أخبار اليوم - تنفذ جمعية عون الاردن مشروعا جديدا لدعم وتمكين وتمتين قدرات الشابات الاردنية في الجامعات الاردنية تحت عنوان ( رؤى – مستقبل القياديات9 بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاتي للتنمية بواسطة مشروع تمكين لدعم المشاريع السياسية في الاردن ، وياتي مشروع رؤى ضمن سلسلة مشاريع يدعمها الصندوق ليكون مشروع رؤى مركزيا بالمراة الشابة في الجامعات الاردنية اذ ترى المدير التنفيذي لجمعية عون الاردن نور الدويري ان مشروع رؤى جاء لبناء صوره ذهنية عن قدرات المراة الاردنية القيادية القوية وذات الكفاءة حيث يساهم المشروع في تطوير هوية الطالبات القيادية التي تبدا داخل جامعتهن من خلال اتحادات الطلبة ونوادي الجامعات كونها المرحلة الاولى لممارسة العملية الديمقراطية والحياة المستقلة لذا تعتبر مرحلة صقل المهارات التي ستبنى عليها شخصية الطالبات بعد التخرج .
ويذكر ان المشروع سينفذ في ثلاث جامعات موزعة على الأقاليم الثلاثة في الأردن: جامعة اليرموك عن إقليم الشمال، جامعة مؤتة عن إقليم الجنوب، وجامعة الهاشمية عن إقليم الوسط.
وتعتبر أهمية المشروع في تعزيز القدرات القيادية حيث يسعى المشروع إلى تمكين الشابات اكتساب مهارات قيادية فعّالة، من خلال ورش العمل والتدريبات العملية، حيث يتم تزويد الطالبات بالأدوات اللازمة لتولي مناصب قيادية في المستقبل كما يقوم المشروع على بناء شبكة علاقات قوية كون المشروه يصمم منصة للطالبات ستوفر فرصة للطالبات للتواصل مع نخبة من القادة المحليين والدوليين، بالإضافة إلى زميلاتهن وزملائهن من مختلف الجامعات والأقاليم. هذا التواصل يعزز من فهمهن للواقع المهني ويساعدهن في بناء شبكة علاقات قوية ومفيدة. كما يساهم المشروع في تحقيق التوازن والعدالى بين الجنسين منن خلال تعزيز مشاركة الفتيات في الأدوار القيادية، وهذا يؤدي إلى خلق بيئة أكثر تنوعًا وشمولًا كما انه يعزز الابتكار والإبداع لدفعه المشاركات نحو تعلم وممارسة اليات التفكير النقدي والإبداعي، مما يساهم في تطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهنها في حياتهن المهنية والشخصية. هذا يعزز من قدرة الشابات على الابتكار والمساهمة بشكل فعال في مجتمعاتهن ليساهم المشروع في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر تمكين شريحة هامة من المجتمع.
ووفقا لدراسة الاحتياجات التي نفذتها الجمعية لقياس مدى امكانية التاثير في الجامعات فمن المتوقع ان ينعكس المشروع على الجامعات الثلاث كالاتي :
اولا : سيعزز مشروع رؤى مستقبل القياديات دور جامعة اليرموك كمنبر للابتكار والقيادة في شمال الأردن، مما ينعكس إيجابيًا على المجتمع المحلي.
ثانيا : سيعمل مشروع رؤى في جامعة مؤتة عن اقليم الجنوب على تعزيز القدرات القيادية للمراة في جنوب الأردن، مما سيساهم في تنمية المناطق الأقل حظًا ويعزز من فرص التنمية الشاملة.
ثالثا : سيعتبر المشروع في الجامعة الهاشمية كمركز للتميز القيادي في وسط الأردن، مما يعزز من مكانتها كجامعة رائدة في الاردن والمنطقة .
اخيرا لابد ان نعي ان مشروع 'رؤى مستقبل القياديات' يمثل خطوة هامة نحو تمكين الشابات الأردنيات وتعزيز قدراتهن القيادية. من خلال الدعم المقدم من مشروع تمكين الذي اطلقه صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية والذي يعتبر من اهم المشاريع التي طرحت في المؤسسات الرسمية كونه يسعى الى رفع الوعي المجتمعي باهمية التحديث السياسي وتقديره الانعكاسات على ابناء وبنات المجتمع المحلي، وسط جهود جمعية عون الاردن المكثفة في تنفيذ مشاريع تعنى بالمراة ، ليساهم المشروع في بناء جيل من القائدات الشابات القادرات على قيادة المستقبل بثقة وكفاءة.
