أخبار اليوم - تحت رعاية رئيس مجلس أمناء جامعة البلقاء التطبيقية معالي الدكتور أمية طوقان وقعت في جامعة البلقاء التطبيقية اليوم اتفاقية مشروع إنشاء مبنى كلية الأمير عبد الله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكلية الذكاء الاصطناعي في مركز الجامعة بمساحة إجمالية (16500) م2، وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (7,755,972) مليون دينار، وقعها عن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني وعن شركة إسماعيل الهرش وشركاه المدير العام المهندس إسماعيل الهرش، كما وقع الدكتور العجلوني اتفاقية الإشراف الهندسي مع شركة العايد والغزاوي / الصخرة المشرفة مهندسون مستشارون وبقيمة بلغت (335160) ألف دينار ، وقد حضر حفل توقيع الاتفاقية نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الأستاذ الدكتور تركي عبيدات وأعضاء مجلس الأمناء ، ورئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري، ورئيس مجلس الخدمات المشتركة في محافظة البلقاء المهندس محمد البقور ونائب الرئيس للشؤون الإدارية رئيس لجنة الأشغال والخدمات الفنية الأستاذ الدكتور خليل الحياري وعدد من العمداء والمسؤولين في الجامعة.
الدكتور أمية طوقان هنأ أسرة البلقاء التطبيقية على هذا الإنجاز الكبير في تطوير البنى التحتية ومباني الكليات التي تأتي تنفيذا للتوجيهات الملكية في تقديم التعليم الأفضل للطلبة، والبيئة التعليمية المناسبة لتحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار ، وكما يلبي الحاجة الملحة للتوسع في المباني بسبب الازدياد المتواصل لأعداد الطلبة الملتحقين بالجامعة، مضيفا أن مجلس الأمناء يقدم كامل الدعم لإدارة الجامعة لتنفيذ استراتيجياتها في تطوير كلياتها ومراكزها العلمية لتجويد مخرجات العملية التعليمية في الجامعة.
رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني قال أن بعض الكليات في الجامعة تعاني من وجود أكثر من كلية داخل مبنى واحد مثل كلية الذكاء الاصطناعي التي تشترك مع كلية السلط التقنية وكلية التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة التي تشترك مع كلية العلوم في نفس المبنى، مشيرا إلى أن توقيع اتفاقية إنشاء مبنى لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى كلية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ينسجم مع التوجهات الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في الاهتمام بالشباب وإيلاء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتخصصات الذكاء الاصطناعي وتخصصات مهن المستقبل الاهتمام اللازم لخلق جيل من الشباب قادر على تحقيق النقلات النوعية في كافة المجالات والقطاعات لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة التي ينشدها جلالة الملك ، وينسجم أيضا مع رؤية الجامعة في فصل الكليات ذات المباني المشتركة بحيث أصبح الآن مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى مستقل لكلية السلط التقنية، ومبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تدعم توجه الجامعة نحو زيادة طاقتها الاستيعابية من خلال تنفيذ المتطلبات الخاصة بذلك من توفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات والمشاغل الحديثة .
وأضاف العجلوني إن إنشاء مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي يهدف إلى توفير بيئة تعليمية وبحثية متكاملة تساهم في تطوير ودعم الدراسات والبحوث وتعزيز التعليم والتدريب من خلال توفير المختبرات الحديثة والمرافق البحثية المتقدمة لإجراء تجارب ودراسات متطورة وتوفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار، ويأتي استجابة للنمو المتزايد في مجلات الذكاء الاصطناعي ويعكس التزامنا بتوفير البيئة التعليمية المتطورة لطلبتنا ولأعضاء الهيئة التدريسية.
كما أشار الدكتور العجلوني إلى أن إنشاء مبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يهدف إلى توفير البيئة التعليمية الحديثة التي تواكب الاحتياجات لتخصصات هذه الكلية التي تعد الأولى في الأردن في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والتي أنشئت عام 1997 ، ويأتي هذا المبنى كجزء من رؤيتنا المستقبلية لتطوير التعليم العالي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، مؤكدا أن استثمارنا في هذا المبنى يعكس التزام الجامعة بتقديم تعليم عالي الجوده يتماشى مع المتطلبات العالمية لأسواق العمل ويدعم الابتكار والبحث العلمي ، لبناء جيل من الخبراء والمحترفين القادرين على قيادة المستقبل الرقمي والمساهمة الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأردننا الحبيب.
