أخبار اليوم - أفادت مصادر عربية باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية وفجر اليوم بلدات وقرى عدة في الضفة الغربية، واعتقلت عددا من الفلسطينيين.
وحاصرت قوات الاحتلال بناية سكنية واعتقلت شابين في مدينة قلقيلية، كما دهمت أحد المنازل واعتقلت شابا في بلدة سلواد.
وقالت المصادر إن قوات الاحتلال اقتحمت وادي السمن جنوب الخليل وبلدة بيت أمر شمالها.
وفي بلدة تقوع جنوبي مدينة بيت لحم، اعتقلت شابا آخر، كما دفعت بتعزيزات إضافية إلى مخيم العين بنابلس وحاصرت أحد المنازل ونشرت قناصتها في محيطه، واعتقلت شابين خلال ذلك.
وأصيب مساء أمس الاثنين 4 فلسطينيين، بينهم طفلان ومُسن، خلال اقتحامات نفذها الجيش الإسرائيلي واعتداء للمستوطنين بنابلس.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إن طواقمها 'نقلت إلى المستشفى إصابتين خلال مواجهات في مخيم عسكر، إصابة لطفل (13 عاما) برصاص حي في الفخذ، وإصابة لطفل آخر (14 عاما) بشظايا رصاص في الفخذ'.
اعتداء على مسن
وفي جنوب المدينة، أفادت الجمعية بأن طواقمها تتعامل مع 'إصابة لمُسن (62 عاما) تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل مستوطنين ورشّه بغاز الفلفل على الوجه، عند شارع مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي المواطنين'، مشيرة إلى 'نقله لمركز طوارئ ابن سينا في بلدة حوارة'.
وجنوبي الضفة، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' إن شابا أصيب خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في بلدة الخضر غرب بيت لحم.
وأضافت أن 'قوة من جيش الاحتلال اقتحمت الخضر للمرة الثانية، وتمركزت في منطقة البوابة عند شارع القدس-الخليل، مما أدّى لاندلاع مواجهات أصيب خلالها شاب بقنبلتي غاز وصوت في خاصرته وقدمه'.
وأشارت الوكالة إلى تعرّض البلدة لاقتحام سابق تخلله اعتقال مواطن بعد مداهمة منزله وتفتيشه.
وقد دأبت قوات الاحتلال، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على القيام باقتحامات ليلية ومداهمات واعتقالات في مختلف مدن وبلدات الضفة الغربية.
وبالتزامن مع الحرب المدمرة على قطاع غزة، كثف الجيش الإسرائيلي من عملياته في الضفة، مخلفا 592 قتيلا، بينهم 143 طفلا، إضافة إلى نحو 5 آلاف و400 جريح، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول تشن إسرائيل بدعم أميركي مطلق حربا على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 130 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
الجزيرة
أخبار اليوم - أفادت مصادر عربية باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية وفجر اليوم بلدات وقرى عدة في الضفة الغربية، واعتقلت عددا من الفلسطينيين.
وحاصرت قوات الاحتلال بناية سكنية واعتقلت شابين في مدينة قلقيلية، كما دهمت أحد المنازل واعتقلت شابا في بلدة سلواد.
وقالت المصادر إن قوات الاحتلال اقتحمت وادي السمن جنوب الخليل وبلدة بيت أمر شمالها.
وفي بلدة تقوع جنوبي مدينة بيت لحم، اعتقلت شابا آخر، كما دفعت بتعزيزات إضافية إلى مخيم العين بنابلس وحاصرت أحد المنازل ونشرت قناصتها في محيطه، واعتقلت شابين خلال ذلك.
وأصيب مساء أمس الاثنين 4 فلسطينيين، بينهم طفلان ومُسن، خلال اقتحامات نفذها الجيش الإسرائيلي واعتداء للمستوطنين بنابلس.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إن طواقمها 'نقلت إلى المستشفى إصابتين خلال مواجهات في مخيم عسكر، إصابة لطفل (13 عاما) برصاص حي في الفخذ، وإصابة لطفل آخر (14 عاما) بشظايا رصاص في الفخذ'.
