أخبار اليوم - رأى الوزير الأسبق رضا الخوالدة أن المبادرة الأردنية في عقد المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة حالة سياسية إنسانية استثنائية تهدف لدعم الأهل في غزة، وهي رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني بأن يكون الأردن صاحب مبادرة جديدة لصالح دعم الأهل في غزة من خلال التأسيس لعمل دولي مشترك لتقديم العون والمساعدة لغزة.
ونبه الخوالدة إلى أن الحرب على غزة خلفت كوارث، ما يجعل من عودة الحياة لهذه البقعة من الأرض تحتاج جهودا جبارة بكلف عالية جدا لدعم الغزيين، وإعادة الحياة لهم ولو بالقليل منها، ما يجعل من المبادرة الأردنية هامة جدا لجهة التوقيت، والمضمون، وبالطبع من المنتظر منها، كونها عمليا واحدة من المبادرات والجهود الأردنية الهامة والتي تتسم بالعملية، وستكون خطوة هامة نحو قادم مهم وعملي لصالح دعم غزة، في جوانب متعددة، إنسانيا وبيئيا ونفسيا واسكانيا وغيرها من الجوانب.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
أخبار اليوم - رأى الوزير الأسبق رضا الخوالدة أن المبادرة الأردنية في عقد المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة حالة سياسية إنسانية استثنائية تهدف لدعم الأهل في غزة، وهي رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني بأن يكون الأردن صاحب مبادرة جديدة لصالح دعم الأهل في غزة من خلال التأسيس لعمل دولي مشترك لتقديم العون والمساعدة لغزة.
ونبه الخوالدة إلى أن الحرب على غزة خلفت كوارث، ما يجعل من عودة الحياة لهذه البقعة من الأرض تحتاج جهودا جبارة بكلف عالية جدا لدعم الغزيين، وإعادة الحياة لهم ولو بالقليل منها، ما يجعل من المبادرة الأردنية هامة جدا لجهة التوقيت، والمضمون، وبالطبع من المنتظر منها، كونها عمليا واحدة من المبادرات والجهود الأردنية الهامة والتي تتسم بالعملية، وستكون خطوة هامة نحو قادم مهم وعملي لصالح دعم غزة، في جوانب متعددة، إنسانيا وبيئيا ونفسيا واسكانيا وغيرها من الجوانب.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
أخبار اليوم - رأى الوزير الأسبق رضا الخوالدة أن المبادرة الأردنية في عقد المؤتمر الدولي للاستجابة الانسانية الطارئة في غزة والذي تنظمه المملكة الأردنية الهاشمية بالاشتراك مع جمهورية مصر العربية والأمم المتحدة حالة سياسية إنسانية استثنائية تهدف لدعم الأهل في غزة، وهي رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني بأن يكون الأردن صاحب مبادرة جديدة لصالح دعم الأهل في غزة من خلال التأسيس لعمل دولي مشترك لتقديم العون والمساعدة لغزة.
ونبه الخوالدة إلى أن الحرب على غزة خلفت كوارث، ما يجعل من عودة الحياة لهذه البقعة من الأرض تحتاج جهودا جبارة بكلف عالية جدا لدعم الغزيين، وإعادة الحياة لهم ولو بالقليل منها، ما يجعل من المبادرة الأردنية هامة جدا لجهة التوقيت، والمضمون، وبالطبع من المنتظر منها، كونها عمليا واحدة من المبادرات والجهود الأردنية الهامة والتي تتسم بالعملية، وستكون خطوة هامة نحو قادم مهم وعملي لصالح دعم غزة، في جوانب متعددة، إنسانيا وبيئيا ونفسيا واسكانيا وغيرها من الجوانب.
ويستضيف الأردن، في الحادي عشر من حزيران المقبل، مؤتمرا دوليا للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، بتنظيم مشترك بين المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، والأمم المتحدة.
ويعقد المؤتمر بدعوة من جلالة الملك عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعلى مستوى قادة دول ورؤساء حكومات ورؤساء منظمات إنسانية وإغاثية دولية.
ويهدف المؤتمر، الذي يعقد بمركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة.
كما يستهدف تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 3ر2 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وقد أصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
التعليقات