كما قال العجلوني ان هناك بعض الكليات التي تعاني من ضيق المساحة المخصصة لها مثل كلية الزراعة التكنولوجية ، ولتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من الطلبة الراغبين بالالتحاق في التخصصات المستحدثة في كلية الزراعة وهي ( التقنيات الحيوية الزراعية ، تكنولوجيا الزراعة العضوية الذكية) فعملت الجامعة على إجراء دراسة لطرح عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية ، ومبنى القاعات الدراسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر (8000)م2 يتماشى مع متطلبات التخصصات التقنية وتخصيص وتجهيز أرض زراعية للتدريب والتطبيق العملي للطلبة وفق احدث الأساليب التقنية والتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في التخصصات الزراعية.
العجلوني : مشاريع كبرى لإنشاء المباني والقاعات التدريسية تنفذها الجامعة تعد الأكبر على مستوى الجامعات الوطنية
وقال الدكتور العجلوني أن الجامعة تشهد اكبر خطة لتطوير بنيتها التحتية وتوفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة سنويا من الطلبة الراغبين في الدراسة في الجامعة لتنوع تخصصات الجامعة وتميزها في التعليم التقني والتطبيقي وانتشارها على رقعة هذا الوطن ، مشيرا إلى العديد من العطاءات التي ستطرح خلال الفترة القادمة والتي انتهت كافة اللجان من تجهيزها بعد الدراسات الفنية اللازمة والتي منها: عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية، ومبنى القاعات التدريسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (8000) م2، وعطاء إنشاء مبنى كلية التمريض والمهن الطبية المساندة (على قطعة (381) التي تم تخصيصها لصالح جامعة البلقاء التطبيقية والبالغ مساحتها (8,500) دونم بجانب مستشفى السلط الجديد) بمساحة إجمالية تقدر بـ (22000) م2 ، وعطاء إنشاء بركة سباحة مغلقة تعليمية مع ملحقاتها في كلية العقبة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (2200) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية والمختبرات العلمية في كلية الزرقاء الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500)م2.
العجلوني : مشاريع إنشائية تجري حاليا في العديد من الكليات
وأشار رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني إلى العديد من المشاريع الإنشائية الكبرى التي تنفذ حاليا في العديد من كليات الجامعة ومنها مشروع إنشاء مبنى القاعات التدريسية والخدمات بمساحة إجمالية تقدر بـ (6605) م2ومبنى الصالة الرياضية بمساحة إجمالية تقدر بـ (3986) م2في كلية عجلون الجامعية وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (6,449,771) مليون دينار ، ومشروع إنشاء مباني التميز للسياحة وترميم الآثار ومبنى الإدارة ومبنى القاعات التدريسية (ممول من أمانة القرض الإيطالي) في كلية جرش التقنية بمساحة إجمالية تقدر بـ (9430) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (5,419,173) مليون دينار، ومشروع إضافة طابقين لمبنى المختبرات في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (700) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (258,000) دينار ، واستلام وتأثيث مبنى القاعات التدريسية في كلية عجلون الجامعية الممول من أمانة القرض الإيطالي وبمساحة إجمالية تقدر بـ (8350) م2.
هذا وقدم الدكتور العجلوني الشكر لرئيس وأعضاء مجلس أمناء الجامعة لدعمهم جهود وتوجهات الجامعة في الإنفاق على تحديث البنى التحتية والمباني للجامعة لإيمانهم المطلق بجدوى هذه التحديثات خاصة مع الازدياد المضطرد لأعداد الطلبة الملتحقين في الجامعة وكلياتها ولتبقى جامعة البلقاء التطبيقية جامعة متميزة ورائدة في التعليم التقني والتطبيقي.
كما أثنى الدكتور العجلوني على الجهود التي تبذلها لجان الجامعة من العطاءات والدائرة الهندسية لمتابعتهم الحثيثة لكافة المتطلبات التي تحتاجها الجامعة والكليات وسرعة ودقة التنفيذ ، وقدم التهنئة لأسرة الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلبة على هذه الانجازات التي تحققها الجامعة التي أصبحت اكبر جامعة وطنية في الأردن من حيث المساحة وأعداد الطلبة.
