أخبار اليوم - صعد الاتحاد الأوروبي الضغوط الدولية الأحد على الرئيس الفنزويلي، إذ انضم إلى واشنطن ودول في أميركا اللاتينية ترفض الاعتراف بفوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الأخيرة التي أثيرت مزاعم حول حصول عمليات تزوير خلالها.
وقال الاتحاد الأوروبي في بيان أمس الأحد إن نتائج الانتخابات الرئاسية في فنزويلا التي أُعلن رسميا بموجبها فوز مادورو بولاية ثالثة لا يمكن الاعتراف بها.
وأوضح البيان أن 'المجلس الوطني للانتخابات في فنزويلا لم ينشر بعد السجلات الرسمية لمراكز الاقتراع، على الرغم من تعهّده بذلك. نظرا لغياب أدلة داعمة، فإن النتائج التي نشرها المجلس الوطني للانتخابات في الثاني أغسطس/آب الجاري لا يمكن الاعتراف بها'.
وأكد أن أي محاولة لتأخير نشر سجلات التصويت الرسمية كاملة ستؤدي إلى إثارة المزيد من الشكوك بشأن مصداقية الانتخابات.
وضع حرج
من جهته، دعا البابا فرانشيسكو أمس الأحد فنزويلا للبحث عن الحقيقة، وقال إنه يوجه نداء صادقا إلى جميع الأطراف للبحث عن الحقيقة ونبذ العنف، مؤكدا أن فنزويلا تمر بوضع حرج.
في حين دعت 7 دول أوروبية كراكاس لنشر سجلات جميع مراكز الاقتراع في الانتخابات التي جرت في 28 يوليو/تموز الماضي والتي ادعت المعارضة أيضا فوزها فيها.
وصادقت السلطات الانتخابية الجمعة الماضي على فوز مادورو بنسبة 52% من الأصوات مقابل 43% لمرشح المعارضة إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حل محل زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد إعلان السلطات عدم أهليتها للترشح.
ولم يقدم المجلس الوطني للانتخابات الذي تتهمه المعارضة بالتبعية للحكومة، تفاصيل عمليات التصويت في كل مركز اقتراع على حدة، مدعيا وقوعه ضحية قرصنة حاسوبية.
وتعتقد المعارضة أن هذه مناورة لتجنب الكشف عن النتائج الحقيقية، وقد نشرت على موقع إلكتروني سجلات قالت إنها لكل مراكز الاقتراع.
وتظهر السجلات التي نشرتها المعارضة ورفضها مادورو، فوز غونزاليس أوروتيا في الانتخابات بنسبة 67% من الأصوات.
اعتراف أميركي
وكانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة الماضي اعترافها بفوز مرشح المعارضة في الانتخابات، وهنأته بهذه المناسبة.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن الوزير أنتوني بلينكن تحدث الجمعة مع زعيمة المعارضة الفنزويلية مارينا كورينا ماتشادو ومرشح المعارضة في انتخابات الرئاسة إدموندو غونزاليس، بعد الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها.
وقالت الوزارة في بيان إن بلينكن هنأ غونزاليس 'لحصوله على أكبر عدد من الأصوات' في انتخابات الأحد، وعبر عن قلقه بشأن سلامته وزعيمة المعارضة.
أخبار اليوم - صعد الاتحاد الأوروبي الضغوط الدولية الأحد على الرئيس الفنزويلي، إذ انضم إلى واشنطن ودول في أميركا اللاتينية ترفض الاعتراف بفوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الأخيرة التي أثيرت مزاعم حول حصول عمليات تزوير خلالها.
وقال الاتحاد الأوروبي في بيان أمس الأحد إن نتائج الانتخابات الرئاسية في فنزويلا التي أُعلن رسميا بموجبها فوز مادورو بولاية ثالثة لا يمكن الاعتراف بها.
وأوضح البيان أن 'المجلس الوطني للانتخابات في فنزويلا لم ينشر بعد السجلات الرسمية لمراكز الاقتراع، على الرغم من تعهّده بذلك. نظرا لغياب أدلة داعمة، فإن النتائج التي نشرها المجلس الوطني للانتخابات في الثاني أغسطس/آب الجاري لا يمكن الاعتراف بها'.
وأكد أن أي محاولة لتأخير نشر سجلات التصويت الرسمية كاملة ستؤدي إلى إثارة المزيد من الشكوك بشأن مصداقية الانتخابات.
وضع حرج
من جهته، دعا البابا فرانشيسكو أمس الأحد فنزويلا للبحث عن الحقيقة، وقال إنه يوجه نداء صادقا إلى جميع الأطراف للبحث عن الحقيقة ونبذ العنف، مؤكدا أن فنزويلا تمر بوضع حرج.
في حين دعت 7 دول أوروبية كراكاس لنشر سجلات جميع مراكز الاقتراع في الانتخابات التي جرت في 28 يوليو/تموز الماضي والتي ادعت المعارضة أيضا فوزها فيها.
