أخبار اليوم - صرحت وكالة ناسا أن هناك رواد فضاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية وما زالوا غير قادرين على العودة للوطن، وذلك منذ حوالي 50 يوما، وتعود بداية رحلة رائدا الفضاء لمحطة الفضاء الدولية أثناء إجراء اختبار كبسولة 'ستارلاينر'، لكن المركبة الفضائية التي خصصت للرحلة كانت قد واجهت من مشاكل تقنية قبل وبعد الإطلاق، الأمر الذي دفع المهندسون لتأجيل رحلة العودة لفهم ما حدث.
وفقا لما كشفت عنه ناسا، فإنه كان من المفترض أن يصل سونيتا ويليامز وبوتش ويلمور يوم 14 يونيو الماضي من العام الجاري 2024 لأرض الوطن، حيث أن المدة المقررة للرحلة كانت 10 أيام فقط، وتم تأجيل رحلة عودتهما بسبب اكتشاف أعطال الدافع وتسرب غاز الهيليوم في كبسولة الاختبار الجديدة، وعلى إثر ذلك لم تكشف ناسا بعد عن الموعد الجديد لعودتهما من المحطة.
رائدا فضاء عالقان 50 يوما
وفقا لما ذكر في صحيفة independent، فإن ناسا كانت قد وضعت موعدا لرحلة اختبار كبسولة ستارلاينر على ألا تتجاوز الأسبوع، ولكن مفاجأة غير متوقعة واجهت رائدا الفضاء حالت دون عودتهم، حيث أكد ستيف ستيتش، مدير برنامج طاقم ناسا، أنه إلى الآن ليس هناك موعد محدد لعودتهما من محطة الفضاء الدولية، وسيتم الإعلان عن رحلة العودة فور الاستعداد لذلك.
حيث أن الهدف من الرحلة في الأساس هو اختبار كبسولة ستارلاينر في رحلة الانطلاق والعودة من محطة الفضاء الدولية، وفي حال لم يتوصل الفريق لآلية لعودة رائدا الفضاء على متن الكبسولة، فإن وكالة ناسا تدرس بالفعل إعادة الثنائي إلى الوطن على مركبة فضائية مختلفة.
رحلة اختبار الكبسولة ستارلاينر
وفقا لتصريحات ناسا، فإن المركبة الفضائية كانت مؤهلة لتكون آمنة للإقامة لمدة 45 يوما، وبالفعل تجاوز رائدا الفضاء المدة المحددة، لذا خرجت ناسا تؤكد أنه من الممكن البقاء لمدة ضعف المقررة، شرط أن تدخل المركبة الفضائية حيز الاستخدام الكامل، وبناءً على ذلك تمت الموافقة على بقائها لمدة 21 يوما.
وبدورهم أكمل المهندسون الأسبوع الماضي الاختبارات المتعلقة بالمحركات الاحتياطية، لفهم الخطأ الذي حدث خلال رحلة الكبسولة وضمان رحلة عودة آمنة للوطن، الجدير بالذكر أن هناك 5 محركات فشلت عندما اقتربت الكبسولة من محطة الفضاء الدولية في 6 يونيو الماضي، أي بعد يوم من الإطلاق، وتم تنشيط 4 منها في ذاك الوقت.
أخبار اليوم - صرحت وكالة ناسا أن هناك رواد فضاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية وما زالوا غير قادرين على العودة للوطن، وذلك منذ حوالي 50 يوما، وتعود بداية رحلة رائدا الفضاء لمحطة الفضاء الدولية أثناء إجراء اختبار كبسولة 'ستارلاينر'، لكن المركبة الفضائية التي خصصت للرحلة كانت قد واجهت من مشاكل تقنية قبل وبعد الإطلاق، الأمر الذي دفع المهندسون لتأجيل رحلة العودة لفهم ما حدث.
وفقا لما كشفت عنه ناسا، فإنه كان من المفترض أن يصل سونيتا ويليامز وبوتش ويلمور يوم 14 يونيو الماضي من العام الجاري 2024 لأرض الوطن، حيث أن المدة المقررة للرحلة كانت 10 أيام فقط، وتم تأجيل رحلة عودتهما بسبب اكتشاف أعطال الدافع وتسرب غاز الهيليوم في كبسولة الاختبار الجديدة، وعلى إثر ذلك لم تكشف ناسا بعد عن الموعد الجديد لعودتهما من المحطة.
رائدا فضاء عالقان 50 يوما
وفقا لما ذكر في صحيفة independent، فإن ناسا كانت قد وضعت موعدا لرحلة اختبار كبسولة ستارلاينر على ألا تتجاوز الأسبوع، ولكن مفاجأة غير متوقعة واجهت رائدا الفضاء حالت دون عودتهم، حيث أكد ستيف ستيتش، مدير برنامج طاقم ناسا، أنه إلى الآن ليس هناك موعد محدد لعودتهما من محطة الفضاء الدولية، وسيتم الإعلان عن رحلة العودة فور الاستعداد لذلك.
