أخبار اليوم - نفذت هيئة شباب كلنا الأردن / الذراع الشبابي لصندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية في محافظة معان جلسة تدريبية مختصة لتحديد الأولويات والاحتياجات للشباب في المحافظة ضمن مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا ' ، في مقر الهيئة في معان ، بمشاركة 30 شاب وشابة، تضمنت تحليل أولويات محافظة معان الخدماتية والتنموية من وجهة نظر الشباب .
وبين منسق هيئة شباب كلنا الأردن في معان احمد مهنا الجرادين أن الهيئة أطلقت مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا'، تماشياً مع الخطط والسياسات الوطنية الرامية إلى تعزيز المشاركة في الحياة العامة ، ولا سيما مشاركة الشباب في الحياة السياسية ، وعلى ضوء صدور الإرادة الملكية السامية بإجراء الانتخابات النيابة وصدور قرار مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب في تحديد موعد الانتخابات لعام 2024، ومن خلال سعي الهيئة إلى توعية الشباب بأهمية المشاركة الفاعلة في الانتخابات .
وأكد ضرورة انخراط الشباب في العملية السياسية من خلال المشاركة الفاعلة في الانتخابات وعدم الالتفات إلى دعوات الإحباط التي تصدر عن أشخاص مهمتهم زعزعة الثقة، لافتا إلى أن الشباب عنصر أساسي لاستقرار الحياة السياسية عموما ، والحياة الحزبية خاصة .
وأشار الجرادين خلال الندوة إلى سعي الهيئة من خلال المشروع إلى تمكين الشباب من تحديد احتياجاتهم وإبرازها للمترشحين للعملية الانتخابية، وتمكين الشباب من المهارات اللازمة للتعبير عن أولوياتهم واحتياجاتهم على الصعيد الوطني والمحلي، وتعزيز مشاركة الشباب في العملية الانتخابية، وإبراز أولويات الشباب واحتياجاتهم وآمالهم وتطلعاتهم إلى مجلس النواب والمرشحين للانتخابات البرلمانية.
وشدد على ضرورة تمكين الشباب وتأهيلهم لشغل دور قيادي في صناعة القرار، مؤكدا أن ذلك يعزز الحياة السياسية ويسهم في تحقيق التغيير , مشيرا إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني وضعهم على سلم الأولويات الوطنية واهتمامه.
ولفت الجرادين ان المشروع يستهدف الشباب الأردني ضمن الفئة العمرية 22 -35 عام، والشباب الذين لديهم مشاركات في مختلف المجالات، ولهم تأثير وحضور في مجتمعهم من مختلف مناطق المحافظة ، او من خريجي مشروع الزمالة البرلمانية ومحاربة الفكر المتطرف ومختلف برامج الصندوق الأخرى .
وأشار إلى أهمية نشر التوعية بمشاركة الجميع في الانتخابات وخاصة فئة الشباب، بهدف قيادة المجتمع نحو التغيير والمساهمة في الوصول إلى مجلس نيابي قادر على النهوض بالوطن والمواطن.
وبين الجرادين ان المشروع يتضمن أربع مراحل رئيسية في كافة المحافظات، حيث سيتم في المرحلة الأولى تنفيذ الجلسات في المحافظات تحت إشراف مدربين متخصصين للشباب على أهم الأولويات والاحتياجات وتطلعات الشباب في كل محافظة.
ويتمحور التدريب والنقاش حول المحاور الاقتصادية و التنموية و الاجتماعية و التعليمية و السياسية (النائب الذي نريد و توقعات الشباب من الأحزاب في المرحلة المقبلة).
كما تتضمن المرحلة الثانية من المشروع، متابعة الاحتياجات التي تم تطويرها من قبل الشباب في المرحلة الأولى وإشراف الميسر والمدرب على هذه الوثيقة، وجمع التوصيات من خلال لجنة واعتمادها بشكل نهائي، وتحديد شاب من كل محافظة وفق معايير موضوعية لتقديم التوصيات في المؤتمر الوطني الختامي.
