أكد خبراء آثار و أكاديميون ضرورة المحافظة على التراث الأثري باعتباره أمانة تتحملها الأجيال وعنوان حاضرنا ومستقبلنا.
وقال هؤلاء لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة، داعين الى إدخال مساقات تعليمية عن الساحة والموروث الأثري وإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في المناطق الأثرية، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
وقال الخبير والأستاذ في كلية السياحة والفندقة في الجامعة الأردنية فرع العقبة الدكتور إبراهيم بظاظو، إن الآثار أملاك عامة للدولة، داعيا الى تفعيل علاقة الشباب الحميمة بمعالم الأردن الأثرية، وتوسيع مداركهم بالمحافظة على كل ما يمت للوطن بصلة.
وأشار بظاظو الى أن جميع الحضارات والشعوب التي استوطنت وعاشت في الأردن على مر العصور والأزمان، حافظت على آثار الحضارات التي سبقتها، فالنبطي احترم آثار الثمودي ولم يتعرض لها، والعربي القديم حافظ على آثار النبطي، والإسلامي حافظ على آثار كل الحضارات السابقة، معربا عن الحزن لما
تتعرض له الآثار من تشويه وعبث سواء بالنبش او كتابة عبارات على حجارتها.
وأكد أن حماية الآثار من أيدي العابثين والباحثين عن مقتنياتها الثمينة، تدخل في استراتيجيات حماية الأمن القومي الأردني.
ودعا الى بذل المزيد من الجهود لإعطاء بعد عميق لأهمية الآثار في ترسيخ حضارة الشعوب وإثبات وجودها، فهي التي تنير الطريق نحو الرقي والتقدم وتثبت مكانة الشعوب، مشيرا الى أهمية التنسيق بين دائرة الآثار العامة ووزارة الداخلية لإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في كافة المناطق الأثرية، وتزويد نظام الحراسة بهذه المناطق بمجموعات من مراقبي ومشرفي الأمن المؤهلين، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
كما دعا الى إدخال مادة التربية السياحية في المناهج المدرسية وتأهيل المعلمين للقيام بمهام شرح وجيز عن المواقع الأثرية المختلفة والمحافظة عليها، وتشجيع اقامة نواد خاصة بالآثار والمباني التقليدية ضمن البرامج اللامنهجية للمدارس.
من جهته، قال الباحث والخبير في مجال الآثار وصاحب مبادرة حماية آثار 'الدولمنز' عبدالرحيم العرجان، إن الأردن وطن الحضارات وعلينا جميعاً حماية آثاره والمحافظة عليها.
وأكد ضرورة ادخال مساقات في المناهج الدراسية تركز على أهمية المواقع التاريخية والأثرية، وتركيز الرحلات المدرسية على المناطق الأثرية للتوعية بأهميتها، ورفع حس المواطنة الصالحة عند طلاب المدارس للمحافظة على ممتلكات الوطن.
ولفت عرجان، الى دور الاعلام الوطني بالتوعية بأهمية الآثار، وتسليط الضوء على القوانين التي تمنع الاعتداء على الآثار ونشرها بشكل اوسع.
وقال الخبير والأستاذ في قسم السياحة والسفر بجامعة اليرموك الدكتور عبد القادر عبابنة، إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة.
واعتبر أن الاعتداء على المعالم الأثرية سواء بالنبش او السرقة او الكتابة هي ممارسات سلبية وفردية شاذة، داعيا الى طرح برامج توعوية تعليمية لأبناء المجتمع تسلط الضوء على أهمية الموروث الثقافي والأثري والتاريخي والسياحي، الى جانب اطلاق العديد من المبادرات والحملات الاعلامية والدعائية بهذا الشأن.
ولفت الى أن المحافظة على الآثار مسؤولية مشتركة بين الجهات الرسمية المعنية كوزارة التربية ووزارة السياحة والآثار ودائرة الاثار العامة والأكاديميين والتربويين والإعلام.
وإضافة الى البعد التاريخي للموروث الأثري، أشار عبابنة الى دوره في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني والمحلي في المناطق الأثرية والسياحية من خلال توليد المزيد من فرص العمل وتشغيل الفنادق والمرافق السياحية.
ودعا الى ضرورة تفعيل القانون المتعلق بحماية الآثار والتراث وعدم التهاون في تنفيذه، بالإضافة الى مراجعة المنظومة التشريعية وتغليظ العقوبات على مرتكب افعال التخريب والنبش والنقش والكتابات على المعالم الأثرية.
