أخبار اليوم - تواصل إدارة نادي الرمثا مساعيها الجادة لفك عقوبة منع القيد ودخول سوق الانتقالات الصيفية، لتعزيز صفوف فريق كرة القدم قبل إنطلاق الموسم الجديد المقرر في الثامن من الشهر المقبل عبر بطولة دوري المحترفين.
وكشف مقربون من معقل النادي أن مجلس الإدارة بالتعاون مع عدد من الجماهير وبعض اللاعبين من أصحاب الشعبية الكبيرة، يبذلون ما بوسعهم لتأمين المبالغ اللازمة لفك عقوبة منع القيد والحرمان من التعاقدات.
وفهم أن الرمثا وبعد قرار اتحاد اللعبة بالسماح للأندية بدفع 50% من إجمالي الشكاوى المستحقة لفتح باب القيد، بات بحاجة إلى ٩٠ ألف دينار كون المبلغ الكامل للشكاوى يناهز ١٨٠ ألف دينار.
وبموازاة ذلك حرصت مجموعة من محبي النادي على التواصل مع الأطراف المشتكية لإقناعها بالتنازل عن جزء من مستحقاتها، تقديراً للظرف الحساس والوضع المالي الصعب الذي يمر به النادي، علماً أن الغالبية العظمى من الشكاوى تعود للاعبين ومدربين محليين.
وكانت مجموعة من مشجعي النادي بالتعاون مع مجلس الإدارة أطلقت الشهر الماضي حملة شعبية لجمع التبرعات لذات الغاية ونجحت في إجراء مخالصة مع سبعة لاعبين بعد الاتفاق معهم على التنازل عن ٦٠% من المبالغ المترتبة.
وعانى الرمثا صاحب الشعبية الجارفة وأول من نجح في إخراج لقب بطولة الدوري من خارج أسوار العاصمة، على مدار المواسم الخمسة الماضية من عقوبة منع القيد، التي أجبرت القائمين على الفريق التخلي عن مجموعة من ركائزه الأساسية والاعتماد على فرق الفئات العمرية بالنادي لتعزيز صفوف الفريق الأول.
وأثمر ذلك عن بروز مجموعة كبيرة من الوجوه الشابة التي نجحت في حققت المركز الرابع الموسم الماضي.
إلى ذلك ووفق ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي فإن أبرز الأسماء التي من المرجح عودتها إلى الفريق في حال فك عقوبة الحرمان مصعب اللحام، حمزة الدردور اللذين لعبا للحسين في الموسم الماضي، والسنغالي كولبالي بعد إنتهاء تجربته الإحترافية في السعودية إلى جانب أسماء أخرى يضعها المدير الفني للفريق وسيم البزور في حساباته.
ولم يعرف إلى أي مدى وصلت المفاوضات بين الإدارة وقائد الفريق عامر أبو هضيب الذي انتهى عقده مع الرمثا بنهاية الموسم الماضي، وإن كان اللاعب يرغب بالاستمرار أو الانتقال إلى فريق آخر، فيما أكد مقربون مغادرة اللاعب عمر العواقلة الذي أصبح خارج حسابات الجهاز الفني.
الرأي
أخبار اليوم - تواصل إدارة نادي الرمثا مساعيها الجادة لفك عقوبة منع القيد ودخول سوق الانتقالات الصيفية، لتعزيز صفوف فريق كرة القدم قبل إنطلاق الموسم الجديد المقرر في الثامن من الشهر المقبل عبر بطولة دوري المحترفين.
وكشف مقربون من معقل النادي أن مجلس الإدارة بالتعاون مع عدد من الجماهير وبعض اللاعبين من أصحاب الشعبية الكبيرة، يبذلون ما بوسعهم لتأمين المبالغ اللازمة لفك عقوبة منع القيد والحرمان من التعاقدات.
وفهم أن الرمثا وبعد قرار اتحاد اللعبة بالسماح للأندية بدفع 50% من إجمالي الشكاوى المستحقة لفتح باب القيد، بات بحاجة إلى ٩٠ ألف دينار كون المبلغ الكامل للشكاوى يناهز ١٨٠ ألف دينار.
وبموازاة ذلك حرصت مجموعة من محبي النادي على التواصل مع الأطراف المشتكية لإقناعها بالتنازل عن جزء من مستحقاتها، تقديراً للظرف الحساس والوضع المالي الصعب الذي يمر به النادي، علماً أن الغالبية العظمى من الشكاوى تعود للاعبين ومدربين محليين.
وكانت مجموعة من مشجعي النادي بالتعاون مع مجلس الإدارة أطلقت الشهر الماضي حملة شعبية لجمع التبرعات لذات الغاية ونجحت في إجراء مخالصة مع سبعة لاعبين بعد الاتفاق معهم على التنازل عن ٦٠% من المبالغ المترتبة.
