أخبار اليوم - قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، إن محمد الضيف قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، اغتيل في ضربة جوية إسرائيلية على غزة الشهر الماضي في ثامن محاولة لقتله.
ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على جنوب الأراضي المحتلة.
ولإظهار قدرتها على استهداف أي شخص في أي مكان، نفذت إسرائيل اغتيالات ومحاولات اغتيال استهدفت قادة وعناصر بارزة في حماس منذ تأسيس الحركة في عام 1987 في أثناء الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة.
وبعد ذلك بعامين نفذت حماس أولى هجماتها على أهداف عسكرية إسرائيلية، ومنها اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين.
وفيما يلي قائمة بالقادة والنشطاء الفلسطينيين الذين استهدفهم الجيش الذي يوصف بأنه الأقوى والأكثر تطورا في الشرق الأوسط:
* يحيى عياش
أُطلق عليه لقب 'المهندس' وكان العقل المدبر لموجة من العمليات الانتحارية الفلسطينية، تم اغتياله في قطاع غزة الذي كان في ذلك الوقت تحت سيطرة منظمة التحرير الفلسطينية.
ولقي حتفه في الخامس من يناير كانون الثاني 1996، عندما انفجر هاتفه الخلوي بينما كان في يده.
واتهم الفلسطينيون إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، لكن إسرائيل نفت ذلك. وردت حماس على اغتيال عياش بأربع هجمات انتحارية قتل خلالها 59 شخصا في ثلاث مدن إسرائيلية خلال تسعة أيام في فبراير شباط ومارس آذار من العام نفسه.
* خالد مشعل
اشتهر الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس على مستوى العالم في عام 1997 بعد أن تعرض للحقن بالسم على يد عملاء إسرائيليين في محاولة اغتيال فاشلة في شارع بالقرب من مكتبه في العاصمة عمّان.
وقدمت حينها إسرائيل الترياق لمعالجة مشعل، ووافقت أيضا على إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين القيادي في حماس، لكنها اغتالته بعد ذلك بسبع سنوات في غزة.
* أحمد ياسين
في 22 مارس آذار 2004 قتلت إسرائيل الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس والأب الروحي للحركة الذي كان مصابا بشلل شبه كامل، بضربة صاروخية نفذتها طائرة مرحية في أثناء خروجه من مسجد في مدينة غزة.
وكانت إسرائيل حاولت اغتياله في عام 2003 في أثناء تواجده بمنزل أحد أعضاء حماس في غزة.
وخرج آلاف الفلسطينيين في مسيرة بغزة وهم يهتفون للمطالبة بالانتقام ويهددون 'بإرسال الموت إلى كل بيت' للمستوطنين.
وأثارت وفاته احتجاجات وتنديدات في الأراضي الفلسطينية والعالم الإسلامي على نطاق أوسع، كما شكلت تصعيدا كبيرا في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأبرزت التوترات عميقة الجذور والتحديات التي تواجه تحقيق السلام في المنطقة.
* عبد العزيز الرنتيسي
في 17 أبريل نيسان 2004 أطلقت طائرة مروحية إسرائيلية صاروخا على سيارة في مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد القيادي عبد العزيز الرنتيسي أحد مؤسسي حماس.
كما استشهد اثنان من حراسه الشخصيين. ولجأت قيادات حماس إلى التخفي وأخفت هوية خليفة الرنتيسي في قيادة الحركة في غزة.
وجاء اغتياله بعد وقت قصير من توليه قيادة حماس في غزة عقب اغتيال الشيخ أحمد ياسين.
* عدنان الغول
استشهد خبير المتفجرات في حماس عدنان الغول في غارة جوية إسرائيلية على مدينة غزة في 21 أكتوبر تشرين الأول 2004.
وكان الغول الرجل الثاني في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس واشتُهر بلقب 'أبو صاروخ القسام' وهو صاروخ يطلق بشكل متكرر على البلدات بالأراضي المحتلة.
* نزار ريان
كان يُنظر إلى رجل الدين نزار ريان على نطاق واسع على أنه أحد أكثر المتشددين بين القيادات السياسية لحماس، ودعا إلى العودة إلى تنفيذ تفجيرات انتحارية داخل إسرائيل.
واستشهد هو واثنتان من زوجاته الأربع وسبعة من أبنائه في قصف لمخيم جباليا للاجئين في الأول من يناير كانون الثاني 2009.