بدوره، قال مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور فادي بلعاوي، إن الدائرة تعمل على تنفيذ المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية بالشراكة مع وزارة السياحة والآثار ومديرية العمليات والسيطرة في مديرية الأمن العام.
و اوضح، أن المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية تتضمن متابعة وتعزيز حالة المواقع الأثرية عن طريق تحديد احتياجاته من سياج، بوابات إلكترونية، أجهزة تفتيش، كاميرات مراقبة، وإنارة وكوادر بشرية.
و أشار بلعاوي، الى تنفيذ سلسلة من الزيارات الميدانية للكشف عن متطلبات وجاهزية هذه المواقع، لتطبيق نظام بيع التذاكر الإلكتروني، ورقمنة المواقع وتعزيز المنظومة الأمنية.
وقال، إن الدائرة تعمل على إطلاق حملات التوعية الأثرية من خلال برنامج توعوي ودورات تدريبية بدليل علمي شامل لمعلمي المدارس، لافتاً الى أن الحملة ستنطلق بعد شهر رمضان المبارك تحت مسمى 'حماية الآثار الأردنية واجب كل نشمي ونشمية'.
وأشار الى أنه سيتم خلال الحملة استهداف 100 معلم لتدريبهم على كيفية التعامل مع المواقع الأثرية، بالإضافة إلى تفعيل دور المجتمعات المحلية في حماية الإرث الحضاري.
بترا
أكد خبراء آثار و أكاديميون ضرورة المحافظة على التراث الأثري باعتباره أمانة تتحملها الأجيال وعنوان حاضرنا ومستقبلنا.
وقال هؤلاء لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة، داعين الى إدخال مساقات تعليمية عن الساحة والموروث الأثري وإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في المناطق الأثرية، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
وقال الخبير والأستاذ في كلية السياحة والفندقة في الجامعة الأردنية فرع العقبة الدكتور إبراهيم بظاظو، إن الآثار أملاك عامة للدولة، داعيا الى تفعيل علاقة الشباب الحميمة بمعالم الأردن الأثرية، وتوسيع مداركهم بالمحافظة على كل ما يمت للوطن بصلة.
وأشار بظاظو الى أن جميع الحضارات والشعوب التي استوطنت وعاشت في الأردن على مر العصور والأزمان، حافظت على آثار الحضارات التي سبقتها، فالنبطي احترم آثار الثمودي ولم يتعرض لها، والعربي القديم حافظ على آثار النبطي، والإسلامي حافظ على آثار كل الحضارات السابقة، معربا عن الحزن لما
تتعرض له الآثار من تشويه وعبث سواء بالنبش او كتابة عبارات على حجارتها.
وأكد أن حماية الآثار من أيدي العابثين والباحثين عن مقتنياتها الثمينة، تدخل في استراتيجيات حماية الأمن القومي الأردني.
ودعا الى بذل المزيد من الجهود لإعطاء بعد عميق لأهمية الآثار في ترسيخ حضارة الشعوب وإثبات وجودها، فهي التي تنير الطريق نحو الرقي والتقدم وتثبت مكانة الشعوب، مشيرا الى أهمية التنسيق بين دائرة الآثار العامة ووزارة الداخلية لإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في كافة المناطق الأثرية، وتزويد نظام الحراسة بهذه المناطق بمجموعات من مراقبي ومشرفي الأمن المؤهلين، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
كما دعا الى إدخال مادة التربية السياحية في المناهج المدرسية وتأهيل المعلمين للقيام بمهام شرح وجيز عن المواقع الأثرية المختلفة والمحافظة عليها، وتشجيع اقامة نواد خاصة بالآثار والمباني التقليدية ضمن البرامج اللامنهجية للمدارس.
من جهته، قال الباحث والخبير في مجال الآثار وصاحب مبادرة حماية آثار 'الدولمنز' عبدالرحيم العرجان، إن الأردن وطن الحضارات وعلينا جميعاً حماية آثاره والمحافظة عليها.
وأكد ضرورة ادخال مساقات في المناهج الدراسية تركز على أهمية المواقع التاريخية والأثرية، وتركيز الرحلات المدرسية على المناطق الأثرية للتوعية بأهميتها، ورفع حس المواطنة الصالحة عند طلاب المدارس للمحافظة على ممتلكات الوطن.
ولفت عرجان، الى دور الاعلام الوطني بالتوعية بأهمية الآثار، وتسليط الضوء على القوانين التي تمنع الاعتداء على الآثار ونشرها بشكل اوسع.
