أخبار اليوم - تالا الفقيه – بدأ المرشحون لمجلس النواب العشرين الاستعداد لحملاتهم الانتخابية، وسيكون موعد الاقتراع الثلاثاء الموافق 10 أيلول 2024، فهل ستؤثر الحملات الانتخابية في انتعاش السوق المحلي اقتصاديا.
الخبير الاقتصادي مازن أرشيد ل 'أخبار اليوم' قال إنه يمكن أن نرى تأثيراً مباشراً للحملات الانتخابية على قطاع الإعلان والإعلام، حيث تنفق الأحزاب والمرشحون مبالغ كبيرة على الإعلانات التلفزيونية، الإذاعية، الإلكترونية، والورقية، مما يعزز من إيرادات وسائل الإعلام المحلية والشركات الإعلانية.
وأضاف أرشيد أن قطاع الخدمات يشهد ارتفاعاً في الطلب خلال فترة الحملات الانتخابية، فتنظيم الفعاليات الانتخابية، سواء كانت مؤتمرات أو تجمعات، يتطلب حجز قاعات، وتجهيزات صوتية وبصرية، وتقديم خدمات الطعام والشراب، وتنظيم الأمن، حيث أن شركات الخدمات والضيافة تسجل زيادة ملحوظة في أعمالها قد تصل إلى 15% مقارنة بالفترات العادية، ويمكن أن تصل إيرادات بعض الفنادق الكبرى إلى مستويات غير مسبوقة خلال موسم الانتخابات.
من ناحية أخرى، أوضح ارشيد أن قطاع الطباعة والنشر يستفيد بشكل كبير، حيث يزداد الطلب على طباعة المنشورات، اللافتات، والكتيبات الانتخابية، والتقديرات تشير إلى أن هذه الفترة قد تسجل زيادة في الطلب على الطباعة بنسبة تصل إلى 30% وأن هذا الارتفاع سيسهم في تشغيل المطابع بكامل طاقتها، ويعزز من أرباحها.
أما عن قطاع النقل، فهو أيضاً يشهد نشاطاً ملحوظاً، حيث يتطلب تنظيم الفعاليات والزيارات الميدانية من قبل المرشحين وتحرك الكثير من الأشخاص والمعدات، وشركات النقل والخدمات اللوجستية مما ستزيد الطلب على خدماتها، وتعزز من إيراداتها بشكل واضح بحسب ما صرح به أرشيد.
الخبير الاقتصادي منير دية صرح ل 'أخبار اليوم' أن الانتخابات النيابية وما يترافق معها من حملات دعاية الانتخابية ستؤثر على نحو إيجابي على السوق،مضيفا أنه وفقاً لتقديرات محلية يمكن أن تصل قيمة الإنفاق خلال فترة الانتخابات إلى ما يقارب 100 مليون دينار أردني ، وستحرك العديد من القطاعات الاقتصادية التي يتناسب عملها مع الانتخابات النيابية والدعاية وما سينفقه المرشحون سواء على القوائم المحلية أو القوائم العامة الحزبية.
وأشار أن الانتخابات تعمل على تحريك العديد من القطاعات الاقتصادية المرتبطة بالعملية الانتخابية لإنعاش السوق وتحريك عجلة الاقتصاد وما سيُنْفَق خلال تلك الفترة، وعول على الانتخابات النيابية بإنعاش الأسواق خلال الفترة القادمة وخاصة من الشهر الثامن وبداية الشهر التاسع إلى حين إجراء الانتخابات، لذلك نتوقع مردوداً مالياً على الناس والمشاركين في العملية الانتخابية وما سيُنْفَق من قبل المرشحين على حملاتهم الانتخابية في جميع محافظات المملكة وأثرها المادي الذي سينعكس على القطاعات والعاملين في تلك القطاعات الاقتصادية وبالتالي سنجد هنالك منافسة قوية وخاصة على القوائم الانتخابية والمحلية.