وفي الندوة بين الجرادين ان المرحلة الثالثة من هذا المشروع تتضمن عقد، ملتقى شبابي لإطلاق التوصيات من خلال عقد مؤتمر وطني ختامي يضم كافة الأطراف والفاعلين وذوي العلاقة، تتضمن جلسات لكل محور يتحدث بها الشباب المشاركين في المشروع .وتطرق إلى المرحلة الرابعة التي تشمل عقد جلسة في كل دائرة انتخابية لعرض التوصيات على الشباب وتشكيل فريق عمل لزيارة مرشحي الدائرة الانتخابية ومناقشتهم ببرامجهم الانتخابية وعرض مخرجات الملتقى من اجل وضع برنامج عمل خاص بالشباب ضمن البرامج الانتخابية لمرشحي هذه الدوائر لمحاولة وضع الشباب في قمة أولويات المرشحين لهذه الانتخابات.
وتم في نهاية التدريب المختص تحديد أهم الاحتياجات والأوليات التي تمثل الشباب وان تكون على سلم أولويات المترشحين للانتخابات البرلمانية لعام 2024 في برنامجهم الانتخابي.
أخبار اليوم - نفذت هيئة شباب كلنا الأردن / الذراع الشبابي لصندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية في محافظة معان جلسة تدريبية مختصة لتحديد الأولويات والاحتياجات للشباب في المحافظة ضمن مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا ' ، في مقر الهيئة في معان ، بمشاركة 30 شاب وشابة، تضمنت تحليل أولويات محافظة معان الخدماتية والتنموية من وجهة نظر الشباب .
وبين منسق هيئة شباب كلنا الأردن في معان احمد مهنا الجرادين أن الهيئة أطلقت مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا'، تماشياً مع الخطط والسياسات الوطنية الرامية إلى تعزيز المشاركة في الحياة العامة ، ولا سيما مشاركة الشباب في الحياة السياسية ، وعلى ضوء صدور الإرادة الملكية السامية بإجراء الانتخابات النيابة وصدور قرار مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب في تحديد موعد الانتخابات لعام 2024، ومن خلال سعي الهيئة إلى توعية الشباب بأهمية المشاركة الفاعلة في الانتخابات .
وأكد ضرورة انخراط الشباب في العملية السياسية من خلال المشاركة الفاعلة في الانتخابات وعدم الالتفات إلى دعوات الإحباط التي تصدر عن أشخاص مهمتهم زعزعة الثقة، لافتا إلى أن الشباب عنصر أساسي لاستقرار الحياة السياسية عموما ، والحياة الحزبية خاصة .
وأشار الجرادين خلال الندوة إلى سعي الهيئة من خلال المشروع إلى تمكين الشباب من تحديد احتياجاتهم وإبرازها للمترشحين للعملية الانتخابية، وتمكين الشباب من المهارات اللازمة للتعبير عن أولوياتهم واحتياجاتهم على الصعيد الوطني والمحلي، وتعزيز مشاركة الشباب في العملية الانتخابية، وإبراز أولويات الشباب واحتياجاتهم وآمالهم وتطلعاتهم إلى مجلس النواب والمرشحين للانتخابات البرلمانية.
وشدد على ضرورة تمكين الشباب وتأهيلهم لشغل دور قيادي في صناعة القرار، مؤكدا أن ذلك يعزز الحياة السياسية ويسهم في تحقيق التغيير , مشيرا إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني وضعهم على سلم الأولويات الوطنية واهتمامه.
ولفت الجرادين ان المشروع يستهدف الشباب الأردني ضمن الفئة العمرية 22 -35 عام، والشباب الذين لديهم مشاركات في مختلف المجالات، ولهم تأثير وحضور في مجتمعهم من مختلف مناطق المحافظة ، او من خريجي مشروع الزمالة البرلمانية ومحاربة الفكر المتطرف ومختلف برامج الصندوق الأخرى .
