أخبار اليوم - تشهد محافظة العقبة حراكا انتخابيا قويا في ظل تنافس 9 قوائم انتخابية تضم 26 مترشحا يتنافسون على مقعدين وكوتا نسائية سجلوا لخوض الانتخابات النيابية المقبلة.
واكد عدد من الناخبين في محافظة العقبة، أنهم يأملون من مشاركتهم بالعملية الانتخابية المقبلة الوصول الى نائب يمثلهم في المجلس العشرين ليحمل صوتهم وهمومهم وقضاياهم ويكون مشرعا ومراقبا قويا للوصول الى تطلعاتهم وتحقيق أهدافهم من خلال مجلس نواب قوي يرتقي الى طموحاتهم وإيحاد الحلول المناسبة لكل القضايا التي تواجه الوطن والمواطن على حد سواء.
وقال الناشط الاجتماعي نوح ال خطاب، إن مهمة الناخب هنا فرز مجلس يستحق ان يمثل الجميع وان يكون قويا بمتابعته وتشريعاته ومراقباته وحتى في خدماته والمجلس القوي الأمين كفيلا بقيادة دفة الوطن كل الوطن الى شاطئ الأمن والأمان والرخاء والتقدم والازدهار في جميع مجالات الحياة سياسيا اقتصاديا صحيا تعليميا ومجتمعيا.
من جهته، أكد رئيس هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر حربي العشوش، أن حلم ومطمع كل مواطن أردني أن نصل لهذه المرحلة من العدالة والرخاء والنمو والتقدم والتطور والازدهار في جميع ظروف الحياة فهكذا تبنى الأوطان وتعمر بوجود أصحاب القرار الوطنيين الغيورين البارين في أوطانهم وأعضاء مجلس النواب وبحسب القانون هم الذين يقررون ذلك.
وأشار إلى أن المواطن يبحث عن النائب القوي الأمين الذي لا يتبدل ولا يتغير بعد الفوز بالمقعد وان يكون من الأشخاص المؤثرين والقادرين على دفع عجلة الإصلاح والتنمية الى الأمام ومحاربة الفساد وهذا ليس بالصعب معرفته واختياره لو كان الاختيار بمنطق وخوف على الوطن والمواطن.
بدوره، لفت عضو غرفة تجارة العقبة سلامة المعايطة، إلى أن من اهم أهداف المواطن الناخب اختيار نائب مؤثر قادر على الإقناع ويمتلك البرنامج الذي يلبي طموحات الجميع ويكون برنامجا قابلا للتنفيذ يحقق المصلحة العامة وان يكون قادرا على وضع القوانين التشريعية التي تخدم المواطنين وترفع من سوية الخدمات وتحسين مستوى الحياة لديهم.
من جانبه، بين المواطن معتز علي ياسين، أهمية التنافس الشريف في العملية الانتخابية للوصول الى مجلس نواب قوي يدافع عن حقوق المواطنين وينقل همومهم الى أصحاب القرار ويضع قوانين وتشريعات تصب في تطور الوطن وخدمة المواطن وفي جميع القطاعات، لافتا الى الجهود التي تبذلها الحكومة من خلال الهيئة المستقلة للانتخاب لضمان نجاح العملية الانتخابية لتسير بكل يسر وسهولة وشفافية.
أخبار اليوم - تشهد محافظة العقبة حراكا انتخابيا قويا في ظل تنافس 9 قوائم انتخابية تضم 26 مترشحا يتنافسون على مقعدين وكوتا نسائية سجلوا لخوض الانتخابات النيابية المقبلة.
واكد عدد من الناخبين في محافظة العقبة، أنهم يأملون من مشاركتهم بالعملية الانتخابية المقبلة الوصول الى نائب يمثلهم في المجلس العشرين ليحمل صوتهم وهمومهم وقضاياهم ويكون مشرعا ومراقبا قويا للوصول الى تطلعاتهم وتحقيق أهدافهم من خلال مجلس نواب قوي يرتقي الى طموحاتهم وإيحاد الحلول المناسبة لكل القضايا التي تواجه الوطن والمواطن على حد سواء.
وقال الناشط الاجتماعي نوح ال خطاب، إن مهمة الناخب هنا فرز مجلس يستحق ان يمثل الجميع وان يكون قويا بمتابعته وتشريعاته ومراقباته وحتى في خدماته والمجلس القوي الأمين كفيلا بقيادة دفة الوطن كل الوطن الى شاطئ الأمن والأمان والرخاء والتقدم والازدهار في جميع مجالات الحياة سياسيا اقتصاديا صحيا تعليميا ومجتمعيا.
من جهته، أكد رئيس هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر حربي العشوش، أن حلم ومطمع كل مواطن أردني أن نصل لهذه المرحلة من العدالة والرخاء والنمو والتقدم والتطور والازدهار في جميع ظروف الحياة فهكذا تبنى الأوطان وتعمر بوجود أصحاب القرار الوطنيين الغيورين البارين في أوطانهم وأعضاء مجلس النواب وبحسب القانون هم الذين يقررون ذلك.
