أخبار اليوم - عشرات الاستثمارات السياحية في البترا أغلقت أبوابها، أغلبها من الفنادق، وتم تسريح ما يزيد عن ثلاثمئة موظف من القطاع الفندقي وحده وأعداد أخرى من بقية القطاعات، وذلك نتيجة تأثر القطاع السياحي وبشكل كبير، بتداعيات العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.
ويطالب الوسط السياحي في البترا بتقديم دعم مباشر للقطاعات الاقتصادية في البترا، ومزيد من الاجراءات الحكومية لإنقاذ السياحة.
يقول رئيس جمعية فنادق البترا عبدالله الحسنات، إن 28 فندقاً سياحياً أغلقت أبوابها وأن العدد سيزيد إذا استمر ضعف الحركة السياحية، فيما تم تسريح نحو 300 موظف من العاملين في القطاع الفندقي وحده.
ويدعو الحسنات الحكومة إلى ضرورة الوقوف إلى جانب القطاع السياحي في البترا في ظل هذه الظروف التي يعيشها، من خلال اعفائه من رسوم التراخيص وفواتير المياه والكهرباء وتأجيل القروض المترتبة عليه للبنوك والجهات الاقراضية، إلى حين تعافي حركة السياحة.
ويطالب الحسنات مختلف الجهات الحكومية وخصوصاً الضمان الاجتماعي والضريبة إلى تأجيل التزامات القطاع السياحي في البترا، واطلاق حزمة اعفاءات، إلى جانب اعادة العمل ببرنامج استدامة.
وبحسب الحسنات فإنه لا بدّ من إعادة العمل بالطيران منخفض التكاليف، وتخصيص ليلة مبيت في فنادق البترا ضمن برنامج أردنا جنة، إذا ما أردنا الحد من تأثر الحركة السياحية بتداعيات الحرب في غزة.
وانعكس تراجع السياحة على مختلف القطاعات الأخرى في لواء البترا، في بلد يعتمد بالدرجة الأولى على الدخل السياحي.
يؤكد المستثمر في قطاع السياحة طارق الطويسي، أن ما تعيشه القطاعات الاقتصادية المختلفة في البترا نتيجة تراجع السياحة، يتطلب وقفة جادة من الحكومة، وذلك بتقديم دعم مباشر لها، لتتمكن من الحفاظ على ما تبقى من كوادرها الوظيفية.
ويدعو إلى ضرورة أن تقوم الحكومة بتوجيه الجهات الاقراضية بالتعاون مع القطاع السياحي في البترا، لتمكينه من الحصول على قروض تشغيلية، وكذلك تأجيل القروض المترتبة على العديد من المستثمرين.
وبحسب الأرقام الرسمية فإن المدينة الوردية قد فقدت ما يزيد عن نصف مليون زائر منذ بداية العام الحالي وحتى الآن، نتيجة لتأثر السياحة بتداعيات الحرب.
وتسعى سلطة إقليم البترا التنموي السياحي إلى التوسع في ترويج المدينة الوردية سياحياً وفي مختلف أسواق السياحة العالمية، كما قامت بإعفاء المستأجرين لديها من الستثمرين في القطاعات السياحية والتجارية للعام الحالي، نتيجة الظروف التي يمر بها القطاع السياحي.
الرأي
أخبار اليوم - عشرات الاستثمارات السياحية في البترا أغلقت أبوابها، أغلبها من الفنادق، وتم تسريح ما يزيد عن ثلاثمئة موظف من القطاع الفندقي وحده وأعداد أخرى من بقية القطاعات، وذلك نتيجة تأثر القطاع السياحي وبشكل كبير، بتداعيات العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.
ويطالب الوسط السياحي في البترا بتقديم دعم مباشر للقطاعات الاقتصادية في البترا، ومزيد من الاجراءات الحكومية لإنقاذ السياحة.
يقول رئيس جمعية فنادق البترا عبدالله الحسنات، إن 28 فندقاً سياحياً أغلقت أبوابها وأن العدد سيزيد إذا استمر ضعف الحركة السياحية، فيما تم تسريح نحو 300 موظف من العاملين في القطاع الفندقي وحده.
ويدعو الحسنات الحكومة إلى ضرورة الوقوف إلى جانب القطاع السياحي في البترا في ظل هذه الظروف التي يعيشها، من خلال اعفائه من رسوم التراخيص وفواتير المياه والكهرباء وتأجيل القروض المترتبة عليه للبنوك والجهات الاقراضية، إلى حين تعافي حركة السياحة.
ويطالب الحسنات مختلف الجهات الحكومية وخصوصاً الضمان الاجتماعي والضريبة إلى تأجيل التزامات القطاع السياحي في البترا، واطلاق حزمة اعفاءات، إلى جانب اعادة العمل ببرنامج استدامة.
