اشادت رئيسة كتلة الائتلاف الوطني النيابية اسماء الرواحنة بالدور الوطني الكبير الذي تلعبه شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة العامة المحدودة في تأمين احتياجات السوق المحلي وتعزيز الامن المجتمعي والاقتصادي.
وتساءلت لدى زيارتها اليوم الخميس يرافقها النائب عودة النوايشة لإدارة شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة المحدودة بحضور رئيس مجلس ادارة الشركة المهندس علاء البطاينة ومدير عام الشركة المهندس عبد الكريم العلاوين عن جدوى توسعة المصفاة والتمويل الذي تحتاجه والاحاديث حول نقصان مادة الغاز في الاسطوانة وكمية الغاز فيها.
ودعت الى عدم اغتيال سمعة الشركات الاردنية مما ينعكس سلبا على سمعتها محليا وخارجيا.
من جهته قال النوايشة ان مصفاة البترول لها دور كبير في تلبية حاجة السوق المحلي متسائلا عن جودة الزيوت التي ينتجها مصنع الزيوت التابع للمصفاة.
من جهته قال البطاينة ان شركة المصفاة هي شركة مساهمة عامة برأسمال 100 مليون دينار اردني وهي مدرجة في السوق المالي الاردني تمتلك مؤسسة الضمان الاجتماعي فيها ما نسبته 20 بالمئة والباقي يملكه الاردنيين.
وأوضح أن 90 بالمئة من اسهم الشركة تعود ملكيتها لاردنيين .
واشار الى ان للمصفاة دور كبير في تلبية احتياجات السوق المحلي، مؤكدا ان الوضع المالي للشركة ممتاز.
بدوره قال العلاوين ان المصفاة وعبر سنوات منذ تأسيسها عملت على توظيف المئات من الموظفين والذين يتم اختيارهم بعناية .
واشار الى ان المصفاة تعتبر ضابطا للسوق المحلي فضلا عن دورها الاجتماعي والاقتصادي.
وبين ان تكلفة الصيانة سنويا لمعدات المصفاة تصل الى 10 ملايين دينار سنويا، منوها ان اي جهاز يحتاج لتغيير يتم تغييره مباشرة.
واكد العلاوين أن الاولوية لدى المصفاة هي تأمين السلامة العامة وليس الربحية.
واستعرض اسباب الحاجة لتوسعة المصفاة، أهمها تامين حاجة السوق المحلي، مشددا على ان مواصفات منتجات المصفاة مطابقة للمواصفات العالمية.
ونفى وجود عمليات تخفيض لكمية الغاز في الاسطوانات مشيرا الى ان عمليات التعبئة منضبطة الكترونيا، وانه لا يمكن ان تكون هناك اي عمليات غش.
وبين العلاوين ان مصنع الزيوت التابع للشركة تأسس العام 1997 وانشأته شركة شل منوها الى انه يتم شراء الزيت الاساس من شركة ارامكو السعودية.
وأشار الى جودة الزيوت التي تنتجها المصفاة ولدينا مختبر خاص بالزيوت وحصلنا على المركز الاول في اكثر من فحص عالمي
وأوضح العلاوين أن الاردنيين يستهلكون نصف انتاج زيوت المصفاة.
اشادت رئيسة كتلة الائتلاف الوطني النيابية اسماء الرواحنة بالدور الوطني الكبير الذي تلعبه شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة العامة المحدودة في تأمين احتياجات السوق المحلي وتعزيز الامن المجتمعي والاقتصادي.
وتساءلت لدى زيارتها اليوم الخميس يرافقها النائب عودة النوايشة لإدارة شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة المحدودة بحضور رئيس مجلس ادارة الشركة المهندس علاء البطاينة ومدير عام الشركة المهندس عبد الكريم العلاوين عن جدوى توسعة المصفاة والتمويل الذي تحتاجه والاحاديث حول نقصان مادة الغاز في الاسطوانة وكمية الغاز فيها.
ودعت الى عدم اغتيال سمعة الشركات الاردنية مما ينعكس سلبا على سمعتها محليا وخارجيا.
من جهته قال النوايشة ان مصفاة البترول لها دور كبير في تلبية حاجة السوق المحلي متسائلا عن جودة الزيوت التي ينتجها مصنع الزيوت التابع للمصفاة.
من جهته قال البطاينة ان شركة المصفاة هي شركة مساهمة عامة برأسمال 100 مليون دينار اردني وهي مدرجة في السوق المالي الاردني تمتلك مؤسسة الضمان الاجتماعي فيها ما نسبته 20 بالمئة والباقي يملكه الاردنيين.
وأوضح أن 90 بالمئة من اسهم الشركة تعود ملكيتها لاردنيين .
واشار الى ان للمصفاة دور كبير في تلبية احتياجات السوق المحلي، مؤكدا ان الوضع المالي للشركة ممتاز.