ان مشروع رؤى يعتبر مشروعا فريدا لتركيزه على فئة مجتمعية شابه وغاضة تبحث عن مكان وهوية لها ليساعدهم مشروع رؤى على صقل افكارهن وتجذيبها ليصبحن قائدات ملهمات في القطاع السياسي لاسيما اننا نقترب من الانتخابات النيابية في دورتها العشرين والذي نفذ فيه قانون الانتخاب وقانون الاحزاب الجديدين والذين يركزان على رفع نسبة مشاركة المراة وتغير سن الترشح ليصبح 25 عاما ليكون مشروع رؤى قياديات المستقبل مشروعا يركز على هذه الفئة المستهدفة ويعدها لبناء المجتمع والتحديث المامول لتحقيق الرؤية الملكية السامية ويتوقع من المشروع ان يخرج كفاءات نسائية جديدة وعلى مستوى من الوعي والتفكير النقدي والمسؤولية والانتماء الكافيين لبناء اردن اكثر اشراقا.
أخبار اليوم - تنفذ جمعية عون الاردن مشروعا جديدا لدعم وتمكين وتمتين قدرات الشابات الاردنية في الجامعات الاردنية تحت عنوان ( رؤى – مستقبل القياديات9 بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاتي للتنمية بواسطة مشروع تمكين لدعم المشاريع السياسية في الاردن ، وياتي مشروع رؤى ضمن سلسلة مشاريع يدعمها الصندوق ليكون مشروع رؤى مركزيا بالمراة الشابة في الجامعات الاردنية اذ ترى المدير التنفيذي لجمعية عون الاردن نور الدويري ان مشروع رؤى جاء لبناء صوره ذهنية عن قدرات المراة الاردنية القيادية القوية وذات الكفاءة حيث يساهم المشروع في تطوير هوية الطالبات القيادية التي تبدا داخل جامعتهن من خلال اتحادات الطلبة ونوادي الجامعات كونها المرحلة الاولى لممارسة العملية الديمقراطية والحياة المستقلة لذا تعتبر مرحلة صقل المهارات التي ستبنى عليها شخصية الطالبات بعد التخرج .
ويذكر ان المشروع سينفذ في ثلاث جامعات موزعة على الأقاليم الثلاثة في الأردن: جامعة اليرموك عن إقليم الشمال، جامعة مؤتة عن إقليم الجنوب، وجامعة الهاشمية عن إقليم الوسط.
وتعتبر أهمية المشروع في تعزيز القدرات القيادية حيث يسعى المشروع إلى تمكين الشابات اكتساب مهارات قيادية فعّالة، من خلال ورش العمل والتدريبات العملية، حيث يتم تزويد الطالبات بالأدوات اللازمة لتولي مناصب قيادية في المستقبل كما يقوم المشروع على بناء شبكة علاقات قوية كون المشروه يصمم منصة للطالبات ستوفر فرصة للطالبات للتواصل مع نخبة من القادة المحليين والدوليين، بالإضافة إلى زميلاتهن وزملائهن من مختلف الجامعات والأقاليم. هذا التواصل يعزز من فهمهن للواقع المهني ويساعدهن في بناء شبكة علاقات قوية ومفيدة. كما يساهم المشروع في تحقيق التوازن والعدالى بين الجنسين منن خلال تعزيز مشاركة الفتيات في الأدوار القيادية، وهذا يؤدي إلى خلق بيئة أكثر تنوعًا وشمولًا كما انه يعزز الابتكار والإبداع لدفعه المشاركات نحو تعلم وممارسة اليات التفكير النقدي والإبداعي، مما يساهم في تطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهنها في حياتهن المهنية والشخصية. هذا يعزز من قدرة الشابات على الابتكار والمساهمة بشكل فعال في مجتمعاتهن ليساهم المشروع في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر تمكين شريحة هامة من المجتمع.
