أخبار اليوم - أكد المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، على أهمية مشاركة المراقبين المحليين في الرقابة على الانتخابات، باعتبارها ضمانة من ضمانات نزاهة العملية الانتخابية وعامل أساسي من عوامل نجاحها.
جاء ذلك خلال لقاءه الجهات الرقابية المعتمدة للرقابة على انتخابات مجلس النواب 2024، في الهيئة المستقلة للانتخاب.
وبين المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب حرصت على الالتزام بفتح باب الاعتماد في اليوم التالي لصدور الإرادة الملكية باجراء الانتخابات وفق التعليمات التنفيذية وذلك حرصاً من الهيئة على اتاحة المجال للجهات الرقابية بمراقبة كافة مجريات العملية الانتخابية، وأن الهيئة قد استفادت من جميع الملاحظات والتقارير الواردة اليها على المستوى المحلي والدولي، والمتعلقة بإجراءات العملية الانتخابية بمراحلها كافة.
وأضاف المعايطة، أن هذا اللقاء يؤكد على أهمية عملية الرقابة على الانتخابات بصفتها داعمأ ومعززاً لعمل الهيئة وتعزز من نجاح العملية الانتخابية، لتعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف إن وجدت، بهدف الوصول إلى أعلى درجات النزاهة والشفافية في العملية الانتخابية.
وأوضح انه تم مناقشة التعليمات التنفيذية الخاصة باعتماد المراقبين المحليين للعملية الانتخابية لسنة 2023، بهدف منح المراقبين أعلى درجات النزاهة والحرية وتمكينهم من إجراء الرقابة الموضوعية منوها أن العمل مع المراقبين هو عمل جماعي تكاملي وأن المراقبين هم شريك استراتيجي في العملية الانتخابية.
وشدد المعايطة على ضرورة مراقبة الدعاية الانتخابية والعمل على محاربة الرشوة الانتخابية سواء كانت حزبية أم انتخابية، مبينا في الوقت ذاته أن الهيئة لن تتهاون في تطبيق القانون على من تسول له نفسه شراء ذمم الناخبين وبما يكسر حيادية العملية الانتخابية، كما أنها سوف تضطر الى إلغاء اعتماد أي جهة رقابية لا تلتزم بأحكام القانون وذلك حفاظا على نزاهة العملية الانتخابية.
وأكد المعايطة على أهمية التزام الهيئة بالمدد الزمنية التي وردت في القانون و ان الهيئة منفتحة على اي ملاحظة من شأنها تجويد اي جزئية في العملية الانتخابية، خصوصا الواردة من قبل المؤسسات الرقابية ان وجدت.
وحول العنف الانتخابي، بين المعايطة انه يتوجب علينا جميعا مواجهة العنف الانتخابي ضد المرأة لانه يحد من مشاركة المرأة السياسية على مستوى الأحزاب والانتخابات.
وأضاف أن الهيئة ستقوم بحملة توعوية شاملة لكافة مراحل العملية الانتخابية بالإضافة الى اطلاق دليلاً تعريفيا لراغبي الترشح عبر موقع الهيئة الالكتروني، لاطلاعهم عليه ومعرفة الشروط المطلوبة والأوراق الثبوتية المطلوبة بما يضمن الوصول إلى يوم الترشح بأقل عدد من الأخطاء الممكنة، كما أننا بدأنا بإطلاق دورات تدريبية وتعريفية لوسائل الاعلام الكبرى في مراكزهم، نقوم من خلالها بنقل المعرفة إليهم بالقانون واجراءات العملية الانتخابية والتعليمات التنفيذية الناظمة لعمل الصحفيين.
ودار في نهاية اللقاء حوار موسع أجابت فيه الهيئة على أسئلة واستفسارات الجهات الرقابية.
أخبار اليوم - أكد المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، على أهمية مشاركة المراقبين المحليين في الرقابة على الانتخابات، باعتبارها ضمانة من ضمانات نزاهة العملية الانتخابية وعامل أساسي من عوامل نجاحها.
جاء ذلك خلال لقاءه الجهات الرقابية المعتمدة للرقابة على انتخابات مجلس النواب 2024، في الهيئة المستقلة للانتخاب.
وبين المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب حرصت على الالتزام بفتح باب الاعتماد في اليوم التالي لصدور الإرادة الملكية باجراء الانتخابات وفق التعليمات التنفيذية وذلك حرصاً من الهيئة على اتاحة المجال للجهات الرقابية بمراقبة كافة مجريات العملية الانتخابية، وأن الهيئة قد استفادت من جميع الملاحظات والتقارير الواردة اليها على المستوى المحلي والدولي، والمتعلقة بإجراءات العملية الانتخابية بمراحلها كافة.
وأضاف المعايطة، أن هذا اللقاء يؤكد على أهمية عملية الرقابة على الانتخابات بصفتها داعمأ ومعززاً لعمل الهيئة وتعزز من نجاح العملية الانتخابية، لتعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف إن وجدت، بهدف الوصول إلى أعلى درجات النزاهة والشفافية في العملية الانتخابية.
وأوضح انه تم مناقشة التعليمات التنفيذية الخاصة باعتماد المراقبين المحليين للعملية الانتخابية لسنة 2023، بهدف منح المراقبين أعلى درجات النزاهة والحرية وتمكينهم من إجراء الرقابة الموضوعية منوها أن العمل مع المراقبين هو عمل جماعي تكاملي وأن المراقبين هم شريك استراتيجي في العملية الانتخابية.
