قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، السبت، إنه ناقش مع نظيره التركي إمكانية استعادة السفراء وسيعود للحديث عن هذا الأمر في الوقت المناسب.
وقال شكري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي جاويش أوغلو في القاهرة إن المحادثات تناولت العلاقات الثنائية وكانت 'عميقة وشفافة'.
وأضاف شكري: 'هناك إرادة سياسية لانطلاق مسار تطبيع كامل للعلاقات مع تركيا'.
كما قال أوغلو 'سعداء لاتخاذ خطوات ملموسة نحو تطبيع العلاقات مع مصر والتعاون بين القاهرة وأنقرة في المستقبل سيكون أوثق'.
وأضاف أوغلو أنه سيجري رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية مع مصر إلى مستوى السفراء في أقرب وقت ممكن.
وتعتبر زيارة أوغلو أول زيارة لكبير الدبلوماسيين الأتراك بعد قطع الروابط بين البلدين لعشر سنوات.
وتباينت مواقف تركيا ومصر في السنوات القليلة الماضية بشأن ليبيا إذ دعمت القاهرة وأنقرة فصائل متناحرة في صراع لا يزال قائما وكذلك لما يتعلق بالحدود البحرية في منطقة شرقي البحر المتوسط الغنية بالغاز.
وبدأت المشاورات بين مسؤولين بارزين في وزارتي الخارجية التركية والمصرية عام 2021 وسط مساع تركية لتخفيف التوترات مع مصر والإمارات وإسرائيل والسعودية.
وزار شكري تركيا الشهر الماضي للتضامن معها بعد الزلازل المدمرة التي أودت بحياة أكثر من 50 ألفا في تركيا وسوريا.
وتسعى الحكومة المصرية جاهدة لمواجهة نقص حاد في النقد الأجنبي وذكرت الشهر الماضي أن شركات تركية تعهدت باستثمارات جديدة في مصر بقيمة 500 مليون دولار.
قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، السبت، إنه ناقش مع نظيره التركي إمكانية استعادة السفراء وسيعود للحديث عن هذا الأمر في الوقت المناسب.
وقال شكري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي جاويش أوغلو في القاهرة إن المحادثات تناولت العلاقات الثنائية وكانت 'عميقة وشفافة'.
وأضاف شكري: 'هناك إرادة سياسية لانطلاق مسار تطبيع كامل للعلاقات مع تركيا'.
كما قال أوغلو 'سعداء لاتخاذ خطوات ملموسة نحو تطبيع العلاقات مع مصر والتعاون بين القاهرة وأنقرة في المستقبل سيكون أوثق'.
وأضاف أوغلو أنه سيجري رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية مع مصر إلى مستوى السفراء في أقرب وقت ممكن.
وتعتبر زيارة أوغلو أول زيارة لكبير الدبلوماسيين الأتراك بعد قطع الروابط بين البلدين لعشر سنوات.
وتباينت مواقف تركيا ومصر في السنوات القليلة الماضية بشأن ليبيا إذ دعمت القاهرة وأنقرة فصائل متناحرة في صراع لا يزال قائما وكذلك لما يتعلق بالحدود البحرية في منطقة شرقي البحر المتوسط الغنية بالغاز.
وبدأت المشاورات بين مسؤولين بارزين في وزارتي الخارجية التركية والمصرية عام 2021 وسط مساع تركية لتخفيف التوترات مع مصر والإمارات وإسرائيل والسعودية.
وزار شكري تركيا الشهر الماضي للتضامن معها بعد الزلازل المدمرة التي أودت بحياة أكثر من 50 ألفا في تركيا وسوريا.
وتسعى الحكومة المصرية جاهدة لمواجهة نقص حاد في النقد الأجنبي وذكرت الشهر الماضي أن شركات تركية تعهدت باستثمارات جديدة في مصر بقيمة 500 مليون دولار.
قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، السبت، إنه ناقش مع نظيره التركي إمكانية استعادة السفراء وسيعود للحديث عن هذا الأمر في الوقت المناسب.
وقال شكري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي جاويش أوغلو في القاهرة إن المحادثات تناولت العلاقات الثنائية وكانت 'عميقة وشفافة'.
وأضاف شكري: 'هناك إرادة سياسية لانطلاق مسار تطبيع كامل للعلاقات مع تركيا'.
كما قال أوغلو 'سعداء لاتخاذ خطوات ملموسة نحو تطبيع العلاقات مع مصر والتعاون بين القاهرة وأنقرة في المستقبل سيكون أوثق'.
وأضاف أوغلو أنه سيجري رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية مع مصر إلى مستوى السفراء في أقرب وقت ممكن.
وتعتبر زيارة أوغلو أول زيارة لكبير الدبلوماسيين الأتراك بعد قطع الروابط بين البلدين لعشر سنوات.
وتباينت مواقف تركيا ومصر في السنوات القليلة الماضية بشأن ليبيا إذ دعمت القاهرة وأنقرة فصائل متناحرة في صراع لا يزال قائما وكذلك لما يتعلق بالحدود البحرية في منطقة شرقي البحر المتوسط الغنية بالغاز.
وبدأت المشاورات بين مسؤولين بارزين في وزارتي الخارجية التركية والمصرية عام 2021 وسط مساع تركية لتخفيف التوترات مع مصر والإمارات وإسرائيل والسعودية.
وزار شكري تركيا الشهر الماضي للتضامن معها بعد الزلازل المدمرة التي أودت بحياة أكثر من 50 ألفا في تركيا وسوريا.
وتسعى الحكومة المصرية جاهدة لمواجهة نقص حاد في النقد الأجنبي وذكرت الشهر الماضي أن شركات تركية تعهدت باستثمارات جديدة في مصر بقيمة 500 مليون دولار.
التعليقات
وزير الخارجية المصري يبحث مع نظيره التركي إمكانية استعادة السفراء
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات