أخبار اليوم - يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
أخبار اليوم - يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
أخبار اليوم - يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
يعاني الكثيرون من جفاف الشعر وتساقطه، مما يدفعهم دائما إلى التساؤل عن العوامل التي تؤدي إلى ذلك، والبحث في الحلول التي تمكنهم من العناية به.
وتحتوي فروة الرأس على 'ميكروبيوم' يشمل العديد من البكتيريا الشائعة، حسب صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية، لكنها أيضا موطن لعدد من الفطريات، مثل أنواع 'المالاسيزيا' المرتبطة بالتهاب الجلد الدهني، وهي حالة تصيب فروة الرأس وتسبب احمرار وحكة الجلد وقشرة الرأس.
وتتأثر الميكروبات التي تعيش في فروة الرأس بعمر وجنس الشخص، وكذلك ملمس الشعر والبيئة التي يعيش فيها، بما في ذلك الرطوبة والتعرض لأشعة الشمس فوق البنفسجية وتلوث الهواء، فضلا عن العادات مثل صبغ الشعر أو ارتداء غطاء للرأس.
ويتفق معظم أطباء الجلد، وفق الصحيفة، على أن الخطوة الأولى نحو الحصول على شعر صحي تمكن في أن تكون فروة الرأس صحية، وهذا يعني استخدام منتجات العناية بالشعر 'الخالية من الكبريتات'، وتدليك الفروة بلطف وشطفها بالماء الدافئ بدلا من الماء الساخن.
كما يحذر الأطباء من الإفراط في غسل الشعر، حيث يمكن أن يؤدي غسل الشعر يوميا إلى إزالة زيوت الجلد، وبالتالي حدوث هشاشة الشعر أو جفاف فروة الرأس بشكل مفرط.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية، حسب 'واشنطن بوست'، بغسل الشعر مرة واحدة أسبوعيا، أو كل أسبوعين للأشخاص من أصول أفريقية.
التعليقات