وشدد المعايطة على ضرورة مراقبة الدعاية الانتخابية والعمل على محاربة الرشوة الانتخابية سواء كانت حزبية أم انتخابية، مبينا في الوقت ذاته أن الهيئة لن تتهاون في تطبيق القانون على من تسول له نفسه شراء ذمم الناخبين وبما يكسر حيادية العملية الانتخابية، كما أنها سوف تضطر الى إلغاء اعتماد أي جهة رقابية لا تلتزم بأحكام القانون وذلك حفاظا على نزاهة العملية الانتخابية.
وأكد المعايطة على أهمية التزام الهيئة بالمدد الزمنية التي وردت في القانون و ان الهيئة منفتحة على اي ملاحظة من شأنها تجويد اي جزئية في العملية الانتخابية، خصوصا الواردة من قبل المؤسسات الرقابية ان وجدت.
وحول العنف الانتخابي، بين المعايطة انه يتوجب علينا جميعا مواجهة العنف الانتخابي ضد المرأة لانه يحد من مشاركة المرأة السياسية على مستوى الأحزاب والانتخابات.
وأضاف أن الهيئة ستقوم بحملة توعوية شاملة لكافة مراحل العملية الانتخابية بالإضافة الى اطلاق دليلاً تعريفيا لراغبي الترشح عبر موقع الهيئة الالكتروني، لاطلاعهم عليه ومعرفة الشروط المطلوبة والأوراق الثبوتية المطلوبة بما يضمن الوصول إلى يوم الترشح بأقل عدد من الأخطاء الممكنة، كما أننا بدأنا بإطلاق دورات تدريبية وتعريفية لوسائل الاعلام الكبرى في مراكزهم، نقوم من خلالها بنقل المعرفة إليهم بالقانون واجراءات العملية الانتخابية والتعليمات التنفيذية الناظمة لعمل الصحفيين.
ودار في نهاية اللقاء حوار موسع أجابت فيه الهيئة على أسئلة واستفسارات الجهات الرقابية.
أخبار اليوم - أكد المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، على أهمية مشاركة المراقبين المحليين في الرقابة على الانتخابات، باعتبارها ضمانة من ضمانات نزاهة العملية الانتخابية وعامل أساسي من عوامل نجاحها.
جاء ذلك خلال لقاءه الجهات الرقابية المعتمدة للرقابة على انتخابات مجلس النواب 2024، في الهيئة المستقلة للانتخاب.
وبين المعايطة أن الهيئة المستقلة للانتخاب حرصت على الالتزام بفتح باب الاعتماد في اليوم التالي لصدور الإرادة الملكية باجراء الانتخابات وفق التعليمات التنفيذية وذلك حرصاً من الهيئة على اتاحة المجال للجهات الرقابية بمراقبة كافة مجريات العملية الانتخابية، وأن الهيئة قد استفادت من جميع الملاحظات والتقارير الواردة اليها على المستوى المحلي والدولي، والمتعلقة بإجراءات العملية الانتخابية بمراحلها كافة.
وأضاف المعايطة، أن هذا اللقاء يؤكد على أهمية عملية الرقابة على الانتخابات بصفتها داعمأ ومعززاً لعمل الهيئة وتعزز من نجاح العملية الانتخابية، لتعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف إن وجدت، بهدف الوصول إلى أعلى درجات النزاهة والشفافية في العملية الانتخابية.
وأوضح انه تم مناقشة التعليمات التنفيذية الخاصة باعتماد المراقبين المحليين للعملية الانتخابية لسنة 2023، بهدف منح المراقبين أعلى درجات النزاهة والحرية وتمكينهم من إجراء الرقابة الموضوعية منوها أن العمل مع المراقبين هو عمل جماعي تكاملي وأن المراقبين هم شريك استراتيجي في العملية الانتخابية.
وشدد المعايطة على ضرورة مراقبة الدعاية الانتخابية والعمل على محاربة الرشوة الانتخابية سواء كانت حزبية أم انتخابية، مبينا في الوقت ذاته أن الهيئة لن تتهاون في تطبيق القانون على من تسول له نفسه شراء ذمم الناخبين وبما يكسر حيادية العملية الانتخابية، كما أنها سوف تضطر الى إلغاء اعتماد أي جهة رقابية لا تلتزم بأحكام القانون وذلك حفاظا على نزاهة العملية الانتخابية.
وأكد المعايطة على أهمية التزام الهيئة بالمدد الزمنية التي وردت في القانون و ان الهيئة منفتحة على اي ملاحظة من شأنها تجويد اي جزئية في العملية الانتخابية، خصوصا الواردة من قبل المؤسسات الرقابية ان وجدت.
وحول العنف الانتخابي، بين المعايطة انه يتوجب علينا جميعا مواجهة العنف الانتخابي ضد المرأة لانه يحد من مشاركة المرأة السياسية على مستوى الأحزاب والانتخابات.
وأضاف أن الهيئة ستقوم بحملة توعوية شاملة لكافة مراحل العملية الانتخابية بالإضافة الى اطلاق دليلاً تعريفيا لراغبي الترشح عبر موقع الهيئة الالكتروني، لاطلاعهم عليه ومعرفة الشروط المطلوبة والأوراق الثبوتية المطلوبة بما يضمن الوصول إلى يوم الترشح بأقل عدد من الأخطاء الممكنة، كما أننا بدأنا بإطلاق دورات تدريبية وتعريفية لوسائل الاعلام الكبرى في مراكزهم، نقوم من خلالها بنقل المعرفة إليهم بالقانون واجراءات العملية الانتخابية والتعليمات التنفيذية الناظمة لعمل الصحفيين.
ودار في نهاية اللقاء حوار موسع أجابت فيه الهيئة على أسئلة واستفسارات الجهات الرقابية.
التعليقات