أخبار اليوم - أظهرت نتائج استطلاع الرأي الأسبوعي، الذي تنشره صحيفة «معاريف» في كل يوم جمعة، أن اليمين الإسرائيلي يرى وزير الأمن القومي رئيس حزب «العظمة اليهودية»، إيتمار بن غفير، أهم قائد يميني بعد بنيامين نتنياهو، وهو يحظى بأعلى نسبة تأييد لدى مصوتي أحزاب الائتلاف الحكومي، ويتفوق على جميع القيادات النخبوية لديهم.
فعندما سئل الجمهور من هو الخليفة المفضل لديك في رئاسة كتلة اليمين بعد عهد نتنياهو، جاءت الإجابة: بن غفير. فقد حصل على 24 في المائة من الأصوات، وتقدم بذلك على رئيس الموساد الأسبق، يوسي كوهن، الذي حصل على 14 في المائة، وعلى وزير المالية رئيس حزب «الصهيونية الدينية»، بتسلئيل سموتريتش، الذي حصل على 11 في المائة. ويتخلف وراءهم جميع قادة حزب «الليكود»، أمثال يسرائيل كاتس ونير بركات ويولي أدلشتاين، الذين لم يتخط أي منهم سقف الـ10 في المائة.
وأكد هذا الاستطلاع مجدداً أن غالبية الجمهور لا تريد بقاء حكومة نتنياهو الحالية؛ إذ تهبط من 64 مقعداً في الكنيست اليوم إلى أقلية تتراوح بين 47 و50 مقعداً. لكن هذا الجمهور ما زال يرغب في رؤية حكومة يمينية. ولذلك، فعندما سئلوا إن كانوا مستعدين للتصويت لحزب يميني جديد يضم كلاً من رئيس الوزراء الأسبق، نفتالي بنيت، وزميلته في حزب «يمينا» المنهار، أييلت شاكيد، ورئيس جهاز الموساد الأسبق، يوسي كوهن، وحزب اليهود الروس «إسرائيل بيتنا» برئاسة أفيغدور ليبرمان، وحزب «أمل جديد» برئاسة جدعون ساعر، أجاب بالإيجاب عدد ضخم من المصوتين ومنحوا مثل هذا الحزب اليميني 27 مقعداً (نال 29 مقعداً في استطلاع الأسبوع الماضي). وبذلك يكون هذا الحزب هو الأكبر في الكنيست المقبل، ويُكلّف رئيسه بتشكيل الحكومة. أما حزب «الليكود»، الذي يتمثل اليوم بـ32 مقعداً، فيخسر نحو نصف قوته ويحصل على 18 مقعداً. وأما حزب «المعسكر الرسمي» برئاسة بيني غانتس، والذي كانت الاستطلاعات تمنحه 40 مقعداً قبل ثلاثة أشهر فقط، فيتحطم في الاستطلاعات الأخيرة. وبحسب نتائج الاستطلاع، الجمعة، يحصل فقط على 16 مقعداً. كما يواصل حزب «يش عتيد» بقيادة رئيس المعارضة، يائير لبيد، فيخسر نصف قوته الحالية ويهبط من 24 إلى 12 مقعداً.
وسُئل الجمهور: مَن تريد أن ترى في رئاسة حزب اليمين الجديد، باعتبار أن رئيسه سيكلف بتشكيل الحكومة. فجاءت النتيجة هذا الأسبوع أيضاً لصالح نفتالي بنيت. فبين مصوتي الحزب الجديد اختار بنيت نحو 34 في المائة، بفارق كبير عن بقية المنافسين: ليبرمان 11 في المائة، ويوسي كوهن 9 في المائة، وجدعون ساعر 8 في المائة، واييلت شاكيد 5 في المائة. وعندما وجّه السؤال للجمهور العام: من تفضل لرئاسة الحكومة؟ حصل بنيت أيضاً على أعلى نسبة؛ إذ إنه في مواجهة نتنياهو يفوز بنيت بالنتيجة (48 في المائة مقابل 35 في المائة)، أما بيني غانتس فيتغلب على نتنياهو (43 في المائة مقابل 38 في المائة). ولكن نتنياهو يتغلب على ليبرمان بنسبة 42 في المائة مقابل 37 في المائة. كما أن نتنياهو يتفوق على لبيد بنسبة 42 في المائة مقابل 38 في المائة.
