أخبار اليوم - أنهى مطلق عيارات نارية في 'زفة عريس' بعمان حياة شاب أمام والده في منطقة جبل النظيف، بينما كان المغدور متوجها إلى منزله لغايات الوضوء والالتحاق بالصلاة، إلا أن مطلق النار وأثناء إطلاقه العيارات النارية في زفة العريس وبدون داع سقطت إحدى رصاصات الفرح القاتلة برأس الضحية ما أدى إلى مقتله.
ويأتي هذا القرار، خلال حملة تنفذها مديرية الأمن العام بشكل سنوي لمنع إطلاق العيارات النارية، وتحديدا خلال فصل الصيف الذي تكثر فيه المناسبات من أعراس واحتفالات التخريج.
وبعد إسعاف الضحية إلى المسشتفى تبين أنه وصل متوفى، فيما تمكّن البحث الجنائي من التوصل إلى مطلق النار، وبعد تفتيش منزله جرى العثور على قطعتي سلاح إحداها مسدس حي والأخرى مسدس صوت، بالإضافة إلى سلاح كلاشنكوف.
وبإرسال الأسلحة المضبوطة إلى المختبر الجنائي، تبين أن رأس الطلقة المضبوط في رأس الضحية، قد أطلق من المسدس الحي الذي ضبط في منزل المتهم.
وبعد مواجهة المتهم بالأدلة، اعترف أنه كان يطلق النار ابتهاجا بحفل زفاف قريبه أثناء زفة العريس، وقد أطلق النار من المسدس الحي ومسدس الصوت.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى نظرت في هذه القضية 3 مرات، حيث أدانت المتهم بجناية القتل القصد مرتين وقضت بحبسه مدة 12 عاما بعد تخفيض العقوبة من الأشغال الشاقة 20 عاما، وذلك نظرا لإسقاط الحق الشخصي في القضية، لكن محكمة التمييز نقضت الحكم الصادر عن محكمة الجنايات الكبرى مرتين؛ بسبب إصرار محكمة الجنايات الكبرى مرتين على الحكم ذاته.
وفي القرار الثالث، عدلت محكمة الجنايات الكبرى قرارها الثالث والأخير الذي أيدته محكمة التمييز من جناية القتل القصد إلى جناية إطلاق عيارات نارية بدون داع أدت إلى وفاة إنسان، وقررت حبسه مدة 10 سنوات، ونظرا لإسقاط الحق الشخصي تم تخفيض العقوبة إلى الحبس 6 سنوات وثمانية أشهر.
الغد
أخبار اليوم - أنهى مطلق عيارات نارية في 'زفة عريس' بعمان حياة شاب أمام والده في منطقة جبل النظيف، بينما كان المغدور متوجها إلى منزله لغايات الوضوء والالتحاق بالصلاة، إلا أن مطلق النار وأثناء إطلاقه العيارات النارية في زفة العريس وبدون داع سقطت إحدى رصاصات الفرح القاتلة برأس الضحية ما أدى إلى مقتله.
ويأتي هذا القرار، خلال حملة تنفذها مديرية الأمن العام بشكل سنوي لمنع إطلاق العيارات النارية، وتحديدا خلال فصل الصيف الذي تكثر فيه المناسبات من أعراس واحتفالات التخريج.
وبعد إسعاف الضحية إلى المسشتفى تبين أنه وصل متوفى، فيما تمكّن البحث الجنائي من التوصل إلى مطلق النار، وبعد تفتيش منزله جرى العثور على قطعتي سلاح إحداها مسدس حي والأخرى مسدس صوت، بالإضافة إلى سلاح كلاشنكوف.
وبإرسال الأسلحة المضبوطة إلى المختبر الجنائي، تبين أن رأس الطلقة المضبوط في رأس الضحية، قد أطلق من المسدس الحي الذي ضبط في منزل المتهم.
وبعد مواجهة المتهم بالأدلة، اعترف أنه كان يطلق النار ابتهاجا بحفل زفاف قريبه أثناء زفة العريس، وقد أطلق النار من المسدس الحي ومسدس الصوت.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى نظرت في هذه القضية 3 مرات، حيث أدانت المتهم بجناية القتل القصد مرتين وقضت بحبسه مدة 12 عاما بعد تخفيض العقوبة من الأشغال الشاقة 20 عاما، وذلك نظرا لإسقاط الحق الشخصي في القضية، لكن محكمة التمييز نقضت الحكم الصادر عن محكمة الجنايات الكبرى مرتين؛ بسبب إصرار محكمة الجنايات الكبرى مرتين على الحكم ذاته.
وفي القرار الثالث، عدلت محكمة الجنايات الكبرى قرارها الثالث والأخير الذي أيدته محكمة التمييز من جناية القتل القصد إلى جناية إطلاق عيارات نارية بدون داع أدت إلى وفاة إنسان، وقررت حبسه مدة 10 سنوات، ونظرا لإسقاط الحق الشخصي تم تخفيض العقوبة إلى الحبس 6 سنوات وثمانية أشهر.
الغد
أخبار اليوم - أنهى مطلق عيارات نارية في 'زفة عريس' بعمان حياة شاب أمام والده في منطقة جبل النظيف، بينما كان المغدور متوجها إلى منزله لغايات الوضوء والالتحاق بالصلاة، إلا أن مطلق النار وأثناء إطلاقه العيارات النارية في زفة العريس وبدون داع سقطت إحدى رصاصات الفرح القاتلة برأس الضحية ما أدى إلى مقتله.
ويأتي هذا القرار، خلال حملة تنفذها مديرية الأمن العام بشكل سنوي لمنع إطلاق العيارات النارية، وتحديدا خلال فصل الصيف الذي تكثر فيه المناسبات من أعراس واحتفالات التخريج.
وبعد إسعاف الضحية إلى المسشتفى تبين أنه وصل متوفى، فيما تمكّن البحث الجنائي من التوصل إلى مطلق النار، وبعد تفتيش منزله جرى العثور على قطعتي سلاح إحداها مسدس حي والأخرى مسدس صوت، بالإضافة إلى سلاح كلاشنكوف.
وبإرسال الأسلحة المضبوطة إلى المختبر الجنائي، تبين أن رأس الطلقة المضبوط في رأس الضحية، قد أطلق من المسدس الحي الذي ضبط في منزل المتهم.
وبعد مواجهة المتهم بالأدلة، اعترف أنه كان يطلق النار ابتهاجا بحفل زفاف قريبه أثناء زفة العريس، وقد أطلق النار من المسدس الحي ومسدس الصوت.
وكانت محكمة الجنايات الكبرى نظرت في هذه القضية 3 مرات، حيث أدانت المتهم بجناية القتل القصد مرتين وقضت بحبسه مدة 12 عاما بعد تخفيض العقوبة من الأشغال الشاقة 20 عاما، وذلك نظرا لإسقاط الحق الشخصي في القضية، لكن محكمة التمييز نقضت الحكم الصادر عن محكمة الجنايات الكبرى مرتين؛ بسبب إصرار محكمة الجنايات الكبرى مرتين على الحكم ذاته.
وفي القرار الثالث، عدلت محكمة الجنايات الكبرى قرارها الثالث والأخير الذي أيدته محكمة التمييز من جناية القتل القصد إلى جناية إطلاق عيارات نارية بدون داع أدت إلى وفاة إنسان، وقررت حبسه مدة 10 سنوات، ونظرا لإسقاط الحق الشخصي تم تخفيض العقوبة إلى الحبس 6 سنوات وثمانية أشهر.
الغد
التعليقات