أخبار اليوم - في مرحلة حصد الأصوات الانتخابية، فشل النائب الفرنسي الإسرائيلي الإسرائيلي مائير حبيب في الفوز بالمقعد المخصص لتمثيل الفرنسيين في الخارج بعد هزيمته أمام كارولين يادان، ممثلة حزب 'جميعا من أجل الجمهورية'، حزب ماكرون.
حبيب الذي يعيش تحت حماية الأمن، لا يخفي أبدا صلاته الوثيقة مع صديقه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والذي اعتبرته منابر إعلامية فرنسية صوت الليكود في فرنسا، حيث يقتصر في نشاطه على الحديث عن اليهود الفرنسيين دون الالتفات للفرنسيين المقيمين بالدول الأخرى. أصبح مائير حبيب منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي يلعب دور المدافع الشرس عن إسرائيل، حيث كان ضيفا شبه دائم على البرامج الحوارية الفرنسية بجانب مشاجراته العلنية في البرلمان للدفاع عن الجرائم الإسرائيلية. وكان مائير حبيب، الذي يصفه البعض بأنه 'صوت إسرائيل، لاسيما رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو'، في الجمعية الوطنية الفرنسية، كان قد أثار مؤخراً جدلاً واسعاً، على خلفية تصريحات وصف فيها الفلسطينيين بأنهم سرطان.
وقال حبيب، وهو سياسي ورجل أعمال فرنسي- إسرائيلي، في مقابلة مع إذاعة محلية، “السكان الفلسطينيون سرطان (…) لكن إسرائيل تعرف ما يجب عليها فعله للتخلص منهم إذا سمحنا لها بالعمل […] إسرائيل موحدة اليوم […] لا يوجد شيء في غزة…”. وأثارت هذه التصريحات حفيظة الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ندد النائب البرلماني اليساري دافيد غيرو بإفلات زميله اليميني المتواصل من العقاب. وتساءل البعض متى سيتحرك القضاء في فرنسا ضد هذا النائب، الذي يحرض على جرائم الحرب والعنصرية والتمييز. وقبل ذلك، طالبَ 39 نائباً يسارياً في البرلمان الفرنسي، في رسالة إلى رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، برفع الحصانة البرلمانية عن مائير حبيب، وذلك على خلفية تصريحات تحت قبة البرلمان حول غزة.
وسبق أن انتقد السفير الفرنسي فريديريك جورنيس لدى دولة الاحتلال علنا، لأنه تحدث عن تطهير عرقي في الضفة الغربية، معتبرا أنه لا يمكن الحديث عن استيطان يهودي في الضفة الغربية لأن 'اليهودي صاحب أرض وليس مستوطنا'.
ويمتلك البرلماني الفرنسي السابق تأثيرا كبيرا لقربه الشديد من نتنياهو، فلا يمكن لأي سياسي أو مسؤول فرنسي إقامة علاقة مع إسرائيل دون إقامة علاقة معه شخصيا، فقد كان سببا في عدم لقاء ماكرون بنتنياهو عندما كان الأول وزيرا للاقتصاد في عام 2015، وهو ما جعل الرئيس الفرنسي يصطحبه في طائرته في جميع زياراته لتل أبيب.
أخبار اليوم - في مرحلة حصد الأصوات الانتخابية، فشل النائب الفرنسي الإسرائيلي الإسرائيلي مائير حبيب في الفوز بالمقعد المخصص لتمثيل الفرنسيين في الخارج بعد هزيمته أمام كارولين يادان، ممثلة حزب 'جميعا من أجل الجمهورية'، حزب ماكرون.
حبيب الذي يعيش تحت حماية الأمن، لا يخفي أبدا صلاته الوثيقة مع صديقه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والذي اعتبرته منابر إعلامية فرنسية صوت الليكود في فرنسا، حيث يقتصر في نشاطه على الحديث عن اليهود الفرنسيين دون الالتفات للفرنسيين المقيمين بالدول الأخرى. أصبح مائير حبيب منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي يلعب دور المدافع الشرس عن إسرائيل، حيث كان ضيفا شبه دائم على البرامج الحوارية الفرنسية بجانب مشاجراته العلنية في البرلمان للدفاع عن الجرائم الإسرائيلية. وكان مائير حبيب، الذي يصفه البعض بأنه 'صوت إسرائيل، لاسيما رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو'، في الجمعية الوطنية الفرنسية، كان قد أثار مؤخراً جدلاً واسعاً، على خلفية تصريحات وصف فيها الفلسطينيين بأنهم سرطان.