وطبقاً لنتائج الاستطلاع، فإنه «لو جرت انتخابات اليوم بنفس تركيبة الأحزاب الحالية، أي من دون نشوء حزب يميني جديد، فإن حزب (المعسكر الرسمي) المعارض برئاسة بيني غانتس، يحصل على 24 مقعداً يليه حزب (الليكود) برئاسة نتنياهو بـ20 مقعداً ثم حزب ليبرمان بـ14 مقعداً، ثم حزب (يوجد مستقبل) برئاسة زعيم المعارضة يائير لبيد، بـ13 مقعداً. وهكذا، تحصل أحزاب الائتلاف الحالي على 50 مقعداً، بينما تحصل أحزاب المعارضة الحالية على 60 مقعداً. وهناك 10 مقاعد للأحزاب العربية، نصفها لتحالف الجبهة مع العربية للتغيير بقيادة النائبين أيمن عودة وأحمد الطيبي، ونصفها للقائمة العربية الموحدة للحركة الإسلامية بقيادة النائب منصور عباس».
أخبار اليوم - أظهرت نتائج استطلاع الرأي الأسبوعي، الذي تنشره صحيفة «معاريف» في كل يوم جمعة، أن اليمين الإسرائيلي يرى وزير الأمن القومي رئيس حزب «العظمة اليهودية»، إيتمار بن غفير، أهم قائد يميني بعد بنيامين نتنياهو، وهو يحظى بأعلى نسبة تأييد لدى مصوتي أحزاب الائتلاف الحكومي، ويتفوق على جميع القيادات النخبوية لديهم.
فعندما سئل الجمهور من هو الخليفة المفضل لديك في رئاسة كتلة اليمين بعد عهد نتنياهو، جاءت الإجابة: بن غفير. فقد حصل على 24 في المائة من الأصوات، وتقدم بذلك على رئيس الموساد الأسبق، يوسي كوهن، الذي حصل على 14 في المائة، وعلى وزير المالية رئيس حزب «الصهيونية الدينية»، بتسلئيل سموتريتش، الذي حصل على 11 في المائة. ويتخلف وراءهم جميع قادة حزب «الليكود»، أمثال يسرائيل كاتس ونير بركات ويولي أدلشتاين، الذين لم يتخط أي منهم سقف الـ10 في المائة.
وأكد هذا الاستطلاع مجدداً أن غالبية الجمهور لا تريد بقاء حكومة نتنياهو الحالية؛ إذ تهبط من 64 مقعداً في الكنيست اليوم إلى أقلية تتراوح بين 47 و50 مقعداً. لكن هذا الجمهور ما زال يرغب في رؤية حكومة يمينية. ولذلك، فعندما سئلوا إن كانوا مستعدين للتصويت لحزب يميني جديد يضم كلاً من رئيس الوزراء الأسبق، نفتالي بنيت، وزميلته في حزب «يمينا» المنهار، أييلت شاكيد، ورئيس جهاز الموساد الأسبق، يوسي كوهن، وحزب اليهود الروس «إسرائيل بيتنا» برئاسة أفيغدور ليبرمان، وحزب «أمل جديد» برئاسة جدعون ساعر، أجاب بالإيجاب عدد ضخم من المصوتين ومنحوا مثل هذا الحزب اليميني 27 مقعداً (نال 29 مقعداً في استطلاع الأسبوع الماضي). وبذلك يكون هذا الحزب هو الأكبر في الكنيست المقبل، ويُكلّف رئيسه بتشكيل الحكومة. أما حزب «الليكود»، الذي يتمثل اليوم بـ32 مقعداً، فيخسر نحو نصف قوته ويحصل على 18 مقعداً. وأما حزب «المعسكر الرسمي» برئاسة بيني غانتس، والذي كانت الاستطلاعات تمنحه 40 مقعداً قبل ثلاثة أشهر فقط، فيتحطم في الاستطلاعات الأخيرة. وبحسب نتائج الاستطلاع، الجمعة، يحصل فقط على 16 مقعداً. كما يواصل حزب «يش عتيد» بقيادة رئيس المعارضة، يائير لبيد، فيخسر نصف قوته الحالية ويهبط من 24 إلى 12 مقعداً.
