أخبار اليوم - نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي قولها إن 'لديهم أسابيع فقط لإنهاء العملية العسكرية بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، والانتقال للمرحلة التالية من القتال'.
وأضافت المصادر أن الجيش والقادة السياسيين يستغلون ما بقي من وقت في عملية رفح لتمهيد الطريق إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأمس الجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن حكومة بنيامين نتنياهو تستعد للإعلان قريبًا عن 'هزيمة' كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة، تزامنًا مع إمكانية توسيع الحملة العسكرية ضد حزب الله في جنوب لبنان.
ويأتي ذلك رغم مواصلة الفصائل الفلسطينية عمليات تصديها لتوغلات جيش الاحتلال، ورغم اعتراف رئيس مجلس الأمن القومي في إسرائيل تساحي هنغبي، في مايو/أيار الماضي، بالإخفاق في تحقيق كل أهداف الحرب، بما يشمل إعادة الأسرى، أو القضاء على حماس، أو إعادة المستوطنين إلى منازلهم بأمان جنوبي البلاد.
والاثنين الماضي، زعم الجيش الإسرائيلي أنّ اثنتين من كتائب رفح الأربع التابعة لكتائب القسام على 'وشك الانهيار'، فيما الكتيبتان الأخريان 'كفاءتهما متوسطة'.
فيما أقر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، الأربعاء، بأنه 'لا توجد إمكانية حقيقية' لتدمير حماس، قائلا إن 'مسألة تدمير المنظمة الفلسطينية أو جعلها تختفي مجرد ذر الرماد في عيون الجمهور'.
وبحسب قوله، فإن 'السبيل الوحيد لإضعاف حماس هو تشكيل حكومة جديدة في القطاع'.
ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على كلام هاغاري، قائلا 'لقد حددت الحكومة السياسية الأمنية برئاستي تدمير القدرات العسكرية والحكومية لحماس كأحد أهداف الحرب، والجيش الإسرائيلي ملتزم بالطبع بهذا الأمر'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وضع نتنياهو 'تدمير حماس' أحد أهداف الحرب، رغم تشكيك العديد من المحللين العسكريين والمراقبين الإسرائيليين في إمكانية تحقيق ذلك.
وخلّفت الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي تحظى بدعم أميركي كبير، أكثر من 123 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، إضافة إلى آلاف المفقودين.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال 'إبادة جماعية'، وتحسين الوضع الإنساني المزري في قطاع غزة.
أخبار اليوم - نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي قولها إن 'لديهم أسابيع فقط لإنهاء العملية العسكرية بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، والانتقال للمرحلة التالية من القتال'.
وأضافت المصادر أن الجيش والقادة السياسيين يستغلون ما بقي من وقت في عملية رفح لتمهيد الطريق إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأمس الجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن حكومة بنيامين نتنياهو تستعد للإعلان قريبًا عن 'هزيمة' كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة، تزامنًا مع إمكانية توسيع الحملة العسكرية ضد حزب الله في جنوب لبنان.
ويأتي ذلك رغم مواصلة الفصائل الفلسطينية عمليات تصديها لتوغلات جيش الاحتلال، ورغم اعتراف رئيس مجلس الأمن القومي في إسرائيل تساحي هنغبي، في مايو/أيار الماضي، بالإخفاق في تحقيق كل أهداف الحرب، بما يشمل إعادة الأسرى، أو القضاء على حماس، أو إعادة المستوطنين إلى منازلهم بأمان جنوبي البلاد.
والاثنين الماضي، زعم الجيش الإسرائيلي أنّ اثنتين من كتائب رفح الأربع التابعة لكتائب القسام على 'وشك الانهيار'، فيما الكتيبتان الأخريان 'كفاءتهما متوسطة'.
فيما أقر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، الأربعاء، بأنه 'لا توجد إمكانية حقيقية' لتدمير حماس، قائلا إن 'مسألة تدمير المنظمة الفلسطينية أو جعلها تختفي مجرد ذر الرماد في عيون الجمهور'.
وبحسب قوله، فإن 'السبيل الوحيد لإضعاف حماس هو تشكيل حكومة جديدة في القطاع'.
ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على كلام هاغاري، قائلا 'لقد حددت الحكومة السياسية الأمنية برئاستي تدمير القدرات العسكرية والحكومية لحماس كأحد أهداف الحرب، والجيش الإسرائيلي ملتزم بالطبع بهذا الأمر'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وضع نتنياهو 'تدمير حماس' أحد أهداف الحرب، رغم تشكيك العديد من المحللين العسكريين والمراقبين الإسرائيليين في إمكانية تحقيق ذلك.
وخلّفت الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي تحظى بدعم أميركي كبير، أكثر من 123 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، إضافة إلى آلاف المفقودين.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال 'إبادة جماعية'، وتحسين الوضع الإنساني المزري في قطاع غزة.
أخبار اليوم - نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي قولها إن 'لديهم أسابيع فقط لإنهاء العملية العسكرية بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، والانتقال للمرحلة التالية من القتال'.
وأضافت المصادر أن الجيش والقادة السياسيين يستغلون ما بقي من وقت في عملية رفح لتمهيد الطريق إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأمس الجمعة، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن حكومة بنيامين نتنياهو تستعد للإعلان قريبًا عن 'هزيمة' كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس في قطاع غزة، تزامنًا مع إمكانية توسيع الحملة العسكرية ضد حزب الله في جنوب لبنان.
ويأتي ذلك رغم مواصلة الفصائل الفلسطينية عمليات تصديها لتوغلات جيش الاحتلال، ورغم اعتراف رئيس مجلس الأمن القومي في إسرائيل تساحي هنغبي، في مايو/أيار الماضي، بالإخفاق في تحقيق كل أهداف الحرب، بما يشمل إعادة الأسرى، أو القضاء على حماس، أو إعادة المستوطنين إلى منازلهم بأمان جنوبي البلاد.
والاثنين الماضي، زعم الجيش الإسرائيلي أنّ اثنتين من كتائب رفح الأربع التابعة لكتائب القسام على 'وشك الانهيار'، فيما الكتيبتان الأخريان 'كفاءتهما متوسطة'.
فيما أقر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، الأربعاء، بأنه 'لا توجد إمكانية حقيقية' لتدمير حماس، قائلا إن 'مسألة تدمير المنظمة الفلسطينية أو جعلها تختفي مجرد ذر الرماد في عيون الجمهور'.
وبحسب قوله، فإن 'السبيل الوحيد لإضعاف حماس هو تشكيل حكومة جديدة في القطاع'.
ورد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على كلام هاغاري، قائلا 'لقد حددت الحكومة السياسية الأمنية برئاستي تدمير القدرات العسكرية والحكومية لحماس كأحد أهداف الحرب، والجيش الإسرائيلي ملتزم بالطبع بهذا الأمر'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وضع نتنياهو 'تدمير حماس' أحد أهداف الحرب، رغم تشكيك العديد من المحللين العسكريين والمراقبين الإسرائيليين في إمكانية تحقيق ذلك.
وخلّفت الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي تحظى بدعم أميركي كبير، أكثر من 123 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، إضافة إلى آلاف المفقودين.
وتواصل إسرائيل حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح مدينة رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال 'إبادة جماعية'، وتحسين الوضع الإنساني المزري في قطاع غزة.
التعليقات