أخبار اليوم - شهدت خيمة بلدية حرش الكبرى بسبب موقعها المتميز بالقرب من المسرح الجنوبي المغلق هذا العام حضوراً لافتاً من مختلف فئات المجتمع الاردني من زوارالمهرجان حيث يتوافد الزوار والضيوف الى الخيمة وتستقطب أركان الخيمة المختلفة حضوراً مميزاً.
وفي السياق تقدم الخيمة تجربة حية ومتنوعة، تعيد إحياء الماضي العريق،القائم على الإبداع والإلهام، من خلال التظاهرة الثقافية التي تخاطب مختلف الأجيال وترحب بكل أفراد المجتمع، على اختلاف الثقافات .
وتعتبر خيمة بلدية جرش الكبرى المفتوحة للضيافة في المهرجان والمتربعة على تلة والتي تمولها ادارة المهرجان وتشرف عليها كوادر بلدية جرش الكبرى إقبالاً كبيراً من الزوار حيث شكلت البلدية فريق عمل خاص يتولى شؤون الاستقبال والضيافة وتنظيم الخيمة والتي هي مفتوحة طوال أيام المهرجان .
واعتبروا زوار المهررجان 'الخيمة من سمات الكرم العربي الأصيل التي يتميز به اهالي جرش ، مؤكدين أنهم شاهدوا الخيمة بيت لجميع زوار المهرجان ، وهي تمثل سفارة عن محافظة جرش ، تقدم مجموعة من الخدمات كالشاي والقهوة والماء وغيرها عدا عن انها محطة للترحيب بضيوف المهرجان وزوار المدينة الاثرية وكبار الزوار فضلا عن كونها محطة للمسؤولين في البلدية لمتابعة تقديم الخدمات .
من جهته قال رئيس البلدية الدكتور احمد العتوم ' نحن حريصون على الترحيب بضيوفنا في خيمة البلدية بأجواء أصيلة تعكس تقاليد ابناء جرش والاردن . وأضاف 'أن الضيوف يعتبرون خيمة البلدية بيتاً خاصاً بهم وعندما يزورون خيمةالبلدية لدينا مع عائلاتهم أو أصدقائهم سيشعرون بالراحة والإستمتاع بأجواء مريحة .
وعن سؤاله عن الفكرة قال «انطلاقاً من حرصنا للتعريف بماضي الأجداد وما تركوا لنا من إرث يجب المحافظة عليه، و إبراز التراث العريق للدولة، لاسيما أن هذا المهرجان يستقطب أعداداً كبيرة من الزائرين من داخل الدولة وخارجها، بالإضافة إلى طلاب المدارس والجامعات ومن هنا جاءت الفكرة .
وقال رئيس لجنة تنظيم الحرفين احمد الصمادي شكلت خيمة ” جرش .. للضيافة والتراث” أسلوب جذب لزوار المهرجان وبين ' ان اهم أهداف المهرجان دعم الأيادي النسائية العاملة بالمحافظة والمحافظة عليها لتطوير الحرف والتي تمثل أهم وأجمل مظاهر التراث وإبداعاته في حياة الشعوب ونمط عيشها.
وأكد 'أن الاهتمام بالحرف اليدوية بالمهرجان يأتي انطلاقاً من كونها أرث ثقافي يجب المحافظة عليه بالتشجيع والدعم، كما أنه مجال مهم يسهم في تحسين الدخل ورفع مستوى المعيشة وتوفير فرص العمل. وخيمة جرش احدى مظاهره.
وعبَّر ليث علي ' أحد الزائرين للخيمة عن إعجابه بما رآه ، وأكد بأن تراث المملكة يشتمل على محتويات تراثية ذات قيمة رفيعة ويكتنز قصصاً وحكماً وجماليات تمثل جوهر الحياة وفوح عطر الماضي.
أخبار اليوم - شهدت خيمة بلدية حرش الكبرى بسبب موقعها المتميز بالقرب من المسرح الجنوبي المغلق هذا العام حضوراً لافتاً من مختلف فئات المجتمع الاردني من زوارالمهرجان حيث يتوافد الزوار والضيوف الى الخيمة وتستقطب أركان الخيمة المختلفة حضوراً مميزاً.
وفي السياق تقدم الخيمة تجربة حية ومتنوعة، تعيد إحياء الماضي العريق،القائم على الإبداع والإلهام، من خلال التظاهرة الثقافية التي تخاطب مختلف الأجيال وترحب بكل أفراد المجتمع، على اختلاف الثقافات .
وتعتبر خيمة بلدية جرش الكبرى المفتوحة للضيافة في المهرجان والمتربعة على تلة والتي تمولها ادارة المهرجان وتشرف عليها كوادر بلدية جرش الكبرى إقبالاً كبيراً من الزوار حيث شكلت البلدية فريق عمل خاص يتولى شؤون الاستقبال والضيافة وتنظيم الخيمة والتي هي مفتوحة طوال أيام المهرجان .
واعتبروا زوار المهررجان 'الخيمة من سمات الكرم العربي الأصيل التي يتميز به اهالي جرش ، مؤكدين أنهم شاهدوا الخيمة بيت لجميع زوار المهرجان ، وهي تمثل سفارة عن محافظة جرش ، تقدم مجموعة من الخدمات كالشاي والقهوة والماء وغيرها عدا عن انها محطة للترحيب بضيوف المهرجان وزوار المدينة الاثرية وكبار الزوار فضلا عن كونها محطة للمسؤولين في البلدية لمتابعة تقديم الخدمات .
