أخبار اليوم - أعلنت وحدة جائزة الحسن للتميز العلمي، في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، عن بدء استقبال طلبات المنافسة للفوز بالجائزة، والمخصصة للعام 2025 لمؤسسات التعليم المهني والتقني.
وبحسب بيان للمجلس اليوم الأربعاء، تُمنح الجائزة، التي أُنشِئَت عام 1995، للمؤسسات الوطنية التي تسهم من خلال إنجازاتها الأكاديمية والعلمية والتكنولوجية، في تطوير التعليم والتدريب ضمن مواصفات أكاديمية متميزة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتشرف على أعمال الجائزة لجنة ترأسها سمو الأميرة ثروت الحسن، ويعلن عن الفائزين بها في عيد ميلاد سمو الأمير الحسن بن طلال في 20 آذار من كل عام، وتبلغ قيمتها 10 آلاف دينار للمؤسسة الفائزة بالمركز الأول، و7 آلاف دينار للمركز الثاني و 5 آلاف دينار للمركز الثالث.
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي إلى أن الجائزة أطلقت تقديراً للمكانة العلمية لسمو الأمير الحسن بن طلال ودوره الكبير في دعم العلم والعلماء والتميز والإبداع، وتشجيعاً للنشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بالتعليم والتدريب، ودعماً للحركة العلمية الوطنية.
بدورها، بيّنت مديرة الجائزة سحر فاخوري أن المؤسسات الوطنية التي تعنى بالتعليم والتدريب صُنفت إلى ثلاث فئات لغايات منح الجائزة وهي: مؤسسات التعليم العام باستثناء التعليم المهني، مؤسسات التعليم العالي باستثناء التعليم التقني، ومؤسسات التعليم المهني والتقني، على أن تُمنح الجائزة سنوياً لكل فئة من الفئات المذكورة بالتناوب، خلال دورة مدتها 3 سنوات، مشيرة الى أن عدد المؤسسات الفائزة بالجائزة منذ انطلاقها بلغت 72 مؤسسة قدمت 133 مشروعا.
وتستقبل طلبات الترشح على موقع الجائزة (www.hcst.gov.jo) أو من خلال مراجعة وحدة الجائزة في المجلس الأعلى.
أخبار اليوم - أعلنت وحدة جائزة الحسن للتميز العلمي، في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، عن بدء استقبال طلبات المنافسة للفوز بالجائزة، والمخصصة للعام 2025 لمؤسسات التعليم المهني والتقني.
وبحسب بيان للمجلس اليوم الأربعاء، تُمنح الجائزة، التي أُنشِئَت عام 1995، للمؤسسات الوطنية التي تسهم من خلال إنجازاتها الأكاديمية والعلمية والتكنولوجية، في تطوير التعليم والتدريب ضمن مواصفات أكاديمية متميزة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتشرف على أعمال الجائزة لجنة ترأسها سمو الأميرة ثروت الحسن، ويعلن عن الفائزين بها في عيد ميلاد سمو الأمير الحسن بن طلال في 20 آذار من كل عام، وتبلغ قيمتها 10 آلاف دينار للمؤسسة الفائزة بالمركز الأول، و7 آلاف دينار للمركز الثاني و 5 آلاف دينار للمركز الثالث.
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي إلى أن الجائزة أطلقت تقديراً للمكانة العلمية لسمو الأمير الحسن بن طلال ودوره الكبير في دعم العلم والعلماء والتميز والإبداع، وتشجيعاً للنشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بالتعليم والتدريب، ودعماً للحركة العلمية الوطنية.
بدورها، بيّنت مديرة الجائزة سحر فاخوري أن المؤسسات الوطنية التي تعنى بالتعليم والتدريب صُنفت إلى ثلاث فئات لغايات منح الجائزة وهي: مؤسسات التعليم العام باستثناء التعليم المهني، مؤسسات التعليم العالي باستثناء التعليم التقني، ومؤسسات التعليم المهني والتقني، على أن تُمنح الجائزة سنوياً لكل فئة من الفئات المذكورة بالتناوب، خلال دورة مدتها 3 سنوات، مشيرة الى أن عدد المؤسسات الفائزة بالجائزة منذ انطلاقها بلغت 72 مؤسسة قدمت 133 مشروعا.
وتستقبل طلبات الترشح على موقع الجائزة (www.hcst.gov.jo) أو من خلال مراجعة وحدة الجائزة في المجلس الأعلى.
أخبار اليوم - أعلنت وحدة جائزة الحسن للتميز العلمي، في المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، عن بدء استقبال طلبات المنافسة للفوز بالجائزة، والمخصصة للعام 2025 لمؤسسات التعليم المهني والتقني.
وبحسب بيان للمجلس اليوم الأربعاء، تُمنح الجائزة، التي أُنشِئَت عام 1995، للمؤسسات الوطنية التي تسهم من خلال إنجازاتها الأكاديمية والعلمية والتكنولوجية، في تطوير التعليم والتدريب ضمن مواصفات أكاديمية متميزة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وتشرف على أعمال الجائزة لجنة ترأسها سمو الأميرة ثروت الحسن، ويعلن عن الفائزين بها في عيد ميلاد سمو الأمير الحسن بن طلال في 20 آذار من كل عام، وتبلغ قيمتها 10 آلاف دينار للمؤسسة الفائزة بالمركز الأول، و7 آلاف دينار للمركز الثاني و 5 آلاف دينار للمركز الثالث.
وأشار الأمين العام للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي إلى أن الجائزة أطلقت تقديراً للمكانة العلمية لسمو الأمير الحسن بن طلال ودوره الكبير في دعم العلم والعلماء والتميز والإبداع، وتشجيعاً للنشاطات التعليمية والعلمية والتكنولوجية في المؤسسات المعنية بالتعليم والتدريب، ودعماً للحركة العلمية الوطنية.
بدورها، بيّنت مديرة الجائزة سحر فاخوري أن المؤسسات الوطنية التي تعنى بالتعليم والتدريب صُنفت إلى ثلاث فئات لغايات منح الجائزة وهي: مؤسسات التعليم العام باستثناء التعليم المهني، مؤسسات التعليم العالي باستثناء التعليم التقني، ومؤسسات التعليم المهني والتقني، على أن تُمنح الجائزة سنوياً لكل فئة من الفئات المذكورة بالتناوب، خلال دورة مدتها 3 سنوات، مشيرة الى أن عدد المؤسسات الفائزة بالجائزة منذ انطلاقها بلغت 72 مؤسسة قدمت 133 مشروعا.
وتستقبل طلبات الترشح على موقع الجائزة (www.hcst.gov.jo) أو من خلال مراجعة وحدة الجائزة في المجلس الأعلى.
التعليقات