أخبار اليوم - يترقب الصاغة إلى تحقيق انتعاش ملموس في السوق في ظل نشاط معتدل يسيطر على الحركة التجارية منذ فترة ما بعد عيد الأضحى ليعزز قدرة السوق على استيعاب التذبذبات السعرية، مدفوعين بالطلب المتزايد على المجوهرات والاستثمارات الذهبية كملاذ آمن والنشاط المعتاد خلال موسم الذروة؛ وفق نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان.
وفي تصريح ؛ بين علان إن الطلب على الذهب بالسوق المحلية يتراوح حاليا بين جيد ومتوسط لتصل إلى 40 بالمئة.
ورغم نشاط الحركة الا أن علان يقدّر تراجع الطلب عن ذات الفترة من العام الماضي بنحو 50 بالمئة.
ولا ينكر علان أن تحسن الطلب كان مرهونا ببدء موسم الزفاف، وبداية عطلة المدارس والجامعات، وعودة المغتربين، مما يعزز من نشاط سوق الذهب.
ولفت إلى أنه ومنذ فترة ما بعد عيد الأضحى، يشهد الطلب على المصاغ الذهبي ارتفاعًا كبيرًا، خاصة فيما يتعلق بتجهيزات العرائس تزامنا مع بدء موسم الزفاف الصيفي المعتاد؛ وتعتبر هذه الزيادة في الطلب جزءًا من الثقافات المتعارف عليها، حيث يمثل شراء المصاغ الذهبي جزءًا أساسيًا من الاحتفال بالزواج وتحضيرات العروس.
على الرغم من ارتفاع أسعار الذهب، وفق علان، إلا أن المهور للأردنيات لا تزال تتراوح بين 3-5 آلاف دينار بحسب القدرة الاقتصادية؛ حيث يواصلن شراء الذهب حتى في كميات أقل بسبب الارتفاع الحاد في الأسعار، مما يؤدي إلى قلة الكميات المشتراة.
ويثني علان على النساء الأردنيات اللواتي يأخذن في اعتبارهن ظروف الأبناء، سواء والدات العرائس أو العرسان، مشيرًا إلى أنهم اختاروا عدم رفع المهور على الرغم من الأسعار المرتفعة.
وأكد علان أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة.
وبين علان أن الذهب ارتفع في تعاملات الجمعة نهاية الأسبوع ليصل إلى 2412 دولارا للأونصة.
وأرجع علان أسباب الارتفاع عالميا لتصريحات الفيدارلي الأميركي المرتبطة بخفض أسعار الفائدة، إضافة للانتخابات في بريطانيا وإيران والحرب في غزة وغيرها من عوامل.
بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21، الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، أمس، عند 48.8 دينار لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 46.9 دينار لجهة الشراء.
وحسب النشرة اليومية التي أصدرتها النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، بلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات البيع من محلات الصاغة 56.3 و43.7 دينارا على التوالي.
وبين أن سعر الليرة الإنجليزي في السوق المحلي 392 دينارا والليرة الرشادي 343 دينارا.
وحض علان المشترين الراغبين في الشراء على ضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وأعاد تشديد النقابة على عدم التعامل مع المواقع الإلكترونية «مهما كانت الأسباب» لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع، والتوجه للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
أخبار اليوم - يترقب الصاغة إلى تحقيق انتعاش ملموس في السوق في ظل نشاط معتدل يسيطر على الحركة التجارية منذ فترة ما بعد عيد الأضحى ليعزز قدرة السوق على استيعاب التذبذبات السعرية، مدفوعين بالطلب المتزايد على المجوهرات والاستثمارات الذهبية كملاذ آمن والنشاط المعتاد خلال موسم الذروة؛ وفق نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان.
وفي تصريح ؛ بين علان إن الطلب على الذهب بالسوق المحلية يتراوح حاليا بين جيد ومتوسط لتصل إلى 40 بالمئة.
ورغم نشاط الحركة الا أن علان يقدّر تراجع الطلب عن ذات الفترة من العام الماضي بنحو 50 بالمئة.
ولا ينكر علان أن تحسن الطلب كان مرهونا ببدء موسم الزفاف، وبداية عطلة المدارس والجامعات، وعودة المغتربين، مما يعزز من نشاط سوق الذهب.
ولفت إلى أنه ومنذ فترة ما بعد عيد الأضحى، يشهد الطلب على المصاغ الذهبي ارتفاعًا كبيرًا، خاصة فيما يتعلق بتجهيزات العرائس تزامنا مع بدء موسم الزفاف الصيفي المعتاد؛ وتعتبر هذه الزيادة في الطلب جزءًا من الثقافات المتعارف عليها، حيث يمثل شراء المصاغ الذهبي جزءًا أساسيًا من الاحتفال بالزواج وتحضيرات العروس.
على الرغم من ارتفاع أسعار الذهب، وفق علان، إلا أن المهور للأردنيات لا تزال تتراوح بين 3-5 آلاف دينار بحسب القدرة الاقتصادية؛ حيث يواصلن شراء الذهب حتى في كميات أقل بسبب الارتفاع الحاد في الأسعار، مما يؤدي إلى قلة الكميات المشتراة.