من جهته قال رئيس البلدية الدكتور احمد العتوم ' نحن حريصون على الترحيب بضيوفنا في خيمة البلدية بأجواء أصيلة تعكس تقاليد ابناء جرش والاردن . وأضاف 'أن الضيوف يعتبرون خيمة البلدية بيتاً خاصاً بهم وعندما يزورون خيمةالبلدية لدينا مع عائلاتهم أو أصدقائهم سيشعرون بالراحة والإستمتاع بأجواء مريحة .
وعن سؤاله عن الفكرة قال «انطلاقاً من حرصنا للتعريف بماضي الأجداد وما تركوا لنا من إرث يجب المحافظة عليه، و إبراز التراث العريق للدولة، لاسيما أن هذا المهرجان يستقطب أعداداً كبيرة من الزائرين من داخل الدولة وخارجها، بالإضافة إلى طلاب المدارس والجامعات ومن هنا جاءت الفكرة .
وقال رئيس لجنة تنظيم الحرفين احمد الصمادي شكلت خيمة ” جرش .. للضيافة والتراث” أسلوب جذب لزوار المهرجان وبين ' ان اهم أهداف المهرجان دعم الأيادي النسائية العاملة بالمحافظة والمحافظة عليها لتطوير الحرف والتي تمثل أهم وأجمل مظاهر التراث وإبداعاته في حياة الشعوب ونمط عيشها.
وأكد 'أن الاهتمام بالحرف اليدوية بالمهرجان يأتي انطلاقاً من كونها أرث ثقافي يجب المحافظة عليه بالتشجيع والدعم، كما أنه مجال مهم يسهم في تحسين الدخل ورفع مستوى المعيشة وتوفير فرص العمل. وخيمة جرش احدى مظاهره.
وعبَّر ليث علي ' أحد الزائرين للخيمة عن إعجابه بما رآه ، وأكد بأن تراث المملكة يشتمل على محتويات تراثية ذات قيمة رفيعة ويكتنز قصصاً وحكماً وجماليات تمثل جوهر الحياة وفوح عطر الماضي.
أخبار اليوم - شهدت خيمة بلدية حرش الكبرى بسبب موقعها المتميز بالقرب من المسرح الجنوبي المغلق هذا العام حضوراً لافتاً من مختلف فئات المجتمع الاردني من زوارالمهرجان حيث يتوافد الزوار والضيوف الى الخيمة وتستقطب أركان الخيمة المختلفة حضوراً مميزاً.
وفي السياق تقدم الخيمة تجربة حية ومتنوعة، تعيد إحياء الماضي العريق،القائم على الإبداع والإلهام، من خلال التظاهرة الثقافية التي تخاطب مختلف الأجيال وترحب بكل أفراد المجتمع، على اختلاف الثقافات .
وتعتبر خيمة بلدية جرش الكبرى المفتوحة للضيافة في المهرجان والمتربعة على تلة والتي تمولها ادارة المهرجان وتشرف عليها كوادر بلدية جرش الكبرى إقبالاً كبيراً من الزوار حيث شكلت البلدية فريق عمل خاص يتولى شؤون الاستقبال والضيافة وتنظيم الخيمة والتي هي مفتوحة طوال أيام المهرجان .
واعتبروا زوار المهررجان 'الخيمة من سمات الكرم العربي الأصيل التي يتميز به اهالي جرش ، مؤكدين أنهم شاهدوا الخيمة بيت لجميع زوار المهرجان ، وهي تمثل سفارة عن محافظة جرش ، تقدم مجموعة من الخدمات كالشاي والقهوة والماء وغيرها عدا عن انها محطة للترحيب بضيوف المهرجان وزوار المدينة الاثرية وكبار الزوار فضلا عن كونها محطة للمسؤولين في البلدية لمتابعة تقديم الخدمات .
من جهته قال رئيس البلدية الدكتور احمد العتوم ' نحن حريصون على الترحيب بضيوفنا في خيمة البلدية بأجواء أصيلة تعكس تقاليد ابناء جرش والاردن . وأضاف 'أن الضيوف يعتبرون خيمة البلدية بيتاً خاصاً بهم وعندما يزورون خيمةالبلدية لدينا مع عائلاتهم أو أصدقائهم سيشعرون بالراحة والإستمتاع بأجواء مريحة .
وعن سؤاله عن الفكرة قال «انطلاقاً من حرصنا للتعريف بماضي الأجداد وما تركوا لنا من إرث يجب المحافظة عليه، و إبراز التراث العريق للدولة، لاسيما أن هذا المهرجان يستقطب أعداداً كبيرة من الزائرين من داخل الدولة وخارجها، بالإضافة إلى طلاب المدارس والجامعات ومن هنا جاءت الفكرة .
وقال رئيس لجنة تنظيم الحرفين احمد الصمادي شكلت خيمة ” جرش .. للضيافة والتراث” أسلوب جذب لزوار المهرجان وبين ' ان اهم أهداف المهرجان دعم الأيادي النسائية العاملة بالمحافظة والمحافظة عليها لتطوير الحرف والتي تمثل أهم وأجمل مظاهر التراث وإبداعاته في حياة الشعوب ونمط عيشها.
وأكد 'أن الاهتمام بالحرف اليدوية بالمهرجان يأتي انطلاقاً من كونها أرث ثقافي يجب المحافظة عليه بالتشجيع والدعم، كما أنه مجال مهم يسهم في تحسين الدخل ورفع مستوى المعيشة وتوفير فرص العمل. وخيمة جرش احدى مظاهره.
وعبَّر ليث علي ' أحد الزائرين للخيمة عن إعجابه بما رآه ، وأكد بأن تراث المملكة يشتمل على محتويات تراثية ذات قيمة رفيعة ويكتنز قصصاً وحكماً وجماليات تمثل جوهر الحياة وفوح عطر الماضي.
التعليقات