أخبار اليوم - تالا الفقيه – بدأ المرشحون لمجلس النواب العشرين الاستعداد لحملاتهم الانتخابية، وسيكون موعد الاقتراع الثلاثاء الموافق 10 أيلول 2024، فهل ستؤثر الحملات الانتخابية في انتعاش السوق المحلي اقتصاديا.
الخبير الاقتصادي مازن أرشيد ل 'أخبار اليوم' قال إنه يمكن أن نرى تأثيراً مباشراً للحملات الانتخابية على قطاع الإعلان والإعلام، حيث تنفق الأحزاب والمرشحون مبالغ كبيرة على الإعلانات التلفزيونية، الإذاعية، الإلكترونية، والورقية، مما يعزز من إيرادات وسائل الإعلام المحلية والشركات الإعلانية.
وأضاف أرشيد أن قطاع الخدمات يشهد ارتفاعاً في الطلب خلال فترة الحملات الانتخابية، فتنظيم الفعاليات الانتخابية، سواء كانت مؤتمرات أو تجمعات، يتطلب حجز قاعات، وتجهيزات صوتية وبصرية، وتقديم خدمات الطعام والشراب، وتنظيم الأمن، حيث أن شركات الخدمات والضيافة تسجل زيادة ملحوظة في أعمالها قد تصل إلى 15% مقارنة بالفترات العادية، ويمكن أن تصل إيرادات بعض الفنادق الكبرى إلى مستويات غير مسبوقة خلال موسم الانتخابات.
من ناحية أخرى، أوضح ارشيد أن قطاع الطباعة والنشر يستفيد بشكل كبير، حيث يزداد الطلب على طباعة المنشورات، اللافتات، والكتيبات الانتخابية، والتقديرات تشير إلى أن هذه الفترة قد تسجل زيادة في الطلب على الطباعة بنسبة تصل إلى 30% وأن هذا الارتفاع سيسهم في تشغيل المطابع بكامل طاقتها، ويعزز من أرباحها.
أما عن قطاع النقل، فهو أيضاً يشهد نشاطاً ملحوظاً، حيث يتطلب تنظيم الفعاليات والزيارات الميدانية من قبل المرشحين وتحرك الكثير من الأشخاص والمعدات، وشركات النقل والخدمات اللوجستية مما ستزيد الطلب على خدماتها، وتعزز من إيراداتها بشكل واضح بحسب ما صرح به أرشيد.
الخبير الاقتصادي منير دية صرح ل 'أخبار اليوم' أن الانتخابات النيابية وما يترافق معها من حملات دعاية الانتخابية ستؤثر على نحو إيجابي على السوق،مضيفا أنه وفقاً لتقديرات محلية يمكن أن تصل قيمة الإنفاق خلال فترة الانتخابات إلى ما يقارب 100 مليون دينار أردني ، وستحرك العديد من القطاعات الاقتصادية التي يتناسب عملها مع الانتخابات النيابية والدعاية وما سينفقه المرشحون سواء على القوائم المحلية أو القوائم العامة الحزبية.
وأشار أن الانتخابات تعمل على تحريك العديد من القطاعات الاقتصادية المرتبطة بالعملية الانتخابية لإنعاش السوق وتحريك عجلة الاقتصاد وما سيُنْفَق خلال تلك الفترة، وعول على الانتخابات النيابية بإنعاش الأسواق خلال الفترة القادمة وخاصة من الشهر الثامن وبداية الشهر التاسع إلى حين إجراء الانتخابات، لذلك نتوقع مردوداً مالياً على الناس والمشاركين في العملية الانتخابية وما سيُنْفَق من قبل المرشحين على حملاتهم الانتخابية في جميع محافظات المملكة وأثرها المادي الذي سينعكس على القطاعات والعاملين في تلك القطاعات الاقتصادية وبالتالي سنجد هنالك منافسة قوية وخاصة على القوائم الانتخابية والمحلية.
