اخبار اليوم - أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في قطاعات عديدة، كاستكشاف الفضاء والطب، وهو الآن على وشك تعزيز تعليم الأطفال بشكل كبير، بحسب أليكس جالفاني، الرئيس التنفيذي لشركة Age of Learning الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم ومقرها كاليفورنيا.
وفي مقابلة حديثة مع قناة 'فوكس نيوز'، شارك جالفاني رؤى حول كيف يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة تشكيل التجارب التعليمية لملايين الأطفال، مشيرا إلى أن 'الذكاء الاصطناعي كان معنا منذ فترة طويلة، إذ كانت الأبحاث تجري في وقت مبكر من الخمسينيات من القرن الماضي'.
وتشمل مسيرة جالفاني المهنية مساهمات كبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وكالة ناسا خلال التسعينيات، حيث عمل في برنامج المكوك الفضائي، واستخدم الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات المعقدة التي لم تتمكن الطرق التقليدية من معالجتها بسهولة.
'دعم المعلمين لا استبدالهم'
وشدد جالفاني على أن الأدوات التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي مصممة لدعم المعلمين، وليس استبدالهم. وقال: 'لقد قمنا ببناء منتجات لمساعدة المعلمين على تحقيق النجاح في الفصول الدراسية. فباستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن للمعلمين إدارة الفصول الدراسية المتنوعة بشكل أكثر فعالية، حيث توفر التكنولوجيا رؤى تعتمد على البيانات ومحتوى مخصص لكل طالب'.
وأضاف: 'يكون الأمر صعبًا للغاية عندما يكون لديك 30 طفلًا ولكل منهم احتياجاته الخاصة. ومع برنامجنا، يمكنك جعل كل طفل يركز على المجالات التي يحتاج إلى تحسينها'.
وتتضمن المنصة التعليمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لوحات معلومات وأدوات تحليل البيانات التي تساعد المعلمين في مراقبة تقدم الطلاب وتخصيص التعليمات. وقال جالفاني: 'يمكن للمدرسين الاستفادة من هذه البيانات لتحديد وقت مع كل طفل على حدة أو مجموعة أطفال للحصول على تعليمات متخصصة'. وهو يعتقد اعتقادا راسخا أن هذا النموذج فعال في تعزيز نتائج تعلم الطلاب.
مع استمرار الذكاء الاصطناعي في التقدم، تبقى قدرته على تحويل الصناعات المختلفة هائلة. وبالنسبة إلى جالفاني، ينصب التركيز الآن على تسخير قوة الذكاء الاصطناعي لإنشاء تجربة تعليمية أكثر تخصيصًا وفعالية للأطفال، بهدف مساعدة كل طالب في النهاية على تحقيق إمكاناته الكاملة.
اخبار اليوم - أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في قطاعات عديدة، كاستكشاف الفضاء والطب، وهو الآن على وشك تعزيز تعليم الأطفال بشكل كبير، بحسب أليكس جالفاني، الرئيس التنفيذي لشركة Age of Learning الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم ومقرها كاليفورنيا.
وفي مقابلة حديثة مع قناة 'فوكس نيوز'، شارك جالفاني رؤى حول كيف يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة تشكيل التجارب التعليمية لملايين الأطفال، مشيرا إلى أن 'الذكاء الاصطناعي كان معنا منذ فترة طويلة، إذ كانت الأبحاث تجري في وقت مبكر من الخمسينيات من القرن الماضي'.
وتشمل مسيرة جالفاني المهنية مساهمات كبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وكالة ناسا خلال التسعينيات، حيث عمل في برنامج المكوك الفضائي، واستخدم الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات المعقدة التي لم تتمكن الطرق التقليدية من معالجتها بسهولة.
'دعم المعلمين لا استبدالهم'
وشدد جالفاني على أن الأدوات التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي مصممة لدعم المعلمين، وليس استبدالهم. وقال: 'لقد قمنا ببناء منتجات لمساعدة المعلمين على تحقيق النجاح في الفصول الدراسية. فباستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن للمعلمين إدارة الفصول الدراسية المتنوعة بشكل أكثر فعالية، حيث توفر التكنولوجيا رؤى تعتمد على البيانات ومحتوى مخصص لكل طالب'.