ووفقا لدراسة الاحتياجات التي نفذتها الجمعية لقياس مدى امكانية التاثير في الجامعات فمن المتوقع ان ينعكس المشروع على الجامعات الثلاث كالاتي :
اولا : سيعزز مشروع رؤى مستقبل القياديات دور جامعة اليرموك كمنبر للابتكار والقيادة في شمال الأردن، مما ينعكس إيجابيًا على المجتمع المحلي.
ثانيا : سيعمل مشروع رؤى في جامعة مؤتة عن اقليم الجنوب على تعزيز القدرات القيادية للمراة في جنوب الأردن، مما سيساهم في تنمية المناطق الأقل حظًا ويعزز من فرص التنمية الشاملة.
ثالثا : سيعتبر المشروع في الجامعة الهاشمية كمركز للتميز القيادي في وسط الأردن، مما يعزز من مكانتها كجامعة رائدة في الاردن والمنطقة .
اخيرا لابد ان نعي ان مشروع 'رؤى مستقبل القياديات' يمثل خطوة هامة نحو تمكين الشابات الأردنيات وتعزيز قدراتهن القيادية. من خلال الدعم المقدم من مشروع تمكين الذي اطلقه صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية والذي يعتبر من اهم المشاريع التي طرحت في المؤسسات الرسمية كونه يسعى الى رفع الوعي المجتمعي باهمية التحديث السياسي وتقديره الانعكاسات على ابناء وبنات المجتمع المحلي، وسط جهود جمعية عون الاردن المكثفة في تنفيذ مشاريع تعنى بالمراة ، ليساهم المشروع في بناء جيل من القائدات الشابات القادرات على قيادة المستقبل بثقة وكفاءة.
ان مشروع رؤى يعتبر مشروعا فريدا لتركيزه على فئة مجتمعية شابه وغاضة تبحث عن مكان وهوية لها ليساعدهم مشروع رؤى على صقل افكارهن وتجذيبها ليصبحن قائدات ملهمات في القطاع السياسي لاسيما اننا نقترب من الانتخابات النيابية في دورتها العشرين والذي نفذ فيه قانون الانتخاب وقانون الاحزاب الجديدين والذين يركزان على رفع نسبة مشاركة المراة وتغير سن الترشح ليصبح 25 عاما ليكون مشروع رؤى قياديات المستقبل مشروعا يركز على هذه الفئة المستهدفة ويعدها لبناء المجتمع والتحديث المامول لتحقيق الرؤية الملكية السامية ويتوقع من المشروع ان يخرج كفاءات نسائية جديدة وعلى مستوى من الوعي والتفكير النقدي والمسؤولية والانتماء الكافيين لبناء اردن اكثر اشراقا.
أخبار اليوم - تنفذ جمعية عون الاردن مشروعا جديدا لدعم وتمكين وتمتين قدرات الشابات الاردنية في الجامعات الاردنية تحت عنوان ( رؤى – مستقبل القياديات9 بدعم من صندوق الملك عبدالله الثاتي للتنمية بواسطة مشروع تمكين لدعم المشاريع السياسية في الاردن ، وياتي مشروع رؤى ضمن سلسلة مشاريع يدعمها الصندوق ليكون مشروع رؤى مركزيا بالمراة الشابة في الجامعات الاردنية اذ ترى المدير التنفيذي لجمعية عون الاردن نور الدويري ان مشروع رؤى جاء لبناء صوره ذهنية عن قدرات المراة الاردنية القيادية القوية وذات الكفاءة حيث يساهم المشروع في تطوير هوية الطالبات القيادية التي تبدا داخل جامعتهن من خلال اتحادات الطلبة ونوادي الجامعات كونها المرحلة الاولى لممارسة العملية الديمقراطية والحياة المستقلة لذا تعتبر مرحلة صقل المهارات التي ستبنى عليها شخصية الطالبات بعد التخرج .
ويذكر ان المشروع سينفذ في ثلاث جامعات موزعة على الأقاليم الثلاثة في الأردن: جامعة اليرموك عن إقليم الشمال، جامعة مؤتة عن إقليم الجنوب، وجامعة الهاشمية عن إقليم الوسط.