وسُئل الجمهور: مَن تريد أن ترى في رئاسة حزب اليمين الجديد، باعتبار أن رئيسه سيكلف بتشكيل الحكومة. فجاءت النتيجة هذا الأسبوع أيضاً لصالح نفتالي بنيت. فبين مصوتي الحزب الجديد اختار بنيت نحو 34 في المائة، بفارق كبير عن بقية المنافسين: ليبرمان 11 في المائة، ويوسي كوهن 9 في المائة، وجدعون ساعر 8 في المائة، واييلت شاكيد 5 في المائة. وعندما وجّه السؤال للجمهور العام: من تفضل لرئاسة الحكومة؟ حصل بنيت أيضاً على أعلى نسبة؛ إذ إنه في مواجهة نتنياهو يفوز بنيت بالنتيجة (48 في المائة مقابل 35 في المائة)، أما بيني غانتس فيتغلب على نتنياهو (43 في المائة مقابل 38 في المائة). ولكن نتنياهو يتغلب على ليبرمان بنسبة 42 في المائة مقابل 37 في المائة. كما أن نتنياهو يتفوق على لبيد بنسبة 42 في المائة مقابل 38 في المائة.
وطبقاً لنتائج الاستطلاع، فإنه «لو جرت انتخابات اليوم بنفس تركيبة الأحزاب الحالية، أي من دون نشوء حزب يميني جديد، فإن حزب (المعسكر الرسمي) المعارض برئاسة بيني غانتس، يحصل على 24 مقعداً يليه حزب (الليكود) برئاسة نتنياهو بـ20 مقعداً ثم حزب ليبرمان بـ14 مقعداً، ثم حزب (يوجد مستقبل) برئاسة زعيم المعارضة يائير لبيد، بـ13 مقعداً. وهكذا، تحصل أحزاب الائتلاف الحالي على 50 مقعداً، بينما تحصل أحزاب المعارضة الحالية على 60 مقعداً. وهناك 10 مقاعد للأحزاب العربية، نصفها لتحالف الجبهة مع العربية للتغيير بقيادة النائبين أيمن عودة وأحمد الطيبي، ونصفها للقائمة العربية الموحدة للحركة الإسلامية بقيادة النائب منصور عباس».
أخبار اليوم - أظهرت نتائج استطلاع الرأي الأسبوعي، الذي تنشره صحيفة «معاريف» في كل يوم جمعة، أن اليمين الإسرائيلي يرى وزير الأمن القومي رئيس حزب «العظمة اليهودية»، إيتمار بن غفير، أهم قائد يميني بعد بنيامين نتنياهو، وهو يحظى بأعلى نسبة تأييد لدى مصوتي أحزاب الائتلاف الحكومي، ويتفوق على جميع القيادات النخبوية لديهم.
فعندما سئل الجمهور من هو الخليفة المفضل لديك في رئاسة كتلة اليمين بعد عهد نتنياهو، جاءت الإجابة: بن غفير. فقد حصل على 24 في المائة من الأصوات، وتقدم بذلك على رئيس الموساد الأسبق، يوسي كوهن، الذي حصل على 14 في المائة، وعلى وزير المالية رئيس حزب «الصهيونية الدينية»، بتسلئيل سموتريتش، الذي حصل على 11 في المائة. ويتخلف وراءهم جميع قادة حزب «الليكود»، أمثال يسرائيل كاتس ونير بركات ويولي أدلشتاين، الذين لم يتخط أي منهم سقف الـ10 في المائة.
