يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ 33 على التوالي، ضمن البرنامج النضالي المتصاعد لمواجهة سياسات المتطرف 'بن غفير' والإجراءات القمعية بحقهم.
وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.
كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).
يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها 'بن غفير'.
يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ 33 على التوالي، ضمن البرنامج النضالي المتصاعد لمواجهة سياسات المتطرف 'بن غفير' والإجراءات القمعية بحقهم.
وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.
كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).
يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها 'بن غفير'.
يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خطواتهم التصعيدية، لليوم الـ 33 على التوالي، ضمن البرنامج النضالي المتصاعد لمواجهة سياسات المتطرف 'بن غفير' والإجراءات القمعية بحقهم.
وتتكثف الدعوات الفلسطينية لضرورة دعم الأسرى وإسنادهم ونصرتهم في كافة الميادين، على المستويين الشعبي والرسمي.
كما يواصل الأسرى حالة التعبئة تزامناً مع خطوات العصيان المفتوحة، وصولاً إلى الإضراب عن الطعام في الأول من شهر رمضان المقبل، تحت عنوان (بركان الحرّيّة أو الشهادة).
يشار إلى أن الأسرى شرعوا في 14 فبراير الماضي، بخطوات نضالية، بعد أنّ أعلنت إدارة السّجون، وتحديدًا في سجن (نفحة)، البدء بتنفيذ الإجراءات التّنكيلية التي أوصى بها 'بن غفير'.
التعليقات