وبعد ذلك بأيام أسفرت غارة جوية إسرائيلية عن استشهاد وزير الداخلية في إدارة حماس سعيد صيام في قطاع غزة في 15 يناير كانون الثاني. وكان صيام مسؤولا عن 13 ألفا من رجال الشرطة والأمن.
* صالح العاروري
استشهد العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير كانون الثاني 2024.
وكان العاروري أيضا مؤسس كتائب القسام.
* إسماعيل هنية
أعلنت حماس عن اغتيال هنية في ساعة مبكرة من فجر الأربعاء في إيران.
وأكد الحرس الثوري الإيراني استشهاد هنية بعد ساعات من حضوره حفل تنصيب الرئيس الجديد للجمهورية الإيرانية، وقال إنه يجري تحقيقا.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه كان يقيم في 'مقر إقامة خاص لقدامى المحاربين في شمال طهران'.
وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة خليل الحية في مؤتمر صحفي بطهران إن هنية استشهد بصاروخ أصابه 'بصورة مباشرة'، وذلك نقلا عن شهود كانوا مع هنية في إيران.
* محمد الضيف
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن محمد الضيف اغتيل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية في منطقة خان يونس في 13 يوليو تموز وذلك بعد تقييم استخباراتي.
وكان الضيف قد نجا من سبع محاولات اغتيال إسرائيلية.
ولم ترد حماس بعد على طلب للتعليق على الإعلان الإسرائيلي الذي جاء في الوقت الذي تجمعت فيه حشود في طهران لحضور موكب جنازة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية.
أخبار اليوم - قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، إن محمد الضيف قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، اغتيل في ضربة جوية إسرائيلية على غزة الشهر الماضي في ثامن محاولة لقتله.
ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على جنوب الأراضي المحتلة.
ولإظهار قدرتها على استهداف أي شخص في أي مكان، نفذت إسرائيل اغتيالات ومحاولات اغتيال استهدفت قادة وعناصر بارزة في حماس منذ تأسيس الحركة في عام 1987 في أثناء الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة.
وبعد ذلك بعامين نفذت حماس أولى هجماتها على أهداف عسكرية إسرائيلية، ومنها اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين.
وفيما يلي قائمة بالقادة والنشطاء الفلسطينيين الذين استهدفهم الجيش الذي يوصف بأنه الأقوى والأكثر تطورا في الشرق الأوسط:
* يحيى عياش
أُطلق عليه لقب 'المهندس' وكان العقل المدبر لموجة من العمليات الانتحارية الفلسطينية، تم اغتياله في قطاع غزة الذي كان في ذلك الوقت تحت سيطرة منظمة التحرير الفلسطينية.
ولقي حتفه في الخامس من يناير كانون الثاني 1996، عندما انفجر هاتفه الخلوي بينما كان في يده.
واتهم الفلسطينيون إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، لكن إسرائيل نفت ذلك. وردت حماس على اغتيال عياش بأربع هجمات انتحارية قتل خلالها 59 شخصا في ثلاث مدن إسرائيلية خلال تسعة أيام في فبراير شباط ومارس آذار من العام نفسه.
* خالد مشعل
اشتهر الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس على مستوى العالم في عام 1997 بعد أن تعرض للحقن بالسم على يد عملاء إسرائيليين في محاولة اغتيال فاشلة في شارع بالقرب من مكتبه في العاصمة عمّان.
وقدمت حينها إسرائيل الترياق لمعالجة مشعل، ووافقت أيضا على إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين القيادي في حماس، لكنها اغتالته بعد ذلك بسبع سنوات في غزة.
* أحمد ياسين
في 22 مارس آذار 2004 قتلت إسرائيل الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس والأب الروحي للحركة الذي كان مصابا بشلل شبه كامل، بضربة صاروخية نفذتها طائرة مرحية في أثناء خروجه من مسجد في مدينة غزة.
وكانت إسرائيل حاولت اغتياله في عام 2003 في أثناء تواجده بمنزل أحد أعضاء حماس في غزة.
وخرج آلاف الفلسطينيين في مسيرة بغزة وهم يهتفون للمطالبة بالانتقام ويهددون 'بإرسال الموت إلى كل بيت' للمستوطنين.
وأثارت وفاته احتجاجات وتنديدات في الأراضي الفلسطينية والعالم الإسلامي على نطاق أوسع، كما شكلت تصعيدا كبيرا في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأبرزت التوترات عميقة الجذور والتحديات التي تواجه تحقيق السلام في المنطقة.
