أخبار اليوم - أكد السيد صالح حجازين (أبو طارق)، انه نجح بالتوجيهي العام الماضي ولكن لم يحقق المعدل المطلوب، وهو ما دفعه لاعادة بعض المواد حتى وصل من معدل 51 إلى معدل 61.5 هذا العام، وهو بعمر الـ 72.
وأوضح حجازين، خلال مداخلته على اذاعة الأمن العام، انه رسب خلال سنة 1997 ومن ثم أعاد، ورسب مرة اخرى بعد عامين، ومن ثم أعاد الكرة 6 مرات، حتى العام الماضي، وصولا الى النجاح، تحقيقا لرغبة والده المتوفي الذي اوصاه بتحصيل شهادة التوجيهي، ورغبة منه في الوقت نفسه بتحقيق المساواة بينه وبين ابناءه وبناته ليشعر انه بنفس المستوى معهم.
وأضاف انه شجع زوجته على تقديم التوجيهي معه، وأن الاصرار طريق الوصول إلى أي هدف، اذ سيستمر بدراسة الجامعة لتحقيق احلامه واهدافه.
أخبار اليوم - أكد السيد صالح حجازين (أبو طارق)، انه نجح بالتوجيهي العام الماضي ولكن لم يحقق المعدل المطلوب، وهو ما دفعه لاعادة بعض المواد حتى وصل من معدل 51 إلى معدل 61.5 هذا العام، وهو بعمر الـ 72.
وأوضح حجازين، خلال مداخلته على اذاعة الأمن العام، انه رسب خلال سنة 1997 ومن ثم أعاد، ورسب مرة اخرى بعد عامين، ومن ثم أعاد الكرة 6 مرات، حتى العام الماضي، وصولا الى النجاح، تحقيقا لرغبة والده المتوفي الذي اوصاه بتحصيل شهادة التوجيهي، ورغبة منه في الوقت نفسه بتحقيق المساواة بينه وبين ابناءه وبناته ليشعر انه بنفس المستوى معهم.
وأضاف انه شجع زوجته على تقديم التوجيهي معه، وأن الاصرار طريق الوصول إلى أي هدف، اذ سيستمر بدراسة الجامعة لتحقيق احلامه واهدافه.
أخبار اليوم - أكد السيد صالح حجازين (أبو طارق)، انه نجح بالتوجيهي العام الماضي ولكن لم يحقق المعدل المطلوب، وهو ما دفعه لاعادة بعض المواد حتى وصل من معدل 51 إلى معدل 61.5 هذا العام، وهو بعمر الـ 72.
وأوضح حجازين، خلال مداخلته على اذاعة الأمن العام، انه رسب خلال سنة 1997 ومن ثم أعاد، ورسب مرة اخرى بعد عامين، ومن ثم أعاد الكرة 6 مرات، حتى العام الماضي، وصولا الى النجاح، تحقيقا لرغبة والده المتوفي الذي اوصاه بتحصيل شهادة التوجيهي، ورغبة منه في الوقت نفسه بتحقيق المساواة بينه وبين ابناءه وبناته ليشعر انه بنفس المستوى معهم.
وأضاف انه شجع زوجته على تقديم التوجيهي معه، وأن الاصرار طريق الوصول إلى أي هدف، اذ سيستمر بدراسة الجامعة لتحقيق احلامه واهدافه.
التعليقات