اعتداء على مسن
وفي جنوب المدينة، أفادت الجمعية بأن طواقمها تتعامل مع 'إصابة لمُسن (62 عاما) تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل مستوطنين ورشّه بغاز الفلفل على الوجه، عند شارع مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي المواطنين'، مشيرة إلى 'نقله لمركز طوارئ ابن سينا في بلدة حوارة'.
وجنوبي الضفة، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' إن شابا أصيب خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في بلدة الخضر غرب بيت لحم.
وأضافت أن 'قوة من جيش الاحتلال اقتحمت الخضر للمرة الثانية، وتمركزت في منطقة البوابة عند شارع القدس-الخليل، مما أدّى لاندلاع مواجهات أصيب خلالها شاب بقنبلتي غاز وصوت في خاصرته وقدمه'.
وأشارت الوكالة إلى تعرّض البلدة لاقتحام سابق تخلله اعتقال مواطن بعد مداهمة منزله وتفتيشه.
وقد دأبت قوات الاحتلال، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على القيام باقتحامات ليلية ومداهمات واعتقالات في مختلف مدن وبلدات الضفة الغربية.
وبالتزامن مع الحرب المدمرة على قطاع غزة، كثف الجيش الإسرائيلي من عملياته في الضفة، مخلفا 592 قتيلا، بينهم 143 طفلا، إضافة إلى نحو 5 آلاف و400 جريح، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول تشن إسرائيل بدعم أميركي مطلق حربا على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 130 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
الجزيرة
أخبار اليوم - أفادت مصادر عربية باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية وفجر اليوم بلدات وقرى عدة في الضفة الغربية، واعتقلت عددا من الفلسطينيين.
وحاصرت قوات الاحتلال بناية سكنية واعتقلت شابين في مدينة قلقيلية، كما دهمت أحد المنازل واعتقلت شابا في بلدة سلواد.
وقالت المصادر إن قوات الاحتلال اقتحمت وادي السمن جنوب الخليل وبلدة بيت أمر شمالها.
وفي بلدة تقوع جنوبي مدينة بيت لحم، اعتقلت شابا آخر، كما دفعت بتعزيزات إضافية إلى مخيم العين بنابلس وحاصرت أحد المنازل ونشرت قناصتها في محيطه، واعتقلت شابين خلال ذلك.
وأصيب مساء أمس الاثنين 4 فلسطينيين، بينهم طفلان ومُسن، خلال اقتحامات نفذها الجيش الإسرائيلي واعتداء للمستوطنين بنابلس.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب، إن طواقمها 'نقلت إلى المستشفى إصابتين خلال مواجهات في مخيم عسكر، إصابة لطفل (13 عاما) برصاص حي في الفخذ، وإصابة لطفل آخر (14 عاما) بشظايا رصاص في الفخذ'.
اعتداء على مسن
وفي جنوب المدينة، أفادت الجمعية بأن طواقمها تتعامل مع 'إصابة لمُسن (62 عاما) تم الاعتداء عليه بالضرب من قبل مستوطنين ورشّه بغاز الفلفل على الوجه، عند شارع مستوطنة يتسهار المقامة على أراضي المواطنين'، مشيرة إلى 'نقله لمركز طوارئ ابن سينا في بلدة حوارة'.
وجنوبي الضفة، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا' إن شابا أصيب خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في بلدة الخضر غرب بيت لحم.
وأضافت أن 'قوة من جيش الاحتلال اقتحمت الخضر للمرة الثانية، وتمركزت في منطقة البوابة عند شارع القدس-الخليل، مما أدّى لاندلاع مواجهات أصيب خلالها شاب بقنبلتي غاز وصوت في خاصرته وقدمه'.
وأشارت الوكالة إلى تعرّض البلدة لاقتحام سابق تخلله اعتقال مواطن بعد مداهمة منزله وتفتيشه.
وقد دأبت قوات الاحتلال، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على القيام باقتحامات ليلية ومداهمات واعتقالات في مختلف مدن وبلدات الضفة الغربية.
وبالتزامن مع الحرب المدمرة على قطاع غزة، كثف الجيش الإسرائيلي من عملياته في الضفة، مخلفا 592 قتيلا، بينهم 143 طفلا، إضافة إلى نحو 5 آلاف و400 جريح، وفق معطيات رسمية فلسطينية.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول تشن إسرائيل بدعم أميركي مطلق حربا على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 130 ألفا بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.
الجزيرة
التعليقات