* عبد العزيز الرنتيسي
في 17 أبريل نيسان 2004 أطلقت طائرة مروحية إسرائيلية صاروخا على سيارة في مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد القيادي عبد العزيز الرنتيسي أحد مؤسسي حماس.
كما استشهد اثنان من حراسه الشخصيين. ولجأت قيادات حماس إلى التخفي وأخفت هوية خليفة الرنتيسي في قيادة الحركة في غزة.
وجاء اغتياله بعد وقت قصير من توليه قيادة حماس في غزة عقب اغتيال الشيخ أحمد ياسين.
* عدنان الغول
استشهد خبير المتفجرات في حماس عدنان الغول في غارة جوية إسرائيلية على مدينة غزة في 21 أكتوبر تشرين الأول 2004.
وكان الغول الرجل الثاني في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس واشتُهر بلقب 'أبو صاروخ القسام' وهو صاروخ يطلق بشكل متكرر على البلدات بالأراضي المحتلة.
* نزار ريان
كان يُنظر إلى رجل الدين نزار ريان على نطاق واسع على أنه أحد أكثر المتشددين بين القيادات السياسية لحماس، ودعا إلى العودة إلى تنفيذ تفجيرات انتحارية داخل إسرائيل.
واستشهد هو واثنتان من زوجاته الأربع وسبعة من أبنائه في قصف لمخيم جباليا للاجئين في الأول من يناير كانون الثاني 2009.
وبعد ذلك بأيام أسفرت غارة جوية إسرائيلية عن استشهاد وزير الداخلية في إدارة حماس سعيد صيام في قطاع غزة في 15 يناير كانون الثاني. وكان صيام مسؤولا عن 13 ألفا من رجال الشرطة والأمن.
* صالح العاروري
استشهد العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير كانون الثاني 2024.
وكان العاروري أيضا مؤسس كتائب القسام.
* إسماعيل هنية
أعلنت حماس عن اغتيال هنية في ساعة مبكرة من فجر الأربعاء في إيران.
وأكد الحرس الثوري الإيراني استشهاد هنية بعد ساعات من حضوره حفل تنصيب الرئيس الجديد للجمهورية الإيرانية، وقال إنه يجري تحقيقا.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه كان يقيم في 'مقر إقامة خاص لقدامى المحاربين في شمال طهران'.
وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة خليل الحية في مؤتمر صحفي بطهران إن هنية استشهد بصاروخ أصابه 'بصورة مباشرة'، وذلك نقلا عن شهود كانوا مع هنية في إيران.
* محمد الضيف
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن محمد الضيف اغتيل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية في منطقة خان يونس في 13 يوليو تموز وذلك بعد تقييم استخباراتي.
وكان الضيف قد نجا من سبع محاولات اغتيال إسرائيلية.
ولم ترد حماس بعد على طلب للتعليق على الإعلان الإسرائيلي الذي جاء في الوقت الذي تجمعت فيه حشود في طهران لحضور موكب جنازة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية.
أخبار اليوم - قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، إن محمد الضيف قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، اغتيل في ضربة جوية إسرائيلية على غزة الشهر الماضي في ثامن محاولة لقتله.
ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على جنوب الأراضي المحتلة.
ولإظهار قدرتها على استهداف أي شخص في أي مكان، نفذت إسرائيل اغتيالات ومحاولات اغتيال استهدفت قادة وعناصر بارزة في حماس منذ تأسيس الحركة في عام 1987 في أثناء الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة.
وبعد ذلك بعامين نفذت حماس أولى هجماتها على أهداف عسكرية إسرائيلية، ومنها اختطاف وقتل جنديين إسرائيليين.
وفيما يلي قائمة بالقادة والنشطاء الفلسطينيين الذين استهدفهم الجيش الذي يوصف بأنه الأقوى والأكثر تطورا في الشرق الأوسط:
* يحيى عياش
أُطلق عليه لقب 'المهندس' وكان العقل المدبر لموجة من العمليات الانتحارية الفلسطينية، تم اغتياله في قطاع غزة الذي كان في ذلك الوقت تحت سيطرة منظمة التحرير الفلسطينية.
ولقي حتفه في الخامس من يناير كانون الثاني 1996، عندما انفجر هاتفه الخلوي بينما كان في يده.
واتهم الفلسطينيون إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، لكن إسرائيل نفت ذلك. وردت حماس على اغتيال عياش بأربع هجمات انتحارية قتل خلالها 59 شخصا في ثلاث مدن إسرائيلية خلال تسعة أيام في فبراير شباط ومارس آذار من العام نفسه.