ويثني علان على النساء الأردنيات اللواتي يأخذن في اعتبارهن ظروف الأبناء، سواء والدات العرائس أو العرسان، مشيرًا إلى أنهم اختاروا عدم رفع المهور على الرغم من الأسعار المرتفعة.
وأكد علان أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة.
وبين علان أن الذهب ارتفع في تعاملات الجمعة نهاية الأسبوع ليصل إلى 2412 دولارا للأونصة.
وأرجع علان أسباب الارتفاع عالميا لتصريحات الفيدارلي الأميركي المرتبطة بخفض أسعار الفائدة، إضافة للانتخابات في بريطانيا وإيران والحرب في غزة وغيرها من عوامل.
بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21، الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، أمس، عند 48.8 دينار لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 46.9 دينار لجهة الشراء.
وحسب النشرة اليومية التي أصدرتها النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، بلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات البيع من محلات الصاغة 56.3 و43.7 دينارا على التوالي.
وبين أن سعر الليرة الإنجليزي في السوق المحلي 392 دينارا والليرة الرشادي 343 دينارا.
وحض علان المشترين الراغبين في الشراء على ضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وأعاد تشديد النقابة على عدم التعامل مع المواقع الإلكترونية «مهما كانت الأسباب» لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع، والتوجه للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
أخبار اليوم - يترقب الصاغة إلى تحقيق انتعاش ملموس في السوق في ظل نشاط معتدل يسيطر على الحركة التجارية منذ فترة ما بعد عيد الأضحى ليعزز قدرة السوق على استيعاب التذبذبات السعرية، مدفوعين بالطلب المتزايد على المجوهرات والاستثمارات الذهبية كملاذ آمن والنشاط المعتاد خلال موسم الذروة؛ وفق نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان.
وفي تصريح ؛ بين علان إن الطلب على الذهب بالسوق المحلية يتراوح حاليا بين جيد ومتوسط لتصل إلى 40 بالمئة.
ورغم نشاط الحركة الا أن علان يقدّر تراجع الطلب عن ذات الفترة من العام الماضي بنحو 50 بالمئة.
ولا ينكر علان أن تحسن الطلب كان مرهونا ببدء موسم الزفاف، وبداية عطلة المدارس والجامعات، وعودة المغتربين، مما يعزز من نشاط سوق الذهب.
ولفت إلى أنه ومنذ فترة ما بعد عيد الأضحى، يشهد الطلب على المصاغ الذهبي ارتفاعًا كبيرًا، خاصة فيما يتعلق بتجهيزات العرائس تزامنا مع بدء موسم الزفاف الصيفي المعتاد؛ وتعتبر هذه الزيادة في الطلب جزءًا من الثقافات المتعارف عليها، حيث يمثل شراء المصاغ الذهبي جزءًا أساسيًا من الاحتفال بالزواج وتحضيرات العروس.
على الرغم من ارتفاع أسعار الذهب، وفق علان، إلا أن المهور للأردنيات لا تزال تتراوح بين 3-5 آلاف دينار بحسب القدرة الاقتصادية؛ حيث يواصلن شراء الذهب حتى في كميات أقل بسبب الارتفاع الحاد في الأسعار، مما يؤدي إلى قلة الكميات المشتراة.
ويثني علان على النساء الأردنيات اللواتي يأخذن في اعتبارهن ظروف الأبناء، سواء والدات العرائس أو العرسان، مشيرًا إلى أنهم اختاروا عدم رفع المهور على الرغم من الأسعار المرتفعة.
وأكد علان أن ذروة الموسم والتي تشهد حركة نشطة من كل عام تبدأ منتصف حزيران وحتى منتصف أيلول تزامنا مع دخول موسم الصيف بمناسباته الاجتماعية كافة.
وبين علان أن الذهب ارتفع في تعاملات الجمعة نهاية الأسبوع ليصل إلى 2412 دولارا للأونصة.
وأرجع علان أسباب الارتفاع عالميا لتصريحات الفيدارلي الأميركي المرتبطة بخفض أسعار الفائدة، إضافة للانتخابات في بريطانيا وإيران والحرب في غزة وغيرها من عوامل.
بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21، الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، أمس، عند 48.8 دينار لغايات البيع من محلات الصاغة، مقابل 46.9 دينار لجهة الشراء.
وحسب النشرة اليومية التي أصدرتها النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، بلغ سعر الغرام الواحد من الذهب عياري 24 و18 لغايات البيع من محلات الصاغة 56.3 و43.7 دينارا على التوالي.
وبين أن سعر الليرة الإنجليزي في السوق المحلي 392 دينارا والليرة الرشادي 343 دينارا.
وحض علان المشترين الراغبين في الشراء على ضرورة التأكد من التفاصيل قبل شراء الذهب على حساب العروض، وذلك من خلال التواصل مع لجنة في النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب، للتأكد من الفاتورة والوزن والعيار والأجور.
وأعاد تشديد النقابة على عدم التعامل مع المواقع الإلكترونية «مهما كانت الأسباب» لضمان عدم وقوعهم في الغش أو التلاعب بالذهب المعروض للبيع، والتوجه للشراء من المحلات التجارية المرخصة وطلب فاتورة رسمية ومختومة عند شراء الذهب، تتضمن تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر للغرام وأجور الصائغ والسعر الإجمالي، حفظا لحقوقهم.
التعليقات