احتضنت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، افتتاح فعاليات المؤتمر الثاني عشر لنادي 'نموذج هيئة الأمم المتحدة'، بمشاركة 200 طالب وطالبة.
وتناول المؤتمر عددا من القضايا التي تحاكي ما يدور في أروقة الأمم المتحدة، وتركزت نقاشاته لهذا العام، على تحليل فعالية حلول السوق في مشكلة البيئة العالمية، والتأمين الصحي المجاني كحق للجميع، ومشروع عملة عربية موحدة، ومناقشة نظام الكفالة وحقوق العمالة الوافدة، وتحليل البرنامج النووي الإيراني، ودور المرأة في السياسة والتشريع وحقوقها في القوة العاملة.
وقالت رئيس الجامعة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، خلال رعايتها حفل الافتتاح، إن أهمية المؤتمر تكمن في مناقشته قضايا دولية معاصرة باتت اليوم هي أولوية للحكومات في جميع أنحاء العالم، وفي استراتيجيات أهداف التنمية المستدامة في الأردن.
وأشارت أبو الهيجاء، بحسب بيان صحفي اليوم السبت، إلى أن عقد المؤتمر الذي يتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، يبحث أيضا تمكين المرأة وتعليمها و القضايا النسوية على المستوى المحلي والعالمي.
وأكدت أبو الهيجاء انسجام المؤتمر مع رؤية وأهداف جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا التي ترأس مجلس أمنائها سمو الأميرة سمية بنت الحسن، أقوى داعمة لتمكين المرأة في مجالات التعليم والعلوم والتكنولوجيا.
وبينت أن الجامعة تستضيف المؤتمر منذ عام 2011 ، وهي تحتفل هذا العام بالذكرى 12 لهذا المسعى المتميز، 'الذي يقوده على مر هذه السنوات طلبة متميزون، فكل الشكر لهذه المساهمات الطلابية التي تواصل إنجاح النادي والمؤتمر'.
بدورها، شكرت المدير التنفيذي للميثاق العالمي الأمم المتحدة أية السوقي، الجامعة لإتاحة هذه الفرصة لمناقشة أكثر القضايا إلحاحًا، والتي تواجه عالمنا اليوم، مثل الفقر وتغير المناخ والمساواة بين الجنسين والنمو الاقتصادي المستدام.
من جانبه، أعرب عميد شؤون الطلبة الدكتور رامي سالم، عن شكره للجهات الداعمة للمؤتمر والقائمين عليه والمشاركين فيه، مؤكداً أن فعاليات المؤتمر تُعد فرصة بناءة للحوار والفكر وتبادل الخبرات والمعرفة.
فيما، قال رئيس المؤتمر، رئيس نادي (MUN) في الجامعة الطالب يزن النجار، إن المؤتمر من أكبر التجمعات الطلابية لمناقشة موضوعات وقرارات دولية، فهو نقطة انطلاق لبناء أفضل نسخة تقدم مثالاً للنمو، والعمل الجماعي.
وتعقد على هامش المؤتمر الذي يستمر 3 أيام جلسات تتناول عدة مجالس من أبرزها: الجمعية العامة، جامعة الدول العربية، مجلس الأمن، مجلس المرأة الأردنية، محكمة الجنائية الدولية، ومجلس كتالونيا، ومجلس ذو موضوع مفاجئ للمندوبين.
وحضر حفل الافتتاح نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور بسام حمو، وعميد كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة الدكتور أشرف أحمد، وعميد القبول والتسجيل الدكتور عبد الغفور الصيدي.
وتناول المؤتمر عددا من القضايا التي تحاكي ما يدور في أروقة الأمم المتحدة، وتركزت نقاشاته لهذا العام، على تحليل فعالية حلول السوق في مشكلة البيئة العالمية، والتأمين الصحي المجاني كحق للجميع، ومشروع عملة عربية موحدة، ومناقشة نظام الكفالة وحقوق العمالة الوافدة، وتحليل البرنامج النووي الإيراني، ودور المرأة في السياسة والتشريع وحقوقها في القوة العاملة.
وقالت رئيس الجامعة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، خلال رعايتها حفل الافتتاح، إن أهمية المؤتمر تكمن في مناقشته قضايا دولية معاصرة باتت اليوم هي أولوية للحكومات في جميع أنحاء العالم، وفي استراتيجيات أهداف التنمية المستدامة في الأردن.
وأشارت أبو الهيجاء، بحسب بيان صحفي اليوم السبت، إلى أن عقد المؤتمر الذي يتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، يبحث أيضا تمكين المرأة وتعليمها و القضايا النسوية على المستوى المحلي والعالمي.
وأكدت أبو الهيجاء انسجام المؤتمر مع رؤية وأهداف جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا التي ترأس مجلس أمنائها سمو الأميرة سمية بنت الحسن، أقوى داعمة لتمكين المرأة في مجالات التعليم والعلوم والتكنولوجيا.
وبينت أن الجامعة تستضيف المؤتمر منذ عام 2011 ، وهي تحتفل هذا العام بالذكرى 12 لهذا المسعى المتميز، 'الذي يقوده على مر هذه السنوات طلبة متميزون، فكل الشكر لهذه المساهمات الطلابية التي تواصل إنجاح النادي والمؤتمر'.
بدورها، شكرت المدير التنفيذي للميثاق العالمي الأمم المتحدة أية السوقي، الجامعة لإتاحة هذه الفرصة لمناقشة أكثر القضايا إلحاحًا، والتي تواجه عالمنا اليوم، مثل الفقر وتغير المناخ والمساواة بين الجنسين والنمو الاقتصادي المستدام.
من جانبه، أعرب عميد شؤون الطلبة الدكتور رامي سالم، عن شكره للجهات الداعمة للمؤتمر والقائمين عليه والمشاركين فيه، مؤكداً أن فعاليات المؤتمر تُعد فرصة بناءة للحوار والفكر وتبادل الخبرات والمعرفة.
فيما، قال رئيس المؤتمر، رئيس نادي (MUN) في الجامعة الطالب يزن النجار، إن المؤتمر من أكبر التجمعات الطلابية لمناقشة موضوعات وقرارات دولية، فهو نقطة انطلاق لبناء أفضل نسخة تقدم مثالاً للنمو، والعمل الجماعي.
وتعقد على هامش المؤتمر الذي يستمر 3 أيام جلسات تتناول عدة مجالس من أبرزها: الجمعية العامة، جامعة الدول العربية، مجلس الأمن، مجلس المرأة الأردنية، محكمة الجنائية الدولية، ومجلس كتالونيا، ومجلس ذو موضوع مفاجئ للمندوبين.
وحضر حفل الافتتاح نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور بسام حمو، وعميد كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة الدكتور أشرف أحمد، وعميد القبول والتسجيل الدكتور عبد الغفور الصيدي.
التعليقات