أخبار اليوم - تحت رعاية رئيس مجلس أمناء جامعة البلقاء التطبيقية معالي الدكتور أمية طوقان وقعت في جامعة البلقاء التطبيقية اليوم اتفاقية مشروع إنشاء مبنى كلية الأمير عبد الله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكلية الذكاء الاصطناعي في مركز الجامعة بمساحة إجمالية (16500) م2، وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (7,755,972) مليون دينار، وقعها عن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني وعن شركة إسماعيل الهرش وشركاه المدير العام المهندس إسماعيل الهرش، كما وقع الدكتور العجلوني اتفاقية الإشراف الهندسي مع شركة العايد والغزاوي / الصخرة المشرفة مهندسون مستشارون وبقيمة بلغت (335160) ألف دينار ، وقد حضر حفل توقيع الاتفاقية نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الأستاذ الدكتور تركي عبيدات وأعضاء مجلس الأمناء ، ورئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري، ورئيس مجلس الخدمات المشتركة في محافظة البلقاء المهندس محمد البقور ونائب الرئيس للشؤون الإدارية رئيس لجنة الأشغال والخدمات الفنية الأستاذ الدكتور خليل الحياري وعدد من العمداء والمسؤولين في الجامعة.
الدكتور أمية طوقان هنأ أسرة البلقاء التطبيقية على هذا الإنجاز الكبير في تطوير البنى التحتية ومباني الكليات التي تأتي تنفيذا للتوجيهات الملكية في تقديم التعليم الأفضل للطلبة، والبيئة التعليمية المناسبة لتحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار ، وكما يلبي الحاجة الملحة للتوسع في المباني بسبب الازدياد المتواصل لأعداد الطلبة الملتحقين بالجامعة، مضيفا أن مجلس الأمناء يقدم كامل الدعم لإدارة الجامعة لتنفيذ استراتيجياتها في تطوير كلياتها ومراكزها العلمية لتجويد مخرجات العملية التعليمية في الجامعة.
رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني قال أن بعض الكليات في الجامعة تعاني من وجود أكثر من كلية داخل مبنى واحد مثل كلية الذكاء الاصطناعي التي تشترك مع كلية السلط التقنية وكلية التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة التي تشترك مع كلية العلوم في نفس المبنى، مشيرا إلى أن توقيع اتفاقية إنشاء مبنى لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى كلية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ينسجم مع التوجهات الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في الاهتمام بالشباب وإيلاء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتخصصات الذكاء الاصطناعي وتخصصات مهن المستقبل الاهتمام اللازم لخلق جيل من الشباب قادر على تحقيق النقلات النوعية في كافة المجالات والقطاعات لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة التي ينشدها جلالة الملك ، وينسجم أيضا مع رؤية الجامعة في فصل الكليات ذات المباني المشتركة بحيث أصبح الآن مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى مستقل لكلية السلط التقنية، ومبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تدعم توجه الجامعة نحو زيادة طاقتها الاستيعابية من خلال تنفيذ المتطلبات الخاصة بذلك من توفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات والمشاغل الحديثة .
وأضاف العجلوني إن إنشاء مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي يهدف إلى توفير بيئة تعليمية وبحثية متكاملة تساهم في تطوير ودعم الدراسات والبحوث وتعزيز التعليم والتدريب من خلال توفير المختبرات الحديثة والمرافق البحثية المتقدمة لإجراء تجارب ودراسات متطورة وتوفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار، ويأتي استجابة للنمو المتزايد في مجلات الذكاء الاصطناعي ويعكس التزامنا بتوفير البيئة التعليمية المتطورة لطلبتنا ولأعضاء الهيئة التدريسية.
كما أشار الدكتور العجلوني إلى أن إنشاء مبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يهدف إلى توفير البيئة التعليمية الحديثة التي تواكب الاحتياجات لتخصصات هذه الكلية التي تعد الأولى في الأردن في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والتي أنشئت عام 1997 ، ويأتي هذا المبنى كجزء من رؤيتنا المستقبلية لتطوير التعليم العالي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، مؤكدا أن استثمارنا في هذا المبنى يعكس التزام الجامعة بتقديم تعليم عالي الجوده يتماشى مع المتطلبات العالمية لأسواق العمل ويدعم الابتكار والبحث العلمي ، لبناء جيل من الخبراء والمحترفين القادرين على قيادة المستقبل الرقمي والمساهمة الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأردننا الحبيب.
