أخبار اليوم - تعرضت مركبة من فئة الركوب الصغير (سعة 5 ركاب)، لحادث تدهور بينما كان يستقلها 11 راكباً، منهم ١٠ أطفال والسائق الذي ارتكب مخالفة تغيير المسرب التي تسببت بالحادث.
وبحسب مديرية الأمن العام، غالبا ما تكون هذه المخالفة ناتجة عن الانشغال باتصال هاتفي أو أحد مشتتات الانتباه، وهي مخالفة خطيرة جداً.
أصيب جميع من في المركبة، وبحمدالله كانت اصاباتهم بين البسيطة والمتوسطة ولم تكن بليغة، وهنا لا بد من التنوية بأن وضع هذا العدد من الاطفال في مركبة صغيرة مخالفة أخرى كادت ان تفاقم من النتائج وهي مخالفة (تحميل ركاب زيادة عن الحد المقرر).
نطلع يومياً على مشاهد وصور مؤلمة، وحوادث مؤسفة ناجمة عن مخالفات أو استهتار، وهو أمر يقودنا لإصرار أكبر للعمل على منع المخالفات وخاصة الخطرة منها، فهي مسؤولية وأمانة، ولنتذكر بأن كل المخالفات والعقوبات وأي جدل حولها، سيكون ضئيلا لا يعادل نقطة دم من مواطن، أو ألم يلم بأب أو أم أو أهل.
ملاحظة: ليس المقصود من هذه الرسالة توجيه اللوم لمن كان يقود المركبة، أو المسؤول عنها، بل ندعو الله بأن يعافيهم، إنما هو درس وتذكرة لنا جميعاً للحد من المخالفات التي يستهتر به الكثيرون، وما قد ينجم عنها من خسائر في الأروح والممتلكات.
أخبار اليوم - تعرضت مركبة من فئة الركوب الصغير (سعة 5 ركاب)، لحادث تدهور بينما كان يستقلها 11 راكباً، منهم ١٠ أطفال والسائق الذي ارتكب مخالفة تغيير المسرب التي تسببت بالحادث.
وبحسب مديرية الأمن العام، غالبا ما تكون هذه المخالفة ناتجة عن الانشغال باتصال هاتفي أو أحد مشتتات الانتباه، وهي مخالفة خطيرة جداً.
أصيب جميع من في المركبة، وبحمدالله كانت اصاباتهم بين البسيطة والمتوسطة ولم تكن بليغة، وهنا لا بد من التنوية بأن وضع هذا العدد من الاطفال في مركبة صغيرة مخالفة أخرى كادت ان تفاقم من النتائج وهي مخالفة (تحميل ركاب زيادة عن الحد المقرر).
نطلع يومياً على مشاهد وصور مؤلمة، وحوادث مؤسفة ناجمة عن مخالفات أو استهتار، وهو أمر يقودنا لإصرار أكبر للعمل على منع المخالفات وخاصة الخطرة منها، فهي مسؤولية وأمانة، ولنتذكر بأن كل المخالفات والعقوبات وأي جدل حولها، سيكون ضئيلا لا يعادل نقطة دم من مواطن، أو ألم يلم بأب أو أم أو أهل.
ملاحظة: ليس المقصود من هذه الرسالة توجيه اللوم لمن كان يقود المركبة، أو المسؤول عنها، بل ندعو الله بأن يعافيهم، إنما هو درس وتذكرة لنا جميعاً للحد من المخالفات التي يستهتر به الكثيرون، وما قد ينجم عنها من خسائر في الأروح والممتلكات.
أخبار اليوم - تعرضت مركبة من فئة الركوب الصغير (سعة 5 ركاب)، لحادث تدهور بينما كان يستقلها 11 راكباً، منهم ١٠ أطفال والسائق الذي ارتكب مخالفة تغيير المسرب التي تسببت بالحادث.
وبحسب مديرية الأمن العام، غالبا ما تكون هذه المخالفة ناتجة عن الانشغال باتصال هاتفي أو أحد مشتتات الانتباه، وهي مخالفة خطيرة جداً.
أصيب جميع من في المركبة، وبحمدالله كانت اصاباتهم بين البسيطة والمتوسطة ولم تكن بليغة، وهنا لا بد من التنوية بأن وضع هذا العدد من الاطفال في مركبة صغيرة مخالفة أخرى كادت ان تفاقم من النتائج وهي مخالفة (تحميل ركاب زيادة عن الحد المقرر).
نطلع يومياً على مشاهد وصور مؤلمة، وحوادث مؤسفة ناجمة عن مخالفات أو استهتار، وهو أمر يقودنا لإصرار أكبر للعمل على منع المخالفات وخاصة الخطرة منها، فهي مسؤولية وأمانة، ولنتذكر بأن كل المخالفات والعقوبات وأي جدل حولها، سيكون ضئيلا لا يعادل نقطة دم من مواطن، أو ألم يلم بأب أو أم أو أهل.
ملاحظة: ليس المقصود من هذه الرسالة توجيه اللوم لمن كان يقود المركبة، أو المسؤول عنها، بل ندعو الله بأن يعافيهم، إنما هو درس وتذكرة لنا جميعاً للحد من المخالفات التي يستهتر به الكثيرون، وما قد ينجم عنها من خسائر في الأروح والممتلكات.
التعليقات