أخبار اليوم - كشف نقيب أصحاب المطاعم والحلويات الأردنية، عمر العواد، عن استعدادات جميع محلات الحلويات لتلبية احتياجات المواطنين من الحلويات مع نهاية هذا الأسبوع، تزامناً مع إعلان وزارة التربية خطتها لإعلان نتائج الثانوية العامة «التوجيهي» غداً.
وأشار العواد إلى أن أسعار الحلويات تبقى ضمن نطاقها الاعتيادي،بل وهناك عروض تنافسية لجذب المستهلك ضمن إطار تعزيز النشاط التجاري خلال اهم المواسم وهو نتائج الثانوية.
وبين أن الإقبال على محال الحلويات يرتفع بشكل ملحوظ خلال هذه المواسم، مما يؤدي إلى نشاط تجاري كبير في القطاع.
وأوضح أن الأصناف الأكثر طلباً ورواجاً ستكون الكنافة بأنواعها المختلفة، والمبرومة، والوربات، مع تباين الأسعار بين المحال في العاصمة والمحافظات الأخرى، وبين المحلات السياحية والشعبية.
وأضاف العواد أن الإقبال على بقية أنواع الحلويات العربية والغربية والشعبية محدود جداً، ولا يتجاوز 10 بالمئة من إجمالي الطلب.
توقع العواد أن يتجاوز الطلب على الحلويات لدى معظم المحلات نسبة النصف، بينما قد تصل الزيادة إلى حوالي 75 بالمئة في بعض المحلات القليلة مقارنة بالأيام العادية، وذلك في ظل الاحتفاء بنجاح التوجيهي كأحد أهم المناسبات.
وأشار العواد إلى أن النمط الاستهلاكي قد تغير بسبب الضائقة المالية وضعف القدرة الشرائية، مما أثر على مظاهر الاحتفال وكميات الطلب على الحلويات؛ فبات المستهلك يتجه نحو خيارات أكثر اقتصادية وملائمة لميزانياتهم والبحث عن بدائل أقل تكلفة لكن تلبي احتياجاتهم الاحتفالية.
وأضاف أن بعض العائلات تتجه نحو أفكار جديدة للاحتفال، حيث أدى تطور أساليب الضيافة والتوزيعات المنزلية إلى تراجع الطلب على الحلويات التقليدية لصالح الشوكولاته والطلب المنزلي من سيدات يعملن في منازلهن، وهو ما أثر بشكل ملحوظ على الطلب من محال الحلويات.
وكان قد أوضح العواد، أن الظروف السياسية والاضطرابات الإقليمية أثرت سلباً على الأداء التجاري بشكل عام، مما أدى إلى تراجع الحركة الاقتصادية ونقص السيولة.
وأشار إلى أن الموسم الصيفي ومواسم الأفراح لم يحسنا الأوضاع بسبب الأزمات الإقليمية، مما تسبب في تراجع الطلب بنسبة تصل إلى 50% مقارنة بالعام الماضي.
وأكد صاحب سلسلة فروع متخصصة ببيع الحلويات في العاصمة استعداد محلات الحلويات لاستقبال طلبات الزبائن على مختلف أصناف الحلويات.
وتوقع ارتفاعاً ملحوظاً في الطلب خلال احتفالات الثانوية؛ مما يعزز من الإقبال على الحلويات كجزء من التقاليد والاحتفالات.
وأكد أن المحل قد أكمل استعداداته لتلبية هذا الطلب المتزايد، مع التركيز على تقديم تشكيلة متنوعة من الحلويات لتلبية مختلف الأذواق.
ولفت إلى أن الاصناف التي تشهد اقبالا في مثل هذه المناسبات، الكنافة والتي يتراوح سعرالكيلو بين (6) دنانير للعادي و(6.50)دنانير للتواصي والمبرومة والتي يتراوح سعر الكيلو (6) دنانير للعادي و(6.50) للتواصي؛ فيما يبلغ سعر كيلو الوربات نحو (5) دنانير.
ويوجد بالمملكة نحو 2500 محل تجاري يعمل في قطاع الحلويات بمختلف اصنافها الشرقية والغربية والشعبية والتي تشغل نحو 10 آلاف عامل غالبيتهم من الاردنيين.
