قدروة، إن معظم البضائع الرمضانية متوفرة في الأسواق، وسط حالة من الاستقرار في أسعار السلع والمواد الغذائية والأساسية.
وأضاف أن الحركة التجارية هذا العام تشهد تأخرا مختلفا عن السنوات السابقة، نتيجة لضعف القوة الشرائية للمواطنين، وعدم توفر السيولة.
وأشار، إلى صعوبة المنافسة بين المحال التجارية في تقديم العروض التشجيعية لزيادة إقبال المواطنين على شراء مستلزمات شهر رمضان الفضيل.
من جانبه، أشار مستورد المواد الغذائية حمزة الحلايقة، إلى أن الحركة التجارية تشهد ضعفا في الطلب هذا العام مقارنة مع الأعوام السابقة، نظرا لتراجع القوة الشرائية، وعدم زيادة أو تقديم الدعم للمواطنين مثل تأجيل الأقساط البنكية، ما أدى إلى ضعف الطلب، معربا عن أمله في زيادة الطلب على المواد والسلع الغذائية في بداية الشهر الفضيل، لافتا إلى وجود عروض تشجيعية على أسعار مختلف الأصناف والسلع الغذائية والأساسية.
وأكد مستورد المواد الغذائية باسم حمد، أن إقبال المواطنين على السلع الرمضانية هذا العام ضعيفا مقارنة مع السنوات السابقة، مبينا أن تأخر الحركة التجارية يرتبط بضعف المداخيل المواطنين، وعدم توفر السيولة اللازمة، متوقعا أن تزداد الحركة التجارية في أول أيام الشهر الفضيل.
وبين حمد أن غالبية أسعار السلع الغذائية تشهد استقرارا، وهناك بعض منها انخفض أسعارها مقارنة مع العام الماضي، موضحا عدم وجود أية معوقات تقف أمام انسيابية الحركة البضائع في المعابر الحدودية.
بدروه، قال مستورد المواد الغذائية مصطفى خرفان، إن جميع السلع الرمضانية متوفرة في الأسواق وتلبي احتياجات المواطنين كافة، كما أن الأسعار أقل من مستوياتها عن العام الماضي، وأن حركة شراء المواد الغذائية والرمضانية لا زالت ضعيفة مقارنة مع السنوات السابقة، متوقعا أن تزداد في الأسبوع الأول من الشهر الفضيل.
بترا
التعليقات