وأشار إلى أهمية نشر التوعية بمشاركة الجميع في الانتخابات وخاصة فئة الشباب، بهدف قيادة المجتمع نحو التغيير والمساهمة في الوصول إلى مجلس نيابي قادر على النهوض بالوطن والمواطن.
وبين الجرادين ان المشروع يتضمن أربع مراحل رئيسية في كافة المحافظات، حيث سيتم في المرحلة الأولى تنفيذ الجلسات في المحافظات تحت إشراف مدربين متخصصين للشباب على أهم الأولويات والاحتياجات وتطلعات الشباب في كل محافظة.
ويتمحور التدريب والنقاش حول المحاور الاقتصادية و التنموية و الاجتماعية و التعليمية و السياسية (النائب الذي نريد و توقعات الشباب من الأحزاب في المرحلة المقبلة).
كما تتضمن المرحلة الثانية من المشروع، متابعة الاحتياجات التي تم تطويرها من قبل الشباب في المرحلة الأولى وإشراف الميسر والمدرب على هذه الوثيقة، وجمع التوصيات من خلال لجنة واعتمادها بشكل نهائي، وتحديد شاب من كل محافظة وفق معايير موضوعية لتقديم التوصيات في المؤتمر الوطني الختامي.
وفي الندوة بين الجرادين ان المرحلة الثالثة من هذا المشروع تتضمن عقد، ملتقى شبابي لإطلاق التوصيات من خلال عقد مؤتمر وطني ختامي يضم كافة الأطراف والفاعلين وذوي العلاقة، تتضمن جلسات لكل محور يتحدث بها الشباب المشاركين في المشروع .وتطرق إلى المرحلة الرابعة التي تشمل عقد جلسة في كل دائرة انتخابية لعرض التوصيات على الشباب وتشكيل فريق عمل لزيارة مرشحي الدائرة الانتخابية ومناقشتهم ببرامجهم الانتخابية وعرض مخرجات الملتقى من اجل وضع برنامج عمل خاص بالشباب ضمن البرامج الانتخابية لمرشحي هذه الدوائر لمحاولة وضع الشباب في قمة أولويات المرشحين لهذه الانتخابات.
وتم في نهاية التدريب المختص تحديد أهم الاحتياجات والأوليات التي تمثل الشباب وان تكون على سلم أولويات المترشحين للانتخابات البرلمانية لعام 2024 في برنامجهم الانتخابي.
أخبار اليوم - نفذت هيئة شباب كلنا الأردن / الذراع الشبابي لصندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية في محافظة معان جلسة تدريبية مختصة لتحديد الأولويات والاحتياجات للشباب في المحافظة ضمن مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا ' ، في مقر الهيئة في معان ، بمشاركة 30 شاب وشابة، تضمنت تحليل أولويات محافظة معان الخدماتية والتنموية من وجهة نظر الشباب .
وبين منسق هيئة شباب كلنا الأردن في معان احمد مهنا الجرادين أن الهيئة أطلقت مشروع التمكين السياسي والديمقراطي ' أدوار تنتظرنا'، تماشياً مع الخطط والسياسات الوطنية الرامية إلى تعزيز المشاركة في الحياة العامة ، ولا سيما مشاركة الشباب في الحياة السياسية ، وعلى ضوء صدور الإرادة الملكية السامية بإجراء الانتخابات النيابة وصدور قرار مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب في تحديد موعد الانتخابات لعام 2024، ومن خلال سعي الهيئة إلى توعية الشباب بأهمية المشاركة الفاعلة في الانتخابات .
وأكد ضرورة انخراط الشباب في العملية السياسية من خلال المشاركة الفاعلة في الانتخابات وعدم الالتفات إلى دعوات الإحباط التي تصدر عن أشخاص مهمتهم زعزعة الثقة، لافتا إلى أن الشباب عنصر أساسي لاستقرار الحياة السياسية عموما ، والحياة الحزبية خاصة .
