أفادت تقارير اعلامية عربية أن مشادات كلامية حادة جرت بين وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وعدد من ذوي الأسرى المحتجزين في غزة خلال جلسة في الكنيست اليوم الاثنين، في الوقت الذي تنطلق فيه مسيرة سيارات للمطالبة بإبرام صفقة تطالب بإطلاق سراح الأسرى.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن سموتريتش قوله إنه لن يدعم المقترح الحالي لإطلاق المحتجزين في غزة، وإن إسرائيل ستواصل الحرب خلال العامين المقبلين، وأضاف أن إسرائيل 'ستقلب كل حجر في غزة' من أجل إعادة المحتجزين.
في غضون ذلك، انطلقت في إسرائيل مسيرة احتجاجية بسيارات دعت إليها عائلات الأسرى تحت شعار 'قافلة الحرية'.
وذكرت صحيفة معاريف أن الهدف من القافلة، التي من المقرر أن تجوب إسرائيل من شمالها إلى جنوبها، هو الضغط من أجل التوصل لصفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وانطلقت المسيرة من مفرق عميعاد شمالي إسرائيل، وستمر بمدن عدة في الشمال والوسط وصولا إلى منطقة 'كرميه غات' بالجنوب.
وتشارك في القافلة 120 سيارة وهو العدد المفترض للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وستتوقف القافلة في عدة بلدات خلال المسيرة لتنظيم وقفات احتجاجية وخطابات لنشطاء وممثلي عائلات الأسرى.
وصعدت عائلات الأسرى الإسرائيليين، الأسابيع الأخيرة، من فعالياتها التي تطالب الحكومة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار، دون جدوى، لإصرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على مواصلة الحرب، للبقاء في السلطة، وفق مراقبين.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا على غزة، خلفت 37 ألفا و124 شهيدا، بالإضافة إلى 84 ألفا و712 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات.
الجزيرة
أفادت تقارير اعلامية عربية أن مشادات كلامية حادة جرت بين وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وعدد من ذوي الأسرى المحتجزين في غزة خلال جلسة في الكنيست اليوم الاثنين، في الوقت الذي تنطلق فيه مسيرة سيارات للمطالبة بإبرام صفقة تطالب بإطلاق سراح الأسرى.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن سموتريتش قوله إنه لن يدعم المقترح الحالي لإطلاق المحتجزين في غزة، وإن إسرائيل ستواصل الحرب خلال العامين المقبلين، وأضاف أن إسرائيل 'ستقلب كل حجر في غزة' من أجل إعادة المحتجزين.
في غضون ذلك، انطلقت في إسرائيل مسيرة احتجاجية بسيارات دعت إليها عائلات الأسرى تحت شعار 'قافلة الحرية'.
وذكرت صحيفة معاريف أن الهدف من القافلة، التي من المقرر أن تجوب إسرائيل من شمالها إلى جنوبها، هو الضغط من أجل التوصل لصفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وانطلقت المسيرة من مفرق عميعاد شمالي إسرائيل، وستمر بمدن عدة في الشمال والوسط وصولا إلى منطقة 'كرميه غات' بالجنوب.
وتشارك في القافلة 120 سيارة وهو العدد المفترض للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وستتوقف القافلة في عدة بلدات خلال المسيرة لتنظيم وقفات احتجاجية وخطابات لنشطاء وممثلي عائلات الأسرى.
وصعدت عائلات الأسرى الإسرائيليين، الأسابيع الأخيرة، من فعالياتها التي تطالب الحكومة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار، دون جدوى، لإصرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على مواصلة الحرب، للبقاء في السلطة، وفق مراقبين.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا على غزة، خلفت 37 ألفا و124 شهيدا، بالإضافة إلى 84 ألفا و712 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات.
الجزيرة
أفادت تقارير اعلامية عربية أن مشادات كلامية حادة جرت بين وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وعدد من ذوي الأسرى المحتجزين في غزة خلال جلسة في الكنيست اليوم الاثنين، في الوقت الذي تنطلق فيه مسيرة سيارات للمطالبة بإبرام صفقة تطالب بإطلاق سراح الأسرى.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن سموتريتش قوله إنه لن يدعم المقترح الحالي لإطلاق المحتجزين في غزة، وإن إسرائيل ستواصل الحرب خلال العامين المقبلين، وأضاف أن إسرائيل 'ستقلب كل حجر في غزة' من أجل إعادة المحتجزين.
في غضون ذلك، انطلقت في إسرائيل مسيرة احتجاجية بسيارات دعت إليها عائلات الأسرى تحت شعار 'قافلة الحرية'.
وذكرت صحيفة معاريف أن الهدف من القافلة، التي من المقرر أن تجوب إسرائيل من شمالها إلى جنوبها، هو الضغط من أجل التوصل لصفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وانطلقت المسيرة من مفرق عميعاد شمالي إسرائيل، وستمر بمدن عدة في الشمال والوسط وصولا إلى منطقة 'كرميه غات' بالجنوب.
وتشارك في القافلة 120 سيارة وهو العدد المفترض للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وستتوقف القافلة في عدة بلدات خلال المسيرة لتنظيم وقفات احتجاجية وخطابات لنشطاء وممثلي عائلات الأسرى.
وصعدت عائلات الأسرى الإسرائيليين، الأسابيع الأخيرة، من فعالياتها التي تطالب الحكومة بالتوصل إلى اتفاق تبادل أسرى ووقف إطلاق نار، دون جدوى، لإصرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على مواصلة الحرب، للبقاء في السلطة، وفق مراقبين.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا على غزة، خلفت 37 ألفا و124 شهيدا، بالإضافة إلى 84 ألفا و712 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، وحوالي 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات.
الجزيرة
التعليقات