حيث أن الهدف من الرحلة في الأساس هو اختبار كبسولة ستارلاينر في رحلة الانطلاق والعودة من محطة الفضاء الدولية، وفي حال لم يتوصل الفريق لآلية لعودة رائدا الفضاء على متن الكبسولة، فإن وكالة ناسا تدرس بالفعل إعادة الثنائي إلى الوطن على مركبة فضائية مختلفة.
رحلة اختبار الكبسولة ستارلاينر
وفقا لتصريحات ناسا، فإن المركبة الفضائية كانت مؤهلة لتكون آمنة للإقامة لمدة 45 يوما، وبالفعل تجاوز رائدا الفضاء المدة المحددة، لذا خرجت ناسا تؤكد أنه من الممكن البقاء لمدة ضعف المقررة، شرط أن تدخل المركبة الفضائية حيز الاستخدام الكامل، وبناءً على ذلك تمت الموافقة على بقائها لمدة 21 يوما.
وبدورهم أكمل المهندسون الأسبوع الماضي الاختبارات المتعلقة بالمحركات الاحتياطية، لفهم الخطأ الذي حدث خلال رحلة الكبسولة وضمان رحلة عودة آمنة للوطن، الجدير بالذكر أن هناك 5 محركات فشلت عندما اقتربت الكبسولة من محطة الفضاء الدولية في 6 يونيو الماضي، أي بعد يوم من الإطلاق، وتم تنشيط 4 منها في ذاك الوقت.
أخبار اليوم - صرحت وكالة ناسا أن هناك رواد فضاء عالقين على متن محطة الفضاء الدولية وما زالوا غير قادرين على العودة للوطن، وذلك منذ حوالي 50 يوما، وتعود بداية رحلة رائدا الفضاء لمحطة الفضاء الدولية أثناء إجراء اختبار كبسولة 'ستارلاينر'، لكن المركبة الفضائية التي خصصت للرحلة كانت قد واجهت من مشاكل تقنية قبل وبعد الإطلاق، الأمر الذي دفع المهندسون لتأجيل رحلة العودة لفهم ما حدث.
وفقا لما كشفت عنه ناسا، فإنه كان من المفترض أن يصل سونيتا ويليامز وبوتش ويلمور يوم 14 يونيو الماضي من العام الجاري 2024 لأرض الوطن، حيث أن المدة المقررة للرحلة كانت 10 أيام فقط، وتم تأجيل رحلة عودتهما بسبب اكتشاف أعطال الدافع وتسرب غاز الهيليوم في كبسولة الاختبار الجديدة، وعلى إثر ذلك لم تكشف ناسا بعد عن الموعد الجديد لعودتهما من المحطة.
رائدا فضاء عالقان 50 يوما
وفقا لما ذكر في صحيفة independent، فإن ناسا كانت قد وضعت موعدا لرحلة اختبار كبسولة ستارلاينر على ألا تتجاوز الأسبوع، ولكن مفاجأة غير متوقعة واجهت رائدا الفضاء حالت دون عودتهم، حيث أكد ستيف ستيتش، مدير برنامج طاقم ناسا، أنه إلى الآن ليس هناك موعد محدد لعودتهما من محطة الفضاء الدولية، وسيتم الإعلان عن رحلة العودة فور الاستعداد لذلك.
حيث أن الهدف من الرحلة في الأساس هو اختبار كبسولة ستارلاينر في رحلة الانطلاق والعودة من محطة الفضاء الدولية، وفي حال لم يتوصل الفريق لآلية لعودة رائدا الفضاء على متن الكبسولة، فإن وكالة ناسا تدرس بالفعل إعادة الثنائي إلى الوطن على مركبة فضائية مختلفة.
رحلة اختبار الكبسولة ستارلاينر
وفقا لتصريحات ناسا، فإن المركبة الفضائية كانت مؤهلة لتكون آمنة للإقامة لمدة 45 يوما، وبالفعل تجاوز رائدا الفضاء المدة المحددة، لذا خرجت ناسا تؤكد أنه من الممكن البقاء لمدة ضعف المقررة، شرط أن تدخل المركبة الفضائية حيز الاستخدام الكامل، وبناءً على ذلك تمت الموافقة على بقائها لمدة 21 يوما.
وبدورهم أكمل المهندسون الأسبوع الماضي الاختبارات المتعلقة بالمحركات الاحتياطية، لفهم الخطأ الذي حدث خلال رحلة الكبسولة وضمان رحلة عودة آمنة للوطن، الجدير بالذكر أن هناك 5 محركات فشلت عندما اقتربت الكبسولة من محطة الفضاء الدولية في 6 يونيو الماضي، أي بعد يوم من الإطلاق، وتم تنشيط 4 منها في ذاك الوقت.
التعليقات