أخبار اليوم - التقى رجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له وزير الاتصال الأردني الدكتور مهند مبيضين حيث اطلع جبرين وزير الاتصال على رغبته في إقامة عدد من المشاريع الاقتصادية والاستثمارية في الأردن، والتي جرى عرضها سابقا على عدد من المسؤولين الحكوميين، وأبدوا إعجابهم ودعمهم لها.
وبين جبرين أن في ظل الظروف التي تواجهها فلسطين ومناطق الضفة، فإنه بات من الضروري التفكير خارج الصندوق وإقامة مشاريع استثمارية في الأردن توفر كافة متطلبات السوق الفلسطيني، حتى لا يبقى مرهونا لمزاجية المحتل، وفي ذات الوقت إقامة شراكة اقتصادية تكاملية ما بين الأردن وفلسطين بحيث يكون هنالك استغلال للطاقات الكاملة للقطاعات جميعهن في البلدين، وعلى إثر ذلك فُتِح أبواب السوق الفلسطينية أمام الصادرات الأردنية وتحديدا في مجال الطاقة والإنشاءات والزراعة، والتي ستساهم في ديمومة العجلة الاقتصادية الفلسطينية.
وقال جبرين إن حجم التبادل الاقتصادي ما بين الأردن وفلسطين ضمن اتفاقية باريس أقل من طموح البلدين الشقيقين في تعزيز هذا التبادل لذلك كان لا بد من اعداد خطة واضحة من أجل رفع حجم التبادل التجاري والاقتصادي وإقامة مشاريع استثمارية بين البلدين.
من جهته رحب وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور مهند مبيضين بالوفد الذي ترأسه مجد جبرين مبديا كل أشكال الدعم لهذه الأفكار والمشاريع التي من المنوي إقامته في الأردن مؤكدا على حرص الدولة الأردنية في تذليل كافة الصعوبات أمام الأخوة الفلسطينيين وتقديم كافة أشكال الدعم لهم، حيث إن الأردن هو البوابة والرئة التي يتنفس منها الشعب الفلسطيني، وأن هنالك توجيهات عليا لتقديم كافة الإمكانات للشعب الفلسطيني.
وثمن الدكتور مهند مبيضين إقامة هذه المشاريع بين البلدين الشقيقين وتقديم كافة الدعم لها، والتي من شأنها العودة بالفائدة والأثر الإيجابي على البلدين الشقيقين، مرحباً برجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له في أي وقت لتذليل كافة العقبات أمامهم.
أخبار اليوم - التقى رجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له وزير الاتصال الأردني الدكتور مهند مبيضين حيث اطلع جبرين وزير الاتصال على رغبته في إقامة عدد من المشاريع الاقتصادية والاستثمارية في الأردن، والتي جرى عرضها سابقا على عدد من المسؤولين الحكوميين، وأبدوا إعجابهم ودعمهم لها.
وبين جبرين أن في ظل الظروف التي تواجهها فلسطين ومناطق الضفة، فإنه بات من الضروري التفكير خارج الصندوق وإقامة مشاريع استثمارية في الأردن توفر كافة متطلبات السوق الفلسطيني، حتى لا يبقى مرهونا لمزاجية المحتل، وفي ذات الوقت إقامة شراكة اقتصادية تكاملية ما بين الأردن وفلسطين بحيث يكون هنالك استغلال للطاقات الكاملة للقطاعات جميعهن في البلدين، وعلى إثر ذلك فُتِح أبواب السوق الفلسطينية أمام الصادرات الأردنية وتحديدا في مجال الطاقة والإنشاءات والزراعة، والتي ستساهم في ديمومة العجلة الاقتصادية الفلسطينية.
وقال جبرين إن حجم التبادل الاقتصادي ما بين الأردن وفلسطين ضمن اتفاقية باريس أقل من طموح البلدين الشقيقين في تعزيز هذا التبادل لذلك كان لا بد من اعداد خطة واضحة من أجل رفع حجم التبادل التجاري والاقتصادي وإقامة مشاريع استثمارية بين البلدين.
من جهته رحب وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور مهند مبيضين بالوفد الذي ترأسه مجد جبرين مبديا كل أشكال الدعم لهذه الأفكار والمشاريع التي من المنوي إقامته في الأردن مؤكدا على حرص الدولة الأردنية في تذليل كافة الصعوبات أمام الأخوة الفلسطينيين وتقديم كافة أشكال الدعم لهم، حيث إن الأردن هو البوابة والرئة التي يتنفس منها الشعب الفلسطيني، وأن هنالك توجيهات عليا لتقديم كافة الإمكانات للشعب الفلسطيني.
وثمن الدكتور مهند مبيضين إقامة هذه المشاريع بين البلدين الشقيقين وتقديم كافة الدعم لها، والتي من شأنها العودة بالفائدة والأثر الإيجابي على البلدين الشقيقين، مرحباً برجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له في أي وقت لتذليل كافة العقبات أمامهم.
أخبار اليوم - التقى رجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له وزير الاتصال الأردني الدكتور مهند مبيضين حيث اطلع جبرين وزير الاتصال على رغبته في إقامة عدد من المشاريع الاقتصادية والاستثمارية في الأردن، والتي جرى عرضها سابقا على عدد من المسؤولين الحكوميين، وأبدوا إعجابهم ودعمهم لها.
وبين جبرين أن في ظل الظروف التي تواجهها فلسطين ومناطق الضفة، فإنه بات من الضروري التفكير خارج الصندوق وإقامة مشاريع استثمارية في الأردن توفر كافة متطلبات السوق الفلسطيني، حتى لا يبقى مرهونا لمزاجية المحتل، وفي ذات الوقت إقامة شراكة اقتصادية تكاملية ما بين الأردن وفلسطين بحيث يكون هنالك استغلال للطاقات الكاملة للقطاعات جميعهن في البلدين، وعلى إثر ذلك فُتِح أبواب السوق الفلسطينية أمام الصادرات الأردنية وتحديدا في مجال الطاقة والإنشاءات والزراعة، والتي ستساهم في ديمومة العجلة الاقتصادية الفلسطينية.
وقال جبرين إن حجم التبادل الاقتصادي ما بين الأردن وفلسطين ضمن اتفاقية باريس أقل من طموح البلدين الشقيقين في تعزيز هذا التبادل لذلك كان لا بد من اعداد خطة واضحة من أجل رفع حجم التبادل التجاري والاقتصادي وإقامة مشاريع استثمارية بين البلدين.
من جهته رحب وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور مهند مبيضين بالوفد الذي ترأسه مجد جبرين مبديا كل أشكال الدعم لهذه الأفكار والمشاريع التي من المنوي إقامته في الأردن مؤكدا على حرص الدولة الأردنية في تذليل كافة الصعوبات أمام الأخوة الفلسطينيين وتقديم كافة أشكال الدعم لهم، حيث إن الأردن هو البوابة والرئة التي يتنفس منها الشعب الفلسطيني، وأن هنالك توجيهات عليا لتقديم كافة الإمكانات للشعب الفلسطيني.
وثمن الدكتور مهند مبيضين إقامة هذه المشاريع بين البلدين الشقيقين وتقديم كافة الدعم لها، والتي من شأنها العودة بالفائدة والأثر الإيجابي على البلدين الشقيقين، مرحباً برجل الأعمال المقدسي مجد جبرين والوفد المرافق له في أي وقت لتذليل كافة العقبات أمامهم.
التعليقات