سجلت الليرة اللبنانية، اليوم الخميس، مستوى منخفضاً غير مسبوق وجديد عند 50 ألف ليرة للدولار، وفق ما قال متعاملون في سوق الصرافة لوكالة 'رويترز'، مما ينطوي على تراجع في قيمتها بأكثر من 95 في المئة منذ انهيار النظام المالي في البلاد أواخر 2019.
وتم ربط الليرة بالدولار عند سعر 1507 في 1993، وهو ربط استمر حتى 2019 عندما تسببت عقود من الهدر وسوء الإدارة والفساد في أزمة مالية.
وصارت أكبر ورقة نقدية متداولة في لبنان، وهي فئة 100 ألف ليرة، تساوي الآن دولارين فقط، بعد أن كانت تساوي 67 دولاراً.
باعتبار أنها راكمت الديون، لكنه دافع مراراً عن نفسه قائلاً إن المصرف المركزي 'مول الدولة، ولكنه لم يصرف الأموال'، محملاً المسؤولين السياسيين مسؤولية الانهيار.
ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية حادة صنفها البنك الدولي من بين الأسوأ منذ عام 1850 نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية، وانهارت في ظلها الخدمات الأساسية ورفع الدعم عن جميع السلع تقريباً فيما غادر عشرات الآلاف من اللبنانيين البلاد بحثاً عن وظائف في الخارج، في أكبر موجة هجرة منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990.
سجلت الليرة اللبنانية، اليوم الخميس، مستوى منخفضاً غير مسبوق وجديد عند 50 ألف ليرة للدولار، وفق ما قال متعاملون في سوق الصرافة لوكالة 'رويترز'، مما ينطوي على تراجع في قيمتها بأكثر من 95 في المئة منذ انهيار النظام المالي في البلاد أواخر 2019.
وتم ربط الليرة بالدولار عند سعر 1507 في 1993، وهو ربط استمر حتى 2019 عندما تسببت عقود من الهدر وسوء الإدارة والفساد في أزمة مالية.
وصارت أكبر ورقة نقدية متداولة في لبنان، وهي فئة 100 ألف ليرة، تساوي الآن دولارين فقط، بعد أن كانت تساوي 67 دولاراً.
باعتبار أنها راكمت الديون، لكنه دافع مراراً عن نفسه قائلاً إن المصرف المركزي 'مول الدولة، ولكنه لم يصرف الأموال'، محملاً المسؤولين السياسيين مسؤولية الانهيار.
ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية حادة صنفها البنك الدولي من بين الأسوأ منذ عام 1850 نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية، وانهارت في ظلها الخدمات الأساسية ورفع الدعم عن جميع السلع تقريباً فيما غادر عشرات الآلاف من اللبنانيين البلاد بحثاً عن وظائف في الخارج، في أكبر موجة هجرة منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990.
سجلت الليرة اللبنانية، اليوم الخميس، مستوى منخفضاً غير مسبوق وجديد عند 50 ألف ليرة للدولار، وفق ما قال متعاملون في سوق الصرافة لوكالة 'رويترز'، مما ينطوي على تراجع في قيمتها بأكثر من 95 في المئة منذ انهيار النظام المالي في البلاد أواخر 2019.
وتم ربط الليرة بالدولار عند سعر 1507 في 1993، وهو ربط استمر حتى 2019 عندما تسببت عقود من الهدر وسوء الإدارة والفساد في أزمة مالية.
وصارت أكبر ورقة نقدية متداولة في لبنان، وهي فئة 100 ألف ليرة، تساوي الآن دولارين فقط، بعد أن كانت تساوي 67 دولاراً.
باعتبار أنها راكمت الديون، لكنه دافع مراراً عن نفسه قائلاً إن المصرف المركزي 'مول الدولة، ولكنه لم يصرف الأموال'، محملاً المسؤولين السياسيين مسؤولية الانهيار.
ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية حادة صنفها البنك الدولي من بين الأسوأ منذ عام 1850 نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة الاقتصادية، وانهارت في ظلها الخدمات الأساسية ورفع الدعم عن جميع السلع تقريباً فيما غادر عشرات الآلاف من اللبنانيين البلاد بحثاً عن وظائف في الخارج، في أكبر موجة هجرة منذ الحرب الأهلية التي دارت رحاها بين عامي 1975 و1990.
التعليقات