وبحسب الحسنات فإنه لا بدّ من إعادة العمل بالطيران منخفض التكاليف، وتخصيص ليلة مبيت في فنادق البترا ضمن برنامج أردنا جنة، إذا ما أردنا الحد من تأثر الحركة السياحية بتداعيات الحرب في غزة.
وانعكس تراجع السياحة على مختلف القطاعات الأخرى في لواء البترا، في بلد يعتمد بالدرجة الأولى على الدخل السياحي.
يؤكد المستثمر في قطاع السياحة طارق الطويسي، أن ما تعيشه القطاعات الاقتصادية المختلفة في البترا نتيجة تراجع السياحة، يتطلب وقفة جادة من الحكومة، وذلك بتقديم دعم مباشر لها، لتتمكن من الحفاظ على ما تبقى من كوادرها الوظيفية.
ويدعو إلى ضرورة أن تقوم الحكومة بتوجيه الجهات الاقراضية بالتعاون مع القطاع السياحي في البترا، لتمكينه من الحصول على قروض تشغيلية، وكذلك تأجيل القروض المترتبة على العديد من المستثمرين.
وبحسب الأرقام الرسمية فإن المدينة الوردية قد فقدت ما يزيد عن نصف مليون زائر منذ بداية العام الحالي وحتى الآن، نتيجة لتأثر السياحة بتداعيات الحرب.
وتسعى سلطة إقليم البترا التنموي السياحي إلى التوسع في ترويج المدينة الوردية سياحياً وفي مختلف أسواق السياحة العالمية، كما قامت بإعفاء المستأجرين لديها من الستثمرين في القطاعات السياحية والتجارية للعام الحالي، نتيجة الظروف التي يمر بها القطاع السياحي.
الرأي
أخبار اليوم - عشرات الاستثمارات السياحية في البترا أغلقت أبوابها، أغلبها من الفنادق، وتم تسريح ما يزيد عن ثلاثمئة موظف من القطاع الفندقي وحده وأعداد أخرى من بقية القطاعات، وذلك نتيجة تأثر القطاع السياحي وبشكل كبير، بتداعيات العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة.
ويطالب الوسط السياحي في البترا بتقديم دعم مباشر للقطاعات الاقتصادية في البترا، ومزيد من الاجراءات الحكومية لإنقاذ السياحة.
يقول رئيس جمعية فنادق البترا عبدالله الحسنات، إن 28 فندقاً سياحياً أغلقت أبوابها وأن العدد سيزيد إذا استمر ضعف الحركة السياحية، فيما تم تسريح نحو 300 موظف من العاملين في القطاع الفندقي وحده.
ويدعو الحسنات الحكومة إلى ضرورة الوقوف إلى جانب القطاع السياحي في البترا في ظل هذه الظروف التي يعيشها، من خلال اعفائه من رسوم التراخيص وفواتير المياه والكهرباء وتأجيل القروض المترتبة عليه للبنوك والجهات الاقراضية، إلى حين تعافي حركة السياحة.
ويطالب الحسنات مختلف الجهات الحكومية وخصوصاً الضمان الاجتماعي والضريبة إلى تأجيل التزامات القطاع السياحي في البترا، واطلاق حزمة اعفاءات، إلى جانب اعادة العمل ببرنامج استدامة.
وبحسب الحسنات فإنه لا بدّ من إعادة العمل بالطيران منخفض التكاليف، وتخصيص ليلة مبيت في فنادق البترا ضمن برنامج أردنا جنة، إذا ما أردنا الحد من تأثر الحركة السياحية بتداعيات الحرب في غزة.
وانعكس تراجع السياحة على مختلف القطاعات الأخرى في لواء البترا، في بلد يعتمد بالدرجة الأولى على الدخل السياحي.
يؤكد المستثمر في قطاع السياحة طارق الطويسي، أن ما تعيشه القطاعات الاقتصادية المختلفة في البترا نتيجة تراجع السياحة، يتطلب وقفة جادة من الحكومة، وذلك بتقديم دعم مباشر لها، لتتمكن من الحفاظ على ما تبقى من كوادرها الوظيفية.
ويدعو إلى ضرورة أن تقوم الحكومة بتوجيه الجهات الاقراضية بالتعاون مع القطاع السياحي في البترا، لتمكينه من الحصول على قروض تشغيلية، وكذلك تأجيل القروض المترتبة على العديد من المستثمرين.
وبحسب الأرقام الرسمية فإن المدينة الوردية قد فقدت ما يزيد عن نصف مليون زائر منذ بداية العام الحالي وحتى الآن، نتيجة لتأثر السياحة بتداعيات الحرب.
وتسعى سلطة إقليم البترا التنموي السياحي إلى التوسع في ترويج المدينة الوردية سياحياً وفي مختلف أسواق السياحة العالمية، كما قامت بإعفاء المستأجرين لديها من الستثمرين في القطاعات السياحية والتجارية للعام الحالي، نتيجة الظروف التي يمر بها القطاع السياحي.
الرأي
التعليقات