* خالد مشعل
اشتهر الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس على مستوى العالم في عام 1997 بعد أن تعرض للحقن بالسم على يد عملاء إسرائيليين في محاولة اغتيال فاشلة في شارع بالقرب من مكتبه في العاصمة عمّان.
وقدمت حينها إسرائيل الترياق لمعالجة مشعل، ووافقت أيضا على إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين القيادي في حماس، لكنها اغتالته بعد ذلك بسبع سنوات في غزة.
* أحمد ياسين
في 22 مارس آذار 2004 قتلت إسرائيل الشيخ أحمد ياسين مؤسس حماس والأب الروحي للحركة الذي كان مصابا بشلل شبه كامل، بضربة صاروخية نفذتها طائرة مرحية في أثناء خروجه من مسجد في مدينة غزة.
وكانت إسرائيل حاولت اغتياله في عام 2003 في أثناء تواجده بمنزل أحد أعضاء حماس في غزة.
وخرج آلاف الفلسطينيين في مسيرة بغزة وهم يهتفون للمطالبة بالانتقام ويهددون 'بإرسال الموت إلى كل بيت' للمستوطنين.
وأثارت وفاته احتجاجات وتنديدات في الأراضي الفلسطينية والعالم الإسلامي على نطاق أوسع، كما شكلت تصعيدا كبيرا في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأبرزت التوترات عميقة الجذور والتحديات التي تواجه تحقيق السلام في المنطقة.
* عبد العزيز الرنتيسي
في 17 أبريل نيسان 2004 أطلقت طائرة مروحية إسرائيلية صاروخا على سيارة في مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد القيادي عبد العزيز الرنتيسي أحد مؤسسي حماس.
كما استشهد اثنان من حراسه الشخصيين. ولجأت قيادات حماس إلى التخفي وأخفت هوية خليفة الرنتيسي في قيادة الحركة في غزة.
وجاء اغتياله بعد وقت قصير من توليه قيادة حماس في غزة عقب اغتيال الشيخ أحمد ياسين.
* عدنان الغول
استشهد خبير المتفجرات في حماس عدنان الغول في غارة جوية إسرائيلية على مدينة غزة في 21 أكتوبر تشرين الأول 2004.
وكان الغول الرجل الثاني في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس واشتُهر بلقب 'أبو صاروخ القسام' وهو صاروخ يطلق بشكل متكرر على البلدات بالأراضي المحتلة.
* نزار ريان
كان يُنظر إلى رجل الدين نزار ريان على نطاق واسع على أنه أحد أكثر المتشددين بين القيادات السياسية لحماس، ودعا إلى العودة إلى تنفيذ تفجيرات انتحارية داخل إسرائيل.
واستشهد هو واثنتان من زوجاته الأربع وسبعة من أبنائه في قصف لمخيم جباليا للاجئين في الأول من يناير كانون الثاني 2009.
وبعد ذلك بأيام أسفرت غارة جوية إسرائيلية عن استشهاد وزير الداخلية في إدارة حماس سعيد صيام في قطاع غزة في 15 يناير كانون الثاني. وكان صيام مسؤولا عن 13 ألفا من رجال الشرطة والأمن.
* صالح العاروري
استشهد العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير كانون الثاني 2024.
وكان العاروري أيضا مؤسس كتائب القسام.
* إسماعيل هنية
أعلنت حماس عن اغتيال هنية في ساعة مبكرة من فجر الأربعاء في إيران.
وأكد الحرس الثوري الإيراني استشهاد هنية بعد ساعات من حضوره حفل تنصيب الرئيس الجديد للجمهورية الإيرانية، وقال إنه يجري تحقيقا.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه كان يقيم في 'مقر إقامة خاص لقدامى المحاربين في شمال طهران'.
وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في غزة خليل الحية في مؤتمر صحفي بطهران إن هنية استشهد بصاروخ أصابه 'بصورة مباشرة'، وذلك نقلا عن شهود كانوا مع هنية في إيران.
* محمد الضيف
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن محمد الضيف اغتيل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية في منطقة خان يونس في 13 يوليو تموز وذلك بعد تقييم استخباراتي.
وكان الضيف قد نجا من سبع محاولات اغتيال إسرائيلية.
ولم ترد حماس بعد على طلب للتعليق على الإعلان الإسرائيلي الذي جاء في الوقت الذي تجمعت فيه حشود في طهران لحضور موكب جنازة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية.
التعليقات