كما قال العجلوني ان هناك بعض الكليات التي تعاني من ضيق المساحة المخصصة لها مثل كلية الزراعة التكنولوجية ، ولتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من الطلبة الراغبين بالالتحاق في التخصصات المستحدثة في كلية الزراعة وهي ( التقنيات الحيوية الزراعية ، تكنولوجيا الزراعة العضوية الذكية) فعملت الجامعة على إجراء دراسة لطرح عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية ، ومبنى القاعات الدراسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر (8000)م2 يتماشى مع متطلبات التخصصات التقنية وتخصيص وتجهيز أرض زراعية للتدريب والتطبيق العملي للطلبة وفق احدث الأساليب التقنية والتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في التخصصات الزراعية.
العجلوني : مشاريع كبرى لإنشاء المباني والقاعات التدريسية تنفذها الجامعة تعد الأكبر على مستوى الجامعات الوطنية
وقال الدكتور العجلوني أن الجامعة تشهد اكبر خطة لتطوير بنيتها التحتية وتوفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة سنويا من الطلبة الراغبين في الدراسة في الجامعة لتنوع تخصصات الجامعة وتميزها في التعليم التقني والتطبيقي وانتشارها على رقعة هذا الوطن ، مشيرا إلى العديد من العطاءات التي ستطرح خلال الفترة القادمة والتي انتهت كافة اللجان من تجهيزها بعد الدراسات الفنية اللازمة والتي منها: عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية، ومبنى القاعات التدريسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (8000) م2، وعطاء إنشاء مبنى كلية التمريض والمهن الطبية المساندة (على قطعة (381) التي تم تخصيصها لصالح جامعة البلقاء التطبيقية والبالغ مساحتها (8,500) دونم بجانب مستشفى السلط الجديد) بمساحة إجمالية تقدر بـ (22000) م2 ، وعطاء إنشاء بركة سباحة مغلقة تعليمية مع ملحقاتها في كلية العقبة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (2200) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية والمختبرات العلمية في كلية الزرقاء الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500)م2.
العجلوني : مشاريع إنشائية تجري حاليا في العديد من الكليات
وأشار رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني إلى العديد من المشاريع الإنشائية الكبرى التي تنفذ حاليا في العديد من كليات الجامعة ومنها مشروع إنشاء مبنى القاعات التدريسية والخدمات بمساحة إجمالية تقدر بـ (6605) م2ومبنى الصالة الرياضية بمساحة إجمالية تقدر بـ (3986) م2في كلية عجلون الجامعية وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (6,449,771) مليون دينار ، ومشروع إنشاء مباني التميز للسياحة وترميم الآثار ومبنى الإدارة ومبنى القاعات التدريسية (ممول من أمانة القرض الإيطالي) في كلية جرش التقنية بمساحة إجمالية تقدر بـ (9430) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (5,419,173) مليون دينار، ومشروع إضافة طابقين لمبنى المختبرات في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (700) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (258,000) دينار ، واستلام وتأثيث مبنى القاعات التدريسية في كلية عجلون الجامعية الممول من أمانة القرض الإيطالي وبمساحة إجمالية تقدر بـ (8350) م2.
هذا وقدم الدكتور العجلوني الشكر لرئيس وأعضاء مجلس أمناء الجامعة لدعمهم جهود وتوجهات الجامعة في الإنفاق على تحديث البنى التحتية والمباني للجامعة لإيمانهم المطلق بجدوى هذه التحديثات خاصة مع الازدياد المضطرد لأعداد الطلبة الملتحقين في الجامعة وكلياتها ولتبقى جامعة البلقاء التطبيقية جامعة متميزة ورائدة في التعليم التقني والتطبيقي.
كما أثنى الدكتور العجلوني على الجهود التي تبذلها لجان الجامعة من العطاءات والدائرة الهندسية لمتابعتهم الحثيثة لكافة المتطلبات التي تحتاجها الجامعة والكليات وسرعة ودقة التنفيذ ، وقدم التهنئة لأسرة الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلبة على هذه الانجازات التي تحققها الجامعة التي أصبحت اكبر جامعة وطنية في الأردن من حيث المساحة وأعداد الطلبة.
