فرضت المملكة العربية السعودية، حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن بسبب مرض الحمى القلاعية.
وأبلغت غرفة الرياض مشتركيها، بفرض الحظر المؤقت على استيراد الماشية الحية من الأردن، بناء على خطاب المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، والذي استند إلى النشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في المملكة الأردنية.
وتشترط وزارة الزراعة السعودية، اعتماد المحاجر الحيوانية والمعتمدة من وزارة الزراعة الأردنية للأغنام ذات المنشأ الأردني والمراد تصديرها للمملكة، بحيث تكون تحت إشرافهم بشكل كامل، وأن تكون الأغنام المراد تصديرها للمملكة محصنة ضد مرض الحمى القلاعية ومدة الحجر 21 يوما قبل التصدير، وعدم تحصين ذكور الأغنام لمرض البروسيلا، على أن يتم فحصها قبل التصدير وذلك من أجل تسهيل عملية الكشف على ميكروب البروسيلا.
وقال مساعد الأمين العام للثروة الحيوانية في وزارة الزراعة المهندس مجدي العمرو في وقت سابق، إن صادرات بلاده من الثروة الحيوانية إلى دول الخليج بلغت العام الماضي 498ر560 رأس من الخراف وأن أغلب عمليات التصدير تذهب إلى المملكة العربية السعودية بشكل خاص وكافة دول الخليج العربي بشكل عام وبناء على الشروط التي يتم الاتفاق عليها بين الأردن والدول المستوردة.
وتشير إحصائيات الثروة الحيوانية في الأردن إلى أن العدد الكلي للأغنام (الضأن والماعز) حوالي 3 ملايين و 951750 منها قرابة 3 ملايين رأس من الضأن و800 ألف رأس من الماعز موزعة على جميع المناطق .
ويقدر رئيس جمعية مربي الأبقار في الأردن ليث الحاج، خسائر مزارع الأبقار بسبب فيروس الحمى القلاعية بنحو 35 مليون دولار بينما وصل حجم الإصابة ما بين 60 و100 % داخل المزارع ما أثر في إنتاج الحليب والألبان والأجبان.
فرضت المملكة العربية السعودية، حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن بسبب مرض الحمى القلاعية.
وأبلغت غرفة الرياض مشتركيها، بفرض الحظر المؤقت على استيراد الماشية الحية من الأردن، بناء على خطاب المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، والذي استند إلى النشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في المملكة الأردنية.
وتشترط وزارة الزراعة السعودية، اعتماد المحاجر الحيوانية والمعتمدة من وزارة الزراعة الأردنية للأغنام ذات المنشأ الأردني والمراد تصديرها للمملكة، بحيث تكون تحت إشرافهم بشكل كامل، وأن تكون الأغنام المراد تصديرها للمملكة محصنة ضد مرض الحمى القلاعية ومدة الحجر 21 يوما قبل التصدير، وعدم تحصين ذكور الأغنام لمرض البروسيلا، على أن يتم فحصها قبل التصدير وذلك من أجل تسهيل عملية الكشف على ميكروب البروسيلا.
وقال مساعد الأمين العام للثروة الحيوانية في وزارة الزراعة المهندس مجدي العمرو في وقت سابق، إن صادرات بلاده من الثروة الحيوانية إلى دول الخليج بلغت العام الماضي 498ر560 رأس من الخراف وأن أغلب عمليات التصدير تذهب إلى المملكة العربية السعودية بشكل خاص وكافة دول الخليج العربي بشكل عام وبناء على الشروط التي يتم الاتفاق عليها بين الأردن والدول المستوردة.
وتشير إحصائيات الثروة الحيوانية في الأردن إلى أن العدد الكلي للأغنام (الضأن والماعز) حوالي 3 ملايين و 951750 منها قرابة 3 ملايين رأس من الضأن و800 ألف رأس من الماعز موزعة على جميع المناطق .
ويقدر رئيس جمعية مربي الأبقار في الأردن ليث الحاج، خسائر مزارع الأبقار بسبب فيروس الحمى القلاعية بنحو 35 مليون دولار بينما وصل حجم الإصابة ما بين 60 و100 % داخل المزارع ما أثر في إنتاج الحليب والألبان والأجبان.
فرضت المملكة العربية السعودية، حظرا مؤقتا على استيراد المواشي الحية من الأردن بسبب مرض الحمى القلاعية.
وأبلغت غرفة الرياض مشتركيها، بفرض الحظر المؤقت على استيراد الماشية الحية من الأردن، بناء على خطاب المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها، والذي استند إلى النشرة التحذيرية الصادرة من المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، والتي تفيد بوجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في المملكة الأردنية.
وتشترط وزارة الزراعة السعودية، اعتماد المحاجر الحيوانية والمعتمدة من وزارة الزراعة الأردنية للأغنام ذات المنشأ الأردني والمراد تصديرها للمملكة، بحيث تكون تحت إشرافهم بشكل كامل، وأن تكون الأغنام المراد تصديرها للمملكة محصنة ضد مرض الحمى القلاعية ومدة الحجر 21 يوما قبل التصدير، وعدم تحصين ذكور الأغنام لمرض البروسيلا، على أن يتم فحصها قبل التصدير وذلك من أجل تسهيل عملية الكشف على ميكروب البروسيلا.
وقال مساعد الأمين العام للثروة الحيوانية في وزارة الزراعة المهندس مجدي العمرو في وقت سابق، إن صادرات بلاده من الثروة الحيوانية إلى دول الخليج بلغت العام الماضي 498ر560 رأس من الخراف وأن أغلب عمليات التصدير تذهب إلى المملكة العربية السعودية بشكل خاص وكافة دول الخليج العربي بشكل عام وبناء على الشروط التي يتم الاتفاق عليها بين الأردن والدول المستوردة.
وتشير إحصائيات الثروة الحيوانية في الأردن إلى أن العدد الكلي للأغنام (الضأن والماعز) حوالي 3 ملايين و 951750 منها قرابة 3 ملايين رأس من الضأن و800 ألف رأس من الماعز موزعة على جميع المناطق .
ويقدر رئيس جمعية مربي الأبقار في الأردن ليث الحاج، خسائر مزارع الأبقار بسبب فيروس الحمى القلاعية بنحو 35 مليون دولار بينما وصل حجم الإصابة ما بين 60 و100 % داخل المزارع ما أثر في إنتاج الحليب والألبان والأجبان.
التعليقات