قال رئيس مجلس إدارة المناطق الحرة والمناطق التنموية، خلف الهميسات، إن المناطق الحرة ترفد الخزينة بإيرادات مباشرة وغير مباشرة تقدر بنحو 500 مليون دينار سنويا، فيما وفرت 20 ألف فرصة عمل، وصادراتها تصل إلى نحو 3.5 مليارات دينار سنويا.
وأضاف أن الاستراتيجية الأولى والأبرز للمجموعة، هي تعظيم وإبراز المزايا التنافسية للمنطقة المراد تطويرها، لتصبح جاذبة للمستثمرين.
وبحسب بيان للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، الأحد، أشار الهميسات، خلال ندوة حوارية في الجامعة العربية المفتوحة، بعنوان 'الدور التنموي والأهمية الاقتصادية للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والتنموية'، إلى أن رسالة المجموعة تتمثل باستقطاب الاستثمارات النوعية للمساهمة في التنمية الشاملة المستدامة، من خلال إقامة منشآت سياحية وصناعات ترفد الخزينة وتشغل الأيدي العامل.
وأوضح الهميسات أن المجموعة وضعت عدداً من الحوافز والمزايا للمستثمرين داخل المناطق التنموية، كالإعفاء من ضريبة المبيعات على السلع، وتخفيض ضريبة المبيعات على المستهلك إلى نسبة 7% من قيمة بيع الخدمات، وذلك عند بيعها للاستهلاك في المنطقة التنموية، فيما عدا مبيعات السلع الخاضعة للضريبة الخاصة، مقارنة بـ 16% خارج المناطق التنموية.
بترا
قال رئيس مجلس إدارة المناطق الحرة والمناطق التنموية، خلف الهميسات، إن المناطق الحرة ترفد الخزينة بإيرادات مباشرة وغير مباشرة تقدر بنحو 500 مليون دينار سنويا، فيما وفرت 20 ألف فرصة عمل، وصادراتها تصل إلى نحو 3.5 مليارات دينار سنويا.
وأضاف أن الاستراتيجية الأولى والأبرز للمجموعة، هي تعظيم وإبراز المزايا التنافسية للمنطقة المراد تطويرها، لتصبح جاذبة للمستثمرين.
وبحسب بيان للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، الأحد، أشار الهميسات، خلال ندوة حوارية في الجامعة العربية المفتوحة، بعنوان 'الدور التنموي والأهمية الاقتصادية للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والتنموية'، إلى أن رسالة المجموعة تتمثل باستقطاب الاستثمارات النوعية للمساهمة في التنمية الشاملة المستدامة، من خلال إقامة منشآت سياحية وصناعات ترفد الخزينة وتشغل الأيدي العامل.
وأوضح الهميسات أن المجموعة وضعت عدداً من الحوافز والمزايا للمستثمرين داخل المناطق التنموية، كالإعفاء من ضريبة المبيعات على السلع، وتخفيض ضريبة المبيعات على المستهلك إلى نسبة 7% من قيمة بيع الخدمات، وذلك عند بيعها للاستهلاك في المنطقة التنموية، فيما عدا مبيعات السلع الخاضعة للضريبة الخاصة، مقارنة بـ 16% خارج المناطق التنموية.
بترا
قال رئيس مجلس إدارة المناطق الحرة والمناطق التنموية، خلف الهميسات، إن المناطق الحرة ترفد الخزينة بإيرادات مباشرة وغير مباشرة تقدر بنحو 500 مليون دينار سنويا، فيما وفرت 20 ألف فرصة عمل، وصادراتها تصل إلى نحو 3.5 مليارات دينار سنويا.
وأضاف أن الاستراتيجية الأولى والأبرز للمجموعة، هي تعظيم وإبراز المزايا التنافسية للمنطقة المراد تطويرها، لتصبح جاذبة للمستثمرين.
وبحسب بيان للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، الأحد، أشار الهميسات، خلال ندوة حوارية في الجامعة العربية المفتوحة، بعنوان 'الدور التنموي والأهمية الاقتصادية للمجموعة الأردنية للمناطق الحرة والتنموية'، إلى أن رسالة المجموعة تتمثل باستقطاب الاستثمارات النوعية للمساهمة في التنمية الشاملة المستدامة، من خلال إقامة منشآت سياحية وصناعات ترفد الخزينة وتشغل الأيدي العامل.
وأوضح الهميسات أن المجموعة وضعت عدداً من الحوافز والمزايا للمستثمرين داخل المناطق التنموية، كالإعفاء من ضريبة المبيعات على السلع، وتخفيض ضريبة المبيعات على المستهلك إلى نسبة 7% من قيمة بيع الخدمات، وذلك عند بيعها للاستهلاك في المنطقة التنموية، فيما عدا مبيعات السلع الخاضعة للضريبة الخاصة، مقارنة بـ 16% خارج المناطق التنموية.
بترا
التعليقات