أخبار اليوم - تحت رعاية رئيس مجلس أمناء جامعة البلقاء التطبيقية معالي الدكتور أمية طوقان وقعت في جامعة البلقاء التطبيقية اليوم اتفاقية مشروع إنشاء مبنى كلية الأمير عبد الله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وكلية الذكاء الاصطناعي في مركز الجامعة بمساحة إجمالية (16500) م2، وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (7,755,972) مليون دينار، وقعها عن الجامعة رئيسها الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني وعن شركة إسماعيل الهرش وشركاه المدير العام المهندس إسماعيل الهرش، كما وقع الدكتور العجلوني اتفاقية الإشراف الهندسي مع شركة العايد والغزاوي / الصخرة المشرفة مهندسون مستشارون وبقيمة بلغت (335160) ألف دينار ، وقد حضر حفل توقيع الاتفاقية نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الأستاذ الدكتور تركي عبيدات وأعضاء مجلس الأمناء ، ورئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري، ورئيس مجلس الخدمات المشتركة في محافظة البلقاء المهندس محمد البقور ونائب الرئيس للشؤون الإدارية رئيس لجنة الأشغال والخدمات الفنية الأستاذ الدكتور خليل الحياري وعدد من العمداء والمسؤولين في الجامعة.
الدكتور أمية طوقان هنأ أسرة البلقاء التطبيقية على هذا الإنجاز الكبير في تطوير البنى التحتية ومباني الكليات التي تأتي تنفيذا للتوجيهات الملكية في تقديم التعليم الأفضل للطلبة، والبيئة التعليمية المناسبة لتحفيز الطلبة على الإبداع والابتكار ، وكما يلبي الحاجة الملحة للتوسع في المباني بسبب الازدياد المتواصل لأعداد الطلبة الملتحقين بالجامعة، مضيفا أن مجلس الأمناء يقدم كامل الدعم لإدارة الجامعة لتنفيذ استراتيجياتها في تطوير كلياتها ومراكزها العلمية لتجويد مخرجات العملية التعليمية في الجامعة.
رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني قال أن بعض الكليات في الجامعة تعاني من وجود أكثر من كلية داخل مبنى واحد مثل كلية الذكاء الاصطناعي التي تشترك مع كلية السلط التقنية وكلية التمريض وكلية العلوم الطبية المساندة التي تشترك مع كلية العلوم في نفس المبنى، مشيرا إلى أن توقيع اتفاقية إنشاء مبنى لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى كلية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ينسجم مع التوجهات الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في الاهتمام بالشباب وإيلاء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتخصصات الذكاء الاصطناعي وتخصصات مهن المستقبل الاهتمام اللازم لخلق جيل من الشباب قادر على تحقيق النقلات النوعية في كافة المجالات والقطاعات لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة التي ينشدها جلالة الملك ، وينسجم أيضا مع رؤية الجامعة في فصل الكليات ذات المباني المشتركة بحيث أصبح الآن مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي ومبنى مستقل لكلية السلط التقنية، ومبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تدعم توجه الجامعة نحو زيادة طاقتها الاستيعابية من خلال تنفيذ المتطلبات الخاصة بذلك من توفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات والمشاغل الحديثة .
وأضاف العجلوني إن إنشاء مبنى مستقل لكلية الذكاء الاصطناعي يهدف إلى توفير بيئة تعليمية وبحثية متكاملة تساهم في تطوير ودعم الدراسات والبحوث وتعزيز التعليم والتدريب من خلال توفير المختبرات الحديثة والمرافق البحثية المتقدمة لإجراء تجارب ودراسات متطورة وتوفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار، ويأتي استجابة للنمو المتزايد في مجلات الذكاء الاصطناعي ويعكس التزامنا بتوفير البيئة التعليمية المتطورة لطلبتنا ولأعضاء الهيئة التدريسية.
كما أشار الدكتور العجلوني إلى أن إنشاء مبنى لكلية الأمير عبدالله بن غازي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يهدف إلى توفير البيئة التعليمية الحديثة التي تواكب الاحتياجات لتخصصات هذه الكلية التي تعد الأولى في الأردن في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والتي أنشئت عام 1997 ، ويأتي هذا المبنى كجزء من رؤيتنا المستقبلية لتطوير التعليم العالي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، مؤكدا أن استثمارنا في هذا المبنى يعكس التزام الجامعة بتقديم تعليم عالي الجوده يتماشى مع المتطلبات العالمية لأسواق العمل ويدعم الابتكار والبحث العلمي ، لبناء جيل من الخبراء والمحترفين القادرين على قيادة المستقبل الرقمي والمساهمة الفاعلة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لأردننا الحبيب.