الرأي
أخبار اليوم - كشف نقيب أصحاب المطاعم والحلويات الأردنية، عمر العواد، عن استعدادات جميع محلات الحلويات لتلبية احتياجات المواطنين من الحلويات مع نهاية هذا الأسبوع، تزامناً مع إعلان وزارة التربية خطتها لإعلان نتائج الثانوية العامة «التوجيهي» غداً.
وأشار العواد إلى أن أسعار الحلويات تبقى ضمن نطاقها الاعتيادي،بل وهناك عروض تنافسية لجذب المستهلك ضمن إطار تعزيز النشاط التجاري خلال اهم المواسم وهو نتائج الثانوية.
وبين أن الإقبال على محال الحلويات يرتفع بشكل ملحوظ خلال هذه المواسم، مما يؤدي إلى نشاط تجاري كبير في القطاع.
وأوضح أن الأصناف الأكثر طلباً ورواجاً ستكون الكنافة بأنواعها المختلفة، والمبرومة، والوربات، مع تباين الأسعار بين المحال في العاصمة والمحافظات الأخرى، وبين المحلات السياحية والشعبية.
وأضاف العواد أن الإقبال على بقية أنواع الحلويات العربية والغربية والشعبية محدود جداً، ولا يتجاوز 10 بالمئة من إجمالي الطلب.
توقع العواد أن يتجاوز الطلب على الحلويات لدى معظم المحلات نسبة النصف، بينما قد تصل الزيادة إلى حوالي 75 بالمئة في بعض المحلات القليلة مقارنة بالأيام العادية، وذلك في ظل الاحتفاء بنجاح التوجيهي كأحد أهم المناسبات.
وأشار العواد إلى أن النمط الاستهلاكي قد تغير بسبب الضائقة المالية وضعف القدرة الشرائية، مما أثر على مظاهر الاحتفال وكميات الطلب على الحلويات؛ فبات المستهلك يتجه نحو خيارات أكثر اقتصادية وملائمة لميزانياتهم والبحث عن بدائل أقل تكلفة لكن تلبي احتياجاتهم الاحتفالية.
وأضاف أن بعض العائلات تتجه نحو أفكار جديدة للاحتفال، حيث أدى تطور أساليب الضيافة والتوزيعات المنزلية إلى تراجع الطلب على الحلويات التقليدية لصالح الشوكولاته والطلب المنزلي من سيدات يعملن في منازلهن، وهو ما أثر بشكل ملحوظ على الطلب من محال الحلويات.
وكان قد أوضح العواد، أن الظروف السياسية والاضطرابات الإقليمية أثرت سلباً على الأداء التجاري بشكل عام، مما أدى إلى تراجع الحركة الاقتصادية ونقص السيولة.
وأشار إلى أن الموسم الصيفي ومواسم الأفراح لم يحسنا الأوضاع بسبب الأزمات الإقليمية، مما تسبب في تراجع الطلب بنسبة تصل إلى 50% مقارنة بالعام الماضي.
وأكد صاحب سلسلة فروع متخصصة ببيع الحلويات في العاصمة استعداد محلات الحلويات لاستقبال طلبات الزبائن على مختلف أصناف الحلويات.
وتوقع ارتفاعاً ملحوظاً في الطلب خلال احتفالات الثانوية؛ مما يعزز من الإقبال على الحلويات كجزء من التقاليد والاحتفالات.
وأكد أن المحل قد أكمل استعداداته لتلبية هذا الطلب المتزايد، مع التركيز على تقديم تشكيلة متنوعة من الحلويات لتلبية مختلف الأذواق.
ولفت إلى أن الاصناف التي تشهد اقبالا في مثل هذه المناسبات، الكنافة والتي يتراوح سعرالكيلو بين (6) دنانير للعادي و(6.50)دنانير للتواصي والمبرومة والتي يتراوح سعر الكيلو (6) دنانير للعادي و(6.50) للتواصي؛ فيما يبلغ سعر كيلو الوربات نحو (5) دنانير.
ويوجد بالمملكة نحو 2500 محل تجاري يعمل في قطاع الحلويات بمختلف اصنافها الشرقية والغربية والشعبية والتي تشغل نحو 10 آلاف عامل غالبيتهم من الاردنيين.
