أخبار اليوم - استشهد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مدن قلنديا وطولكرم وطوباس في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس، استشهد الشاب أحمد نضال أصلان، صباح الأربعاء، متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث أفاد الهلال الاحمر الفلسطيني، بأن 8 فلسطينيين آخرين أصيبوا خلال اقتحام الاحتلال مخيم قلنديا، 6 منهم بالرصاص الحي و2 جراء الاعتداء بالضرب، ونقلوا إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله.
وقالت مصادر محلية إن 20 سيارة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي وجرافة ونحو 100 جندي من جنود المشاة، اقتحموا مخيم قلنديا وحاصروا منزل الشهيد محمد مناصرة داخل المخيم تمهيدا لهدمه.
وأضافت أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال، أصيب خلالها طفل بالرصاص الحي في الفخذ، وشاب عقب دعسه من سيارة عسكرية، كما أغلقت قوات الاحتلال الشارع الواصل بين مدينتي رام الله والقدس.
وفي 21 نيسان الماضي، قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، هدم منزل الشهيد مناصرة، وسلمت قرار الهدم إلى مؤسسة 'هموكيد للدفاع عن الفرد'.
وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت مخيم قلنديا في الأول من شهر آذار الماضي، وأخذت قياسات منزل مناصرة تمهيدا لهدمه، واستشهد الشاب مناصرة في 29 شباط الماضي قرب بلدة اللبن الشرقية جنوب نابلس، وما زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه.
وفي طوباس، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه نقلت الشهيد عبد سرحان من مخيم بلاطة، وهو أحد أفراد الضابطة الجمركية، وإصابة أخرى بالصدر وصفت جروحه بالمتوسطة إلى المستشفى.
وقالت مصادر محلية، إن الاحتلال اقتحم المدينة في البداية بوحدات خاصة 'مستعربين' ثم دفع بتعزيزات عسكرية من حاجز تياسير.
واقتحمت قوات الاحتلال مساء الثلاثاء، مدينة طولكرم، من محورها الغربي، باتجاه ضاحية عزبة الجراد شرق المدينة، بعد نحو 9 ساعات من انسحابها منها، وحاصرت بناية سكنية، وسط تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المنطقة.
وأضافت الوكالة أن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الشبان بعد مداهمة المنزل المحاصر، من بينهم مصابون، حيث تبين وجود آثار للدماء وللرصاص داخل المنزل.
وتابعت أن جنود الاحتلال استخدموا أحد المعتقلين كدرع بشري بعد ما وضعوه على مقدمة سيارة عسكرية.
أخبار اليوم - استشهد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مدن قلنديا وطولكرم وطوباس في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس، استشهد الشاب أحمد نضال أصلان، صباح الأربعاء، متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث أفاد الهلال الاحمر الفلسطيني، بأن 8 فلسطينيين آخرين أصيبوا خلال اقتحام الاحتلال مخيم قلنديا، 6 منهم بالرصاص الحي و2 جراء الاعتداء بالضرب، ونقلوا إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله.
وقالت مصادر محلية إن 20 سيارة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي وجرافة ونحو 100 جندي من جنود المشاة، اقتحموا مخيم قلنديا وحاصروا منزل الشهيد محمد مناصرة داخل المخيم تمهيدا لهدمه.
وأضافت أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال، أصيب خلالها طفل بالرصاص الحي في الفخذ، وشاب عقب دعسه من سيارة عسكرية، كما أغلقت قوات الاحتلال الشارع الواصل بين مدينتي رام الله والقدس.
وفي 21 نيسان الماضي، قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، هدم منزل الشهيد مناصرة، وسلمت قرار الهدم إلى مؤسسة 'هموكيد للدفاع عن الفرد'.
وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت مخيم قلنديا في الأول من شهر آذار الماضي، وأخذت قياسات منزل مناصرة تمهيدا لهدمه، واستشهد الشاب مناصرة في 29 شباط الماضي قرب بلدة اللبن الشرقية جنوب نابلس، وما زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه.
وفي طوباس، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه نقلت الشهيد عبد سرحان من مخيم بلاطة، وهو أحد أفراد الضابطة الجمركية، وإصابة أخرى بالصدر وصفت جروحه بالمتوسطة إلى المستشفى.
وقالت مصادر محلية، إن الاحتلال اقتحم المدينة في البداية بوحدات خاصة 'مستعربين' ثم دفع بتعزيزات عسكرية من حاجز تياسير.
واقتحمت قوات الاحتلال مساء الثلاثاء، مدينة طولكرم، من محورها الغربي، باتجاه ضاحية عزبة الجراد شرق المدينة، بعد نحو 9 ساعات من انسحابها منها، وحاصرت بناية سكنية، وسط تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المنطقة.
وأضافت الوكالة أن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الشبان بعد مداهمة المنزل المحاصر، من بينهم مصابون، حيث تبين وجود آثار للدماء وللرصاص داخل المنزل.
وتابعت أن جنود الاحتلال استخدموا أحد المعتقلين كدرع بشري بعد ما وضعوه على مقدمة سيارة عسكرية.
أخبار اليوم - استشهد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في مدن قلنديا وطولكرم وطوباس في الضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية.
في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس، استشهد الشاب أحمد نضال أصلان، صباح الأربعاء، متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث أفاد الهلال الاحمر الفلسطيني، بأن 8 فلسطينيين آخرين أصيبوا خلال اقتحام الاحتلال مخيم قلنديا، 6 منهم بالرصاص الحي و2 جراء الاعتداء بالضرب، ونقلوا إلى مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله.
وقالت مصادر محلية إن 20 سيارة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي وجرافة ونحو 100 جندي من جنود المشاة، اقتحموا مخيم قلنديا وحاصروا منزل الشهيد محمد مناصرة داخل المخيم تمهيدا لهدمه.
وأضافت أن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال، أصيب خلالها طفل بالرصاص الحي في الفخذ، وشاب عقب دعسه من سيارة عسكرية، كما أغلقت قوات الاحتلال الشارع الواصل بين مدينتي رام الله والقدس.
وفي 21 نيسان الماضي، قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، هدم منزل الشهيد مناصرة، وسلمت قرار الهدم إلى مؤسسة 'هموكيد للدفاع عن الفرد'.
وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت مخيم قلنديا في الأول من شهر آذار الماضي، وأخذت قياسات منزل مناصرة تمهيدا لهدمه، واستشهد الشاب مناصرة في 29 شباط الماضي قرب بلدة اللبن الشرقية جنوب نابلس، وما زالت سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه.
وفي طوباس، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه نقلت الشهيد عبد سرحان من مخيم بلاطة، وهو أحد أفراد الضابطة الجمركية، وإصابة أخرى بالصدر وصفت جروحه بالمتوسطة إلى المستشفى.
وقالت مصادر محلية، إن الاحتلال اقتحم المدينة في البداية بوحدات خاصة 'مستعربين' ثم دفع بتعزيزات عسكرية من حاجز تياسير.
واقتحمت قوات الاحتلال مساء الثلاثاء، مدينة طولكرم، من محورها الغربي، باتجاه ضاحية عزبة الجراد شرق المدينة، بعد نحو 9 ساعات من انسحابها منها، وحاصرت بناية سكنية، وسط تحليق لطائرات الاستطلاع في سماء المنطقة.
وأضافت الوكالة أن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الشبان بعد مداهمة المنزل المحاصر، من بينهم مصابون، حيث تبين وجود آثار للدماء وللرصاص داخل المنزل.
وتابعت أن جنود الاحتلال استخدموا أحد المعتقلين كدرع بشري بعد ما وضعوه على مقدمة سيارة عسكرية.
التعليقات