وعانى الرمثا صاحب الشعبية الجارفة وأول من نجح في إخراج لقب بطولة الدوري من خارج أسوار العاصمة، على مدار المواسم الخمسة الماضية من عقوبة منع القيد، التي أجبرت القائمين على الفريق التخلي عن مجموعة من ركائزه الأساسية والاعتماد على فرق الفئات العمرية بالنادي لتعزيز صفوف الفريق الأول.
وأثمر ذلك عن بروز مجموعة كبيرة من الوجوه الشابة التي نجحت في حققت المركز الرابع الموسم الماضي.
إلى ذلك ووفق ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي فإن أبرز الأسماء التي من المرجح عودتها إلى الفريق في حال فك عقوبة الحرمان مصعب اللحام، حمزة الدردور اللذين لعبا للحسين في الموسم الماضي، والسنغالي كولبالي بعد إنتهاء تجربته الإحترافية في السعودية إلى جانب أسماء أخرى يضعها المدير الفني للفريق وسيم البزور في حساباته.
ولم يعرف إلى أي مدى وصلت المفاوضات بين الإدارة وقائد الفريق عامر أبو هضيب الذي انتهى عقده مع الرمثا بنهاية الموسم الماضي، وإن كان اللاعب يرغب بالاستمرار أو الانتقال إلى فريق آخر، فيما أكد مقربون مغادرة اللاعب عمر العواقلة الذي أصبح خارج حسابات الجهاز الفني.
الرأي
أخبار اليوم - تواصل إدارة نادي الرمثا مساعيها الجادة لفك عقوبة منع القيد ودخول سوق الانتقالات الصيفية، لتعزيز صفوف فريق كرة القدم قبل إنطلاق الموسم الجديد المقرر في الثامن من الشهر المقبل عبر بطولة دوري المحترفين.
وكشف مقربون من معقل النادي أن مجلس الإدارة بالتعاون مع عدد من الجماهير وبعض اللاعبين من أصحاب الشعبية الكبيرة، يبذلون ما بوسعهم لتأمين المبالغ اللازمة لفك عقوبة منع القيد والحرمان من التعاقدات.
وفهم أن الرمثا وبعد قرار اتحاد اللعبة بالسماح للأندية بدفع 50% من إجمالي الشكاوى المستحقة لفتح باب القيد، بات بحاجة إلى ٩٠ ألف دينار كون المبلغ الكامل للشكاوى يناهز ١٨٠ ألف دينار.
وبموازاة ذلك حرصت مجموعة من محبي النادي على التواصل مع الأطراف المشتكية لإقناعها بالتنازل عن جزء من مستحقاتها، تقديراً للظرف الحساس والوضع المالي الصعب الذي يمر به النادي، علماً أن الغالبية العظمى من الشكاوى تعود للاعبين ومدربين محليين.
وكانت مجموعة من مشجعي النادي بالتعاون مع مجلس الإدارة أطلقت الشهر الماضي حملة شعبية لجمع التبرعات لذات الغاية ونجحت في إجراء مخالصة مع سبعة لاعبين بعد الاتفاق معهم على التنازل عن ٦٠% من المبالغ المترتبة.
وعانى الرمثا صاحب الشعبية الجارفة وأول من نجح في إخراج لقب بطولة الدوري من خارج أسوار العاصمة، على مدار المواسم الخمسة الماضية من عقوبة منع القيد، التي أجبرت القائمين على الفريق التخلي عن مجموعة من ركائزه الأساسية والاعتماد على فرق الفئات العمرية بالنادي لتعزيز صفوف الفريق الأول.
وأثمر ذلك عن بروز مجموعة كبيرة من الوجوه الشابة التي نجحت في حققت المركز الرابع الموسم الماضي.
إلى ذلك ووفق ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي فإن أبرز الأسماء التي من المرجح عودتها إلى الفريق في حال فك عقوبة الحرمان مصعب اللحام، حمزة الدردور اللذين لعبا للحسين في الموسم الماضي، والسنغالي كولبالي بعد إنتهاء تجربته الإحترافية في السعودية إلى جانب أسماء أخرى يضعها المدير الفني للفريق وسيم البزور في حساباته.
ولم يعرف إلى أي مدى وصلت المفاوضات بين الإدارة وقائد الفريق عامر أبو هضيب الذي انتهى عقده مع الرمثا بنهاية الموسم الماضي، وإن كان اللاعب يرغب بالاستمرار أو الانتقال إلى فريق آخر، فيما أكد مقربون مغادرة اللاعب عمر العواقلة الذي أصبح خارج حسابات الجهاز الفني.
الرأي
التعليقات