أخبار اليوم - تالا الفقيه – بدأ المرشحون لمجلس النواب العشرين الاستعداد لحملاتهم الانتخابية، وسيكون موعد الاقتراع الثلاثاء الموافق 10 أيلول 2024، فهل ستؤثر الحملات الانتخابية في انتعاش السوق المحلي اقتصاديا.
الخبير الاقتصادي مازن أرشيد ل 'أخبار اليوم' قال إنه يمكن أن نرى تأثيراً مباشراً للحملات الانتخابية على قطاع الإعلان والإعلام، حيث تنفق الأحزاب والمرشحون مبالغ كبيرة على الإعلانات التلفزيونية، الإذاعية، الإلكترونية، والورقية، مما يعزز من إيرادات وسائل الإعلام المحلية والشركات الإعلانية.
وأضاف أرشيد أن قطاع الخدمات يشهد ارتفاعاً في الطلب خلال فترة الحملات الانتخابية، فتنظيم الفعاليات الانتخابية، سواء كانت مؤتمرات أو تجمعات، يتطلب حجز قاعات، وتجهيزات صوتية وبصرية، وتقديم خدمات الطعام والشراب، وتنظيم الأمن، حيث أن شركات الخدمات والضيافة تسجل زيادة ملحوظة في أعمالها قد تصل إلى 15% مقارنة بالفترات العادية، ويمكن أن تصل إيرادات بعض الفنادق الكبرى إلى مستويات غير مسبوقة خلال موسم الانتخابات.
من ناحية أخرى، أوضح ارشيد أن قطاع الطباعة والنشر يستفيد بشكل كبير، حيث يزداد الطلب على طباعة المنشورات، اللافتات، والكتيبات الانتخابية، والتقديرات تشير إلى أن هذه الفترة قد تسجل زيادة في الطلب على الطباعة بنسبة تصل إلى 30% وأن هذا الارتفاع سيسهم في تشغيل المطابع بكامل طاقتها، ويعزز من أرباحها.
أما عن قطاع النقل، فهو أيضاً يشهد نشاطاً ملحوظاً، حيث يتطلب تنظيم الفعاليات والزيارات الميدانية من قبل المرشحين وتحرك الكثير من الأشخاص والمعدات، وشركات النقل والخدمات اللوجستية مما ستزيد الطلب على خدماتها، وتعزز من إيراداتها بشكل واضح بحسب ما صرح به أرشيد.
الخبير الاقتصادي منير دية صرح ل 'أخبار اليوم' أن الانتخابات النيابية وما يترافق معها من حملات دعاية الانتخابية ستؤثر على نحو إيجابي على السوق،مضيفا أنه وفقاً لتقديرات محلية يمكن أن تصل قيمة الإنفاق خلال فترة الانتخابات إلى ما يقارب 100 مليون دينار أردني ، وستحرك العديد من القطاعات الاقتصادية التي يتناسب عملها مع الانتخابات النيابية والدعاية وما سينفقه المرشحون سواء على القوائم المحلية أو القوائم العامة الحزبية.
وأشار أن الانتخابات تعمل على تحريك العديد من القطاعات الاقتصادية المرتبطة بالعملية الانتخابية لإنعاش السوق وتحريك عجلة الاقتصاد وما سيُنْفَق خلال تلك الفترة، وعول على الانتخابات النيابية بإنعاش الأسواق خلال الفترة القادمة وخاصة من الشهر الثامن وبداية الشهر التاسع إلى حين إجراء الانتخابات، لذلك نتوقع مردوداً مالياً على الناس والمشاركين في العملية الانتخابية وما سيُنْفَق من قبل المرشحين على حملاتهم الانتخابية في جميع محافظات المملكة وأثرها المادي الذي سينعكس على القطاعات والعاملين في تلك القطاعات الاقتصادية وبالتالي سنجد هنالك منافسة قوية وخاصة على القوائم الانتخابية والمحلية.
التعليقات