وتعتبر أهمية المشروع في تعزيز القدرات القيادية حيث يسعى المشروع إلى تمكين الشابات اكتساب مهارات قيادية فعّالة، من خلال ورش العمل والتدريبات العملية، حيث يتم تزويد الطالبات بالأدوات اللازمة لتولي مناصب قيادية في المستقبل كما يقوم المشروع على بناء شبكة علاقات قوية كون المشروه يصمم منصة للطالبات ستوفر فرصة للطالبات للتواصل مع نخبة من القادة المحليين والدوليين، بالإضافة إلى زميلاتهن وزملائهن من مختلف الجامعات والأقاليم. هذا التواصل يعزز من فهمهن للواقع المهني ويساعدهن في بناء شبكة علاقات قوية ومفيدة. كما يساهم المشروع في تحقيق التوازن والعدالى بين الجنسين منن خلال تعزيز مشاركة الفتيات في الأدوار القيادية، وهذا يؤدي إلى خلق بيئة أكثر تنوعًا وشمولًا كما انه يعزز الابتكار والإبداع لدفعه المشاركات نحو تعلم وممارسة اليات التفكير النقدي والإبداعي، مما يساهم في تطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهنها في حياتهن المهنية والشخصية. هذا يعزز من قدرة الشابات على الابتكار والمساهمة بشكل فعال في مجتمعاتهن ليساهم المشروع في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية عبر تمكين شريحة هامة من المجتمع.
ووفقا لدراسة الاحتياجات التي نفذتها الجمعية لقياس مدى امكانية التاثير في الجامعات فمن المتوقع ان ينعكس المشروع على الجامعات الثلاث كالاتي :
اولا : سيعزز مشروع رؤى مستقبل القياديات دور جامعة اليرموك كمنبر للابتكار والقيادة في شمال الأردن، مما ينعكس إيجابيًا على المجتمع المحلي.
ثانيا : سيعمل مشروع رؤى في جامعة مؤتة عن اقليم الجنوب على تعزيز القدرات القيادية للمراة في جنوب الأردن، مما سيساهم في تنمية المناطق الأقل حظًا ويعزز من فرص التنمية الشاملة.
ثالثا : سيعتبر المشروع في الجامعة الهاشمية كمركز للتميز القيادي في وسط الأردن، مما يعزز من مكانتها كجامعة رائدة في الاردن والمنطقة .
اخيرا لابد ان نعي ان مشروع 'رؤى مستقبل القياديات' يمثل خطوة هامة نحو تمكين الشابات الأردنيات وتعزيز قدراتهن القيادية. من خلال الدعم المقدم من مشروع تمكين الذي اطلقه صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية والذي يعتبر من اهم المشاريع التي طرحت في المؤسسات الرسمية كونه يسعى الى رفع الوعي المجتمعي باهمية التحديث السياسي وتقديره الانعكاسات على ابناء وبنات المجتمع المحلي، وسط جهود جمعية عون الاردن المكثفة في تنفيذ مشاريع تعنى بالمراة ، ليساهم المشروع في بناء جيل من القائدات الشابات القادرات على قيادة المستقبل بثقة وكفاءة.
ان مشروع رؤى يعتبر مشروعا فريدا لتركيزه على فئة مجتمعية شابه وغاضة تبحث عن مكان وهوية لها ليساعدهم مشروع رؤى على صقل افكارهن وتجذيبها ليصبحن قائدات ملهمات في القطاع السياسي لاسيما اننا نقترب من الانتخابات النيابية في دورتها العشرين والذي نفذ فيه قانون الانتخاب وقانون الاحزاب الجديدين والذين يركزان على رفع نسبة مشاركة المراة وتغير سن الترشح ليصبح 25 عاما ليكون مشروع رؤى قياديات المستقبل مشروعا يركز على هذه الفئة المستهدفة ويعدها لبناء المجتمع والتحديث المامول لتحقيق الرؤية الملكية السامية ويتوقع من المشروع ان يخرج كفاءات نسائية جديدة وعلى مستوى من الوعي والتفكير النقدي والمسؤولية والانتماء الكافيين لبناء اردن اكثر اشراقا.
التعليقات