أخبار اليوم – تالا الفقيه- يشهد قطاع صالات الأفراح والمناسبات تراجع ملحوظ حيث وصلت نسبة الإشغال في القطاع إلى 15 - 25%، وهذه النسبة ضئيلة جدا مقارنة بالأعوام السابقة بحسب ما صرح به نقيب أصحاب صالات الأفراح مأمون المناصير.
وقال المناصير أن القطاعات جميعها تشهد تراجعا ملحوظا ولا بد من وجود حلول لهذه المشاكل التي باتت تؤثر في القطاعات جميعها، مشيرا أن قطاع الصالات ظاهر للعيان في الوقت الحاضر؛ لأننا في موسم صيف وحفلات.
وكشف أن السبب يعود إلى الحالة المادية الصعبة لدى المواطنين التي أسهمت بعزوفه عن الزواج أو تخفيض النفقات وتأثير الحرب على غزة الذي أدى إلى تراجع الحجوزات بشكل واضح مؤكد أن هنالك منافسة قوية من قبل المزارع التي باتت تؤثر في القطاع بشكل سلبي.
وبين المناصير أن الضعف الإقبال على القطاع أثر بشكل كبير على الأيدي العاملة؛ مما أدى إلى استغناء أصحاب الصالات عن العديد من العامليين، وأصبح يترتب على أصحاب الصالات ضرائب وتراخيص واجارات، أي أن حجم النفقات أكبر من حجم الايردات فبالتالي سينعكس سلبا على أصحاب القطاع.
يذكر أن عدد الصالات في المملكة تقدر بنحو ٩٠٠ صالة، ويبلغ حجم العمالة فيها نحو ٢٧ ألف عامل.
أخبار اليوم – تالا الفقيه- يشهد قطاع صالات الأفراح والمناسبات تراجع ملحوظ حيث وصلت نسبة الإشغال في القطاع إلى 15 - 25%، وهذه النسبة ضئيلة جدا مقارنة بالأعوام السابقة بحسب ما صرح به نقيب أصحاب صالات الأفراح مأمون المناصير.
وقال المناصير أن القطاعات جميعها تشهد تراجعا ملحوظا ولا بد من وجود حلول لهذه المشاكل التي باتت تؤثر في القطاعات جميعها، مشيرا أن قطاع الصالات ظاهر للعيان في الوقت الحاضر؛ لأننا في موسم صيف وحفلات.
وكشف أن السبب يعود إلى الحالة المادية الصعبة لدى المواطنين التي أسهمت بعزوفه عن الزواج أو تخفيض النفقات وتأثير الحرب على غزة الذي أدى إلى تراجع الحجوزات بشكل واضح مؤكد أن هنالك منافسة قوية من قبل المزارع التي باتت تؤثر في القطاع بشكل سلبي.
وبين المناصير أن الضعف الإقبال على القطاع أثر بشكل كبير على الأيدي العاملة؛ مما أدى إلى استغناء أصحاب الصالات عن العديد من العامليين، وأصبح يترتب على أصحاب الصالات ضرائب وتراخيص واجارات، أي أن حجم النفقات أكبر من حجم الايردات فبالتالي سينعكس سلبا على أصحاب القطاع.
يذكر أن عدد الصالات في المملكة تقدر بنحو ٩٠٠ صالة، ويبلغ حجم العمالة فيها نحو ٢٧ ألف عامل.
أخبار اليوم – تالا الفقيه- يشهد قطاع صالات الأفراح والمناسبات تراجع ملحوظ حيث وصلت نسبة الإشغال في القطاع إلى 15 - 25%، وهذه النسبة ضئيلة جدا مقارنة بالأعوام السابقة بحسب ما صرح به نقيب أصحاب صالات الأفراح مأمون المناصير.
وقال المناصير أن القطاعات جميعها تشهد تراجعا ملحوظا ولا بد من وجود حلول لهذه المشاكل التي باتت تؤثر في القطاعات جميعها، مشيرا أن قطاع الصالات ظاهر للعيان في الوقت الحاضر؛ لأننا في موسم صيف وحفلات.
وكشف أن السبب يعود إلى الحالة المادية الصعبة لدى المواطنين التي أسهمت بعزوفه عن الزواج أو تخفيض النفقات وتأثير الحرب على غزة الذي أدى إلى تراجع الحجوزات بشكل واضح مؤكد أن هنالك منافسة قوية من قبل المزارع التي باتت تؤثر في القطاع بشكل سلبي.
وبين المناصير أن الضعف الإقبال على القطاع أثر بشكل كبير على الأيدي العاملة؛ مما أدى إلى استغناء أصحاب الصالات عن العديد من العامليين، وأصبح يترتب على أصحاب الصالات ضرائب وتراخيص واجارات، أي أن حجم النفقات أكبر من حجم الايردات فبالتالي سينعكس سلبا على أصحاب القطاع.
يذكر أن عدد الصالات في المملكة تقدر بنحو ٩٠٠ صالة، ويبلغ حجم العمالة فيها نحو ٢٧ ألف عامل.
التعليقات
الحرب على غزة والأوضاع المادية والعزوف عن الزواج "تعصف" بقطاع صالات الأفراح
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات