الباشا عبد الجليل المعايطة
الاحزاب ليست إقطاعية او عزبة لفرد، الاحزاب لنا جميعاً؟ ويعتمد نجاح التجربة علينا كشعب، نحن القادرون على حماية الحزب والحمايه من التغول والأنفراد بها، ويجب أن يكون كل عضو بالحزب (اي حزب) ان يكون فاعلاً واعياً بعيداً عن الأنانية والسعي لمكاسب رخيصة، وسريعة الهدف.
يجب أن يكون لمصلحة المجموع لمصلحة كل الناس لمصلحة الشعب باكمله، وبالنهاية لمصلحة الوطن، هل تعلمون أيها الأخوه أن مصالحك الشخصية انت وأبناءك واحفادك لا يمكن أن تتحقق إلا إذا عملنا كلنا لأجل الوصول للهدف الاستراتيجي وهو حياة حزبية حقيقية وفاعلة ثؤدي إلى حكومات حزبية لتحقيق الإصلاح بكل جوانبه الاقتصادي والاجتماعي والإداري حتى نرقى بدولتنا لمصاف الدول الراقية بكل مناحي الحياة.
عندها لا نسمح لاحزابنا أن تكون ملكاً لشخص او لعائلة، اذا ساد الوعي وساهمنا بالحياة الحزبيه دون الإتكال على فرد او مجموعة صغيرة للانفراد بالقرار، بل نحرص أن يكون لنا الرأي والقرار حتى نتعود على قيادة أنفسنا وليس النظر لشخص مهما كان للانفراد بالقرار الحزبي، الكلام في هذا المجال طويل.
وبقي امر واحد اقوله: كثيراً ما اسمع بعض أعضاء الاحزاب يحذرون من حزب الرجل الواحد، وللابتعاد عن هذا الأمر علينا كحزبيين المساهمة في إدارة ومصاريف حزبنا حتى لا نجعله فريسة للرجل الواحد !!
وعكس ذالك فلا بقاء لحزب دون موازنة، وعلينا أن نختار اما أن نكون نحن مصدر هذه الموازنة، او نرهن أنفسنا واحزابنا لأصحاب المال.
حفظ الله شعبنا واحزابنا وانجح تجربتها لنكون عند حسن ظن جلالة الملك المعظم، رائد الإصلاح قائد المسيرة، الكافل للنجاح إذا مددنا له يد العون.
الباشا عبد الجليل المعايطة
الاحزاب ليست إقطاعية او عزبة لفرد، الاحزاب لنا جميعاً؟ ويعتمد نجاح التجربة علينا كشعب، نحن القادرون على حماية الحزب والحمايه من التغول والأنفراد بها، ويجب أن يكون كل عضو بالحزب (اي حزب) ان يكون فاعلاً واعياً بعيداً عن الأنانية والسعي لمكاسب رخيصة، وسريعة الهدف.
يجب أن يكون لمصلحة المجموع لمصلحة كل الناس لمصلحة الشعب باكمله، وبالنهاية لمصلحة الوطن، هل تعلمون أيها الأخوه أن مصالحك الشخصية انت وأبناءك واحفادك لا يمكن أن تتحقق إلا إذا عملنا كلنا لأجل الوصول للهدف الاستراتيجي وهو حياة حزبية حقيقية وفاعلة ثؤدي إلى حكومات حزبية لتحقيق الإصلاح بكل جوانبه الاقتصادي والاجتماعي والإداري حتى نرقى بدولتنا لمصاف الدول الراقية بكل مناحي الحياة.
عندها لا نسمح لاحزابنا أن تكون ملكاً لشخص او لعائلة، اذا ساد الوعي وساهمنا بالحياة الحزبيه دون الإتكال على فرد او مجموعة صغيرة للانفراد بالقرار، بل نحرص أن يكون لنا الرأي والقرار حتى نتعود على قيادة أنفسنا وليس النظر لشخص مهما كان للانفراد بالقرار الحزبي، الكلام في هذا المجال طويل.
وبقي امر واحد اقوله: كثيراً ما اسمع بعض أعضاء الاحزاب يحذرون من حزب الرجل الواحد، وللابتعاد عن هذا الأمر علينا كحزبيين المساهمة في إدارة ومصاريف حزبنا حتى لا نجعله فريسة للرجل الواحد !!
وعكس ذالك فلا بقاء لحزب دون موازنة، وعلينا أن نختار اما أن نكون نحن مصدر هذه الموازنة، او نرهن أنفسنا واحزابنا لأصحاب المال.
حفظ الله شعبنا واحزابنا وانجح تجربتها لنكون عند حسن ظن جلالة الملك المعظم، رائد الإصلاح قائد المسيرة، الكافل للنجاح إذا مددنا له يد العون.
الباشا عبد الجليل المعايطة
الاحزاب ليست إقطاعية او عزبة لفرد، الاحزاب لنا جميعاً؟ ويعتمد نجاح التجربة علينا كشعب، نحن القادرون على حماية الحزب والحمايه من التغول والأنفراد بها، ويجب أن يكون كل عضو بالحزب (اي حزب) ان يكون فاعلاً واعياً بعيداً عن الأنانية والسعي لمكاسب رخيصة، وسريعة الهدف.
يجب أن يكون لمصلحة المجموع لمصلحة كل الناس لمصلحة الشعب باكمله، وبالنهاية لمصلحة الوطن، هل تعلمون أيها الأخوه أن مصالحك الشخصية انت وأبناءك واحفادك لا يمكن أن تتحقق إلا إذا عملنا كلنا لأجل الوصول للهدف الاستراتيجي وهو حياة حزبية حقيقية وفاعلة ثؤدي إلى حكومات حزبية لتحقيق الإصلاح بكل جوانبه الاقتصادي والاجتماعي والإداري حتى نرقى بدولتنا لمصاف الدول الراقية بكل مناحي الحياة.
عندها لا نسمح لاحزابنا أن تكون ملكاً لشخص او لعائلة، اذا ساد الوعي وساهمنا بالحياة الحزبيه دون الإتكال على فرد او مجموعة صغيرة للانفراد بالقرار، بل نحرص أن يكون لنا الرأي والقرار حتى نتعود على قيادة أنفسنا وليس النظر لشخص مهما كان للانفراد بالقرار الحزبي، الكلام في هذا المجال طويل.
وبقي امر واحد اقوله: كثيراً ما اسمع بعض أعضاء الاحزاب يحذرون من حزب الرجل الواحد، وللابتعاد عن هذا الأمر علينا كحزبيين المساهمة في إدارة ومصاريف حزبنا حتى لا نجعله فريسة للرجل الواحد !!
وعكس ذالك فلا بقاء لحزب دون موازنة، وعلينا أن نختار اما أن نكون نحن مصدر هذه الموازنة، او نرهن أنفسنا واحزابنا لأصحاب المال.
حفظ الله شعبنا واحزابنا وانجح تجربتها لنكون عند حسن ظن جلالة الملك المعظم، رائد الإصلاح قائد المسيرة، الكافل للنجاح إذا مددنا له يد العون.
التعليقات