الرأي
أخبار اليوم - كشف نقيب أصحاب المطاعم والحلويات الأردنية، عمر العواد، عن استعدادات جميع محلات الحلويات لتلبية احتياجات المواطنين من الحلويات مع نهاية هذا الأسبوع، تزامناً مع إعلان وزارة التربية خطتها لإعلان نتائج الثانوية العامة «التوجيهي» غداً.
وأشار العواد إلى أن أسعار الحلويات تبقى ضمن نطاقها الاعتيادي،بل وهناك عروض تنافسية لجذب المستهلك ضمن إطار تعزيز النشاط التجاري خلال اهم المواسم وهو نتائج الثانوية.
وبين أن الإقبال على محال الحلويات يرتفع بشكل ملحوظ خلال هذه المواسم، مما يؤدي إلى نشاط تجاري كبير في القطاع.
وأوضح أن الأصناف الأكثر طلباً ورواجاً ستكون الكنافة بأنواعها المختلفة، والمبرومة، والوربات، مع تباين الأسعار بين المحال في العاصمة والمحافظات الأخرى، وبين المحلات السياحية والشعبية.
وأضاف العواد أن الإقبال على بقية أنواع الحلويات العربية والغربية والشعبية محدود جداً، ولا يتجاوز 10 بالمئة من إجمالي الطلب.
توقع العواد أن يتجاوز الطلب على الحلويات لدى معظم المحلات نسبة النصف، بينما قد تصل الزيادة إلى حوالي 75 بالمئة في بعض المحلات القليلة مقارنة بالأيام العادية، وذلك في ظل الاحتفاء بنجاح التوجيهي كأحد أهم المناسبات.
وأشار العواد إلى أن النمط الاستهلاكي قد تغير بسبب الضائقة المالية وضعف القدرة الشرائية، مما أثر على مظاهر الاحتفال وكميات الطلب على الحلويات؛ فبات المستهلك يتجه نحو خيارات أكثر اقتصادية وملائمة لميزانياتهم والبحث عن بدائل أقل تكلفة لكن تلبي احتياجاتهم الاحتفالية.
وأضاف أن بعض العائلات تتجه نحو أفكار جديدة للاحتفال، حيث أدى تطور أساليب الضيافة والتوزيعات المنزلية إلى تراجع الطلب على الحلويات التقليدية لصالح الشوكولاته والطلب المنزلي من سيدات يعملن في منازلهن، وهو ما أثر بشكل ملحوظ على الطلب من محال الحلويات.
وكان قد أوضح العواد، أن الظروف السياسية والاضطرابات الإقليمية أثرت سلباً على الأداء التجاري بشكل عام، مما أدى إلى تراجع الحركة الاقتصادية ونقص السيولة.
وأشار إلى أن الموسم الصيفي ومواسم الأفراح لم يحسنا الأوضاع بسبب الأزمات الإقليمية، مما تسبب في تراجع الطلب بنسبة تصل إلى 50% مقارنة بالعام الماضي.
وأكد صاحب سلسلة فروع متخصصة ببيع الحلويات في العاصمة استعداد محلات الحلويات لاستقبال طلبات الزبائن على مختلف أصناف الحلويات.
وتوقع ارتفاعاً ملحوظاً في الطلب خلال احتفالات الثانوية؛ مما يعزز من الإقبال على الحلويات كجزء من التقاليد والاحتفالات.
وأكد أن المحل قد أكمل استعداداته لتلبية هذا الطلب المتزايد، مع التركيز على تقديم تشكيلة متنوعة من الحلويات لتلبية مختلف الأذواق.
ولفت إلى أن الاصناف التي تشهد اقبالا في مثل هذه المناسبات، الكنافة والتي يتراوح سعرالكيلو بين (6) دنانير للعادي و(6.50)دنانير للتواصي والمبرومة والتي يتراوح سعر الكيلو (6) دنانير للعادي و(6.50) للتواصي؛ فيما يبلغ سعر كيلو الوربات نحو (5) دنانير.
ويوجد بالمملكة نحو 2500 محل تجاري يعمل في قطاع الحلويات بمختلف اصنافها الشرقية والغربية والشعبية والتي تشغل نحو 10 آلاف عامل غالبيتهم من الاردنيين.
الرأي
التعليقات