وقال الخبير والأستاذ في قسم السياحة والسفر بجامعة اليرموك الدكتور عبد القادر عبابنة، إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة.
واعتبر أن الاعتداء على المعالم الأثرية سواء بالنبش او السرقة او الكتابة هي ممارسات سلبية وفردية شاذة، داعيا الى طرح برامج توعوية تعليمية لأبناء المجتمع تسلط الضوء على أهمية الموروث الثقافي والأثري والتاريخي والسياحي، الى جانب اطلاق العديد من المبادرات والحملات الاعلامية والدعائية بهذا الشأن.
ولفت الى أن المحافظة على الآثار مسؤولية مشتركة بين الجهات الرسمية المعنية كوزارة التربية ووزارة السياحة والآثار ودائرة الاثار العامة والأكاديميين والتربويين والإعلام.
وإضافة الى البعد التاريخي للموروث الأثري، أشار عبابنة الى دوره في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني والمحلي في المناطق الأثرية والسياحية من خلال توليد المزيد من فرص العمل وتشغيل الفنادق والمرافق السياحية.
ودعا الى ضرورة تفعيل القانون المتعلق بحماية الآثار والتراث وعدم التهاون في تنفيذه، بالإضافة الى مراجعة المنظومة التشريعية وتغليظ العقوبات على مرتكب افعال التخريب والنبش والنقش والكتابات على المعالم الأثرية.
بدوره، قال مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور فادي بلعاوي، إن الدائرة تعمل على تنفيذ المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية بالشراكة مع وزارة السياحة والآثار ومديرية العمليات والسيطرة في مديرية الأمن العام.
و اوضح، أن المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية تتضمن متابعة وتعزيز حالة المواقع الأثرية عن طريق تحديد احتياجاته من سياج، بوابات إلكترونية، أجهزة تفتيش، كاميرات مراقبة، وإنارة وكوادر بشرية.
و أشار بلعاوي، الى تنفيذ سلسلة من الزيارات الميدانية للكشف عن متطلبات وجاهزية هذه المواقع، لتطبيق نظام بيع التذاكر الإلكتروني، ورقمنة المواقع وتعزيز المنظومة الأمنية.
وقال، إن الدائرة تعمل على إطلاق حملات التوعية الأثرية من خلال برنامج توعوي ودورات تدريبية بدليل علمي شامل لمعلمي المدارس، لافتاً الى أن الحملة ستنطلق بعد شهر رمضان المبارك تحت مسمى 'حماية الآثار الأردنية واجب كل نشمي ونشمية'.
وأشار الى أنه سيتم خلال الحملة استهداف 100 معلم لتدريبهم على كيفية التعامل مع المواقع الأثرية، بالإضافة إلى تفعيل دور المجتمعات المحلية في حماية الإرث الحضاري.
بترا
أكد خبراء آثار و أكاديميون ضرورة المحافظة على التراث الأثري باعتباره أمانة تتحملها الأجيال وعنوان حاضرنا ومستقبلنا.
وقال هؤلاء لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة، داعين الى إدخال مساقات تعليمية عن الساحة والموروث الأثري وإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في المناطق الأثرية، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
وقال الخبير والأستاذ في كلية السياحة والفندقة في الجامعة الأردنية فرع العقبة الدكتور إبراهيم بظاظو، إن الآثار أملاك عامة للدولة، داعيا الى تفعيل علاقة الشباب الحميمة بمعالم الأردن الأثرية، وتوسيع مداركهم بالمحافظة على كل ما يمت للوطن بصلة.
وأشار بظاظو الى أن جميع الحضارات والشعوب التي استوطنت وعاشت في الأردن على مر العصور والأزمان، حافظت على آثار الحضارات التي سبقتها، فالنبطي احترم آثار الثمودي ولم يتعرض لها، والعربي القديم حافظ على آثار النبطي، والإسلامي حافظ على آثار كل الحضارات السابقة، معربا عن الحزن لما
تتعرض له الآثار من تشويه وعبث سواء بالنبش او كتابة عبارات على حجارتها.
وأكد أن حماية الآثار من أيدي العابثين والباحثين عن مقتنياتها الثمينة، تدخل في استراتيجيات حماية الأمن القومي الأردني.
