أخبار اليوم - نوهت مديرية الدفاع المدني، اليوم الأربعاء، إلى ضرورة مراقبة الأطفال وعدم ترك مصادر الاشتعال بين ايديهم لعدم وعيهم بخطورة الحرائق.
ووكانت المديرية قد ضربت أمثله على السلوكيات الخاطئة التي يرتكبها المواطنون والتي قد تؤدي إلى حرائق الغابات والأعشاب، منها إشعال النيران بالقرب من الأشجار الجافة، أو رمي أعقاب السجائر، ما يشكل خطورة كبيرة ويؤدي إلى وقوع حرائق على مساحات شاسعة، وهذا يتطلب من الدفاع المدني جهدا ووقتا لإخماد النيران، كما يحاول رجال الإطفاء منع امتداد الحريق إلى مزارع مجاورة وحصره في موقع واحد.
وأشارت إلى أن بعض الأشخاص يجتثون الأعشاب عن طريق حرقها وهو تصرف خاطئ، “وهناك أيضا من مصادر الاشتعال التي تكون في أيدي الأطفال هي مصادر عبث، من الولاعات وغيرها، وعدم الانتباه إليهم فيؤدي إلى ذلك إلى حدوث حرائق الأعشاب والغابات”.
ودعت المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر والتصرف بالسلوك السليم من خلال حرث الأراضي والتخلص من الأعشاب الجافة لأنها تؤدي إلى نشوب الحرائق.
أخبار اليوم - نوهت مديرية الدفاع المدني، اليوم الأربعاء، إلى ضرورة مراقبة الأطفال وعدم ترك مصادر الاشتعال بين ايديهم لعدم وعيهم بخطورة الحرائق.
ووكانت المديرية قد ضربت أمثله على السلوكيات الخاطئة التي يرتكبها المواطنون والتي قد تؤدي إلى حرائق الغابات والأعشاب، منها إشعال النيران بالقرب من الأشجار الجافة، أو رمي أعقاب السجائر، ما يشكل خطورة كبيرة ويؤدي إلى وقوع حرائق على مساحات شاسعة، وهذا يتطلب من الدفاع المدني جهدا ووقتا لإخماد النيران، كما يحاول رجال الإطفاء منع امتداد الحريق إلى مزارع مجاورة وحصره في موقع واحد.
وأشارت إلى أن بعض الأشخاص يجتثون الأعشاب عن طريق حرقها وهو تصرف خاطئ، “وهناك أيضا من مصادر الاشتعال التي تكون في أيدي الأطفال هي مصادر عبث، من الولاعات وغيرها، وعدم الانتباه إليهم فيؤدي إلى ذلك إلى حدوث حرائق الأعشاب والغابات”.
ودعت المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر والتصرف بالسلوك السليم من خلال حرث الأراضي والتخلص من الأعشاب الجافة لأنها تؤدي إلى نشوب الحرائق.
أخبار اليوم - نوهت مديرية الدفاع المدني، اليوم الأربعاء، إلى ضرورة مراقبة الأطفال وعدم ترك مصادر الاشتعال بين ايديهم لعدم وعيهم بخطورة الحرائق.
ووكانت المديرية قد ضربت أمثله على السلوكيات الخاطئة التي يرتكبها المواطنون والتي قد تؤدي إلى حرائق الغابات والأعشاب، منها إشعال النيران بالقرب من الأشجار الجافة، أو رمي أعقاب السجائر، ما يشكل خطورة كبيرة ويؤدي إلى وقوع حرائق على مساحات شاسعة، وهذا يتطلب من الدفاع المدني جهدا ووقتا لإخماد النيران، كما يحاول رجال الإطفاء منع امتداد الحريق إلى مزارع مجاورة وحصره في موقع واحد.
وأشارت إلى أن بعض الأشخاص يجتثون الأعشاب عن طريق حرقها وهو تصرف خاطئ، “وهناك أيضا من مصادر الاشتعال التي تكون في أيدي الأطفال هي مصادر عبث، من الولاعات وغيرها، وعدم الانتباه إليهم فيؤدي إلى ذلك إلى حدوث حرائق الأعشاب والغابات”.
ودعت المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر والتصرف بالسلوك السليم من خلال حرث الأراضي والتخلص من الأعشاب الجافة لأنها تؤدي إلى نشوب الحرائق.
التعليقات