وأضاف: 'يكون الأمر صعبًا للغاية عندما يكون لديك 30 طفلًا ولكل منهم احتياجاته الخاصة. ومع برنامجنا، يمكنك جعل كل طفل يركز على المجالات التي يحتاج إلى تحسينها'.
وتتضمن المنصة التعليمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لوحات معلومات وأدوات تحليل البيانات التي تساعد المعلمين في مراقبة تقدم الطلاب وتخصيص التعليمات. وقال جالفاني: 'يمكن للمدرسين الاستفادة من هذه البيانات لتحديد وقت مع كل طفل على حدة أو مجموعة أطفال للحصول على تعليمات متخصصة'. وهو يعتقد اعتقادا راسخا أن هذا النموذج فعال في تعزيز نتائج تعلم الطلاب.
مع استمرار الذكاء الاصطناعي في التقدم، تبقى قدرته على تحويل الصناعات المختلفة هائلة. وبالنسبة إلى جالفاني، ينصب التركيز الآن على تسخير قوة الذكاء الاصطناعي لإنشاء تجربة تعليمية أكثر تخصيصًا وفعالية للأطفال، بهدف مساعدة كل طالب في النهاية على تحقيق إمكاناته الكاملة.
اخبار اليوم - أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في قطاعات عديدة، كاستكشاف الفضاء والطب، وهو الآن على وشك تعزيز تعليم الأطفال بشكل كبير، بحسب أليكس جالفاني، الرئيس التنفيذي لشركة Age of Learning الرائدة في مجال تكنولوجيا التعليم ومقرها كاليفورنيا.
وفي مقابلة حديثة مع قناة 'فوكس نيوز'، شارك جالفاني رؤى حول كيف يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة تشكيل التجارب التعليمية لملايين الأطفال، مشيرا إلى أن 'الذكاء الاصطناعي كان معنا منذ فترة طويلة، إذ كانت الأبحاث تجري في وقت مبكر من الخمسينيات من القرن الماضي'.
وتشمل مسيرة جالفاني المهنية مساهمات كبيرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في وكالة ناسا خلال التسعينيات، حيث عمل في برنامج المكوك الفضائي، واستخدم الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات المعقدة التي لم تتمكن الطرق التقليدية من معالجتها بسهولة.
'دعم المعلمين لا استبدالهم'
وشدد جالفاني على أن الأدوات التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي مصممة لدعم المعلمين، وليس استبدالهم. وقال: 'لقد قمنا ببناء منتجات لمساعدة المعلمين على تحقيق النجاح في الفصول الدراسية. فباستخدام الذكاء الاصطناعي، يمكن للمعلمين إدارة الفصول الدراسية المتنوعة بشكل أكثر فعالية، حيث توفر التكنولوجيا رؤى تعتمد على البيانات ومحتوى مخصص لكل طالب'.
وأضاف: 'يكون الأمر صعبًا للغاية عندما يكون لديك 30 طفلًا ولكل منهم احتياجاته الخاصة. ومع برنامجنا، يمكنك جعل كل طفل يركز على المجالات التي يحتاج إلى تحسينها'.
وتتضمن المنصة التعليمية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لوحات معلومات وأدوات تحليل البيانات التي تساعد المعلمين في مراقبة تقدم الطلاب وتخصيص التعليمات. وقال جالفاني: 'يمكن للمدرسين الاستفادة من هذه البيانات لتحديد وقت مع كل طفل على حدة أو مجموعة أطفال للحصول على تعليمات متخصصة'. وهو يعتقد اعتقادا راسخا أن هذا النموذج فعال في تعزيز نتائج تعلم الطلاب.
مع استمرار الذكاء الاصطناعي في التقدم، تبقى قدرته على تحويل الصناعات المختلفة هائلة. وبالنسبة إلى جالفاني، ينصب التركيز الآن على تسخير قوة الذكاء الاصطناعي لإنشاء تجربة تعليمية أكثر تخصيصًا وفعالية للأطفال، بهدف مساعدة كل طالب في النهاية على تحقيق إمكاناته الكاملة.
التعليقات