معركة الكرامة
إن معركة الكرامة من المعارك الشاهدة على ما حققه الجيش العربي، فقد أذاقوا العدو فيها كأس الذل و الإنكسار، سطّرت هذه المعركة في الحادي والعشرين من آذار عام ألف وتسعمئه وثمانية وستين وهو اليوم الذي يحتفل فيه الأردنيون من كل عام.
إذ سطر جيشنا ملحمة تاريخية حيث وثقوا بصمودهم أسطورة الجيش الذي لا يقهر وألحقوا بالعدو أفدح الخسائر وإستطاعوا إنتزاع النصر من العدو الاسرائيلي وأعادوا للأمة الكرامة و الأمل، فقد كانت معنويات الجيش أنذاك عاليه تتوسطها صرخات من التكبير فهي معركة عنوانها: النصر او الشهادة .
إنتهت المعركة الساعة الثالثة بعد الظهر بخسارة الجيش الإسرائيلي في الجانب المادي والمعنوي وكانت هذه أول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي على جميع الأصعدة.
وأعادت هذه المعركة الثقة للنفس العربية المنكسرة، وتحطيمها للجيش الصهيوني الجبان وقد قال عنها رئيس أركان العدو: إن معركة الكرامة فريدة من نوعها، إذ لم يعتد الشعب الإسرائيلي على هذا الكم من الخسائر.
وقد جعلت معركة الكرامة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه صانع الحلم العربي.
معركة الكرامة
إن معركة الكرامة من المعارك الشاهدة على ما حققه الجيش العربي، فقد أذاقوا العدو فيها كأس الذل و الإنكسار، سطّرت هذه المعركة في الحادي والعشرين من آذار عام ألف وتسعمئه وثمانية وستين وهو اليوم الذي يحتفل فيه الأردنيون من كل عام.
إذ سطر جيشنا ملحمة تاريخية حيث وثقوا بصمودهم أسطورة الجيش الذي لا يقهر وألحقوا بالعدو أفدح الخسائر وإستطاعوا إنتزاع النصر من العدو الاسرائيلي وأعادوا للأمة الكرامة و الأمل، فقد كانت معنويات الجيش أنذاك عاليه تتوسطها صرخات من التكبير فهي معركة عنوانها: النصر او الشهادة .
إنتهت المعركة الساعة الثالثة بعد الظهر بخسارة الجيش الإسرائيلي في الجانب المادي والمعنوي وكانت هذه أول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي على جميع الأصعدة.
وأعادت هذه المعركة الثقة للنفس العربية المنكسرة، وتحطيمها للجيش الصهيوني الجبان وقد قال عنها رئيس أركان العدو: إن معركة الكرامة فريدة من نوعها، إذ لم يعتد الشعب الإسرائيلي على هذا الكم من الخسائر.
وقد جعلت معركة الكرامة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه صانع الحلم العربي.
معركة الكرامة
إن معركة الكرامة من المعارك الشاهدة على ما حققه الجيش العربي، فقد أذاقوا العدو فيها كأس الذل و الإنكسار، سطّرت هذه المعركة في الحادي والعشرين من آذار عام ألف وتسعمئه وثمانية وستين وهو اليوم الذي يحتفل فيه الأردنيون من كل عام.
إذ سطر جيشنا ملحمة تاريخية حيث وثقوا بصمودهم أسطورة الجيش الذي لا يقهر وألحقوا بالعدو أفدح الخسائر وإستطاعوا إنتزاع النصر من العدو الاسرائيلي وأعادوا للأمة الكرامة و الأمل، فقد كانت معنويات الجيش أنذاك عاليه تتوسطها صرخات من التكبير فهي معركة عنوانها: النصر او الشهادة .
إنتهت المعركة الساعة الثالثة بعد الظهر بخسارة الجيش الإسرائيلي في الجانب المادي والمعنوي وكانت هذه أول مرة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي على جميع الأصعدة.
وأعادت هذه المعركة الثقة للنفس العربية المنكسرة، وتحطيمها للجيش الصهيوني الجبان وقد قال عنها رئيس أركان العدو: إن معركة الكرامة فريدة من نوعها، إذ لم يعتد الشعب الإسرائيلي على هذا الكم من الخسائر.
وقد جعلت معركة الكرامة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه صانع الحلم العربي.
التعليقات