كما قال العجلوني ان هناك بعض الكليات التي تعاني من ضيق المساحة المخصصة لها مثل كلية الزراعة التكنولوجية ، ولتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة من الطلبة الراغبين بالالتحاق في التخصصات المستحدثة في كلية الزراعة وهي ( التقنيات الحيوية الزراعية ، تكنولوجيا الزراعة العضوية الذكية) فعملت الجامعة على إجراء دراسة لطرح عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية ، ومبنى القاعات الدراسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر (8000)م2 يتماشى مع متطلبات التخصصات التقنية وتخصيص وتجهيز أرض زراعية للتدريب والتطبيق العملي للطلبة وفق احدث الأساليب التقنية والتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في التخصصات الزراعية.
العجلوني : مشاريع كبرى لإنشاء المباني والقاعات التدريسية تنفذها الجامعة تعد الأكبر على مستوى الجامعات الوطنية
وقال الدكتور العجلوني أن الجامعة تشهد اكبر خطة لتطوير بنيتها التحتية وتوفير المباني والقاعات التدريسية والمختبرات لتلبية احتياجات الأعداد المتزايدة سنويا من الطلبة الراغبين في الدراسة في الجامعة لتنوع تخصصات الجامعة وتميزها في التعليم التقني والتطبيقي وانتشارها على رقعة هذا الوطن ، مشيرا إلى العديد من العطاءات التي ستطرح خلال الفترة القادمة والتي انتهت كافة اللجان من تجهيزها بعد الدراسات الفنية اللازمة والتي منها: عطاء لإنشاء مبنى كلية الزراعة التكنولوجية، ومبنى القاعات التدريسية لكلية الأميرة رحمة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (8000) م2، وعطاء إنشاء مبنى كلية التمريض والمهن الطبية المساندة (على قطعة (381) التي تم تخصيصها لصالح جامعة البلقاء التطبيقية والبالغ مساحتها (8,500) دونم بجانب مستشفى السلط الجديد) بمساحة إجمالية تقدر بـ (22000) م2 ، وعطاء إنشاء بركة سباحة مغلقة تعليمية مع ملحقاتها في كلية العقبة الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (2200) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية والمختبرات العلمية في كلية الزرقاء الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500) م2 ، وعطاء إنشاء مبنى القاعات التدريسية في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (6500)م2.
العجلوني : مشاريع إنشائية تجري حاليا في العديد من الكليات
وأشار رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني إلى العديد من المشاريع الإنشائية الكبرى التي تنفذ حاليا في العديد من كليات الجامعة ومنها مشروع إنشاء مبنى القاعات التدريسية والخدمات بمساحة إجمالية تقدر بـ (6605) م2ومبنى الصالة الرياضية بمساحة إجمالية تقدر بـ (3986) م2في كلية عجلون الجامعية وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (6,449,771) مليون دينار ، ومشروع إنشاء مباني التميز للسياحة وترميم الآثار ومبنى الإدارة ومبنى القاعات التدريسية (ممول من أمانة القرض الإيطالي) في كلية جرش التقنية بمساحة إجمالية تقدر بـ (9430) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (5,419,173) مليون دينار، ومشروع إضافة طابقين لمبنى المختبرات في كلية الحصن الجامعية بمساحة إجمالية تقدر بـ (700) م2 وبقيمة إجمالية بلغت بحدود (258,000) دينار ، واستلام وتأثيث مبنى القاعات التدريسية في كلية عجلون الجامعية الممول من أمانة القرض الإيطالي وبمساحة إجمالية تقدر بـ (8350) م2.
هذا وقدم الدكتور العجلوني الشكر لرئيس وأعضاء مجلس أمناء الجامعة لدعمهم جهود وتوجهات الجامعة في الإنفاق على تحديث البنى التحتية والمباني للجامعة لإيمانهم المطلق بجدوى هذه التحديثات خاصة مع الازدياد المضطرد لأعداد الطلبة الملتحقين في الجامعة وكلياتها ولتبقى جامعة البلقاء التطبيقية جامعة متميزة ورائدة في التعليم التقني والتطبيقي.
كما أثنى الدكتور العجلوني على الجهود التي تبذلها لجان الجامعة من العطاءات والدائرة الهندسية لمتابعتهم الحثيثة لكافة المتطلبات التي تحتاجها الجامعة والكليات وسرعة ودقة التنفيذ ، وقدم التهنئة لأسرة الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلبة على هذه الانجازات التي تحققها الجامعة التي أصبحت اكبر جامعة وطنية في الأردن من حيث المساحة وأعداد الطلبة.
التعليقات