بدوره قال العلاوين ان المصفاة وعبر سنوات منذ تأسيسها عملت على توظيف المئات من الموظفين والذين يتم اختيارهم بعناية .
واشار الى ان المصفاة تعتبر ضابطا للسوق المحلي فضلا عن دورها الاجتماعي والاقتصادي.
وبين ان تكلفة الصيانة سنويا لمعدات المصفاة تصل الى 10 ملايين دينار سنويا، منوها ان اي جهاز يحتاج لتغيير يتم تغييره مباشرة.
واكد العلاوين أن الاولوية لدى المصفاة هي تأمين السلامة العامة وليس الربحية.
واستعرض اسباب الحاجة لتوسعة المصفاة، أهمها تامين حاجة السوق المحلي، مشددا على ان مواصفات منتجات المصفاة مطابقة للمواصفات العالمية.
ونفى وجود عمليات تخفيض لكمية الغاز في الاسطوانات مشيرا الى ان عمليات التعبئة منضبطة الكترونيا، وانه لا يمكن ان تكون هناك اي عمليات غش.
وبين العلاوين ان مصنع الزيوت التابع للشركة تأسس العام 1997 وانشأته شركة شل منوها الى انه يتم شراء الزيت الاساس من شركة ارامكو السعودية.
وأشار الى جودة الزيوت التي تنتجها المصفاة ولدينا مختبر خاص بالزيوت وحصلنا على المركز الاول في اكثر من فحص عالمي
وأوضح العلاوين أن الاردنيين يستهلكون نصف انتاج زيوت المصفاة.
اشادت رئيسة كتلة الائتلاف الوطني النيابية اسماء الرواحنة بالدور الوطني الكبير الذي تلعبه شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة العامة المحدودة في تأمين احتياجات السوق المحلي وتعزيز الامن المجتمعي والاقتصادي.
وتساءلت لدى زيارتها اليوم الخميس يرافقها النائب عودة النوايشة لإدارة شركة مصفاة البترول الاردنية المساهمة المحدودة بحضور رئيس مجلس ادارة الشركة المهندس علاء البطاينة ومدير عام الشركة المهندس عبد الكريم العلاوين عن جدوى توسعة المصفاة والتمويل الذي تحتاجه والاحاديث حول نقصان مادة الغاز في الاسطوانة وكمية الغاز فيها.
ودعت الى عدم اغتيال سمعة الشركات الاردنية مما ينعكس سلبا على سمعتها محليا وخارجيا.
من جهته قال النوايشة ان مصفاة البترول لها دور كبير في تلبية حاجة السوق المحلي متسائلا عن جودة الزيوت التي ينتجها مصنع الزيوت التابع للمصفاة.
من جهته قال البطاينة ان شركة المصفاة هي شركة مساهمة عامة برأسمال 100 مليون دينار اردني وهي مدرجة في السوق المالي الاردني تمتلك مؤسسة الضمان الاجتماعي فيها ما نسبته 20 بالمئة والباقي يملكه الاردنيين.
وأوضح أن 90 بالمئة من اسهم الشركة تعود ملكيتها لاردنيين .
واشار الى ان للمصفاة دور كبير في تلبية احتياجات السوق المحلي، مؤكدا ان الوضع المالي للشركة ممتاز.
بدوره قال العلاوين ان المصفاة وعبر سنوات منذ تأسيسها عملت على توظيف المئات من الموظفين والذين يتم اختيارهم بعناية .
واشار الى ان المصفاة تعتبر ضابطا للسوق المحلي فضلا عن دورها الاجتماعي والاقتصادي.
وبين ان تكلفة الصيانة سنويا لمعدات المصفاة تصل الى 10 ملايين دينار سنويا، منوها ان اي جهاز يحتاج لتغيير يتم تغييره مباشرة.
واكد العلاوين أن الاولوية لدى المصفاة هي تأمين السلامة العامة وليس الربحية.
واستعرض اسباب الحاجة لتوسعة المصفاة، أهمها تامين حاجة السوق المحلي، مشددا على ان مواصفات منتجات المصفاة مطابقة للمواصفات العالمية.
ونفى وجود عمليات تخفيض لكمية الغاز في الاسطوانات مشيرا الى ان عمليات التعبئة منضبطة الكترونيا، وانه لا يمكن ان تكون هناك اي عمليات غش.
وبين العلاوين ان مصنع الزيوت التابع للشركة تأسس العام 1997 وانشأته شركة شل منوها الى انه يتم شراء الزيت الاساس من شركة ارامكو السعودية.
وأشار الى جودة الزيوت التي تنتجها المصفاة ولدينا مختبر خاص بالزيوت وحصلنا على المركز الاول في اكثر من فحص عالمي
وأوضح العلاوين أن الاردنيين يستهلكون نصف انتاج زيوت المصفاة.
التعليقات