وأكد هذا الاستطلاع مجدداً أن غالبية الجمهور لا تريد بقاء حكومة نتنياهو الحالية؛ إذ تهبط من 64 مقعداً في الكنيست اليوم إلى أقلية تتراوح بين 47 و50 مقعداً. لكن هذا الجمهور ما زال يرغب في رؤية حكومة يمينية. ولذلك، فعندما سئلوا إن كانوا مستعدين للتصويت لحزب يميني جديد يضم كلاً من رئيس الوزراء الأسبق، نفتالي بنيت، وزميلته في حزب «يمينا» المنهار، أييلت شاكيد، ورئيس جهاز الموساد الأسبق، يوسي كوهن، وحزب اليهود الروس «إسرائيل بيتنا» برئاسة أفيغدور ليبرمان، وحزب «أمل جديد» برئاسة جدعون ساعر، أجاب بالإيجاب عدد ضخم من المصوتين ومنحوا مثل هذا الحزب اليميني 27 مقعداً (نال 29 مقعداً في استطلاع الأسبوع الماضي). وبذلك يكون هذا الحزب هو الأكبر في الكنيست المقبل، ويُكلّف رئيسه بتشكيل الحكومة. أما حزب «الليكود»، الذي يتمثل اليوم بـ32 مقعداً، فيخسر نحو نصف قوته ويحصل على 18 مقعداً. وأما حزب «المعسكر الرسمي» برئاسة بيني غانتس، والذي كانت الاستطلاعات تمنحه 40 مقعداً قبل ثلاثة أشهر فقط، فيتحطم في الاستطلاعات الأخيرة. وبحسب نتائج الاستطلاع، الجمعة، يحصل فقط على 16 مقعداً. كما يواصل حزب «يش عتيد» بقيادة رئيس المعارضة، يائير لبيد، فيخسر نصف قوته الحالية ويهبط من 24 إلى 12 مقعداً.
وسُئل الجمهور: مَن تريد أن ترى في رئاسة حزب اليمين الجديد، باعتبار أن رئيسه سيكلف بتشكيل الحكومة. فجاءت النتيجة هذا الأسبوع أيضاً لصالح نفتالي بنيت. فبين مصوتي الحزب الجديد اختار بنيت نحو 34 في المائة، بفارق كبير عن بقية المنافسين: ليبرمان 11 في المائة، ويوسي كوهن 9 في المائة، وجدعون ساعر 8 في المائة، واييلت شاكيد 5 في المائة. وعندما وجّه السؤال للجمهور العام: من تفضل لرئاسة الحكومة؟ حصل بنيت أيضاً على أعلى نسبة؛ إذ إنه في مواجهة نتنياهو يفوز بنيت بالنتيجة (48 في المائة مقابل 35 في المائة)، أما بيني غانتس فيتغلب على نتنياهو (43 في المائة مقابل 38 في المائة). ولكن نتنياهو يتغلب على ليبرمان بنسبة 42 في المائة مقابل 37 في المائة. كما أن نتنياهو يتفوق على لبيد بنسبة 42 في المائة مقابل 38 في المائة.
وطبقاً لنتائج الاستطلاع، فإنه «لو جرت انتخابات اليوم بنفس تركيبة الأحزاب الحالية، أي من دون نشوء حزب يميني جديد، فإن حزب (المعسكر الرسمي) المعارض برئاسة بيني غانتس، يحصل على 24 مقعداً يليه حزب (الليكود) برئاسة نتنياهو بـ20 مقعداً ثم حزب ليبرمان بـ14 مقعداً، ثم حزب (يوجد مستقبل) برئاسة زعيم المعارضة يائير لبيد، بـ13 مقعداً. وهكذا، تحصل أحزاب الائتلاف الحالي على 50 مقعداً، بينما تحصل أحزاب المعارضة الحالية على 60 مقعداً. وهناك 10 مقاعد للأحزاب العربية، نصفها لتحالف الجبهة مع العربية للتغيير بقيادة النائبين أيمن عودة وأحمد الطيبي، ونصفها للقائمة العربية الموحدة للحركة الإسلامية بقيادة النائب منصور عباس».
التعليقات