وصادقت السلطات الانتخابية الجمعة الماضي على فوز مادورو بنسبة 52% من الأصوات مقابل 43% لمرشح المعارضة إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حل محل زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد إعلان السلطات عدم أهليتها للترشح.
ولم يقدم المجلس الوطني للانتخابات الذي تتهمه المعارضة بالتبعية للحكومة، تفاصيل عمليات التصويت في كل مركز اقتراع على حدة، مدعيا وقوعه ضحية قرصنة حاسوبية.
وتعتقد المعارضة أن هذه مناورة لتجنب الكشف عن النتائج الحقيقية، وقد نشرت على موقع إلكتروني سجلات قالت إنها لكل مراكز الاقتراع.
وتظهر السجلات التي نشرتها المعارضة ورفضها مادورو، فوز غونزاليس أوروتيا في الانتخابات بنسبة 67% من الأصوات.
اعتراف أميركي
وكانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة الماضي اعترافها بفوز مرشح المعارضة في الانتخابات، وهنأته بهذه المناسبة.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن الوزير أنتوني بلينكن تحدث الجمعة مع زعيمة المعارضة الفنزويلية مارينا كورينا ماتشادو ومرشح المعارضة في انتخابات الرئاسة إدموندو غونزاليس، بعد الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها.
وقالت الوزارة في بيان إن بلينكن هنأ غونزاليس 'لحصوله على أكبر عدد من الأصوات' في انتخابات الأحد، وعبر عن قلقه بشأن سلامته وزعيمة المعارضة.
أخبار اليوم - صعد الاتحاد الأوروبي الضغوط الدولية الأحد على الرئيس الفنزويلي، إذ انضم إلى واشنطن ودول في أميركا اللاتينية ترفض الاعتراف بفوز نيكولاس مادورو في الانتخابات الأخيرة التي أثيرت مزاعم حول حصول عمليات تزوير خلالها.
وقال الاتحاد الأوروبي في بيان أمس الأحد إن نتائج الانتخابات الرئاسية في فنزويلا التي أُعلن رسميا بموجبها فوز مادورو بولاية ثالثة لا يمكن الاعتراف بها.
وأوضح البيان أن 'المجلس الوطني للانتخابات في فنزويلا لم ينشر بعد السجلات الرسمية لمراكز الاقتراع، على الرغم من تعهّده بذلك. نظرا لغياب أدلة داعمة، فإن النتائج التي نشرها المجلس الوطني للانتخابات في الثاني أغسطس/آب الجاري لا يمكن الاعتراف بها'.
وأكد أن أي محاولة لتأخير نشر سجلات التصويت الرسمية كاملة ستؤدي إلى إثارة المزيد من الشكوك بشأن مصداقية الانتخابات.
وضع حرج
من جهته، دعا البابا فرانشيسكو أمس الأحد فنزويلا للبحث عن الحقيقة، وقال إنه يوجه نداء صادقا إلى جميع الأطراف للبحث عن الحقيقة ونبذ العنف، مؤكدا أن فنزويلا تمر بوضع حرج.
في حين دعت 7 دول أوروبية كراكاس لنشر سجلات جميع مراكز الاقتراع في الانتخابات التي جرت في 28 يوليو/تموز الماضي والتي ادعت المعارضة أيضا فوزها فيها.
وصادقت السلطات الانتخابية الجمعة الماضي على فوز مادورو بنسبة 52% من الأصوات مقابل 43% لمرشح المعارضة إدموندو غونزاليس أوروتيا الذي حل محل زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو بعد إعلان السلطات عدم أهليتها للترشح.
ولم يقدم المجلس الوطني للانتخابات الذي تتهمه المعارضة بالتبعية للحكومة، تفاصيل عمليات التصويت في كل مركز اقتراع على حدة، مدعيا وقوعه ضحية قرصنة حاسوبية.
وتعتقد المعارضة أن هذه مناورة لتجنب الكشف عن النتائج الحقيقية، وقد نشرت على موقع إلكتروني سجلات قالت إنها لكل مراكز الاقتراع.
وتظهر السجلات التي نشرتها المعارضة ورفضها مادورو، فوز غونزاليس أوروتيا في الانتخابات بنسبة 67% من الأصوات.
اعتراف أميركي
وكانت الولايات المتحدة أعلنت الجمعة الماضي اعترافها بفوز مرشح المعارضة في الانتخابات، وهنأته بهذه المناسبة.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن الوزير أنتوني بلينكن تحدث الجمعة مع زعيمة المعارضة الفنزويلية مارينا كورينا ماتشادو ومرشح المعارضة في انتخابات الرئاسة إدموندو غونزاليس، بعد الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها.
وقالت الوزارة في بيان إن بلينكن هنأ غونزاليس 'لحصوله على أكبر عدد من الأصوات' في انتخابات الأحد، وعبر عن قلقه بشأن سلامته وزعيمة المعارضة.
التعليقات