وأشار الجرادين خلال الندوة إلى سعي الهيئة من خلال المشروع إلى تمكين الشباب من تحديد احتياجاتهم وإبرازها للمترشحين للعملية الانتخابية، وتمكين الشباب من المهارات اللازمة للتعبير عن أولوياتهم واحتياجاتهم على الصعيد الوطني والمحلي، وتعزيز مشاركة الشباب في العملية الانتخابية، وإبراز أولويات الشباب واحتياجاتهم وآمالهم وتطلعاتهم إلى مجلس النواب والمرشحين للانتخابات البرلمانية.
وشدد على ضرورة تمكين الشباب وتأهيلهم لشغل دور قيادي في صناعة القرار، مؤكدا أن ذلك يعزز الحياة السياسية ويسهم في تحقيق التغيير , مشيرا إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني وضعهم على سلم الأولويات الوطنية واهتمامه.
ولفت الجرادين ان المشروع يستهدف الشباب الأردني ضمن الفئة العمرية 22 -35 عام، والشباب الذين لديهم مشاركات في مختلف المجالات، ولهم تأثير وحضور في مجتمعهم من مختلف مناطق المحافظة ، او من خريجي مشروع الزمالة البرلمانية ومحاربة الفكر المتطرف ومختلف برامج الصندوق الأخرى .
وأشار إلى أهمية نشر التوعية بمشاركة الجميع في الانتخابات وخاصة فئة الشباب، بهدف قيادة المجتمع نحو التغيير والمساهمة في الوصول إلى مجلس نيابي قادر على النهوض بالوطن والمواطن.
وبين الجرادين ان المشروع يتضمن أربع مراحل رئيسية في كافة المحافظات، حيث سيتم في المرحلة الأولى تنفيذ الجلسات في المحافظات تحت إشراف مدربين متخصصين للشباب على أهم الأولويات والاحتياجات وتطلعات الشباب في كل محافظة.
ويتمحور التدريب والنقاش حول المحاور الاقتصادية و التنموية و الاجتماعية و التعليمية و السياسية (النائب الذي نريد و توقعات الشباب من الأحزاب في المرحلة المقبلة).
كما تتضمن المرحلة الثانية من المشروع، متابعة الاحتياجات التي تم تطويرها من قبل الشباب في المرحلة الأولى وإشراف الميسر والمدرب على هذه الوثيقة، وجمع التوصيات من خلال لجنة واعتمادها بشكل نهائي، وتحديد شاب من كل محافظة وفق معايير موضوعية لتقديم التوصيات في المؤتمر الوطني الختامي.
وفي الندوة بين الجرادين ان المرحلة الثالثة من هذا المشروع تتضمن عقد، ملتقى شبابي لإطلاق التوصيات من خلال عقد مؤتمر وطني ختامي يضم كافة الأطراف والفاعلين وذوي العلاقة، تتضمن جلسات لكل محور يتحدث بها الشباب المشاركين في المشروع .وتطرق إلى المرحلة الرابعة التي تشمل عقد جلسة في كل دائرة انتخابية لعرض التوصيات على الشباب وتشكيل فريق عمل لزيارة مرشحي الدائرة الانتخابية ومناقشتهم ببرامجهم الانتخابية وعرض مخرجات الملتقى من اجل وضع برنامج عمل خاص بالشباب ضمن البرامج الانتخابية لمرشحي هذه الدوائر لمحاولة وضع الشباب في قمة أولويات المرشحين لهذه الانتخابات.
وتم في نهاية التدريب المختص تحديد أهم الاحتياجات والأوليات التي تمثل الشباب وان تكون على سلم أولويات المترشحين للانتخابات البرلمانية لعام 2024 في برنامجهم الانتخابي.
التعليقات