ودعا الى بذل المزيد من الجهود لإعطاء بعد عميق لأهمية الآثار في ترسيخ حضارة الشعوب وإثبات وجودها، فهي التي تنير الطريق نحو الرقي والتقدم وتثبت مكانة الشعوب، مشيرا الى أهمية التنسيق بين دائرة الآثار العامة ووزارة الداخلية لإنشاء نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة في كافة المناطق الأثرية، وتزويد نظام الحراسة بهذه المناطق بمجموعات من مراقبي ومشرفي الأمن المؤهلين، وإقامة أبراج مراقبة وإضاءة المناطق الأثرية ليلا.
كما دعا الى إدخال مادة التربية السياحية في المناهج المدرسية وتأهيل المعلمين للقيام بمهام شرح وجيز عن المواقع الأثرية المختلفة والمحافظة عليها، وتشجيع اقامة نواد خاصة بالآثار والمباني التقليدية ضمن البرامج اللامنهجية للمدارس.
من جهته، قال الباحث والخبير في مجال الآثار وصاحب مبادرة حماية آثار 'الدولمنز' عبدالرحيم العرجان، إن الأردن وطن الحضارات وعلينا جميعاً حماية آثاره والمحافظة عليها.
وأكد ضرورة ادخال مساقات في المناهج الدراسية تركز على أهمية المواقع التاريخية والأثرية، وتركيز الرحلات المدرسية على المناطق الأثرية للتوعية بأهميتها، ورفع حس المواطنة الصالحة عند طلاب المدارس للمحافظة على ممتلكات الوطن.
ولفت عرجان، الى دور الاعلام الوطني بالتوعية بأهمية الآثار، وتسليط الضوء على القوانين التي تمنع الاعتداء على الآثار ونشرها بشكل اوسع.
وقال الخبير والأستاذ في قسم السياحة والسفر بجامعة اليرموك الدكتور عبد القادر عبابنة، إن الموروث الأثري جزء من تاريخ الاردن وهوية الأردنيين وملك الأجيال القادمة.
واعتبر أن الاعتداء على المعالم الأثرية سواء بالنبش او السرقة او الكتابة هي ممارسات سلبية وفردية شاذة، داعيا الى طرح برامج توعوية تعليمية لأبناء المجتمع تسلط الضوء على أهمية الموروث الثقافي والأثري والتاريخي والسياحي، الى جانب اطلاق العديد من المبادرات والحملات الاعلامية والدعائية بهذا الشأن.
ولفت الى أن المحافظة على الآثار مسؤولية مشتركة بين الجهات الرسمية المعنية كوزارة التربية ووزارة السياحة والآثار ودائرة الاثار العامة والأكاديميين والتربويين والإعلام.
وإضافة الى البعد التاريخي للموروث الأثري، أشار عبابنة الى دوره في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني والمحلي في المناطق الأثرية والسياحية من خلال توليد المزيد من فرص العمل وتشغيل الفنادق والمرافق السياحية.
ودعا الى ضرورة تفعيل القانون المتعلق بحماية الآثار والتراث وعدم التهاون في تنفيذه، بالإضافة الى مراجعة المنظومة التشريعية وتغليظ العقوبات على مرتكب افعال التخريب والنبش والنقش والكتابات على المعالم الأثرية.
بدوره، قال مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور فادي بلعاوي، إن الدائرة تعمل على تنفيذ المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية بالشراكة مع وزارة السياحة والآثار ومديرية العمليات والسيطرة في مديرية الأمن العام.
و اوضح، أن المنظومة الأمنية ورقمنة المواقع الأثرية تتضمن متابعة وتعزيز حالة المواقع الأثرية عن طريق تحديد احتياجاته من سياج، بوابات إلكترونية، أجهزة تفتيش، كاميرات مراقبة، وإنارة وكوادر بشرية.
و أشار بلعاوي، الى تنفيذ سلسلة من الزيارات الميدانية للكشف عن متطلبات وجاهزية هذه المواقع، لتطبيق نظام بيع التذاكر الإلكتروني، ورقمنة المواقع وتعزيز المنظومة الأمنية.
وقال، إن الدائرة تعمل على إطلاق حملات التوعية الأثرية من خلال برنامج توعوي ودورات تدريبية بدليل علمي شامل لمعلمي المدارس، لافتاً الى أن الحملة ستنطلق بعد شهر رمضان المبارك تحت مسمى 'حماية الآثار الأردنية واجب كل نشمي ونشمية'.
وأشار الى أنه سيتم خلال الحملة استهداف 100 معلم لتدريبهم على كيفية التعامل مع المواقع الأثرية، بالإضافة إلى تفعيل دور المجتمعات المحلية في حماية الإرث الحضاري.
بترا
التعليقات