وأشار إلى أن المواطن يبحث عن النائب القوي الأمين الذي لا يتبدل ولا يتغير بعد الفوز بالمقعد وان يكون من الأشخاص المؤثرين والقادرين على دفع عجلة الإصلاح والتنمية الى الأمام ومحاربة الفساد وهذا ليس بالصعب معرفته واختياره لو كان الاختيار بمنطق وخوف على الوطن والمواطن.
بدوره، لفت عضو غرفة تجارة العقبة سلامة المعايطة، إلى أن من اهم أهداف المواطن الناخب اختيار نائب مؤثر قادر على الإقناع ويمتلك البرنامج الذي يلبي طموحات الجميع ويكون برنامجا قابلا للتنفيذ يحقق المصلحة العامة وان يكون قادرا على وضع القوانين التشريعية التي تخدم المواطنين وترفع من سوية الخدمات وتحسين مستوى الحياة لديهم.
من جانبه، بين المواطن معتز علي ياسين، أهمية التنافس الشريف في العملية الانتخابية للوصول الى مجلس نواب قوي يدافع عن حقوق المواطنين وينقل همومهم الى أصحاب القرار ويضع قوانين وتشريعات تصب في تطور الوطن وخدمة المواطن وفي جميع القطاعات، لافتا الى الجهود التي تبذلها الحكومة من خلال الهيئة المستقلة للانتخاب لضمان نجاح العملية الانتخابية لتسير بكل يسر وسهولة وشفافية.
أخبار اليوم - تشهد محافظة العقبة حراكا انتخابيا قويا في ظل تنافس 9 قوائم انتخابية تضم 26 مترشحا يتنافسون على مقعدين وكوتا نسائية سجلوا لخوض الانتخابات النيابية المقبلة.
واكد عدد من الناخبين في محافظة العقبة، أنهم يأملون من مشاركتهم بالعملية الانتخابية المقبلة الوصول الى نائب يمثلهم في المجلس العشرين ليحمل صوتهم وهمومهم وقضاياهم ويكون مشرعا ومراقبا قويا للوصول الى تطلعاتهم وتحقيق أهدافهم من خلال مجلس نواب قوي يرتقي الى طموحاتهم وإيحاد الحلول المناسبة لكل القضايا التي تواجه الوطن والمواطن على حد سواء.
وقال الناشط الاجتماعي نوح ال خطاب، إن مهمة الناخب هنا فرز مجلس يستحق ان يمثل الجميع وان يكون قويا بمتابعته وتشريعاته ومراقباته وحتى في خدماته والمجلس القوي الأمين كفيلا بقيادة دفة الوطن كل الوطن الى شاطئ الأمن والأمان والرخاء والتقدم والازدهار في جميع مجالات الحياة سياسيا اقتصاديا صحيا تعليميا ومجتمعيا.
من جهته، أكد رئيس هيئة شباب كلنا الأردن في العقبة عمر حربي العشوش، أن حلم ومطمع كل مواطن أردني أن نصل لهذه المرحلة من العدالة والرخاء والنمو والتقدم والتطور والازدهار في جميع ظروف الحياة فهكذا تبنى الأوطان وتعمر بوجود أصحاب القرار الوطنيين الغيورين البارين في أوطانهم وأعضاء مجلس النواب وبحسب القانون هم الذين يقررون ذلك.
وأشار إلى أن المواطن يبحث عن النائب القوي الأمين الذي لا يتبدل ولا يتغير بعد الفوز بالمقعد وان يكون من الأشخاص المؤثرين والقادرين على دفع عجلة الإصلاح والتنمية الى الأمام ومحاربة الفساد وهذا ليس بالصعب معرفته واختياره لو كان الاختيار بمنطق وخوف على الوطن والمواطن.
بدوره، لفت عضو غرفة تجارة العقبة سلامة المعايطة، إلى أن من اهم أهداف المواطن الناخب اختيار نائب مؤثر قادر على الإقناع ويمتلك البرنامج الذي يلبي طموحات الجميع ويكون برنامجا قابلا للتنفيذ يحقق المصلحة العامة وان يكون قادرا على وضع القوانين التشريعية التي تخدم المواطنين وترفع من سوية الخدمات وتحسين مستوى الحياة لديهم.
من جانبه، بين المواطن معتز علي ياسين، أهمية التنافس الشريف في العملية الانتخابية للوصول الى مجلس نواب قوي يدافع عن حقوق المواطنين وينقل همومهم الى أصحاب القرار ويضع قوانين وتشريعات تصب في تطور الوطن وخدمة المواطن وفي جميع القطاعات، لافتا الى الجهود التي تبذلها الحكومة من خلال الهيئة المستقلة للانتخاب لضمان نجاح العملية الانتخابية لتسير بكل يسر وسهولة وشفافية.
التعليقات