عبد الكريم توفيق – كشف مدير مديرية المشتريات والتزويد في وزارة الصحة، الدكتور ماهر الزيود أن التأخير في توريد الأدوية للمستشفيات والمراكز الصحية التابعة للوزارة بسبب وجود مستحقات مالية للشركات الموردة على وزارة الصحة.
وبين الزيود في حديثه لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن وزير الصحة، فراس الهواري وعد الشركات الموردة بسداد المبالغ المستحقة في القريب العاجل، وذلك من أجل استئناف عملية التوريد للمستشفيات والمراكز الصحية، حيث تبلغ مدة شحن الأدوية من الخارج إلى المملكة من شهر إلى أربع أشهر كحد أقصى، بحسب الزيود.
وأوضح الزيود أن شح الأدوية في القطاعات الطبية الرسمية الأخرى شكل عبئاً على المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للوزارة ، حيث ارتفع الطلب على الادوية بشكل كبير.
ولفت الزيود أن نسبة توفر الأدوية في المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة 80%، مؤكداً أن معظم أدوية السكري، الضغط، الغدة و القلب متوفرة.
وبين أنه في حال لم يجد المريض المؤمن صحيا وفقا لنظام التأمين الصحي الدواء الأصلي أو البديل عنه، يستطيع صرف الدواء من صيدليات القطاع الخاص من خلال نموذج وصفة طبية يكتبها الطبيب المتخصص، ويتم ختمها من صيدلية المستشفى أو المركز الصحي بأن العلاج غير متوفر.
وبين الزيود في حديثه لـ'أخبار اليوم'، الخميس، أن وزير الصحة، فراس الهواري وعد الشركات الموردة بسداد المبالغ المستحقة في القريب العاجل، وذلك من أجل استئناف عملية التوريد للمستشفيات والمراكز الصحية، حيث تبلغ مدة شحن الأدوية من الخارج إلى المملكة من شهر إلى أربع أشهر كحد أقصى، بحسب الزيود.
وأوضح الزيود أن شح الأدوية في القطاعات الطبية الرسمية الأخرى شكل عبئاً على المستشفيات والمراكز الصحية التابعة للوزارة ، حيث ارتفع الطلب على الادوية بشكل كبير.
ولفت الزيود أن نسبة توفر الأدوية في المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة 80%، مؤكداً أن معظم أدوية السكري، الضغط، الغدة و القلب متوفرة.
وبين أنه في حال لم يجد المريض المؤمن صحيا وفقا لنظام التأمين الصحي الدواء الأصلي أو البديل عنه، يستطيع صرف الدواء من صيدليات القطاع الخاص من خلال نموذج وصفة طبية يكتبها الطبيب المتخصص، ويتم ختمها من صيدلية المستشفى أو المركز الصحي بأن العلاج غير متوفر.
التعليقات