وقال حبيب، وهو سياسي ورجل أعمال فرنسي- إسرائيلي، في مقابلة مع إذاعة محلية، “السكان الفلسطينيون سرطان (…) لكن إسرائيل تعرف ما يجب عليها فعله للتخلص منهم إذا سمحنا لها بالعمل […] إسرائيل موحدة اليوم […] لا يوجد شيء في غزة…”. وأثارت هذه التصريحات حفيظة الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ندد النائب البرلماني اليساري دافيد غيرو بإفلات زميله اليميني المتواصل من العقاب. وتساءل البعض متى سيتحرك القضاء في فرنسا ضد هذا النائب، الذي يحرض على جرائم الحرب والعنصرية والتمييز. وقبل ذلك، طالبَ 39 نائباً يسارياً في البرلمان الفرنسي، في رسالة إلى رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، برفع الحصانة البرلمانية عن مائير حبيب، وذلك على خلفية تصريحات تحت قبة البرلمان حول غزة.
وسبق أن انتقد السفير الفرنسي فريديريك جورنيس لدى دولة الاحتلال علنا، لأنه تحدث عن تطهير عرقي في الضفة الغربية، معتبرا أنه لا يمكن الحديث عن استيطان يهودي في الضفة الغربية لأن 'اليهودي صاحب أرض وليس مستوطنا'.
ويمتلك البرلماني الفرنسي السابق تأثيرا كبيرا لقربه الشديد من نتنياهو، فلا يمكن لأي سياسي أو مسؤول فرنسي إقامة علاقة مع إسرائيل دون إقامة علاقة معه شخصيا، فقد كان سببا في عدم لقاء ماكرون بنتنياهو عندما كان الأول وزيرا للاقتصاد في عام 2015، وهو ما جعل الرئيس الفرنسي يصطحبه في طائرته في جميع زياراته لتل أبيب.
أخبار اليوم - في مرحلة حصد الأصوات الانتخابية، فشل النائب الفرنسي الإسرائيلي الإسرائيلي مائير حبيب في الفوز بالمقعد المخصص لتمثيل الفرنسيين في الخارج بعد هزيمته أمام كارولين يادان، ممثلة حزب 'جميعا من أجل الجمهورية'، حزب ماكرون.
حبيب الذي يعيش تحت حماية الأمن، لا يخفي أبدا صلاته الوثيقة مع صديقه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والذي اعتبرته منابر إعلامية فرنسية صوت الليكود في فرنسا، حيث يقتصر في نشاطه على الحديث عن اليهود الفرنسيين دون الالتفات للفرنسيين المقيمين بالدول الأخرى. أصبح مائير حبيب منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي يلعب دور المدافع الشرس عن إسرائيل، حيث كان ضيفا شبه دائم على البرامج الحوارية الفرنسية بجانب مشاجراته العلنية في البرلمان للدفاع عن الجرائم الإسرائيلية. وكان مائير حبيب، الذي يصفه البعض بأنه 'صوت إسرائيل، لاسيما رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو'، في الجمعية الوطنية الفرنسية، كان قد أثار مؤخراً جدلاً واسعاً، على خلفية تصريحات وصف فيها الفلسطينيين بأنهم سرطان.
وقال حبيب، وهو سياسي ورجل أعمال فرنسي- إسرائيلي، في مقابلة مع إذاعة محلية، “السكان الفلسطينيون سرطان (…) لكن إسرائيل تعرف ما يجب عليها فعله للتخلص منهم إذا سمحنا لها بالعمل […] إسرائيل موحدة اليوم […] لا يوجد شيء في غزة…”. وأثارت هذه التصريحات حفيظة الكثيرين على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ندد النائب البرلماني اليساري دافيد غيرو بإفلات زميله اليميني المتواصل من العقاب. وتساءل البعض متى سيتحرك القضاء في فرنسا ضد هذا النائب، الذي يحرض على جرائم الحرب والعنصرية والتمييز. وقبل ذلك، طالبَ 39 نائباً يسارياً في البرلمان الفرنسي، في رسالة إلى رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية، برفع الحصانة البرلمانية عن مائير حبيب، وذلك على خلفية تصريحات تحت قبة البرلمان حول غزة.
وسبق أن انتقد السفير الفرنسي فريديريك جورنيس لدى دولة الاحتلال علنا، لأنه تحدث عن تطهير عرقي في الضفة الغربية، معتبرا أنه لا يمكن الحديث عن استيطان يهودي في الضفة الغربية لأن 'اليهودي صاحب أرض وليس مستوطنا'.
ويمتلك البرلماني الفرنسي السابق تأثيرا كبيرا لقربه الشديد من نتنياهو، فلا يمكن لأي سياسي أو مسؤول فرنسي إقامة علاقة مع إسرائيل دون إقامة علاقة معه شخصيا، فقد كان سببا في عدم لقاء ماكرون بنتنياهو عندما كان الأول وزيرا للاقتصاد في عام 2015، وهو ما جعل الرئيس الفرنسي يصطحبه في طائرته في جميع زياراته لتل أبيب.
التعليقات